السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

هدى شعراوي( من رواد النشاط النسوى في مصر ) : أذكر ماتعرفه عنها ؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 31، 2015 في تصنيف مصر بواسطة رائحة قوية (161,360 نقاط)
** هدى شعراوي من الناشطات المصريات
**  في مجالي الاستقلال الوطني المصري
**  و النشاط النسوي
** في نهايات القرن التاسع عشر وحتى منتصف القرن العشرين.
**أذكر لنا ما تعرفه عنها ؟

3 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 10، 2015 بواسطة لبيبة (147,160 نقاط)
 
أفضل إجابة
هدى شعراوي
الاسم نور الهدى محمد سلطان
المهنة ناشطة مصرية في مجال حقوق الإنسان والمرأة، و مناهضة للاستعمار البريطاني في مصر
ألقاب رائدة النهضة النسائية المصرية لكن للأسف كانت معول هدم أخلاقي للمجتمع من حيث لم يشعر الناس
مكان وتاريخ الميلاد المنيا،  مصر 1879
مكان وتاريخ الوفاة القاهرة 1947
هدى شعراوي من الناشطات المصريات في مجالي الاستقلال الوطني المصري و النشاط النسوي في نهايات القرن التاسع عشر وحتى منتصف القرن العشرين.
هي نور الهدى محمد سلطان، ولدت في مدينة المنيا في صعيد مصر ، في 23 يونيو 1879.
محتويات [أخفِ]
1 طفولتها وزواجها
2 العمل النسوي
3 الوفاة
4 مؤلفات
5 أعمال فنية
6 أنظر أيضا
7 مصادر
8 وصلات خارجية
[عدل] طفولتها وزواجها
ولدت هدى في المنيا العام 1879م. وهي ابنة محمد سلطان باشا، المجلس النيابي الأول في مصر في عهد الخديوي توفيق . تلقت التعليم في منزل أهلها. وتزوجت مبكرا في سن الثالثة عشرة من ابن عمتها "علي الشعراوي"
الذي يكبرها بما يقارب الأربعين عاما، ليتغير اسم عائلتها لل"شعراوي". كان أحد شروط عقد زواجها أن يطلق زوجها زوجته الأولى، وبعد فترة وصل خبر لهدى أن زوجها لا زال يعاشر زوجته الأولى، فما كان منها إلا أن
فارقته وذلك لفترة سبعة سنوات، نضجت فيها هدى. وفي السنوات اللاحقة أنجبت هدى بنتا أسمتها بثينة وإبنا أسمته محمد.
[عدل] العمل النسوي
أسست هدى جمعية لرعاية الأطفال العام 1907. وفي العام 1908 نجحت في إقناع الجامعة المصرية بتخصيص قاعة للمحاضرات النسوية، وكان لنشاط زوجها علي الشعراوي السياسي الملحوظ في ثورة 1919 أثر كبير على نشاطاتها،
فشاركت بقيادة مظاهرات السيدات عام 1919، وأسست "لجنة الوفد المركزية للسيدات" وقامت بالإشراف عليها.
في العام 1921 وفي أثناء استقبال المصريين لسعد زغلول، دعت هدى شعراوي إلى رفع السن الأدنى للزواج للفتيات ليصبح 16 عاما، وكذلك للفتيان ليصبح 18 عاما، كما سعت لوضع قيود للرجل للحيلولة دون الطلاق من طرف
واحد، كما أيدت تعليم المرأة وعملها المهني والسياسي، وعملت ضد ظاهرة تعدد الزوجات، كما دعت إلى خلع غطاء الوجه وقامت هي بخلعه. و هو مااعتبره البعض وقتها علامة "انحلال"، لكنها حاربت ذلك من خلال دعوتها
إلى تعليم المرأة و تثقيفها و إشهار أول اتحاد نسائي في مصر.[1][2]
هدى شعراوي (اليسار) و صفية زغلول (اليمين)أسست هدى "الإتحاد النسائي المصري" العام 1923، وشغلت منصب رئاسته حتى عام 1947. كما كانت عضوا مؤسسا في "الإتحاد النسائي العربي" وصارت رئيسته في العام 1935، و في
نفس العام صارت نائبة رئيسة لجنة اتحاد المرأة العالمي [3]، حضرت عدة مؤتمرات دولية منها مؤتمر روما العام 1923 و مؤتمر باريس عام 1926 و مؤتمر أمستردام العام 1927 و مؤتمر برلين العام 1927 و مؤتمر استنبول
العام 1935[3] ، وكذلك دعمت إنشاء نشرة "المرأة العربية" الناطقة باسم الإتحاد النسائي العربي، وأنشأت مجلة l'Egyptienne العام 1925 و مجلة المصرية العام 1937.
[عدل] الوفاة
وفي عام 1938 نظمت هدى شعراوي مؤتمر نسائي للدفاع عن فلسطين، كما دعت إلى تنظيم الجهود النسوية من جمع للمواد واللباس والتطوع في التمريض والإسعاف. في 29 نوفمبر 1947، صدر قرار التقسيم في فلسطين من قبل
الأمم المتحدة، أرسلت شعراوي خطابا شديد اللهجة للاحتجاج إلى الأمم المتحدة [3]. توفيت بعد ذلك بحوالى الأسبوعين في 13 ديسمبر 1947 .
