السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

من هى كريمة الحفناوى ؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 26، 2015 في تصنيف مواضيع عامة بواسطة حسنة المظهر (163,590 نقاط)

3 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 30، 2015 بواسطة أيمن (165,650 نقاط)
 
أفضل إجابة
صح محترمة جدا وادليل الفديو اشهير حقها مع بدالحليم قنديل
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 7، 2015 بواسطة إبراهيم (150,220 نقاط)
انسانة لا تعرف الرُقي .. معصبة على طول .. نفسية .. متكهربة! .. متخلفة .. وقحة.
تقاطع كثيراً لأنها لا تمتلك حجة! .. بإختصار : مُـبـتـذلـة
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 14، 2015 بواسطة بوران (152,510 نقاط)
كريمة الحفناوي صيدلانية ، وممثلة مسرحية قديرة ، وهي عضو مؤسسة لحركة " كفاية" وعضو لجان دعم المقاومة الفلسطينية ، وعضو حزب " الكرامة " تحت التأسيس ، وهي أم
لبنتين: نسرين محمد سمير" مهندسة " ، ورشا محمد سمير " معيدة بالجامعة " ، وكان لها دور بارز في الحركة الطلابية في السبعينات ، وقد بدأت العمل في المسرح وهي طفلة منذ عام 1964، فقدمت عروضها ضمن نشاط مسرح
الأطفال ، ومسرح العرائس ، ومسرح الجامعة ، وأخيرا مسرح الثقافة الجماهيرية التي ارتبطت به طويلا . وهذه بعض أقوالها في ندوة الصالون الأدبي الذي أقيم مساء الجمعة الموافق 5/5/2006 بمدينة دمياط
الجديدة.
* بدأت هوايتي لفن المسرح منذ الصف الرابع الابتدائي حيث تم اختياري للانضمام لفريق التمثيل بالمدرسة ، وكانت ناظرة المدرسة " أبلة فكرية " هي التي شجعتني على ذلك وسهلت لي مهمة الخروج من المدرسة كل يوم
بعد الحصة الخامسة لكي أقوم بالبروفات في مسرح " الهوسابير " المخصص للأطفال .
* تقدمت للإختبار أول مرة فطلبوا مني أن أقدم فقرة غنائية فغنيت" ماتزوقيني ياماما"، ونجحت وتم قبولي عضوا في أول مسرح للأطفال ، وكنا نحصل كل شهر على مرتب قدره ستة جنيهات ونصف وهو مبلغ معقول جدا تلك
الأيام فكنت أساهم براتبي في مصروف البيت.
*في هذه السن المبكرة شعرت بالمسئولية وكنت أبرز وسط المجموعة لتفوقي الدراسي وقدراتي التمثيلية ، وأول مسرحية قدمتها كانت " الحذاء الأحمر " وكان يشاركنا التمثيل هاني شاكر وبوسي وصفاء أبوالسعود ونسرين
التي اعتزلت وأيضا عفاف شعيب ، وأذكر أنه مكافأة لنا على تميزنا عرضنا بعض العروض على خشبة دار الأوبرا القديمة التي احترقت.
* انتقلت للعمل بالإذاعة مع " بابا شارو" وكان مقر الإذاعة القديم في شارع الشريفين ، واحتضنتني " أبلة فضيلة " وكنا نؤدي الأغاني التي تعقب الحواديت ، وهذه بدايتي الحقيقية.
* مجموعة كبيرة كان لها الفضل في تكوين فكري السياسي أذكر منهم الملحن عدلي فخري ، والشاعر سمير عبدالباقي ، والشاعر سيد حجاب، والكاتب شوقي حجاب والشاعر عبدالرحمن الأبنودي وقد اهتممت فترة بالفلسفة وكانت
القراءة مادة أساسية بجانب الفن.
* فترة التكوين الأولى دعمت عندي حب اللغة العربية ، وكان الفنان محمد الطوخي له دور كبير في التحاقي بالمسلسلات التي تعتمد على إجادة اللغة وقد قمت ببطولة حوالي عشر مسلسلات ناجحة . في الإذاعة تتعلم كيفية
تلوين الصوت خلال الآداء فالصوت هو الذي ينقل الانفعال ، وهذا بالقطع أصعب من السينما التي يمكن أن تركز على الحركة وإيماءات الوجه .
* في تلك الفترة كانت الدولة مهتمة بتوفير مسارح لكل القطاعات ، وكان من بينها مسرح الأطفال وحاليا بعد مرور كل هذه السنوات لم يعد هناك مسرح اطفال وآخر عمل قدمته هو مسرحية " ليه يابهلول" وذلك عام 2002
وقد فوجئت أن العرض ظل يقدم ثلاث سنوات متتالية .
