السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

شرعا هل الشيعة كفار ؟؟ وما هي المصادر والفتاوي المستدل عليها بذلك؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 13، 2015 في تصنيف السعودية بواسطة الحسناء (161,230 نقاط)
الدين ليس لعبة لنكفر من نشاء ونأسلم من نشاء
الكثير من الموضوعات تسمي كل الشيعة بالروافض والمجوس
هل هم كفار حقا ومن افتى بتكفيرهم ؟؟

5 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 8، 2015 بواسطة معاذ (157,740 نقاط)
 
أفضل إجابة
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
منزلة أئمة الشيعة الاثني عشرية
ما هي منزلة أئمة الشيعة الاثنى عشر وبالأخص المتأخرون منهم؟
الحمد لله
أولا :
الرافضة أو الإمامية أو الاثنا عشرية ، إحدى فرق الشيعة ، وسموا رافضة لرفضهم أكثر الصحابة، ورفضهم لإمامة الشيخين أبي بكر وعمر، أو لرفضهم إمامة زيد بن علي، وتفرقهم عنه. وسموا بالإمامية لأنهم أكثروا من
الاهتمام بمسألة الإمامة، وجعلوها أصل الدين ، أو لزعمهم أن الرسول صلى الله عليه وسلم نص على إمامة علي وأولاده. وسموا بالاثنى عشرية لاعتقادهم وقولهم بإمامة اثنى عشر رجلا من آل البيت ، أولهم علي رضي
الله عنه، وآخرهم محمد بن الحسن العسكري الغائب الموهوم، الذي يزعمون أنه دخل سرداب سامراء في منتصف القرن الثالث الهجري !! وأنه لا يزال حيا بداخله، وهم ينتظرون خروجه !
ولهم عقائد وأصول مخالفة لما عليه أهل الإسلام، منها :
1- غلوهم في أئمتهم: فقد ادعوا لهم العصمة، وصرفوا لهم كثيرا من العبادات كالدعاء والاستغاثة والذبح والطواف ، وهذا من الشرك الأكبر الذي أخبر الله تعالى أنه لا يغفر . وهذا الشرك يقترفه علماؤهم وعامتهم
دون نكير .
2- القول بتحريف القرآن الكريم، بالنقص والزيادة ، ولهم في ذلك مؤلفات يعرفها علماؤهم وكثير من عامتهم ، حتى جعلوا القول بتحريف القرآن من ضرورات مذهبهم ، وراجع السؤال رقم سؤال رقم (21500)
3- تكفير أكثر الصحابة رضي الله عنهم ، والتبرؤ منهم ، والتقرب إلى الله بلعنهم وشتمهم ، ودعواهم أنهم ارتدوا بعد وفاة النبي صلى الله عليه إلا نفرا يسيرا ( سبعة فقط ) ؛ وهذا تكذيب للقرآن الذي أظهر فضلهم
، وأخبر أن الله قد رضي عنهم واختارهم لصحبة نبيه صلى الله عليه وسلم ، كما يلزم منه الطعن في القرآن نفسه لأنه منقول عن طريقهم ، فإذا كانوا كفارا ، لم يؤمن تحريفهم وتبديلهم له ، وهذا ما يعتقده الرافضة
كما سبق .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " وأما من جاوز ذلك إلى أن زعم أنهم ارتدوا بعد رسول الله عليه الصلاة والسلام إلا نفراً قليلاً لا يبلغون بضعة عشر نفساً ، أو أنهم فسقوا عامتهم ، فهذا لا ريب أيضاً
في كفره ، لأنه كذب لما نصه القرآن في غير موضع : من الرضى عنهم والثناء عليهم ، بل من يشك في كفره مثل هذا فإن كفره متعين ، فإن مضمون هذه المقالة أن نقلة الكتاب والسنة كفار أو فساق ، وأن هذه الآية التي
هي : ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) وخيرها هو القرن الأول ، كان عامتهم كفاراً أو فساقاُ ، ومضمونها أن هذه الأمة شر الأمم ، وأن سابقي هذه الأمة هم شرارها ، وكفر هذا مما يعلم بالاضطرار من دين الإسلام "
انتهى من "الصارم المسلول على شاتم الرسول" ص 590.
