السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ما هى البوظة وكيف يتم صنعها وما تاريخها ؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 27، 2015 في تصنيف الجغرافيا بواسطة ومطلب (155,130 نقاط)
تحديث للسؤال برقم 1

البوظة المصرية

7 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 14، 2015 بواسطة أيهم (162,110 نقاط)
 
أفضل إجابة
البوظة هي مكونة من عدة مكونات البوظة العربية مكونة من مكوات صحية و مفيدة اما البوظة الامريكية غير مفيدة و صحية نضع الحليب ثم القشطة و الفانيلا و تاريخها في
عصر الحجري
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 29، 2015 بواسطة مراد (152,840 نقاط)
أوضح المقصود بالبوظة..
فهناك نوعان..البوظة باللهجة الشامية تعني (الأيس كريم )
وهناك بوظة أخري عبارة عن مشروب مسكر كالخمر..
فأيهما تقصد؟
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 1، 2015 بواسطة بوران (152,510 نقاط)
يقال إن اكتشاف «الآيس كريم» كان منذ آلاف السنين، وذلك عندما نسي أحدهم وعاء من الحليب خارج المنزل في ليلة باردة، ثم بدأ الصينيون بمزج الثلج مع عصير الفاكهة قبل
3000 سنة، وعنهم نقلها الهنود، ثم الفرس، فالعرب، وبهذا عرفنا طريقة مزج الثلج الطبيعي بالفواكه أو الزهور أو العطور.
وانتقل «الآيس كريم» إلى الغرب عندما أعجب بطعمه الرحالة الإيطالي ماركو بولو، خلال إحدى زياراته للشرق الأقصى، وعاد بطريقة صناعته إلى إيطاليا.
ومن المعروف عن فلاحينا أنهم اعتادوا جمع الثلوج في كهوف جبلية رطبة لا تدخلها أشعة الشمس، ثم يغطونه بطبقة كثيفة من القش أو التبن، كي لا تسمح لحرارة الجو بالنفاذ إليه، فيحفظونه بهذه الطريقة حتى الصيف،
ويمزجونه بالعسل، وهو ما يسمى بالسويق.
واشتهر أباطرة الرومان أنهم كانوا يبنون مستودعات ضخمة قرب بحيرة «ترازيمين»، لإيداع الثلج فيها شتاء في باطن الأرض، فيفصل عن الجو الخارجي بطبقة من التبن، ثم يؤخذ على دفعات من مستودعاته عند حاجة الأباطرة
إليه. ويحكى أن الاسكندر الأكبر كان يأمر أثناء حملته الى الهند، أن تتوفر دائما في معسكره كميات من الثلج ليأكله مخلوطا بالعسل والفاكهة.
وفي فرنسا عرفت المثلجات أول مرة بمناسبة عرس هنري الثاني وكاترين دومدسيس، حيث يقال ان هذه العروس الإيطالية كان يرافقها جيش من الطباخين والكيميائيين، إذ كانت هاتان الحرفتان متشابهتين حينها. واستطاع
هؤلاء إحداث نهضة شاملة في فن الطهو، وتعتبر دومدسيس أول من أدخل عادة تقديم الجيلاتي الى موائد ملوك أوروبا وسادتها في العصور الوسطى، عندما جهزه أحد طهاتها الصقليين في قصر اللوفر الملكي الفرنسي في عام
1533. وكان هذا الجيلاتي أو «الجيلاتو»، ويعني بارد، في شكله الأول المعروف بالسوربيتو، ومصدر الكلمة من اللغة العربية »شربات». فقد عرف القدماء في الشرق منذ الفراعنة الجيلاتي في صور بسيطة وبدائية، إذ ان
المصريين القدامى كانوا يقدمونه في كؤوس من الفضة نصفها من الثلج ونصفها من العصير «شربات» الفاكهة.
ومما استحدثه الفرنسيون في عادة تناول الجيلاتي اختتام الوجبات الملكية بالمثلجات، فخصص موظف مهمته إعداد عصير الفواكه ومياه العطور، وإضافة الثلج اليها بالطرق الفنية اللازمة.
واليوم عندما يرغب المرء بتناول البوظة يسأله النادل هل تريد بوظة إيطالية؟، فلقد أصبحت صناعة البوظة من أهم الصناعات الإيطالية، فهناك ما يزيد على 35 ألف مصنع ومحل لصنع البوظة في إيطاليا، يعمل فيها قرابة
160 ألف حرفي مهمتهم تقديم البوظة بأنواعه ونكهاته المتنوعة للمستهلكين طازجاً. ويقبل الإيطاليون على تناول البوظة بشكل لافت خلال فصل الصيف، حيث يبلغ إنفاقهم على البوظة قرابة أربعة مليارات يورو للتلذذ
بأنواعها اللذيذة فقط.
ظل الجيلاتي حكراً على موائد النبلاء وعلية القوم لفترة طويلة قبل أن تتعرف عليه عامة الناس في أوروبا في عام 1660، وذلك عندما افتتح الطاهي الايطالي الصقلي بروكوبيو كولتيللي مقهاه «كافيه بروكوبيو» أمام
