السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ما هي اشهر أمراض الحمام ؟؟؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 22، 2015 في تصنيف الهوايات بواسطة رهف (151,760 نقاط)
هل تعرف ما هي اشهر أمراض الحمام ؟؟؟
أحسن إجابة تحصل على 10 نقاط
تحديث للسؤال برقم 1

http://www.egpigeon.com‏

19 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 16، 2015 بواسطة رهف (151,760 نقاط)
 
أفضل إجابة
حمى الببغاء :
من الأمراض الخطيرة التي تصيب الطيور وتعتبر من أحد الأمراض المعدية للإنسان ، من أهم أعراض المرض فقد الطائر لشهيته ، وضيق تنفسه ، وإصابته بإسهال شديد ، مع خروج صديد من عينيه ، ومخاط من الأنف ،ومع تطور
المرض يصاب الطائر بالشلل.
الأسباب :
وجود ميكروب في فضلات الطائر المصاب ، ويعد إهمال النظافة وخاصة في معالف الطعام والماء من أهم أسباب انتشار هذا المرض بين الطيور، وقد تكون التغيرات الفجائية في درجات الحرارة ، وأمراض البرد ، والهواء غير
المتجدد ، عواملاً فعالةً في تسهيل الإصابة بهذا المرض وسرعة العدوى به.
العلاج : يجب علاج المرض بمجرد ظهور أعراضه بدءاً بتنظيف القفص وتطهيره وتغيير الماء يومياً ، مع إضافة البنسلين إلى مياه الشرب وإضافة فيتامين أ + د و الاهتمام بطعام الطائر بشكل جيد ويتم بيع هده
الفيتامينات داخل الصيدليات البيطري والبشريه ويتم اخدها بجرعات محدده من الطبيب البيطري احنا مش بنحدد الجرعه الجرعه بيحددها الدكتور.
التبديل الجزئي للريش :
تفقد بعض الطيور ريش رأسها أو عنقها ويصبح الجلد عارياً محمر اللون ،وقد يصاب الطائر بالحكة.
الأسباب : أخطاء في نظام الإضاءة.
العلاج : توفير الإضاءة الكافية والمناسبة للطائر.
ويمكن ان تكون الحاله ابسط من ذلك وهي في فتره تغيير الفصول الجويه يتم فقد الطائر للريش حيث يتم اخلاط الامرين فالاول مرض والثانى حاله طبيعيه تحدث نتيجه تغير الفصول الجويه
الأمراض الشائعه ,, الأسباب وطرق العلاج والوقايه منها
النمو الزائد للأجزاء العظمية كالمنقار و الأظافر : هذا عرض و ليس مرضاً في الواقع ، لكن الطائر سيعاني منه إذا لم يتم التعامل معه بفعالية ، إذ سيُعِيق طول المنقار الطائر من تقشير الحبوب الجافة ، و بذا
سيعتمد على الأغذية الطريّة و إلاّ فإنّهُ سيموت جوعاً ، و عادة ً تقوم الطيور بحَكِّ مناقيرها في الأجزاء الصّلْبَة من السلاكة كالمجثم ، مما يؤدي لتهذيب المنقار أولاً بأول ، و خصوصاً بعد تناول وجبة
الغذاء ، و سيعمل ذلك على إزالة بواقي الطعام - و هذا أمر حيوي، و يُعِيْقُ الطول الزائد للأظافر الطائر من أن يقف بِحُرية على المجثم أو القفز و المشي على أرضية السلاكة ، أو عند القيام بسلوك المزاوجة
سواءً للذكر أو الأنثى ، و العلاج سهل ، و يتعيّن أن يقوم به شخص متخصص ، و يتمثَّلُ في قصِّ الأطراف الزائدة من المنقار أو الأظافر ، بواسطة قصّافة أظافر حادة ، مع الحذر من الإقتراب من الوريد الدموي ،
لوجود الأعصاب الحسّاسة ، و لكيلا ينزف الدم فيتأثر الطائر بِشِدَّةٍ جرّاء ذلك ، و إذا حدث نزيفٌ أثناء التلْقيم ، يتعيّن وقفهُ عن طريق استخدام ضاغط قطني ، محتوي على أحدِ مُوَقِّفات النزيف مثل كلوريد
الحديد ، أو يتم دهنه باليود ، الذي يتوافر حالياً على هيئة مرهم أو مسحوق كذلك .
