السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ماذا ينقصك لتكون عالماً في أحد مجالات الحياة ؟ تحدث عن نفسك في بضع كلمات

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 17، 2015 في تصنيف علم النفس بواسطة قريبة من القلوب (160,650 نقاط)
خاصة فيما المجال الذي تحبه وتهواهـ
وهل سعيت لتعويض أوجه القصور عندك ؟

12 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 14، 2015 بواسطة كاظم (163,120 نقاط)
 
أفضل إجابة
بصراحة كل ناس تنقصها معرفة في امور حياة
لكي الناس يكون لديها خبرة في حياة يجب ان تتعلم من اخطائها
و تختبر قسوة الحياة لكي تكتمل خبرتهم فيها
ان تكمل خبرتك في قرائة الكتب ومجلات وتخاطب اخرين عن مشاكلهم
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 18، 2015 بواسطة معاذ (157,740 نقاط)
محسوبك يا باشا "عالم" وجاهز من مجاميعه ومؤسس العلم الكلي.........! (عذرا على اللهجة المحلية فهي كانت من باب الدلال!)
لكن ما ينقصني هو الاعتراف الرسمي به من قبل الجامعات والمجامع العلمية، لكن يبدو أن العقل العربي عصيّ على الاختراق....! فـ"جـُــدر" الحماية لا يمكن اختراقها حتى بجبروت ............. "القوانين
الكلية".................!
القوانين الكلية وما أدراك ما القوانين الكلية...........!  إن كل القوانين العلمية في هذا العالم مبنية على علاقات التناسب الطردي للمنظومة التي تنتمي إليها.
وعلاقات التناسب الطردي هذه طبعا مبنية على الاستقراءات!
فالقوانين الكلية هي مبنية على علاقات التناسب الطردي الكلية أي للكون كله........! ولك أن تتصور عظم هذه القضية.............! ولأنها كلية فهذا يعني أنها كلية الفائدة...!
أي أنها القوانين الأعلى قيمة في العالم.............! وكل ما عليك فعله هو الدخول إلى أرشيف اجاباتي لترى كيف أستخدمها بـ"وحشية" .........!  أفترس بها كل الأفكار السابقة...........!
ولكن أين هي... هي في هذه الوصلة (ويــــريـــــت عندك "واســــــــــــطة" علشان نــُـدخل هذه "القوانين الكلية" في الجامعات العربية، قبل اقتراب هجرتي إلى أوروبا...!
وبعدها سوف يردد العرب مقولتهم الشهيرة................ "لا لهجرة العـقول".............!):
موقعي على "جوجل نول"http://knol.google.com/k/-/-/2wp40iccu3cbc/0#knols‏
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 27، 2015 بواسطة abdul202 (159,670 نقاط)
انا الجاهل بكل شي والساعي لمعرفة بعض الشي
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 28، 2015 بواسطة رهف (151,760 نقاط)
الدعم الحكومي - دعم المناهج التعليمية بمستوى أفضل - الحوافز المادية و المعنوية للمتميزين علميا في مجال من المجالات
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 29، 2015 بواسطة كنان (148,740 نقاط)
ان اجد وفي ذلك فاحساس الفشل يخيفني من ان احاول النبوغ في اي مجال
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 29، 2015 بواسطة أشجان (149,380 نقاط)
ينقصني لعبه حظ ليس اكثر كي اكون نجمه في ما اتمني
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 2، 2015 بواسطة زيدون (157,330 نقاط)
ينقصني الحظ،    كدت أن ألتحق بمدرسة دكتوراه بفرنسا، ولدي شهادة اعتراف من أساتدتي هناك بأحقيتي بدلك، لكن بدون منحة من وطني العزيز تبخر كل
شيء.
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 3، 2015 بواسطة حسان (165,890 نقاط)
صديق اكبر مني وامهر مني اثق به واتعلم منه ومجتمع له غايه وهدف وله عدو يجهز له ويسابقه مجتمع يقدر العلم ويشجع بالمال ويعاقب على التقصير
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 9، 2015 بواسطة بسام (154,020 نقاط)
اينقصني التدريب المنهجي منذ البداية سعيت للحصول على العلم الذي ينقصني ولكن في بلداننا العربية لا مجال للتقدمفالحاكم مشغول بالسياسة الخارجية والحكومة
جع المال والوزراء القيام بجولات تفقدية تنتهي بوليمة من قبل مدير المشروع أو المنشاة مع ظرف يحوي بعض الليرات التي يحتاج لجمعها من الراتب لعشرات السنين يعني بتنتهي الجولة قبل مايوصل على أرض
المشروع
وبالتاتلي الخاسر الوحيد هو الوطن وأبنائه الذين يصل عدد ساعات العمل لديهم أحيانا الى 14 ساعة بلا مقابل سوى الراتب الشهري
طول الدوام هو العائق أي أنت في البلدان العربية بعد أن تعمل لا تفكر سوى بلقمة العيش وهذا مايريده الآخرون من يعتبرون نفسهم جهابذة السياسة  فكيف نسعى للتعويض ونحن أصحاب قدرات ومهارات ولكن من دون
متسع للوقت في ظل حكومات تسعى وراء المال ولا يهمها شيء من تعب الشعوب ؟ ياحرام
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 11، 2015 بواسطة تسنيم (155,180 نقاط)
بنقصني المختبر وراس المال ...!
ياسلام لو عندي مختبر لو اريك ابو الاختراعات ياشيخ لا اعيش بالمختبر 24 ساعة *-*
يارب ترزقني مختبر الاكترونيات او تكنلوجيا يارب
وطبعا لو حصلت مختبر على مستويات ممتازة راح ادرس الاشياء النظرية لتخصص المختبر ثم ببدا بالحماس
...