السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

خمسة مقاطع مرئية تنفى الالوهية عن يسوع

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 29، 2015 في تصنيف الأديان والمعتقدات بواسطة حمادة (153,490 نقاط)
فهل ستشاهدها يا مسيحى؟؟
انها اخطر خمسة مقاطع واهمها لانها تمس عقيدتك
ليس بها كلاما حارجا عما فى كتابك
بالاعداد من كتابك ومن اقوال يسوع نفسه
ينفى الهويته وينسبها الى الله تعالى
فهل ستشاهدها
انها ستغير مجرى حياتك 180 درجة
واعلم ان الدين فى حياة الانسان هو اهم شىء
فلم لا تبحث عن حقيقة دينك؟؟؟
ان حقيقة دينك متواجده فى تلك المقاطع الخمسة
المطلوب منك مشاهدتها
فهل ستشاهدها ؟؟؟
اليك الجزء الخامس والاخير
وابحث عن الاربعة الباقين
http://www.youtube.com/watch?v=jAsKHGW70qY&feature=relmfu
ماذا قال المسيح في ألوهيته؟ الفصل الخامس والأخير
تحديث للسؤال برقم 1

Believer soso‏
انت لا تعترف بالقرآن فلا تتكلم عنه
رد على المطروح لك
حاول ان تنفيه وتثبت انه كلام باطل

7 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 13، 2015 بواسطة الحسناء (161,230 نقاط)
 
أفضل إجابة
Believer soso‏
القرآن الكريم و حدة واحدة لاتتجزأ
عندما تستشهدى بالقرآن لابد ان تعلمي تفسيره الصحيح و أيضا الآيات التي تنفي الوهية المسيح و صلبه
فلا تأخدي من القرآن مايخدم أهوائك الضالة و تفسريه تفسير ضال
تفسير روح الله معناه: روح من الأرواح التي خلقها الله
عيسى عليه السلام  روح من الأرواح التي خلقها الله بكلمة "كن" وروح منه يعني: من أمر الله
الروح ليست من صفات الله تعالى
بل هي خلق من مخلوقات الله تعالى .
وأضيفت إلى الله تعالى في بعض النصوص إضافة ملك وتشريف
فالله خالقها ومالكها  يقبضها متى شاء  ويرسلها متى شاء.
فالقول في الروح  كالقول في (بيت الله)
و (ناقة الله)
و (عباد الله)
و (رسول الله) فكل هذه مخلوقات أضيفت لله تعالى للتشريف والتكريم.
وقال تعالى : ( فَاتَّخَذَتْ مِنْ دُونِهِمْ حِجَاباً فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَراً سَوِيّاً * قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَنِ مِنْكَ إِنْ كُنْتَ تَقِيّاً * قَالَ
إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لأَهَبَ لَكِ غُلاماً زَكِيّاً ) مريم/17- 19.
فالروح هنا هو عبد الله ورسوله جبريل الذي أرسله إلى مريم عليها السلام  .
وقد أضافه الله إليه في قوله (رُوحَنَا) فالإضافة هنا للتكريم والتشريف  وهي إضافة مخلوق إلى خالقه سبحانه وتعالى.
وربما أشكل على بعض الناس قوله سبحانه في شأن عيسى عليه السلام : ( إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ ) النساء/171 .
فظنوا  أن (مِِْن) للتبعيض
وأن الروح جزء من الله .
والحق أن (مِِْن) هنا لابتداء الغاية  أي هذه الروح من عند الله
مبدأها ومنشأها من الله تعالى  فهو الخالق لها  والمتصرف فيها.
