السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

لماذا تقل اعداد خلايا الدم الحمراء لدى الإناث ?

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 21، 2015 في تصنيف مواضيع عامة بواسطة بسام (154,020 نقاط)

3 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 12، 2015 بواسطة داود (149,400 نقاط)
 
أفضل إجابة
بسبب الحمل والدوره الشهريه
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 1، 2015 بواسطة غزل (150,340 نقاط)
--------------------------------------------------------------------------------
اخوانى اشكركم على هذا العطف المبالغ به واتمنى على الله انى ارضيه و ارضيكم جميعا وان تستفيدو منه ب الشكل الذى يفيدكم
اخوانى و اخواتى
اليوم الحديث على اختبار للغايه مهم وهو فحص نسبه الهيموغلبين و كريلت الدم البيضاء و اهميتها
بسم الله نشرع
ان الاهميه فى هذيين التحليلين انه يستمد الطبيب و فنى المختبر معلومات عن المريض و حالته الصحيه حيث ان تحليل كريات الدم الحمراء تبين بشكل لا ريب فيه ان المريض لديه
1-نقص كريات الدم الحمراء اذن نقص الهيموغلبيين او امرض اخرى مثل امراض اتلدم الفتاكه اعاذكم الله منها
2-زياده الفرطه بها تعنى احدى امراض اللوكيميا و سرطان النخاع و العياذ ب الله منها
3-كريات الدم البيضاء التى تستند الى عدها بواسطه المجهر حيث يلاحظ بشكل واضح فى حاله تواجدها بكثرة فهى الدليل على اللتهاب وخاصه المصران الاعور
الادوات
1-ابرة السحب و قنينه edta المانعه لتخثر الدم
2-انبوه شعريه تسمى ب capilary tube و يلاحظ ان لها اشارة حمراء فى نهايتها
3-جهاز طرد مركزى خاص ب تلك التحاليل يسمى ب microcenterfuge بسرعه لا تقل عن 4000 r.p.m.
4-اله صغيرة لثقب الاصبع للمريض تسمى ال lancet
5- مسطرة خاصه للقراءة (الطريقه القديمه)(وجهاز خاص يبين التفصيل لكل شي بعد وضع العينه )لكننى افضل القديمه لما لها من اهميه كبيرة فى قله الاخطاء و الدقه دون السرعه
الخطوات
1-يتم سحب الدم من الوريد ووضعها ب القنينه ال edta ليمنع تخثر الدم ب داخلها
2-يسحب من القنينه ال edta عينه9 دم بسيطه بواسطه ال cabillary tube او من الممكن ان تسحب من اصبع المريض مباشرة بعد ثقبها بخفه شديدة بواسطه ال lancet
3-اذا كان السحب عن طريق القنينه الى ال capillary tube فينتظر الى ان تمتلى تلك الانبوبه الشعريه وتغلق احدى النهايتيين ب الطين الاصطناعى
4-توضع العينه الذكوره اعلاه ب جهاز ال microcenterfuge لمده لا تقل عن 5 دقائق بسرعه 4000r.p.m.
5-بعد الجهاز توضع الانبوبه المذكورة ب اسم capillary tube فى مسطرة خاصه للقراءة حيث يلاحظ ان كريات الدم الحمراء مترسبه للاسفل بينما ال serum عديم اللون ب الاعلى وحيث انك تعتمد على نسبه كريات الدم
الحمراء اذن تقراء الراسب بتلك المسطرة (يجب الاطلاع عليها ب المختبر و التعلم عليها )
لكن ماذا لو العينه محوبه من اصبع المريض مباشرتا الى ال capillary tube فما العمل
العمل هو ببساطه
1-تملى ال capillary tube ب الكامل ب دم اصبع المريض
2-تغلق احدى نهايات ال c.t. ب الطين الاصطناعى
3-توضع ال c.t. ب جهاز ال microcentrifuge لمده لا تقل عن 5 دقائق بنفس السرعه السابقه
4-تقرء بنفس الطريقه السابقه و بنفس المسطرة