الجروح و الإصابات : قد تتعارك الطيور مع بعضها ، أو قد يصطدمُ طائرٌ بجسمٍ حادٍّ ، فيُسَبِّبَ له جُرْحاً و منْ ثَمَّ يبدأ دمهُ في النزيف ، و التّصرّف الملائم في مثل هذه الحالة هو عَزْل الطائر المُصاب ،
لكيلا تتضاعف جروحُهُ ، ثُمَّ غسل الجُرْحِ بمادةٍ مُطَهِّرةٍ مُخَفّفة بالماء ، و مِنْ ثَمَّ يوضَعُ مرهمٌ مُهَدِّئٌ ، و إذا استمرّ الجُرْحُ بالنزيف يتعيّن استخدام قطنةٍ مُبَلَّلَةٍ بصبغة اليود ، يتمُّ
وضعها على الجُرْحِ حتى يتوقف النزيف .
العضه أو قرصت النمل : و قد تؤدي إلى وفاة الطائر المُصاب إذا لم يتمَّ إسعافُهُ فوراً ، و مكافحة النمل بسرعة ، لكيلا يتكرّر حدوث نفس هذه الحالة مع طيورٍ أخرى ، و يُلاحَظُ تَوَرُّم قدم الطائر المُصاب ،
لذا يتعيّن دَهْنُ مكان الإصابة بمرهمٍ مُهَدئ ، و تقديم فيتامين مع مياه الشرب ، لتنشيط جسم الطائر المُصاب ، مع الإهتمام بالتغذية الجيدة و المتابعة ، و ستتعافى الحالة خلال أسبوعٍ تقريباً ، و للوقايةِ
يتعيّنُ رشّ الأجزاء الخارجية للمكان العام ، و من خارج حدود السلاكات أيضاً ، بمبيدٍ حشريٍّ مناسبٍ للقضاء على النمل ، مع تكرار ذلك كُلّ 15 يوماً لمزيدٍ من الإطمئنان .
كسر الجناح : قد يرتطم الطائر بالزجاج - غير المرئي بالنسبة للطيور - ، أو قد يسقطُ في مكان محشو فلا يستطيعُ أن يُخَلِّصَ نفسَهُ ، أو قد يسقُطُ شيءٌ ثقيلٌ عليه ، مما يؤدي لكسر جناحِهِ ، و بالتالي سيعجزُ
عن الطيران ، لذا يجب عزْلُ الطائر مكسور الجناح ، و هذا مثل شائع عن الضعف و الإنكسار ، في قفصٍ صغير ، لكيلا يتحركَ كثيراً فيتضاعف كسرُهُ ، فهو سيعتمد على قدميه فقط للإنتقال ، إذ إنَّ مجرّد لمسه لأي
شيءٍ سيشعره بالألم الشديد ، و يتم وضع الحبوب المنقوعة - الطريّة - في وعاءٍ مُسَطّحٍ ، و فرشهِ بالرمال النظيفة ، بالإضافة لإناء الماء ، و يتعيّن وضع الجناحين في مكانهما الطبيعي ، ثُمَّ يُلَفُّ حولَ
جِسْمِهِ شريطٌ من الشاش اللاصق ، بحيث يتم لم الجناحين و عدم تحركهما تماماً ، و يبقى على هذه الحال لمدة 30 يوماً ، يتعيّن خلالها الإهتمام بتقديم طعامٍ مرتفع القيمة الغذائية ، و بعد انتهاء المدة
يُفَكُّ الشاش بهدوءٍ و حذرٍ ، و يلاحظُ أن الجناحينِ مُتَهَدِّلان ، و ذلك لعدم حركتهما لمدةٍ طويلةٍ ، لكنهما سيعودان لوضعهما الطبيعي بعد فترةٍ وجيزةٍ ، و يفضّل ترك الطائر في القفص الصغير لمدة أسبوعٍ
آخر ، ثم يضاف لبقية المجموعة مع المتابعة الجيدة .