فقوله في الآية الكريمة  : ( وَرُوحٌ مِنْهُ )
كقوله : ( وَسَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ جَمِيعاً مِنْهُ ) أي من خلقه ومِنْ عنده
نجد فى  قوله تعالى  في سورة الأنبياء : (وَالّتِيَ أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهَا مِن رّوحِنَا وَجَعَلْنَاهَا وَابْنَهَآ آيَةً لّلْعَالَمِينَ } 91 { )
فهذا قد فسره قوله تعالى : ( فَأَرْسَلْنَآ إِلَيْهَآ رُوحَنَا فَتَمَثّلَ لَهَا بَشَراً سَوِيّاً * قَالَتْ إِنّيَ أَعُوذُ بِالرّحْمَـَنِ مِنكَ إِن كُنتَ تَقِيّاً * قَالَ إِنّمَآ أَنَاْ رَسُولُ رَبّكِ
لاَِهَبَ لَكِ غُلاَماً زَكِيّاً ) ( مريم 17 – 19 ) .
وفي القراءة : (لاَِهَبَ لَكِ غُلاَماً زَكِيّاً ) ( مريم 19 ) .
فأخبر أنه رسوله وروحه – أي جبريل عليه السلام – وأنه تمثل لها بشرًا , وأنه ذكر أنه رسول الله إليها , فعلم أن روحه مخلوق مملوك له  ليس المراد حياته التي هى صفته سبحانه وتعالى .
وكذلك قوله : (فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن رّوحِنَا ) ( التحريم 12 )
وهو مثل قوله في آدم عليه السلام (فَإذَا سَوّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِن رّوحِي فَقَعُواْ لَهُ سَاجِدِينَ ) ( الحجر 29 )
, وقد شبه المسيح بآدم عليه السلام في قوله : (إِنّ مَثَلَ عِيسَىَ عِندَ اللّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثِمّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ * الْحَقّ مِن رّبّكَ فَلاَ تَكُنْ مّن الْمُمْتَرِينَ )
( آل عمران 59- 60) .
فقوله تعالى في حق سيدة نساء العالمين في زمانها مريم عليها السلام  : ( فَنَفَخْنَا فِيهَا مِن رّوحِنَا ) أي جبريل عليه السلام حيث نفخ في جيب درعها فحملت بعيسى عليه السلام , فإضافة الروح إليه
سبحانه وتعالى تشريف لجبريل عليه السلام .
وقوله تعالى في حق آدم عليه السلام : ( فَإذَا سَوّيْتُهُ ) أي أتممته ( وَنَفَخْتُ ) أي أجريت ( فِيهِ مِن رّوحِي ) أي فصار حيًا , وإضافة الروح إليه تشريف لآدم ( فَقَعُواْ لَهُ سَاجِدِينَ ) سجود تحية
بالإنحناء
فالخلاصة
المقصود من قوله تعالى : {إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ }النساء171.
أي روح من خلقه جل وعلا , فكل منا بداخله روح من الله أي من خلقه جل في علاه تبعث فينا الحياة
كما جاء في الحديث النبوي الذي أخرجه الإمام مسلم عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم
قال : ( إن أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يوما ثم يكون في ذلك علقة مثل ذلك ثم يكون في ذلك مضغة مثل ذلك ثم يرسل الملك فينفخ فيه الروح ... الحديث )
وهذا عين ما حدث لمريم العذراء الطاهرة العابدة  عليها السلام
فلو طبقنا منهج النصارى في الفهم المادي لأصبح كل واحد منا هو الله وروحه التي في كيانه والعياذ بالله !
ونجد مفهوم الروح من نظر النصارى  
أن الله كيان وفيه روح والمسيح هو هذه الروح !
والرب تعالى منزه عن هذا , وأنه ليس مركبًا من بدن وروح
فلو كان المسيح عليه السلام إلهًا لهذا السبب
فقد  ذكر فى الكتاب المقدس كثيرا مايبين أن الروح القدس ليس عيسى عليه السلام فنجد مثلا
إنجيل لوقا : قال يسوع لتلاميذه : إن أباكم السماوي يعطي روح القدس الذين يسألونه.
وفى إنجيل متى : إن يوحنا المعمداني امتلأ من روح القدس وهو في بطن أمه.
