السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

من المتسبب في حريق القاهرة 1930؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 10، 2015 في تصنيف التاريخ بواسطة لمى (162,260 نقاط)

2 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 4، 2015 بواسطة أيمن (165,650 نقاط)
 
أفضل إجابة
تقصد حريق القاهرة سنة 1952.
المتهم فيه كثير ... منهم:
* الملك لإحراج حكومة النّحاس.
* جمال عبد النّاصر و الضبّاط الأحرار للإنقلاب على الملك.
* الإخوان المسلمين للإنتقام من اليهود و الحكومة بعدما لحق بهم من حلّ للحزب و ما تلاه.
* الجماعات اليهودية للإنتقام ممّا لحق بهم.
* الجماهير المصرية الغاضبة من سوء الأحوال المعيشية.
و لا يزال الأمر غامضًا حتى الآن لكن تنظيم الهجوم و حرفيته العالية تدل على أنّها جهة منظمة و ليست جماهير غاضبة فانحصر الإتهام بين الملك و الضبّاط الأحرار و الإخوان و الجماعات اليهودية و
الشيوعية.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 26، 2015 بواسطة آلاء (154,760 نقاط)
حريق القاهرة هو حريق كبير اندلع في 26 يناير 1952 في عدة منشأت في مدينة القاهرة عاصمة مصر. في خلال ساعات قلائل التهمت النار نحو 700 محل وسينما وكازينو وفندق
ومكتب ونادٍ في شوارع وميادين وسط المدينة.
ففي الفترة ما بين الساعة الثانية عشرة والنصف ظهرًا والساعة الحادية عشرة مساءً التهمت النار نحو 300 محل بينها أكبر وأشهر المحلات التجارية في مصر مثل شيكوريل وعمر أفندي وصالون فيردي، و 30 مكتبًا لشركات
كبرى، و 117 مكتب أعمال وشققا سكنية، و 13 فندقًا كبيرًا منها: شبرد ومتروبوليتان وفيكتوريا، و 40 دار سينما بينها ريفولي وراديو ومترو وديانا وميامي، و 8 محلات ومعارض كبرى للسيارات، و 10 متاجر للسلاح، و
73 مقهى ومطعمًا وصالة منها جروبي والأمريكين، و 92 حانة، و 16 ناديًا. وقد أسفرت حوادث ذلك اليوم عن مقتل 26 شخصًا، وبلغ عدد المصابين بالحروق والكسور 552 شخصًا.
كما أدت إلى تشريد عدة آلاف من العاملين في المنشآت التي احترقت، وقد أجمعت المصادر الرسمية وشهود العيان على أن الحادث كان مدبرًا وأن المجموعات التي قامت بتنفيذه كانت على مستوى عالٍ من التدريب والمهارة،
فقد اتضح أنهم كانوا على معرفة جيدة بأسرع الوسائل لإشعال الحرائق، وأنهم كانوا على درجة عالية من الدقة والسرعة في تنفيذ العمليات التي كلفوا بها، كما كانوا يحملون معهم أدوات لفتح الأبواب المغلقة ومواقد
إستيلين لصهر الحواجز الصلبة على النوافذ والأبواب، وقد استخدموا نحو 30 سيارة لتنفيذ عملياتهم في وقت قياسي، كما أن اختيار التوقيت يعد دليلاً آخر على مدى دقة التنظيم والتخطيط لتلك العمليات، فقد اختارت
هذه العناصر بعد ظهر يوم السبت حيث تكون المكاتب والمحلات الكبرى مغلقة بمناسبة عطلة نهاية الأسبوع، وتكون دور السينما مغلقة بعد الحفلة الصباحية.[بحاجة لمصدر]
...