* في هذه التجربة التي خضتها أخيرا شعرت أن تقاليد وقيم المسرح الجاد قد اختفت فكل فنان يأتي ليلقي " كلامه" وينصرف بسرعة ، في بداياتنا كنا نتعاون جميعا كمجموعة في اختيار النص والأغاني والاستماع للألحان
وغير ذلك ؛ ففكرة العمل الجماعي باعتبار الفرقة ورشة وجدتها قد اختفت ولم يعد هناك هذا الدافع للتجويد .
* عدلي فخري هو الذي ملأ استمارة الرغبات فأدخلني كلية الصيدلة ، وبدخولي الجامعة سنة 1971 بدأت انشغل ، وانتقل نشاطي إلى هناك ، وفي مسرح الجامعة قدمت عدة عروض مسرحية مع مخرجين كبار منهم مجدي أحمد علي ،
وآخرين.
* على مسرح المركز الثقافي السوفيتي قدمنا أعمالا عديدة يجمعها عنوان " في حب مصر " وكانت المجموعة الفنية تضم حسين عبدربه، مراد منير ، ماجدة منير ومخلص البحيري ، ومن عروض تلك الفترة المميزة مسرحية "
ياكلوها والعة " .
* في سنة 1973 قدمنا عروضا بالثقافة الجماهيرية ، لكن قبلها بسنة واحدة ( سنة 1972) بدأت الاشتغال بالسياسة وكنت من المنظمين لاحتجاجات الطلبة ضد الهزيمة وطالبنا بالحرب ضد اسرائيل وكان أول مرة أدخل فيها
السجن لسبب سياسي .
* بسبب إلقاء القبض علي أكثر من مرة في اعتصامات ومظاهرات تأخر تخرجي من الجامعة حتى كان سنة 1978 وخلال عرض مسرحية " صندوق الدنيا " تزوجت محمد سمير حسني وهو زوجي وأب بنتىّ. كان الشاهد على عقد الزواج هو
سمير عبد الباقي وقد أحيا الفرح الملحن عدلي فخري والشبكة كانت عبارة عن دبلتين ثمنهما 6 جنيهات ، وجمعتها الفرقة .
* قبض علينا مرة ثانية وذهبوا بنا إلى " الدراسة" حيث مقر الأمن المركزي ، والتقيت بأحمد فؤاد نجم والشيخ إمام وكان زوجي من مجموعة " المندسين " كما أسماهم الرئيس السادات ويقصد بهم الطلاب الذين تخرجوا من
الجامعة ولازالوا يمارسون نشاطا سياسيا.
* عمل زوجي في هيئة تعمير الأراضي ثم التحق بإذاعة الشعب ، وكان لسعد الدين وهبة الفضل في تعيينه مع مجموعة كبيرة من الكوادر الثقافية والسياسية في الثقافة الجماهيرية.
* العمل في مسرح الثقافة الجماهيرية متعة وفن ؛ فمايفعله هؤلاء الناس شيء عظيم . كتيبة المقاتلين من أجل تقديم فن نظيف وعلى رأسهم الناقد المسرحي أحمد عبدالحميد الذي راح مع زملاء له ضحية محرقة بني
سويف.
* أذكر مثلا مسرحية " حكاية النديم في هوجة الزعيم " من تأليف محمد أبوالعلا السلاموني ، وقد أبدع الفنان عباس أحمد في إخراجها ثم مسرحية " القهر " والتي عمل فيها زوجي سمير حسني مساعدا للمخرج . وفي هذه
الفترة بلغت الدولة ذروة اهتمامها بمسرح الثقافة الجماهيرية بتقديم " مسرح المائة ليلة " وهو أن تختار لجنة متخصصة حوالي 50 عرضا وكل فرقة تعرض ليلتين من إجمالي الفرق الذي بلغ 107 فرقة.
* عملت مع مجموعة من المخرجين الكبار تعلمت منهم الشيء الكثير أذكر منهم : عباس أحمد ، حافظ أحمد حافظ ، أميل جرجس ، محمد سمير حسني ، رؤوف الأسيوطي ، عبدالرحمن الشافعي.
* في فترة الثمانينات جـُـرم المسرح وأغلقت الكثير من دور العرض وكان هذا هو عهد الوزير الدكتور أحمد هيكل ، وأصبح المسرح المسموح به هو المسرح الأقرب للكباريه ، وانتشرت فرق القطاع الخاص التي قدمت فنا
رديئا باستثناء مسرح جلال الشرقاوي ومسرح محمد صبحي، وكانت الدولة قد ضعفت إداريا فتزايدت مسارح القطاع الخاص وتقلصت مسارح الدولة التي تقدم فنا هادفا.