4- نسبة البداء إلى الله تعالى: ومعناه حدوث رأي جديد لم يكن من قبل، وفيه نسبة الجهل إلى الله تعالى.
5- القول بالتقية، وهي أن يظهر الإنسان خلاف ما يبطن، فحقيقتها الكذب والنفاق، والبراعة في خداع الناس، وليس ذلك مقصورا عندهم على حالة الخوف، بل يرون استعمال التقية دينا، في الصغير والكبير، والخوف
والأمن، وكل ما جاء من حق عن إمام من أئمتهم، كمدح أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ، أو موافقة لأهل السنة ولو كان في مسائل الطهارة والطعام والشراب، رفضه الشيعة، وقالوا: إن الإمام تكلم به على سبيل
التقية.
4- القول بالرجعة: وهي اعتقادهم أن النبي صلى الله عليه وسلم وأهل بيته عليّ والحسن والحسين وبقية الأئمة سيرجعون. وفي المقابل يرجع أبو بكر وعمر وعثمان ومعاوية، ويزيد وابن ذي الجوشن، وكل من آذى أهل البيت
بزعمهم.
فكل هؤلاء سيرجعون عندهم إلى الدنيا مرة أخرى قبل يوم القيامة عند رجوع المهدي إلى الظهور -كما قرره لهم عدو الله ابن سبأ- يرجعون ليتم عقابهم كما آذوا أهل البيت واعتدوا عليهم ومنعوهم حقوقهم، فينالهم
العقاب الشديد ثم يموتون جميعاً، ثم يحيون يوم القيامة للجزاء الأخير مرة أخرى – هكذا يزعمون .
إلى غير ذلك من العقائد الفاسدة، التي يمكن الوقوف على تفاصيلها وبيان بطلانها من خلال كتاب: الخطوط العريضة لمحب الدين الخطيب، أو أصول مذهب الشيعة الإمامية للدكتور ناصر القفاري، أو فرق معاصرة تنتسب إلى
الإسلام، للدكتور غالب بن علي عواجى 1/127-269، أو الموسوعة الميسرة في الأديان والمذاهب والأحزاب المعاصرة 1/51-57
وينظر جواب السؤال رقم (1148)
وسئل علماء اللجنة الدائمة للإفتاء : هل الطريقة الشيعة الإمامية من الإسلام؟ ومن الذي اخترعها؟ لأنهم أي الشيعة ينسبون مذهبهم لسيدنا علي كرم الله وجهه ؟
الجواب : " مذهب الشيعة الإمامية مذهب مبتدع في الإسلام أصوله وفروعه، ونوصيك بمراجعة كتاب " الخطوط العريضة " و "مختصر التحفة الإثني عشرية" و"منهاج السنة" لشيخ الإسلام، وفيها بيان الكثير من بدعهم.
عبد العزيز بن عبد الله بن باز ... عبد الرزاق عفيفي ...عبد الله بن غديان " انتهى .
"فتاوى اللجنة الدائمة" (2/377)
ثانيا :
تبين مما سبق بطلان هذا المذهب ، ومخالفته لما عليه أهل السنة والجماعة ، وأنه لا يقبل من أحد اعتقاده ، لا من العلماء ولا من العامة .
وأما الأئمة الذين ينتسب إليهم هؤلاء ، فإنهم بريئون من هذا الإفك والباطل .
وإليك أسماء هؤلاء الأئمة :
1- علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، استشهد سنة 40 هـ
2- الحسن بن علي رضي الله عنه (3 – 50 هـ).
3- الحسين بن علي رضي الله عنه (4- 61 هـ ).
4- علي زين العابدين بن الحسين (38- 95 هـ) ويلقبونه بالسجاد .
5- محمد بن علي زين العابدين (57- 114 هـ ) ويلقبونه بالباقر .
6- جعفر بن محمد الباقر (83- 148 هـ ) ويلقبونه بالصادق .
7- موسى بن جعفر الصادق (128- 183 هـ ) ويلقبونه بالكاظم .
8- علي بن موسى الكاظم (148- 203 هـ ) ويلقبونه بالرضا .
9- محمد الجواد بن علي الرضا ( 195- 220 هـ ) ويلقبونه بالتقي .
10- علي الهادي بن محمد الجواد (212- 254 هـ ) ويلقبونه بالنقي.