وفى التوراة : قال الله تعالى لموسى عليه السلام : اختر سبعين من قومك حتى أفيض عليهم من الروح التي عليك.
وفيها في حق يوسف عليه السلام : يقول الملك : هل رأيتم مثل هذا الفتى الذي روح الله تعالى عز وجل حال فيه.
فالحمد لله على نعمة الاسلام و كفى بها نعمة
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 30، 2015 بواسطة الغازلة (154,830 نقاط)
بارك الله فيكم
منتظرومتابع
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 3، 2015 بواسطة إبراهيم (150,220 نقاط)
الانجيل محرف و ليس حجة صحيحة لاثبات ألوهية المسيح
فمعروف ان العقائد الوثنية أثرت في من كتب الاناجيل و حرفوا انجيل المسيح
الحقيقي
وحتى هذه النصوص التى ذكرتها تدل على ان الله والمسيح ليس واحد
فكل حديث المسيح يذكر الاب انه الاساس و هو الفرع
فمثلا لو قلنا لشخص أنت و أخوك واحد
فهل هذا يعني انه واخوه شخص واحد ؟؟؟
بالطبع لا
فهذا يعني انه وأخوه في نفس المنزله
ولله المثل الاعلى
فالمقصود من النصوص ان الله ليس هو المسيح
جاء في إنجيل يوحنا [ 17 : 3 ] أن المسيح عليه السلام توجه ببصره نحو السماء قائلاً لله : (( وهذه الحياة الأبدية أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته . ))
إذا كان النصارى يقولون أن الله قد تجسد في جسد المسيح يسوع ، فمن هو الإله الذي كان يخاطبه يسوع ؟
ومن ناحية أخرى ألم يلاحظ النصارى تلك الكلمات : (( ويسوع المسيح الذي أرسلته )) ، ألا تدل تلك الكلمات على أن يسوع المسيح هو رسول تم إرساله من قبل الله ؟
ولاشك أن المرسل غير الراسل ، وإذا أمعن النصارى التفكير إلا يجدون أن هذا الكلام يتفق مع كلام الذي أسموه (( الهرطوقي أريوس )) الذي كان يقول بأن المسيح ما هو إلا وسيط بين الله والبشر ؟ ! .
لقد شهد المسيح أن الحياة الأبدية هي شهادة أن لا إله إلا الله وأن يسوع رسول الله وهو عين ما يؤمن به المسلمون جميعاً .
وحيث أن الحياة الأبدية حسب قول المسيح هي التوحيد الحقيقي فيكون التثليث الحقيقي هو الموت الأبدي والضلال .
كتب لوقا في [4 : 18 ] : ما نصه (( وَعَادَ يَسُوعُ إِلَى مِنْطَقَةِ الْجَلِيلِ بِقُدْرَةِ الرُّوحِ؛ وَذَاعَ صِيتُهُ فِي الْقُرَى الْمُجَاوِرَةِ كُلِّهَا. وَكَانَ يُعَلِّمُ فِي مَجَامِعِ الْيَهُودِ إلي
أن قال ، وَوَقَفَ لِيَقْرَأَ. فَقُدِّمَ إِلَيْهِ كِتَابُ النَّبِيِّ إِشَعْيَاءَ، فَلَمَّا فَتَحَهُ وَجَدَ الْمَكَانَ الَّذِي كُتِبَ فِيهِ: «رُوحُ الرَّبِّ عَلَيَّ، لأَنَّهُ مَسَحَنِي لأُبَشِّرَ
الْفُقَرَاءَ؛ أَرْسَلَنِي لأُنَادِيَ لِلْمَأْسُورِينَ بِالإِطْلاقِ . . . ))
إذا كانت هذه النبوءة التي جاءت على لسان النبي إشعياء هي نبوءة عن المسيح فإنها تقول ( روح الرب علي )
أي وحي الله وأنه لم يقل روح الرب هي ذاتي أو أقنومي أو جزئي أو نفسي وقد وورد في الكتاب المقدس أن روح الرب حلت على ألداد وميداد كما في سفر العدد [ 11: 26 ] وعلى صموئيل كما في الاصحاح العاشر الفقره
السادسة من سفر صموئيل .