أطلق اسم هدى شعراوي على عديد من المؤسسات و المدارس و الشوارع في مختلف مدن مصر، تكريما لها كما حازت في حياتها على عدة أوسمة و نياشين من الدولة
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 4، 2015 بواسطة ذات السمرة (151,370 نقاط)
من المتحررات المسترجلات الاتي خدمن اجندة الغرب ونادت بالتحرر من بعض تعاليم الاسلام التي لم تعجبها وأمثالها في حق المرأة
هدى شعراوي وخلع الحجاب ""
هذه الخلفية الاجتماعية التي انطلقت منها هدى شعراوي، جعلتها متمردة حانقة على كل شيء، وكانت في طليعة النساء التحرريات، بل كانت من أهم الرموز النسائية التغريبية في العالم العربي، وكانت أول امرأة تخلع
الحجاب علانية أمام الناس وتدوسه بقدميها مع زميلتها "سيزا نبراوي" عقب عودتهما من مؤتمر نسائي دولي سنة 1923م، وكانت هدى حلقة الوصل بين الحركات النسائية العربية ونظيرتها الغربية، إذ شاركت في 14 مؤتمراً
نسائياً دولياً في أنحاء العالم العربي، وأسست 15 جمعية نسائية في مصر وحدها، وكانت رئيسة الاتحاد النسائي المصري، وأسست مجلتين نسائيتين، واحدة بالعربية والأخرى بالفرنسية، ونقلت أفكار تحرير المرأة من مصر
إلى بقية الدول العربية.
http://www.islamway.com/?iw_s=Article&iw_a=view&article_id=937
أما قضية الحجاب والسفور فما مكانها من المنطق، وما مكانها من الحق؟! لم يكن [الرجل] هو الذي فرض الحجاب على المرأة، فترفع المرأة قضيتها ضده لتتخلص من [الظلم] الذي أوقعه عليها، كما كان وضع القضية في
أوروبا بين المرأة والرجل. إنما الذي فرض الحجاب على المرأة هو ربها وخالقها، الذي لا تملك- إن كانت مؤمنة- أن تجادله سبحانه فيما أمر به، أو يكون لها الخيرة في الأمر:{وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله
ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا}.
* ثم إن الحجاب في ذاته لا يشكل قضية.
فقد فرض الحجاب في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ونفذ في عهده، واستمر بعد ذلك ثلاثة عشر قرنا متوالية.. وما من مسلم يؤمن بالله ورسوله يقول: إن المرأة كانت في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم
مظلومة.
* وكانت قمة المسرحية هي مظاهرة النسوة في ميدان قصر النيل (ميدان الإسماعيلية) أمام ثكنات الجيش الإنجليزي سنة 1919 م. فقد كانت الثورة المصرية قد قامت وملأت المظاهرات شوارع القاهرة وغيرها من المدن تهتف
ضد الإنجليز، وتطالب بالجلاء التام أو الموت الزؤام. ويطلق الإنجليز الرصاص من مدافعهم الرشاشة على المتظاهرين فيسقط منهم كل يوم قتلى بلا حساب.
* وفي وسط هذه المظاهرات الجادة قامت مظاهرة النسوة، وعلى رأسها صفية هانم زغلول زوجة سعد زغلول، وتجمع النسوة أما ثكنات قصر النيل، وهتفن ضد الاحتلال. ثم. بتدبير سابق، ودون مقدمات ظاهرة، خلعن الحجاب،
وألقين به في الأرض، وسكبن عليه البترول، وأشعلن فيه النار. وتحررت المرأة!!!. ويعجب الإنسان الآن للمسرحية وخلوها من المنطق.
* فما علاقة المظاهرة القائمة للاحتجاج على وجود الاحتلال الإنجليزي، والمطالبة بالجلاء عن مصر. ما علاقة هذا بخلع الحجاب ! وإشعال النار فيه؟!
* هل الإنجليز هم الذين فرضوا الحجاب على المرأة المصرية المسلمة من باب العسف والظلم، فجاء النسوة يعلن احتجاجهن على وجود الإنجليز في مصر، ويخلعن في الوقت ذاته ما فرضه عليهن الإنجليز من الحجاب؟!
* هل كان الإنجليز هم الذين سلبوا المرأة [حق] السفور منذ ذلك الزمن السحيق. فجئن اليوم [يتحررن] من ظلمهم، ويلقين الحجاب في وجههم تحديا ونكاية فيهم؟!
ما المنطق في المسرحية؟!
لا منطق في الحقيقة!
قضية تحرير المرأة
http://www.saaid.net/book/open.php?cat=6&book=1692‏
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 28، 2015 بواسطة هيا (150,900 نقاط)
من اوئل من نادت من النساء بتحرير المرأة المصرية
مع التحلى بالأخلاق الحسنة
...