11- الحسن العسكري بن علي الهادي ( 232- 260 هـ ) ويلقبونه بالزكي.
12- محمد المهدي بن الحسن العسكري ، ويلقبونه بالحجة القائم المنتظر .
ويزعمون أنه دخل سردابا في سامراء . وأكثر الباحثين على أنه غير موجود أصلا ، وأنه من اختراعات الشيعة .
وينظر : الموسوعة الميسرة (1/51).
قال ابنُ كثيرٍ في " البداية والنهاية " (1/177) : " وأما ما يعتقدونه بسرداب سامرا فذاك هوس في الرؤوس ، وهذيان في النفوس ، لا حقيقة له ، ولا عين ، ولا أثر " انتهى .
ويُقّسِّم ابن تيمية رحمه الله الأئمة الاثنى عشر إلى أربعة أقسام:
القسم الأول: علي بن أبي طالب ، والحسن ، والحسين رضي الله عنهم وهم صحابة أجلاء، لا يُشَكّ في فضلهم وإمامتهم، ولكن شَاركَهُم في فضل الصحبة خلق كثير، وفي الصحابة من هو أفضل منهم بأدلة صحيحة عن النبي صلى
الله عليه وسلم .
القسم الثاني: علي بن الحسين ، ومحمد بن علي الباقر ، وجعفر بن محمد الصادق ، وموسى بن جعفر، وهؤلاء من العلماء الثقات المعتد بهم . منهاج السنة : (2/243،244).
القسم الثالث: علي بن موسى الرضا، ومحمد بن علي بن موسى الجواد، وعلي بن محمد بن علي العسكري، والحسن بن علي بن محمد العسكري ، وهؤلاء يقول عنهم شيخ الإسلام : " فهؤلاء لم يظهر عليهم علمٌ تستفيده الأمة،
ولا كان لهم يدٌ تستعين بها الأمة، بل كانوا كأمثالهم من الهاشميين، لهم حرمة ومكانة، وفيهم من معرفة ما يحتاجون إليه في الإسلام والدين ما في أمثالهم، وهو ما يعرفه كثير من عوام المسلمين، وأما ما يختص به
أهل العلم، فهذا لم يُعرف عنهم، ولهذا: لم يأخذ عنهم أهل العلم كما أخذوا عن أولئك الثلاثة، ولو وجدوا ما يُستفاد لأخذوا، ولكن طالب العلم يعرف مقصوده " منهاج السنة (6/387).
القسم الرابع: محمد بن الحسن العسكري المنتظر ، وهذا لا وجود له كما سبق .
والله أعلم .
الإسلام سؤال وجواب
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
التفصيل في فرق الشيعة
نحن بحاجة ماسة لمعرفة أوجه الخلاف بين أهل السنة والشيعة ، نرجو توضيح عقائدهم ؟
الحمد لله
"الشيعة فرق كثيرة و فيهم الكافر الذي يعبد علياً ويقول: يا على، ويعبد فاطمة والحسين وغيرهم.
ومنهم من يقول: جبريل عليه الصلاة والسلام خان الأمانة وأن النبوة عند على وليست عند محمد.
وفيهم أناس آخرون، منهم الإمامية ـ وهم الرافضة الاثنا عشريةـ عُبَّاد علي ويقولون: إن أئمتهم أفضل من الملائكة والأنبياء.
ومنهم أقسام كثيرة وفيهم الكافر وفيهم غير الكافر، وأسهلهم وأيسرهم من يقول على أفضل من الثلاثة ( أبوبكر وعمر وعثمان ) وهذا ليس بكافر لكن مخطئ، فإن علياً هو الرابع، والصدّيق وعمر وعثمان هم أفضل منه، إذا
فضله على أولئك الثلاثة فإنه قد أخطأ وخالف إجماع الصحابة ولكن لا يكون كافراً، وهم طبقات وأقسام ومن أراد ذلك فليراجع كلام الأئمة، مثل الخطوط العريضة لمحب الدين الخطيب، و"منهاج السنة" لشيخ الإسلام ابن
تيمية، وكتب أخرى أٌلفت في ذلك "كالشيعة والسنة "لإحسان إلهي ظهير، وغير ذلك كتب كثيرة فى مثل هذا الباب نوعت وبينت أغلاطهم وشرهم نسأل الله العافية.