Runners :
مرض القلش الفرنسي غالباً ما يصيب الفراخ الصغيرة ، و يؤدي لسقوط ريش الطائر المريض و تقصّفه ، و قد يكون الجناح قصيراً بشكلٍ واضحٍ ، أو لا يوجدُ ريشٌ تماماً ، و بالتالي لن يستطيع الطيران بل يجري بقدميه
، إذا أراد الهروب مثلاً ، و يصاحب هذا المرض بردٌ و إسهال ، هناك عدة أسباب لحدوثه ، مثل والدان ضعيفي البُنْية أو سوء التغذية أو الحشرات الدقيقة المتطفِّلة ، و يتمثَّل العلاج في عزل الطائر المُصاب و
تدْفِئَتِهِ بشكلٍ جيدٍ ، مع الإهتمام بالغذاء ، و إضافة مستحضرات غنية بالأحماض الأمينية لمياه الشرب ، و سيشفى الطائر بعد مدةٍ وجيزة ٍ ، كما يفيد رش الطائر المُصاب بمحلول منعش ، مخصص لهذا المرض و هو
متوافر في الصيدليات البيطرية ، و سيعمل على إراحة جسم الطائر و القضاء على الحشرات أو الطفيليات في حالة تواجدها ،
طرق الوقاية: رفع الأعشاش خلال فترة القلش أو تغيير الريش ، لمنع التكاثر في فترة القلش الحساسة ، فالطيور في حاجةٍ ماسّةٍ لصحّتها ، إذ إن التكاثر يتطلب لمجهود إضافي سيرهق الطائر إذا لم يكن مستعداً له
بشكلٍ كافٍ ، كما أن الجيل الناتج أثناء القلش سيكون ضعيفاً مريضاً، و هناك عادة مشابهةُ للمرض السابق ، و هي نتف الريش ، إذ ينتف الطائر ريش جسمه بنفسه ، و يستمر في ذلك مع نزيف الدم ، بالرغم من شعوره
بالألم ، و قد يرجع ذلك لإصابة الطائر بنوعٍ من الحساسية ، إلا أنَّ تذوّق طعم الدم سيجعلهُ يواصل النتف ، و قد يصابُ جلدُهُ بالقشرة أو الجرب ، مما يؤدي إلى الهرش المستمر ، و قد يكون السبب نفسياً ، لعدم
شعور الطائر بالأمان أو أحد متطلَّباته ، كما أنَّ نوعية الغذاء قد تكون السبب ، و غالباً فإن تقديم نظامٍ غذائيٍّ جيدٍ كافي لحلِّ هذه المشكلة ، مع توافر الهدوء ، و تقديم أغصانٍ طريَّةٍ ، لكي يُمارس
الطائر عادة ً العضعضة ، فلا يؤذي نفسه ، و من المهم رش الأعشاش و المجاثم بالمادة المنعشة ، الموصى بها من قِبَل الطبيب البيطري ، لأنها تقضي على الميكروبات المُسَبِّبة للمرض ، و تُريحُ أجسام الطيور في
نفس الوقت .
مرض الكوكسيديا : أو كوكسي ديوسيز ، يصيبُ هذا المرض الجهاز الهضمي بصفةٍ أساسيةٍ ، و هو مرضٌ ذا طبيعةٍ مزمنةٍ ، أي أنه طويلٌ و متكرِّرٌ و من الصعب اجتثاثُهُ ، و قد ينتجُ عنه إسهالٌ ، و ربما يكون
البرازُ مخلوطاً بدم الطائر المصاب ، كما يصبح لون عين الطائر منطفئاً ، مع بُهْتانٍ في الفم و البلعوم ، و يصبح التّرييش سيئاً ، و هذا المرض سريع العدوى ، و يتسبب في نفوق نسبةٍ عاليةٍ من الطيور ، لذا
يتعيَّنُ العناية ُ الجيدة ُ مع حكِّ الأرضية و الأعشاش و المجاثم بسكينةٍ ، و تمرير أنبوب اللهبِ عليها ، لضمان القضاء على الحشرات و الآفات قضاءً مبرماً ، و يتعيّن الرجوع للطبيب البيطري لعلاج هذا المرض
.