النتائج لل كريات الدم الحمراء للذكور نسبه ما بين 13,5 الى 16
اما الاناث ما بين 12,5 الى 14,5
و نتائج كريات الدم البيضاء للذكور ما بين 43% الى 49%
اما ب النسبه لل الاناث ما بين 37%الى 45%
و اخيرا من المهم ان تثبت التحاليل المنجزة و وضعا ب السجلات ب الكومبيوتر
اخوانى
الدم خطر جدا انتبهوا عند التعامل معه و الا سيكون من الممكن ان يكون عامل نقل للامراض
اخوانى
اشكر العطف بكل الملاحظات و اضع خلاصه علمى بين ايديكم
ومن الله التوفيق
ياسر احمد
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 3، 2015 بواسطة رائحة قوية (161,360 نقاط)
.. وليس الذكر كالأنثي‏..‏
د‏.‏ زغلـول النجـار
هذا النص القرآني الكريم جاء في أواخر الخمس الأول من سورة آل عمران‏,‏ وهي سورة مدنية‏,‏ ومن طوال سور القرآن الكريم إذ تبلغ آياتها المائتين بعد البسملة‏,‏ وبذلك فهي ثالثة سور القرآن الكريم طولا بعد كل
من سورتي البقرة والأعراف‏.‏ وقد سميت بهذا الاسم الكريم لورود الإشارة فيها إلي السيدة‏(‏ مريم ابنة عمران‏)‏ أم عبد الله ورسوله المسيح عيسي ـ علي نبينا وعليه من الله السلام ـ‏,‏ وقد سبق لنا استعراض
سورة آل عمران‏,‏ وما جاء بها من ركائز العقيدة‏,‏ وقواعد التشريع‏,‏ والإشارات الكونية‏,‏ ونركز هنا علي الدلالات العلمية لقول ربنا ـ تبارك وتعالي ـ‏:...‏ وليس الذكر كالأنثي‏..‏
من الدلالات العلمية للنص الكريم
هذا النص القرآني الكريم جاء علي لسان والدة السيدة مريم ابنة عمران بعد أن وضعتها وتبينت أنها أنثي‏,‏ وكانت قد دعت الله ـ تعالي ـ أن يهبها ولدا‏,‏ فلما حملت نذرت أن يكون محررا‏,‏ أي‏:‏ خالصا لله‏,‏
مفرغا لعبادته ولخدمة المسجد الأقصي‏,‏ فلما جاءت أنثي اعتذرت إلي الله ـ تعالي ـ أنها لم تتمكن من الوفاء بنذرها‏,‏ ويعرض القرآن الكريم لهذا الموقف النبيل بقول ربنا ـ تبارك وتعالي‏:‏
إذ قالت امرأة عمران رب إني نذرت لك مافي بطني محررا فتقبل مني إنك أنت السميع العليم‏*‏ فلما وضعتها قالت رب إني وضعتها أنثي والله أعلم بما وضعت وليس الذكر كالأنثي وإني سميتها مريم وإني أعيذها بك
وذريتها من الشيطان الرجيم‏*(‏ آل عمران‏:36,35)‏
والتعبير بـ‏..‏ وليس الذكر كالأنثي‏..‏ جاء في مقام الاعتذار عن عدم تمكنها من الوفاء بالنذر الذي قطعته علي نفسها‏,‏ وتبقي الصياغة دقيقة علميا كما يتضح من العرض التالي‏:‏ الاختلافات العلمية بين الذكر
والأنثي من بني آدم
أولا‏:‏ في الشكل الخارجي‏:‏
من الثابت علميا أن الأنثي البالغة من بنات حواء هي ـ بصفة عامة ـ أصغر حجما من نظيرها الذكر‏,‏ فهي أقصر في الطول‏,‏ وأقل في الوزن بحوالي‏(10‏ ـ‏15%)‏ في المتوسط‏,‏ وهما كذلك يختلفان في منابت الشعر‏,‏
وأحجام كل من الرأس‏,‏ والعنق‏,‏ والذقن‏,‏ والصدر‏,‏ وطول كل من الأطراف والأصابع والجذع الأعلي‏,‏ وفي قوة الاحتمال بصفة عامة‏.‏
ثانيا‏:‏ في الصفات التشريحية‏:‏
يختلف كل من الذكر والأنثي البالغين في صفاتهما التشريحية اختلافا بينا خاصة في تركيب الجهاز البولي‏/‏ التناسلي‏,‏ وما يستتبعه في الأنثي البالغة من الدورة الشهرية‏,‏ والحمل‏.‏ والوضع‏,‏ والنفاس‏,‏
والإرضاع وغير ذلك من مسئوليات الأمومة‏.‏