ومن أخبثهم الإمامية ا
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 18، 2015 بواسطة صوت الحمام (153,980 نقاط)
تكفير الرافضـة ((الشيعة )) لأهل السنة
الشيعة يرون أن كل من لا يعتقد بإمامة أئمتهم الاثني عشر فهو كافر تجب معاداته والبراءة منه
ومن ثم كافة المسلمين سوى الشيعة الإمامية الاثني عشرية كفار، ومن كان هذا حكمه فالتقية منه مشروعة .
وإليك بيان موجز لعقيدتهم فيمن سواهم من المسلمين:
روى القوم عن الصادق أنه قال: أن أول ما يسأل عنه العبد إذا وقف بين يدي الله جل جلاله عن الصلوات المفروضات، وعن الزكاة المفروضة، وعن الصيام المفروض، وعن الحج المفروض، وعن ولايتنا أهل البيت، فإن اقر
بولايتنا ثم مات عليها قبلت منه صلاته وصومه وزكاته وحجه، وإن لم يقر بولايتنا بين يديه جل جلاله لم يقبل الله منه شيئا من أعماله .
وعنه أيضا أنه قال: نزل جبرئيل على النبي فقال: يا محمد السلام يقرئك السلام ويقول: خلقت السموات السبع ومافيهن والأرضين السبع ومن عليهن وما خلقت موضعا أعظم من الركن والمقام، ولو أن عبدا دعاني هناك منذ
خلقت السموات والأرضين ثم لقيني جاحدا لولاية علي لأكببته في سقر .
وفي رواية: لو جاء أحدكم يوم القيامة بأعمال كأمثال الجبال ولم يجئ بولاية علي بن أبي طالب لأكبه الله في النار
وفي رواية عن زين العابدين: أن افضل البقاع ما بين الركن والمقام، ولو أن رجلا عُمِّر ما عُمِّرَ نوح في قومة ألف سنة إلا خمسين عاما يصوم النهار ويقوم في ذلك الموضع ثم لقي الله بغير ولايتنا لم ينفعه ذلك
شيئا .
وعن جده علي بن أبي طالب قال: لو أن عبدا عبد الله ألف سنة لا يقبل الله منه حتى يعرف ولايتنا أهل البيت، ولو أن عبدا عبد الله ألف سنة وجاء بعمل اثنين وسبعين نبيا ما يقبل الله منه حتى يعرف ولايتنا أهل
البيت وإلا أكبه الله على منخريه في نار جهنم .
وفي رواية: والله لو سجد حتى ينقطع عنقه ما قبل الله منه إلا بولايتنا .
وفي أخرى: أما والله لو ان رجلا قام ليله وصام نهاره وتصدق بجميع ماله وحج جميع دهره ولم يعرف ولاية وليي ما كان له على الله حق في ثوابه ولا كان من أهل الإيمان .
ونسبوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قوله: التاركون ولاية علي خارجون عن الإسلام .
وإلى الصادق ايضا قوله: الجاحد لولاية علي كعابد وثن ، وغيرها من الروايات0
وعلى هذا اتفقت أقوال أئمتهم:
فهذا الشيخ المفيد يحكي إجماع الإمامية على أن من أنكر إمامة أحد من الائمة وجحد ما أوجبه الله تعالى له من فرض الطاعة فهو كافر ضال مستحق للخلود في النار .
ويقول الصدوق: من جحد إمامة أمير المؤمنين والائمة من بعده فإنه بمنزلة من جحد نبوة الأنبياء .
ويقول الكاشاني: من جحد إمامة أحدهم فهو بمنزلة من جحد نبوة جميع الأنبياء عليهم السلام .
ويقول أبوالحسن الشريف: ليت شعري أي فرق بين من كفر بالله سبحأنه تعالى ورسوله وبين من كفر بالائمة عليهم السلام؟00 والحق ما قاله علم الهدى من كونهم كفارا مخلدين في النار، وعندي أن كفر هؤلاء من أوضح
الواضحات في مذهب أهل البيت عليهم السلام .
وقال: إن المخالف كافر لا حظ له في الإسلام بوجه من الوجوه .