وقد قالها النبي حزقيال عن نفسه في سفره كما في الاصحاح الحادي عشر الفقرة الخامسة يقول حزقيال (( وحل عَلَيَّ رُوحُ الرَّبِّ )) .
ثم ان قوله ( أرسلني لأنادي للمأسورين بالاطلاق . . . ) هو دليل على انه نبي مرسل وليس هو الرب النازل إلي البشر تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً .
ثم ان ماجاء في انجيل لوقا [ 4: 34 ] من قول المسيح : (( لا بد لي أن أبشر المدن الأخرى بملكوت الله لأني لهذا أرسلت ))
لهو نص واضـــح آخر على ان المسيح رسول مرسل من الله ليس إلا وأن الله لم يأت بنفسه جل جلاله !!
جاء في إنجيل لوقا
[ 7 : 16 ] ان المسيح بعدما أحيا الميت الذي هو ابن وحيد لإمرأة أرملة حدث ان جميع الناس الحاضرين مجدوا الله قائلين : (( قد قام فينا نبي عظيم ، وتفقد الله شعبه وذاع هذا الخبر في منطقة اليهودية وفي جميع
النواحي المجاورة . ))
أن هذا لدليل صريح على بشرية المسيح وأنه عبد رسول ليس إلا ، فإنه بعد أن أحيا هذا الميت استطاع جميع الحاضرين أن يفرقوا بين الله وبين المسيح فمجدوا الله وشهدوا للمسيح بالنبوة وشكروا الله إذ أرسل في بني
اسرائيل نبياً ،
ويسمون انفسهم شعب الله إذ أن الله ( تفقده ) أي اهتم به ، وأرسل فيهم نبياً جديداً
لقول الانجيل : (( قد قام فينا نبي عظيم وتفقد الله شعبه )) وتأمل كيف أن المسيح أقرهم على هذا القول ولم ينكره عليهم وكيف ذاع ذلك في كل مكان .
ورد بإنجيل متى [ 21 : 10 ، 11 ] ان المسيح لما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها وسألت من هذا ؟ فكانت الاجابة من الجموع الغفيرة من المؤمنين والتلاميذ الذين دخلوا مع المسيح مدينة القدس هي : ((هذا يسوع
النبـي من ناصرة الجليل ))
كل الجموع تسأل ، وكل المؤمنين يجيبون وعلى رأسهم تلاميذ المسيح قائلين ( هذا يسوع النبي )
فهل هناك أعظم من هذه الشهادة التي شهد بها كل المؤمنين وسمع بها الجموع الغفيرة في أورشليم ؟! وتفرق الجمع بعد ذلك على معرفة هذه الحقيقة وهي أن المسيح نبي كريم وليس إلهاً .
الحمد لله على نعمة الاسلام
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 4، 2015 بواسطة داود (149,400 نقاط)
Believer soso‏
بالرغم اني لا اعترف بالاناجيل المحرفة
ولكن هدا ما يقوله انجيلك ايضا
المسيح ليس الله من كتاب النصارى
فعندما طلبت المرأة الكنعانية من يسوع أن يخرج الشياطين والأرواح النجسة من جسد ابنتها قال لها : (لم أرسل إلا إلى خراف بيت إسرائيل الضالة)
ومعنى ذلك أنه لا يخرج الشياطين إلا للذين أرسل اليهم من بنى إسرائيل
أى أن الذى أرسله هو الذى يجرى هذه المعجزة
وهو الذى حدد له من يخرج منه الشياطين
ونلاحظ أيضا أن التلاميذ لم يستطيعوا إخراج الشياطين وسألوا معلمهم يسوع عن السبب فى ذلك فقال لهم : (لعدم ايمانكم فالحق اقول لكم لو كان لكم ايمان مثل حبة خردل لكنتم تقولون لهذا الجبل انتقل من هنا الى
هناك فينتقل ولا يكون شيء غير ممكن لديكم)
إذا ..... الإيمان هو الذى يفعل المعجزة وليس الإسم فقط
فبمن كان يسوع يؤمن لتجرى هذه المعجزات على يديه ؟؟
كان يؤمن بالآب ...