* في سنة 1982 بدأ عمرو دوارة في إدارة الجمعية المصرية لهواة المسرح وقد قام من يومها بجهد مخلص لتقديم واستضافة عروض عربية ، وفي نفس الوقت تم دعوة المسرحي الكبير يسري الجندي لإحدى دورات مسرح البحر
المتوسط فوجد في نفس الفعاليات اسرائيل مشتركة فعاد وهو يغلي وأكتشف اللعبة مبكرا ، ودعا من يومها لإحياء فكرة مهرجان عربي للفنون المسرحية ولم يلتفت إليه الوزير المسئول.
* تمكن يسري الجندي ومعه عدد من محبي المسرح من عقد أول دورة للمسرح العربي سنة 1994 ، ولكن لم يتم إقامة دورة غيرها، وقد قدمنا في هذه الدورة مسرحية " شهرزاد " للشاعر والمسرحي السوري البارز ممدوح
عدوان.
* من المخرجين الذين تعاملوا مع التراث بوعي الفنان عبدالرحمن الشافعي فقد بدأ بتطعيم مسرحه بفرقة النيل للغناء الشعبي ، وقد طور آدائه وبدأ في توظيف الغناء الشعبي في عروضه التالية .
* لسنا ضد المهرجان السنوي للمسرح التجريبي ، ولكننا نطالب بأن نؤسس مسرحا جادا يرسخ المفاهيم العريقة للمسرح ثم لتجرب بعد ذلك ؛ فمسرحنا ليس له عمر طويل ، وكان مهرجان المسرح العربي ينوي أن ينوع من حقول
عروضه فيقدم المسرح التاريخي ، والملحمي ، والكوميدي وهكذا .
* بعد واقعة محرقة بني سويف تكونت جماعة تطلق على نفسها " مجموعة 5 سبتمبر" وهي تتابع قضية الحصول على حقوق الضحايا ، ويوم افتتاح مهرجان المسرح التجريبي ارتدينا الملابس السوداء وأمسكنا بالشموع ووقفنا
جميعا احتجاجا على ماحدث ، وقد صورت جميع وكالات الأنباء العالمية اعتراضنا الحضاري المنظم.
* يوجد لدينا تجريب مسرحي مثل " مسرح السرادق " لصالح سعد ، وماقدمه سمير العصفوري في " العسل عسل والبصل بصل" ، وماقدمه عبدالرحمن الشافعي من تحريك المجاميع في " علي الزيبق " ، وما قدمه عباس أحمد في عرض
" اليهودي التائه" . هذا هو المسرح الحقيقي أما ما يقدمه وليد عوني فهو إفلاس فني، واتكاء على المسرح الراقص لا أكثر ، كما أن الفرق التي تعرض بالتجريبي فرق ضعيفة جدا ومتهافتة لا تعلّم المسرحيين
شيئا.
* في الأقاليم تظل الحركة المسرحية دافئة ومعطاءة ومن يأتي من الأقاليم حاملا مبادئه يظل كما هو . كنت دائما ما أقول : انظروا ليحيى الطاهرعبدالله وعبدالرحيم منصور لقد ماتا لأنه لم يكن من الممكن أن يستمرا
وسط هذا المناخ الفني الفاسد.
* في سنة 1976 وفي منيا القمح عرضنا مسرحية " أدهم الشرقاوي" وحصلت على جائزة عبدالمنعم الصاوي كممثلة أولى ، وفي العام التالي ذهبت لتقديم دوري في المسرحية الجديدة ، وعلم أفراد الفرقة بأن البوليس ينوي
القبض علي فوقفوا جميعا على مشارف بلدتهم وتمكنوا من تهريبي وركبت " الكافوري" واخترق القرى والعزب ،وقد وصلت للقاهرة وتمكنت الممثلة " تريزدميان " من أن تخفيني في منزلها فترة طويلة حتى سلمت نفسي لأتمكن
من دخول امتحانات الكلية ، وهذه هي ( حبسة 1977).
* تزوجت وعمري 18 سنة ، وبسبب السياسة ودراسة الصيدلة والعمل بالمسرح تأخر تخرجي كما أجلت الإنجاب 9 سنوات حتى أتمكن من تربية أبنائي بدون قلق أو مغامرة .
* من تجاربي الهامة جدا عملي في ا
...