ويقول السيد شبر: واعلم أن جمعا من علماء الإمامية حكموا بكفر أهل الخلاف، ونقلوا الإجماع على دخولهم النار، والأخبار في كفرهم كثيرة لا تحصى، ونقل عن العلامة في شرح الياقوت قوله: أما دافعوا النص على أمير
المؤمنين بالإمامة فقد ذهب أكثر اصحابنا إلى تكفيرهم .
ويقول النجفي: والمخالف لأهل الحق كافر بلا خلاف بيننا .
وقال:كيف تتصور الأخوة بين المؤمن والمخالف بعد تواتر الروايات وتضافر الآيات في وجوب معاداتهم والبراءة منهم .
وقال الطوسي: المخالف للحق كافر .
وكذا قال إبن إدريس في السرائر: والمخالف لأهل الحق كافر بلا خلاف بيننا .
ويقول المجلسي: المخالفون ليسوا من أهل الجنان ولا من أهل المنزلة بين الجنة والنار وهي الأعراف بل هم مخلدون في النار، ولو قام القائم بدأ بقتل هؤلاء قبل الكفار .
ورد على من قال بعدم خلودهم في النار بأن هذا القول منهم نشأ من عدم تتبعهم للأخبار، والأحاديث الدالة على خلودهم متواتره أو قريبة منها
وقال المازندراني: ومن أنكرها – يعني الولاية – فهو كافر حيث أنكر أعظم ما جاء به الرسول وأصلا من أصوله [30]
ويقول المامقاني: وغاية ما يستفاد من الأخبار جريان حكم الكافر والمشرك في الآخرة على كل من لم يكن اثنى عشريا .
ويقول الخميني: الإيمان لا يحصل إلا بواسطة ولاية علي وأوصيائه من المعصومين الطاهرين عليهم السلام بل لا يقبل الإيمان بالله ورسوله من دون الولاية .
وقال في موضع آخر: ولاية أهل البيت عليهم السلام شرط في قبول الاعمال عند الله سبحانه بل هو شرط في قبول الإيمان بالله والنبي الأكرم 0
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 22، 2015 بواسطة زهرة (153,540 نقاط)
بإختصار ونقلاً عن أئمة المذاهب الأربعة فقط :
الإمام مالك :
{ ليغيظ بهم الكفار }
ومن هذه الاية انتزع الإمام مالك رحمة الله عليه في رواية عنه بتكفير الروافض الذين يبغضون الصحابة رضي الله عنهم قال : لأنهم يغيظونهم ومن غاظ الصحابة رضي الله عنهم فهو كافر لهذه الاية ووافقه طائفة من
العلماء رضي الله عنهم على ذلك
تفسير إبن كثير 4/260
الشافعي :
قال الشافعي » لم أر أحدا أشهد بالزور من الرافضة«" (السنن الكبرى للبيهقي 10/208 سير أعلام النبلاء10/89 )
وسئل الشافعي » أصلي خلف الرافضي؟ قال: لا تصل خلف الرافضي«. (سير أعلام النبلاء 10/ 31)
موقف أبي حنيفة
وذكر السبكي أن مذهب أبي حنيفة وأحد الوجهين عند الشافعي والظاهر من الطحاوي في عقيدته كفر ساب أبي بكر. (فتاوى السبكي 2/590)
وقد ذكر في كتاب الفتاوى أن سب الشيخين كفر وكذا إنكار إمامتهما". وكان أبو يوسف صاحب أبي حنيفة يقول: " لا أصلي خلف جهمي ولا رافضي ولا قدري". (شرح أصول اعتقاد أهل السنة
لللالكائي 4/733)
.