الله الواحد الأحد ...
ربه ورب كل شىء ...
وإذا قال البعض .... نعم الإيمان بيسوع هو الذى يفعل المعجزات
نذكره بقول يسوع :
(وهذه هي الحياة الأبدية أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته)
هذا هو الايمان الذى يصنع المعجزات ....
أن تؤمن بالآب الإله الحقيقى وحده ...
وتؤمن بالمسيح  الذى أرسله نبى ورسول كريم
أى أن تشهد وتؤمن بـ
(لا إله إلا الله عيسى ابن مريم رسول الله)
ونلاحظ أيضا أن يسوع قد طلب من تلاميذه أن يصلوا ويصوموا حتى يستطيعوا أن يخرجوا أنواع معينة من الشياطين والأرواح النجسة
فلماذا ... ولمن الصلاه و الصوم ؟؟؟
بالطبع .... للآب
فهذا يثبت المعجزة للآب ... وبالتالى الألوهية للآب
فمن يصلى ويصوم لتتحقق المعجزة .... ليس بإله أبدا
فَمِنْ جِهَةِ أَكْلِ مَا ذُبحَ لِلأَوْثَانِ: نَعْلَمُ أَنْ لَيْسَ وَثَنٌ فِي الْعَالَمِ، وَأَنْ لَيْسَ إِلهٌ آخَرُ إِلاَّ وَاحِدًا.
لأَنَّهُ وَإِنْ وُجِدَ مَا يُسَمَّى آلِهَةً، سِوَاءٌ كَانَ فِي السَّمَاءِ أَوْ عَلَى الأَرْضِ، كَمَا يُوجَدُ آلِهَةٌ كَثِيرُونَ وَأَرْبَابٌ كَثِيرُونَ.
لكِنْ لَنَا إِلهٌ وَاحِدٌ: الآبُ الَّذِي مِنْهُ جَمِيعُ الأَشْيَاءِ، وَنَحْنُ لَهُ. وَرَبٌّ وَاحِدٌ: يَسُوعُ الْمَسِيحُ، الَّذِي بِهِ جَمِيعُ الأَشْيَاءِ، وَنَحْنُ بِهِ.
رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 8
وإذا اعتقد أحد أن (رب واحد) تعنى (الله) فهو مخطىء ....
فكلمة (الرب) اليونانية المستخدمة فى الترجمة هنا هى :
κυριος وتنطق كوريوس وتعنى (السيد)
أما الإله فهى الكلمة اليونانية :
θεος وتنطق ثيوؤس
السؤال هنا : هل تفرد يسوع بهذه المعجزة ؟؟؟؟
لننظر معجزات إخراج الشياطين والأرواح النجسة فى العهد الجديد :
التلاميذ يخرجون الشياطين :
فالتلاميذ كانوا أيضا يخرجون الشياطين
والشيطان يصفهم بـ (عبيد الله العلى) .... وليس بـ (عبيد يسوع)
والشيطان دعا يسوع بـ (إبن الله العلى)
إذا فيسوع ... ليس هو (الله العلى) المستحق للعبادة
وحتى لو أخرج التلاميذ الشياطين بإسم يسوع .... فإن يسوع كما ذكرنا أوضح أنه يخرج الشياطين (بإسم الآب) ... فهو نبى وهؤلاء تلاميذه ... وهو أعطاهم القدره التى أعطاها له الآب
إذا فصانع المعجزة بالحقيقة هو الله الآب ....