ويختلف الجنسان كذلك في حجم كل من المعدة‏,‏ والكليتين‏,‏ والزائدة الدودية وكلها أكبر حجما في الأنثي البالغة عنها في نظيرها الذكر البالغ‏,‏ بينما يتفوق هو في حجم كل من الرئتين‏,‏ والقلب‏,‏ والكبد‏,‏
والعضلات‏,‏ فالقلب في الأنثي البالغة أصغر حجما عن قلب نظيرها الذكر بحوالي‏(25%),‏ وعدد ضرباته أسرع بحوالي‏(10%),‏ وضغطه أقل بحوالي‏(10‏ مم‏)‏ زئبق‏.‏ ويختلف الجنسان أيضا في تركيب الدم وصفاته الطبيعية
والكيميائية‏,‏ وفي حجم وأطوال وكثافة العظام‏,‏ وفي نسب الدهون وأماكن توزيعها في الجسم‏.‏ورئتا الأنثي البالغة أقل حجما من رئتي نظيرها الذكر بحوالي‏(25‏ ـ‏30%),‏ وحجم كبدها أصغر بحوالي‏(20%),‏ وكتلة
عضلاتها تبلغ نصف كتلة عضلات نظيرها الذكر‏,‏ وهي أقل قوة منه بحوالي‏(20%)‏ والدهون عندها تشكل‏(22%)‏ من كتلتها‏,‏ بينما لاتتعدي‏(10%)‏ من كتلة نظيرها من الجنس الآخر‏,‏ وعدد كريات الدم الحمراء تقل
بنسبة‏(20%)‏ في الإناث عن نظائرهن من الذكور‏.‏
ثالثا‏:‏ في تركيب المخ وبقية الجهاز العصبي‏:‏
من الثابت علميا أن الجهاز العصبي مختلف تماما عند البالغين من الجنسين‏,‏ فحجم المخ في الذكر البالغ يزيد بحوالي‏(10‏ ـ‏15%)‏ عن نظيره في الأنثي‏,‏ وبالتالي يزيد بنفس النسبة عدد وكثافة الخلايا العصبية
في قشرة الدماغ‏(CorticalNeurons)‏ كذلك يزيد حجم خلايا المخ في الذكور عنها في نظائرهم من الإناث بحوالي‏(30%),‏ وتزيد نسبة المادة الرمادية‏(GrayMatter)‏ في مخ الذكور البالغين بأكثر من ستة أضعاف نسبتها
في الإناث اللائي يحملن في أمخاخهن عشرة أضعاف ماتحمل أدمغة الذكور البالغين من المادة البيضاء‏(whitematter)‏ ويزيد سمك الشق الأيمن من قشرة المخ عند الذكور ويتساوي سمك الشقين عند نظائرهم من الإناث‏,‏
ويختلف معدل استهلاك الناقل العصبي‏(Dopamine)‏ بين الجنسين اختلافا كبيرا‏;‏ وهناك فروق واضحة في عدد وحجم الخلايا العصبية المحركة‏(Motorneurons)‏ في بقية الجهاز العصبي‏.‏
ومن أبرز الاختلافات بين مخي الذكر والأنثي البالغين أن الفصيص الصدغي السفلي للمخ‏(InferiorParietallobule)‏ هو أضخم بكثير في الذكر عنه في الأنثي وفصه الأيسر أضخم من الجزء الأيمن في الذكور البالغين‏,‏
وهما متعاكسان أو متساويان تقريبا في نظائرهم من الإناث‏,‏ ومعروف أن هذا الجزء الأيسر هو الجزء من المخ المتعلق بالإدراك والانتباه وبالقدرات الذهنية الحسابية ولعل ذلك يفسر كثيرا من الاختلافات في النوازع
والاهتمامات والرغائب والسلوكيات عند كل من الجنسين‏.‏
كذلك فإن حجم خلايا أنوية الوطاء أو مايعرف أحيانا باسم ماتحت المهاد‏(Hyothalamousnuclei)‏ في الذكور البالغين يبلغ ضعف حجمها من الأناث‏,‏ ويختلف شكل أنوية مافوق التصالب البصري‏(suprachiaSmaticnuclei)‏
في الجنسين اختلافا كبيرا‏,‏ وبالتالي فإن طبيعة الذاكرة تختلف عند كل منهما بشكل واضح‏.‏ أما النظام الحوفي في الدماغ‏(LimbicSystem)‏ والذي يعتبر مركز العاطفة فهو أضخم في الإناث البالغات وأشد حساسية منه
عند نظائرهن من الذكور‏,‏ وكمية الدم التي تتدفق إليه تفوق نظيرها عندهم بثماني مرات علي الأقل‏.‏ ومن الفروق الفاصلة بين مخي الجنسين كل من الجسم الثفني أو الجاسيء‏(Corpuscallosum)‏ والأخدود الدماغي
الأمامي‏(Anteriorcommissure)‏ اللذين يربطان نصفي المخ الأيمن والأيسر‏,‏ وكلاهما أكبر في الإناث البالغات‏.‏