أحمد بن حنبل
وروى الخلال عن أحمد قوله " قال مالك: الذي يشتم أصحاب النبي صلى الله عليله وسلم ليس له سهم". أو قال " نصيب في الاسلام". " السنة للخلال ( 2 / 557 )
779 - أخبرنا أبو بكر المروذي قال سألت أبا عبدالله عن من يشتم أبا بكر وعمر وعائشة قال ما رآه على الإسلام قال وسمعت أبا عبدالله يقول قال مالك الذي يشتم أصحاب النبي ليس لهم سهم أو قال نصيب في الإسلام //
إسناده صحيح
780 - وأخبرني عبدالملك بن عبدالحميد قال سمعت أبا عبدالله قال من شتم أخاف عليه الكفر مثل الروافض ثم قال من شتم أصحاب النبي لا نأمن أن يكون قد مرق عن الدين // إسناده صحيح
781 - أخبرنا زكريا بن يحيى قال ثنا أبو طالب أنه قال لأبي عبدالله الرجل يشتم عثمان فأخبروني أن رجلا تكلم فيه فقال هذه زندقة // إسناده صحيح
782 - أخبرنا عبدالله بن أحمد بن حنبل قال سألت أبي عن رجل شتم رجلا من أصحاب النبي فقال ما أراه على الإسلام // إسناده صحيح
783 - أخبرني يوسف بن موسى موسى أن أبا عبدالله سئل وأخبرني علي بن عبدالصمد قال سألت أحمد بن حنبل عن جار لنا رافضي يسلم
علي أرد عليه قال لا // إسناده صحيح
784 - أخبرنا إسماعيل بن إسحاق الثقفي النيسابوري أن أبا عبدالله سئل عن رجل له جار رافضي يسلم عليه قال لا وإذا سلم عليه لا يرد عليه // إسناده صحيح
785 - كتب إلي يوسف بن عبدالله قال ثنا الحسن بن علي بن الحسن أنه سأل أبا عبدالله عن صاحب بدعة يسلم عليه قال إذا كان جهميا أو قدريا أو رافضيا داعية فلا يصلي عليه ولا يسلم عليه // إسناده صحيح
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 25، 2015 بواسطة وائل (146,520 نقاط)
"الشيعة فرق كثيرة و فيهم الكافر الذي يعبد علياً ويقول: يا على، ويعبد فاطمة والحسين وغيرهم.
ومنهم من يقول: جبريل عليه الصلاة والسلام خان الأمانة وأن النبوة عند على وليست عند محمد.
وفيهم أناس آخرون، منهم الإمامية ـ وهم الرافضة الاثنا عشريةـ عُبَّاد علي ويقولون: إن أئمتهم أفضل من الملائكة والأنبياء.
ومنهم أقسام كثيرة وفيهم الكافر وفيهم غير الكافر، وأسهلهم وأيسرهم من يقول أن عليا أفضل من الثلاثة ( أبوبكر وعمر وعثمان ) وهذا ليس بكافر لكن مخطئ، فإن علياً هو الرابع، والصدّيق وعمر وعثمان هم أفضل منه،
إذا فضله على أولئك الثلاثة فإنه قد أخطأ وخالف إجماع الصحابة ولكن لا يكون كافراً، وهم طبقات وأقسام ومن أراد ذلك فليراجع كلام الأئمة، مثل الخطوط العريضة لمحب الدين الخطيب، و"منهاج السنة" لشيخ الإسلام
ابن تيمية، وكتب أخرى أٌلفت في ذلك "كالشيعة والسنة" لإحسان إلهي ظهير، وغير ذلك كتب كثيرة فى مثل هذا الباب نوعت وبينت أغلاطهم وشرهم نسأل الله العافية.
ومن أخبثهم الإمامية الاثنا عشرية والنصيرية ويقال لهم الرافضة، لأنهم رفضوا زيد بن علي لما أبى أن يتبرأ من الشيخين أبى بكر وعمر وخالفوه ورفضوه، فما كل من ادعى الإسلام يسلم له بأنه أصبح مسلماً، من ادعى
الإسلام ينظر في دعواه ، فمن عبد الله وحده ، وصدّق رسوله ، وتابع ما جاء به فإن هذا هو المسلم، وأما إذا ادعى الإسلام وهو يعبد فاطمة ويعبد البدوي ويعبد العيدروس وغيرهم فهو ليس بمسلم، نسأل الله السلامة
والعافية وهكذا من سبٌ الدين أو ترك الصلاة ولو قال : إنه مسلم ما يكون مسلماً، أو استهزأ بالدين أو استهزأ بالصلاة أو بالزكاة أو بالصيام أو بمحمد عليه الصلاة والسلام أو كذبه، أو قال : إنه جاهل أو قال :
إنه ما أتم الرسالة ولا بلغ البلاغ المبين، كل هؤلاء كفرة، نسأل الله العافية" انتهى.
"مجموع فتاوى الشيخ ابن باز" (28/257).
الإسلام سؤال وجواب
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 1، 2015 بواسطة رفيقة لطيفة (155,470 نقاط)
الشيعة هم الاسلام
...