وليس يسوع ..... وليس سواه
إذا الآب هو الإله المستحق للعبادة والتقديس
وليس (يسوع) ..... وليس سواه
قال الحق سبحانه وتعالى في كتابه الكريم:
بسم الله الرحمن الرحيم
"* لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح بن مريم . وقال المسيح يا بنى إسرائيل اعبدوا الله ربي وربكم . إنه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة ومأواه النار .وما للظالمين من أنصار * لقد كفر الذين
قالوا إن الله ثالث ثلاثة. وما من إله إلا إله واحد . وإن لم ينتهوا عما يقولون ليمسن الذين كفروا منهم عذاب أليم * " ( المائدة 72و73).
الحمد لله على نعمة الاسلام
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 19، 2015 بواسطة زهرة (153,540 نقاط)
جزاكم الله الجنه
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 21، 2015 بواسطة رزان (160,640 نقاط)
انتم بنفسكم تعترفون من القران  باانه (الله وكلمة الله وروحه ) : { إنما المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وكلمته ألقاها إلى مريم وروحٌ منه }
(النساء:171)
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 27، 2015 بواسطة محمد (155,860 نقاط)
Believer soso‏
أجب على هذه الاسئلة
1-يزعم النصارى أن المسيح مولود من أبيه أزلاً ونحن نقول : إذا كان الأمر كما تقولون فيكونان موجودان أزليان الله الأب أزلي والله الابن أزلي فإن كان الأب قديماً فالابن مثله وإن كان الأب خالقاً كان الابن
خالقاً مثله
والسؤال هو :
لم سميتم الأب أباً والابن ابناً ؟؟؟؟
فإذا كان الأب استحق اسم الابوة لقدمه فالابن أيضاً يستحق هذا الاسم بعينه لأنه قديم قدم الأب ، وإن كان الأب عالماً قديراً فالابن أيضاً مثله ، فهذه المعاني تبطل اسم الابوة والبنوة
لأنه إذا كان الأب والابن متكافئين في القدرة والقدم فأي فضل للأب على الابن حتى يرسله فيكون الأب باعثاً والابن مبعوثاً ؟؟؟؟
ألم يقل يوحنا ان الأب أرسل الابن للعالم . ولا شك ان الراسل هو غير المرسل.
2-يعلّمنا كتاب الله أن الملائكة هم عباده المعصومون عن الخطأ والزلل إلا أن كتبة الأسفار زعموا أن من الملائكة من سار وراء رغباته وضل
ولم يبتعد عن هوان المعصية فاستحق بذلك العذاب المهين .
فقد جاء في رسالة بطرس الثانية 2 : 4 قوله : (( الله لم يشفق على ملائكة قد أخطأوا بل في سلاسل الظلام طرحهم في جهنم وسلمهم محروسين للقضاء ))
وجاء في رسالة يهوذا 1 : 6 : (( الملائكة الذين لم يحفظوا رياستهم بل تركوا مسكنهم حفظهم الي دينونة اليوم العظيم بقيود أبدية تحت الظلام ))
والعجب العجاب أن بولس - مؤسس المسيحية الحالية - يزعم أنه سيحاكم وسيحاسب ملائكة الله في يوم الحساب.
فهو القائل : (( ألستم تعلمون أن القديسين سيدينون العالم . . ألستم تعلمون أننا سندين ملائكة . . )) كورنثوس الاولى 6 : 2 _ 3
فهل يعقل هذا الكلام ؟
3-قال متى في إنجيله
[ 28 : 3 ] : (( وَإِذَا زَلْزَلَةٌ عَظِيمَةٌ حَدَثَتْ لأَنَّ مَلاَكَ الرَّبِّ نَزَلَ مِنَ السَّمَاءِ وَجَاءَ وَدَحْرَجَ الْحَجَرَ عَنِ الْبَابِ وَجَلَسَ عَلَيْهِ ))
والسؤال هو : إذا كان المسيح إله فهل الإله يحتاج الي ملاك من السماء ليزيح ويدحرج الحجر الذى كان بباب قبره ؟
الحمد لله على نعمة الاسلام
...