وبالمثل فإن منطقتي الكلام المعروفتين باسم‏(BrocaandWernicke)‏ فإنهما أضخم بنسبة‏(18‏ ـ‏20%)‏ في الإناث‏.‏
كذلك هناك فروق كبيرة في التركيب الكيميائي للمواد الناقلة داخل الجهاز العصبي بين كل من الأنثي والذكر البالغين‏.‏
رابعا‏:‏ الفروق الوراثية‏:‏
يختلف الجنسان الذكر والأنثي اختلافا بينا علي مستوي الخلية‏,‏ ففي حالة الذكر تحتوي كل خلية جسدية علي‏44‏ صبغيا جسديا‏+‏ صبغيين تناسليين هما‏(*)‏ الذي يحمل صفات مؤنثة‏,(Y)‏ الذي يحمل صفات الذكورة‏,‏
وذلك فيما عدا خلايا التكاثر الحيامن التي يحمل كل منها‏:22‏ صبغيا‏+(*)‏ أو‏22‏ صبغيا‏+(y).‏
وفي المقابل تحمل كل خلية جسدية في الأنثي‏44‏ صبغيا‏+(*).(*)‏ بينما تحمل البييضة نصف هذا العدد‏(22‏ صبغيا‏+(*)‏
والحيمن الذي يحمل شارة التذكير‏(Y)‏ يختلف في شكله ومميزاته عن ذلك الذي يحمل شارة التأنيث‏(*),‏ فالأول أكثر لمعانا ووميضا وإن كان أصغر حجما‏,‏ وأسرع في حركته‏,‏ وأقل عمرا‏(24‏ ساعة فقط‏)‏ وهو مدبب
الرأس‏,‏ والثاني أكبر حجما‏,‏ وأقل ضخامة في الرأس‏,‏ وأقل سرعة في الحركة‏,‏ وأطول عمرا نسبيا‏(72‏ ساعة‏).‏
وهذا هو مايفسر اختلاف جسدي كل من الذكر والأنثي من الوجهة الشكلية‏,‏ والتشريحية‏,‏ والوظيفية علي مستوي كل من الخلية والنسيج والعضو‏,‏ والجهاز‏,‏ والجسد كله‏,‏ كما يفسر التباين في القدرات العقلية
والعاطفية والسلوكية وغير ذلك‏,‏ ويوضح الفرق بين تأثير كل من المورثات والهرمونات في جسد كل منهما‏,‏ علما بأن نسبة الاختلاف في المورثات بين الجنسين هي حوالي‏(2‏ ـ‏3%‏ من مجموع المورثات في الخلية الحية
البشرية والمقدر عددها بحوالي ثلاثين ألف مورث إلي خمسة وثلاثين ألفا‏.‏ وقد لوحظ أن الصبغي المذكر‏(Y)‏ مرتبط بعامل يعرف بالرمز‏(Sry)‏ يؤثر في الخصائص الحيوية للخلايا العصبية‏,‏ وكذلك الصبغي المؤنث‏(*)‏
مرتبط بمورث يرمز له بالرمز‏PCDHX)(‏ يوجد في مخ المرأة بأكثر من ضعف وجوده في مخ الرجل‏.‏
خامسا‏:‏ الفروق في الهرمونات‏:‏
تعزي الاختلافات السلوكية بين الجنسين من بني آدم إلي تأثير الهرمونات الجنسية‏(GonadalSteroids)‏ علي المخ‏.‏ فمنذ المراحل الأولي لجنين الإنسان‏(‏ من الأسبوع السابع إلي الثالث عشر‏)‏ يزداد تركيز
الهرمونات الذكرية أو الأنثوية حسب إرادة الخالق ـ سبحانه وتعالي ـ فيتشكل مخ الجنين بأي منهما في مجموعتين متمايزتين تمايزا كاملا‏,‏ وتكفي في ذلك الإشارة إلي تركيز الهرمون الذكري المعروف باسم
تستوستيرون‏(Testosterone)‏ عن الذكور البالغين إلي عشرين ضعف ماعند الإناث البالغات‏,‏ وفي المقابل يحتوي دم الأنثي الحاملة لجنين أنثي علي نسبة عالية من الهرمونات المشيمية‏(CHORIONICGONADOTROPHINS)‏
بنسبة تزيد بحوالي‏20%‏ عند نظيرتها الحاملة لجنين ذكر‏.‏
سادسا‏:‏ الفروق في معدلات النمو والبلوغ والشيخوخة‏:‏
يتباين الجنسان‏:‏ الذكر والأثني تباينا واضحا في معدلات النمو والبلوغ‏,‏ فالذكور أسرع في النمو في مرحلة الطفولة المبكرة من الإناث بصفة عامة‏,‏ ويبدأ الذكور في البلوغ من سن‏(10‏ ـ‏14)‏ سنة‏,‏ بينما
تبدأ الإناث في البلوغ من سن‏(11‏ ـ‏15)‏ سنة‏,‏ والرجل يصل إلي الشيخوخة بين‏(65,55),‏ وتبدأ المرأة طور الشيخوخة بين‏(55,45)‏ سنة بصفة عامة‏.‏
سابعا‏:‏ في النواحي النفسية‏:‏<b
...