هذا اخطر مرض قد يصيب الطيور
المايكو بلازما و مرض الجهاز التنفّسي C.R.D أمراض الجهاز التنفسي ، و غالباً يكون مصاحباً لمرضٍ آخر هو الأرنيثوسيز ، و يصيبُ هذا الميكروب الأغشية المُبَطَّنة لأعضاء الجهاز التنفسي ، ربما بسبب العدوى من
طيور مصابة أو للعوامل الجوية غير الملائمة ، كما أن الإزدحام الشديد من ضمن مسبّبات انتشار هذا المرض ، و يكون الطائر المريض كسولا ً نائماً بشكلٍ متكرّرٍ ، و تضعفُ شهِيَّتُهُ لتناول الطعام ، و تظهرُ
إفرازاتٌ مُخاطيّة ٌ حول فَتْحَتَيّ الأنف ، إذ تلتهب الجيوب الأنفية و حول العين ، و تلاحظ معاناة الطائر أثناء التنفس ، و يهتز ذيل الطائر المريض مع حركتيِّ الزفير و الشهيق أثناء التّنفُّسِ ، و تسمعُ
حشرجة أو خشخشة أنفاس الطيور ليلا ً و هي نائمة ، و تستمر الإفرازات الأنفية ، يتمثّلُ الحلُّ في المحافظةِ على الطيور من التّيَّرات الهوائيَّةِ الباردة ، و تَجَنُّبِ الزِّحام ، و التّخلّص من الطيور
المريضة ، ليس فقط لأن هذا المرض صعب العلاج ، ولكن كذلك لخطورة نقله للطيور السليمة ، و لعلاج الخشخشة يستخدم مستحضر تايلان ، يُضاف لمياه الشرب نصف مم / لتر لمدة ثلاث
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 23، 2015 بواسطة خلدون (158,210 نقاط)
النداس
يأتي من قلت تعرض الحمام للشمس
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 26، 2015 بواسطة لبيبة (147,160 نقاط)
انفونلز الطيور والحمه والنقرص انعواج الرقبه
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 26، 2015 بواسطة شجر طيب (154,830 نقاط)
النوشة
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 1، 2015 بواسطة الغازلة (154,830 نقاط)
النيوكاسل :
وهو من أخطر الأمراض الفيروسية التي تصيب الطيور، وهو مرض معد يؤدي إلى نفوق عدد كبير من الطيور خلال يوم أو يومين من الإصابة به ، و يبلغ متوسط حضانة الفيروس خمسة أيام ، وأغلب من يصاب به الحمام و الدواجن
، من أهم أعراضه التواء في الرقبة مع انحناء الرأس للخلف وعدم مقدرة الطائر على الأكل والشرب ، وقد يليه شلل في الأرجل مع تطور الحالة
الأسباب : سبب المرض هو فيروس سريع الإنتقال من طائر إلى آخر
العلاج : لم يتوصل حتى الآن إلى علاج هذا المرض.
الفاش الأحمر :
(أو العثة ) تعيش هذه الحشرات التي يمكن رؤيتها بالعين المجردة في زوايا القفص أو في جدرانه الخشبية أو في أعشاش الطيور ، حيث تسكن هذه العثة في الأماكن الخشبية وتخرج ليلاً فقط كي تمتص دم الطائر مسببة له
فقر دم مميت.
العلاج : البحث في أعشاش الطيور وزوايا القفص والجدران الخشبية عن هذه الحشرات وإبادتها باستعمال بودرة أو اسبراي خاص أو مبيدات حشرية خاصة بهذه الحشرات مع مراعاة إخراج الطيور من القفص عند رش المبيدات
كيلا تتضرر، ولا بد من فحص ريش الطائر بشكل دوري للاكتشاف المبكر عن هذه الحشرات والقضاء عليها ، كما يمكن استخدام قطعة قماش مبللة بقليل من زيت البترول ومسح القفص بها ، مع عمل حمام للطائر مرتين في
الأسبوع ، وإضافة نقط من منقوع الخشب المر تحت الجناحين وعلى أجزاء جسم الطائر المصاب.
القمل :
حشرة يكثر وجودها في الصيف ، وتتركز حول رقبة الطائر وجناحه وجسمه ، مسببة له حكة شديدة تدفعه لمحاولة حك جسمه بكل ما يصادفه من الأجسام الصلبة المحيطة حوله ، مما يؤدي إلى إصابة الطائر بالتقرحات والجروح
والخدوش.
العلاج : تنظيف القفص و الأعشاش من الأوساخ والزرق ، والتخلص من هذه الحشرات بواسطة المبيدات الحشرية الخاصة بها ، ويعد زيت الينسون من المحاليل الناجعة في إبادة القمل والتخلص منه.
