السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

إلى أهل العلم: هل يجوز أخذ قرض من بنك إسلامي؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 25، 2015 في تصنيف الفتاوى بواسطة شجر طيب (154,830 نقاط)
السلام عليكم ورحمة الله..
أودعُ راتبي شهريًا في بنكٍ إسلاميّ.. والآن أريد أن آخذ قرض لضرورة..
أعرف أن القرض من البنوك الربوية حرام.. لكن ما حكم القروض من البنوك الاسلامية؟
افيدوني يا أهل العلم افادكم الله..

11 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 29، 2015 بواسطة إسراء (159,640 نقاط)
 
أفضل إجابة
السلام عليكم
اولا يا اخي لا يجوز لاي احد ان يحل ما حرم الله ولا ان يحرم ما احل الله ولا يجوز لاي احد ان يفتي بغير علم
انا كنت موظف سابق في احد البنوك الاسلامية وقد درسنا هذا العلم فقهيا وليس فقط محاسبة ومال وقد افادنا رجال العلم الذين لهم باع طويل في هذه المسائل وكنت قد اجبت على مثل هذه الاسئلة فارجوا ان ترجع
لاجاباتي لعلك تستفيد ان شاء الله ولكن ساوجز لك القليل الان
اولا لا يوجد ما يسمى بالقروض في البنوك الاسلامية وعندما تجد كلمة قرض اعلم ان التعامل غير اسلامي لان الادوات الاسلامية المتعامل بها منذ عهذ الرسول صلى الله عليه وسلم هي المزارعة والمصانعة والمضاربة
وما يشبه هذه الادوات ومنها المرابحة التي تعتمد بشكل كبير عليها الان البنوك الاسلامية واذا لاحظت ان معظم البنوك الاسلامية لا تعطيك نقدا وانما تقوم بتمويل مشروعك بان تشتري لك ما تحتاجه وتقوم البنوك
ببيعها لك على شكل اقساط وقد قام العلماء جزاهم الله خيرا بتحليل التعامل مع البنوك الاسلامية واذا اردت ان تخرج من اي شبه اذهب الى اللجنة الشرعية في البنك الاسلامي الذي تتعامل معه وسوف يفيدونك ان شاء
الله .
واخيرا سوف اعطيك مثالا حقيقيا
عندما تقوم باخذ تمويل من بنك اسلامي وتقوم بشراء بضاعة وكان هنالك عيب في السلعة فان البنك هو الذي يتحمل هذا العيب وليس انت كونه هو الذي قام بالتمويل ولكن اذا قمت باخذ قرض من بنك ربوي وقمت بشراء بضاعة
وكانت تالفة فلن يتعرف عليك البنك لانه قام باقراضك مالا وليس تمويلا وبذلك حسب القانون هو ليس شريكا معك ولكن في البنوك الاسلامية تضمن لك تلف السلعة او العيب الخفي ولا اريد الاطالة وبامكانك الاستفادة
اذا قمت بمراجعة احد مصادر قوانين البنوك الاسلامية
والله ولي التوفيق
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 27، 2015 بواسطة إسراء (159,640 نقاط)
نعم
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 31، 2015 بواسطة انجي (157,250 نقاط)
اخي العزيز انا اقول  اي قرض  ترده بمبلغ اكثر من الي اقترضته فهو حرام
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 3، 2015 بواسطة بوران (152,510 نقاط)
إن كان بدون فوائد ربحية ( ربا واضح أو مبطّن )
فتوكل على الله ..
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 4، 2015 بواسطة خلدون (158,210 نقاط)
الربا هو الربا لا تحايل وانت تعرف ان القرض عليه فوائد وهى ربا
ادعوا الله وهو يحل المشكله لا تلجاء الى الحرام لحل المشاكل
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 7، 2015 بواسطة آلاء (154,760 نقاط)
لقد سمحت فرنسا بدخول 10 بنوك إسلامية بسبب الأزمة ، لأنها لا تعطي و لا تزيد الفوائد ،
لذلك توكل على الله
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 8، 2015 بواسطة أسيل (155,710 نقاط)
لابد ان يكون بفوايد  . وما الفائدة للبنك اذا اقرضك ولا يخرج منك بفائده
من الاخر حرام  لانه ربوى
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 13، 2015 بواسطة تامر (158,660 نقاط)
نعم
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 14، 2015 بواسطة حسان (165,890 نقاط)
السيطرة الاقتصادية
الخطوات المتبعة لإقامة البنك العالمي
الأمر لا يتطلّب ذكاءً استثنائياً لكي نستنتج الحقيقة القائلة بأن الذين يملكون المال هم المتحكمون الرئيسيون بالعالم. وهذه هي تماماً الطريقة التي تمكنت فيها مجموعة النخبة العالمية من تحقيق نفوذها الواسع
عبر العصور.
كان الربا - إقراض المال مقابل فائدة – يعتبر منذ عهد البابليين أحد الأسباب الرئيسية للحروب ونشوء الإمبراطوريات. ويعود سبب عظمة الكثير من الأمم، مثل روما وبلاد فارس، إلى الديون الضخمة التي اقترضتها من
الأمم الغنيّة الأخرى. لكن فيما بعد عجزت هذه الأمم المدينة عن تسديد ديونها، لكن بفضل هذه المبالغ المستدانة فقد أصبحت غنيّة وتمتلك جيوش عظيمة تم تغذيتها من هذه الأموال المقترضة، عندها أدركت هذه الأمم
ضرورة دحر تلك الأمم التي أقرضتها المال كي تلغي ديونها. وكان هذا أيضاً سبباً رئيسياً لنشوء أنظمة الضرائب، والتي أصبحت نظاماً معمولاً به في كل دول العالم حتى وقتنا هذا.
http://www.hidden-science.net/htruth‏
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 16، 2015 بواسطة ومطلب (155,130 نقاط)
الجواب :
الحمد لله
الاقتراض من البنك له صورتان :
الأولى : أن يكون قرضا حسنا لا تترتب عليه فائدة ، وهذا لا حرج .
الثانية : أن يكون قرضا بفائدة ، وهذا ربا مجمع على تحريمه ، ولا يباح إلا في حالة الضرورة القصوى التي لا تندفع إلا بالقرض الربوي ، والحاجة إلى شراء مسكن لا تصل إلى حد الضرورة التي تبيح التعامل بالربا ،
لأنه يمكن دفع هذه الضرورة بالاستئجار ، فلا يجوز أن تقترض بالربا لتشتري منزلا .
قال ابن قدامة رحمه الله : "وكل قرض شرط فيه أن يزيده فهو حرام بغير خلاف . قال ابن المنذر : أجمعوا على أن المُسلف إذا شرط على المستلف زيادة أو هدية ، فأسلف على ذلك أن أخذ الزيادة على ذلك ربا . وقد روي
عن أبي بن كعب وابن عباس وابن مسعود أنهم نهوا عن قرض جر منفعة . ولأنه عقد إرفاق وقربة ، فإذا شرط فيه الزيادة أخرجه عن موضوعه" انتهى من "المغني" (6/436) .
هذا إذا كان المقصود أخذ قرض صريح من البنك  .
-----------
تابع بقية الإجابة على الرابط أسفل
المصدر:
http://islamqa.com/ar/ref/143149‏
...