الجرب :
ويسمى بالقشف ، وهو من الأمراض الفطرية التي تصيب معظم الطيور ويظهر على شكل ثآليل حرشفية رمادية اللون ، تتركز حول المنقار والعينين ، وهو سريع الانتشار بين الطيور بمجرد اللمس.
الأسباب :
طفيل ميكروسكوبي يتكاثر داخل الجلد.
العلاج : عزل المصاب واستخدام المراهم الطبية الخاصة و المراهم الكبريتية مع المحافظة على نظافة القفص باستخدام المطهرات لقتل الجراثيم والميكروبات الطفيلية.
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 1، 2015 بواسطة اسماعيل رمضان (154,520 نقاط)
السلمونيلا والنيوكاسل
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 2، 2015 بواسطة معاذ (157,740 نقاط)
هل انت انسان يبحث عن الفرصة لتحقيق احلامه؟
هل تبحث عن فرصة عمل حقيقية؟
هل تبحث عن مصدر دخل يدر عليك الاف الدولارات؟
هل تريد فعلا تغير مجرى حياتك و تسير الى الافضل؟
اذا كانت اجابتك
نعم
اذا انت موجود في المكان الصحيح وهذا http://blogger1-neobux.blogspot.com/ هو ما تبحث عنه
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 2، 2015 بواسطة جلنار (150,610 نقاط)
جميع أمراض موجودة هنا بصور     http://colombophile-maroc.blogspot.com/p/maladie.html‏
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 5، 2015 بواسطة وائل (146,520 نقاط)
مرض النقرس : قد يتسبب الغذاء البروتيني في إصابة الطيور بهذا المرض ، و لذا لا بد من التّوقف المؤقت عن تقديمها ، لأنها قد تتسب في حدوث قصور كلوي ، و هذا خطر
على صحة الطائر .
- الأعراض : تظهر أورام خبيثة هنا و هناك على جسم الطائر المصاب ، مع سخونةٍ في درجة حرارته ، و تحتوي مفاصل الطائر المصاب على سائلٍ أبيض.
- العلاج : تدهن المفاصل بمرهم اليود المخفف ، و يتم تعريض الطائر لأشعة الشمس لمدة 2- 3 ساعاتٍ يومياً في غير وقت الذروة الحرارية .
البدانة(التلييس) : يتسبب تقديم غذاء غني بالنشويات باستمرار لبدانة الطائر ، كما أن قلة حركة الطائر بسبب صغر القفص ستساعد على ذلك ، و بذا ستتراكم الشحوم تحت الجلد بكثرة .
- الأعراض : كسل الطائر ، امتلاء جسمه ، التوقف عن التغريد ، تراجع الرغبة الجنسية لديه في مزاولة سلوك المزاوجة .
- العلاج : التوقف عن تقديم النشويات و الإكتفاء بالخضروات و الحبوب قليلة الدهون مع زيادة حجم القفص ، و تباعد المسافات بين المجاثم فيه ، لإعطاء الطائر أكبر فرصة للطيران و التجوال بالقفص .
و هناك عددٌ من مسببات الأمراض تؤثر بصورةٍ مباشرةٍ - بشكل سلبيٍ - على صحة و سلامة الطيور ، فضلاً عن إزعاجها و عدم توافر الأمان لها بشكلٍ ملائم
و من أشهر الحشرات الخطرة : الفاش ، و هي حشرات صغيرة جداً لا تلاحظ بالعين المجردة ، إلا من خلال الشعاع الضوئي الساقط على الطائر المتعرض لها ليلاً ، كما أن هيجان الطيور و القلق الذي يظهر عليهم دليل على
وجود الفاش ، بالإضافة لآثارها و فضلاتها التي تبدو حول الشقوق ، و بمجرد ملاحظتهم يتعين إبعاد الطيور عن السلاّكة أولاً، ثم القيام بالنظافة و التعقيم في نفس الوقت ، مع مسح الهيكل الخشبي للسلاّكه - من
الداخل و الخارج - بقطعة قماشٍ مُبَلَّلَةٍ بزيت البترول ، و ملئ الشقوق أو الثقوب به ، و يفضّل استخدام مبيدات مطهّرة مثل ملاثيون لرش الأرضية ، و يتعين إبعاد الطيور عن السلاّكة لمدة 3 أسابيع ، و الحرص
على تقديم حمام مائي للطيور كل 3-4 أيام ، لفترةٍ قصيرةٍ عن طريق تقديم أواني استحمام مسطحة - غير عميقة - أو استخدام البخّاخ الأسبراي
مرض حويصلات الصديد: يصيب هذا المرض العديد من الطيور الصغيرة المغرّدة من فصيلة الجواثم ، و فيه تنمو كتل حويصلية حول الرأس و الرقبة و الأجنحة و تحت الجلد ، و هي تحوي الصديد ذي اللون الأبيض ، الذي يكون
سائلاً في البداية ، ما يلبث أن يتجمد في الحالات المتقدمة ، و يتمثل العلاج في دهن تلك الحويصلات بمحلول مخفّف من اليود السائل ، و ذلك يومياً بواسطة فرشاة صغيرة و ناعمة ، و بعد انفجار تلك الحويصلات يتم
تنظيفها جيداً من بقايا محتوياتها ، ثم تدهن من جديد بمحلول اليود داخلياً و خارجياً إلى أن تتماثل للشفاء بإذن الله .
الخرّاج : تصيب العديد من أنواع الطيور بعد الخرجات الصديدية ، التي يمكن أن تمثل مشكلة ً خطيرة ً للطائر المُصاب ، و تتمثل في ضعفٍ عام في صحته ، و فقدان الشهية و صعوبة في التنفس، و غالباً يتكوّن كيس
الخرّاج أسفل الفك السّفلي لمنقار الطائر المصاب ، و هي إصابة متكرّرة تحدث للببغاء الرمادي الأفريقي ، و العلاج الوحيد لهذه الحالة هو علاج جراحي ، عن طريق طبيب بيطري مُتَمَكِّن ، إذ يقوم الطبيب بفتح و
تنظيف الخراج و إزالة محتوياته ، و من ثَمَّ تنظيف موضعهِ جيداً ... ، و دهنِهِ بمرهم مناسب .. ، و من المهم إضافة محلول مضاد حيوي / إنرفلوكساسين لمياه الشرب مع الفيتامينات لمدة ثلاثة أيام متتالية ، و
سوف يعود الطائر لصحته الطبيعية خلال فترة قصيرة ....
• ملاحظة هامة : إن الإهتمام بالطيور و بمتطلباتها و علاجاها و جميع حالاتها تزداد يوماً بعد يوم ... ، و لذا فإن الإهتمام بتقديم الأدوية المناسبة الوقائية و العلاجية و التحصينات ، و تطبيق إجراءات
الوقاية الصحيحة بصرامةٍ هي أمورٌ هامة ٌ تماماً ، كما ينبغي على كافة الهواة زيارة الأطباء البيطريين - الموثوقين- و الإستفادة من خبراتهم في هذا المجال ، بما في ذلك تشخيص الحالات المرضية ، و تقديم
النصائح و العلاجات المناسبة لها - بمجرد اكتشافها أو التّعرّف عليها ...
أخيراً : لا بد من ترديد المثل الشائع : درهم وقاية خيرٌ من قنطار علاج ، و هذا يعني الأخذ بالأسباب البسيطة في البداية ، لكيلا تستفحل الأمور لاحقاً دون ضمانةٍ حقيقيةٍ للشفاء - و الشفاء بإذن الله
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 7، 2015 بواسطة أسيل (155,710 نقاط)
بسم الله الرحمن الرحيم
امراض الحمام متعدده واهمها
(1) السلامونيلا
وهو مرض معوى منتشر  بين كل مخاليق الله وحتى بيجي للبشر عن طريق اكل لحوم مصابه(جنون البقر)
(2) الايكولاى
مرض تنفسي واكثر مرضاه الديوك الرومى والبط السكوفى والكلاب والحمام
(3)الباراتيفود
معوى وهو  والسلامونيلا من مسببات الروشه
(4) الجديري
جلدى ولا يعدي الا الحمام
ا(5) التريكومونس
تنفسى وخاص بالحمام مع احتمال انتقاله لطيور اخري
افضل علاج شامل هو(البيتادين )ومشتقاته
والله اعلم
...