مسرح «كوميدي فرانسيس» الشهير في باريس. وكان هذا النبيل الإيطالي ترك مدينته بالرمو واستوطن فرنسا، حيث أنشأ المقهى وقام بدعاية واسعة للمثلجات، كان من أثرها أن أصدر الملك مرسوماً أوجب إحداث نقابة لبائعي
«الليمونادا»، الذين يحق لهم تعاطي مهنة إنتاج وبيع مثلجات الفواكه والعطور، وحدد المرسوم أسماء المثلجات المسموح بصنعها، وهي المشمش والفريز والأناناس والجوز والكستناء والزعفران وغيرها.
ومع أن الشهرة في صنع البوظة هي للايطاليين، فإن المؤرخين يقولون ان العرب هم من نقل إليهم الجيلاتي إبان دولتهم العامرة في صقلية. ويؤكد الباحثون أن انتشار الجيلاتي الفعلي في أوروبا جاء على أيدي الصقليين
الذين تعلموا صنعته من المسلمين وجددوا وابتكروا في وصفاته التي لا تزال احداها حتى اليوم حكراً عليهم وتسمى «الكاساتا» الصقلية. وعلى الرغم من تقدم صناعة الأغذية الحديثة وانتشار أنواع «الآيس كريم»
المحفوظة أو التي تقدم عبر ماكيناته الحديثة في المحال العامة، فإن طعم ومذاق الجيلاتي المصنع يدوياً على الطريقة الايطالية يبقى أمراً آخر لا يضاهى، وأخذ اخيرا في الانتشار الشديد في العالم مع انتشار
المطاعم والوجبات الايطالية الشهيرة.وقد وصلت البوظة الى الولايات المتحدة الأمريكية، وأنشأ أول مصنع لإنتاج «الآيس كريم» في مدينة بالتيمور في ولاية ميريلاند في عام 1851. إلا أن التنويع الحقيقي في إنتاج
الجيلاتي لم يتم إلا بعد التطور الكبير الذي حدث في عالم التبريد ابتداء من عام 1900.
أنواع وأشكال كثيرة يختلف الجيلاتي الذي يصنع عبر تبريد خليطه مع تقليبه المستمر حتى درجة 20 مئوية تحت الصفر، ليبقى طرياً خفيفاً، عن السوربيتو الذي ينحصر على استخدام عصائر الفاكهة المجمدة والمهروشة.
وينقسم الجيلاتي الى قسمين أحدهما يستخدم الفواكه مضروبة مع اضافة السكر والماء، والآخر بالكريمات قاعدته الحليب والبيض في بعض الحالات مع المذاقات المختلفة كالشوكولاتة والقهوة والفانيليا وغيرها.
ومن البوظة الشهيرة في العالم العربي «قيمع العرب»، التي تعتبر صناعة سورية بامتياز، وهي من تراث مدينة دمشق. وهذه البوظة تكون بالفستق أو القشدة التي يتم إعدادها بالضرب بالعصي داخل البراميل المعدنية التي
تدور خلال هذه العملية.
وتعود تسمية القيمع الى القشدة التي تتشكل أثناء غلي الحليب على دائرة الوعاء مشكلة القمع أو القيمع، ثم أصبحت البوظة تقدم في أقماع البسكويت المحمص وانتقلت الكلمة الى العثمانيين لتصبح «كايماك». وحين عرفت
البوظة التي تؤكل في الأقماع أطلق عليها تجاوزاً «قيمع العرب» شاملاً كل أنواع القشدة، كما أطلق عليه أيضاً اسم «دندرمة».
ويقدم الجيلاتي عادة بعد الانتهاء من الوجبات الرئيسية في كؤوس زجاجية في تواليف مبتكرة وتقليدية مخلوطا بقطع الفاكهة والعصائر والصلصات السائلة الساخنة أو الباردة مضافاً اليه القشدة الايطالية المعروفة
بالـ «بانا»، ويمكن اضافة المكسرات وقطع الحلوى وما الى ذلك أيضا.
إذا تناولت المثلجات باعتدال بعد الطعام، كانت عاملاً فعالاً في المساعدة على الهضم، شريطة أن تؤخذ ببطء، لا أن تزدرد ازدرادا. لأن مفعولها كمفعول المواد المغلية التي تحرض جدران المعدة على الإفراز والعمل.
أما إذا أخذت المثلجات بسرعة، فإنها تصيب أعصاب المعدة بالكسل، مما يسبب توقف المعدة عن العمل وإصابتها بالتقلص، وبالتالي ينجم عنه سوء الهضم، وهذا هو السبب في ما يعرف من أن تناول قطع صغيرة من الثلج يحول
دون استمرار التقيؤ.
ويجب أن نتحاشى تناول المثلجات قبل الطعام، أو عقب مسير طويل تحت أشعة الشمس لأن ردة الفعل حينها تكون قوية، وتؤثر على غشاء المعدة وتجعله مهيئا للإصابة بالالتهاب أو التقرح، كما قد تبدو ردة الفعل بالاغماء
أو الدوخة بسبب حدوث احتقان شديد في المعدة على حساب الدماغ الذي يصاب عندها بفقر في الدم.
وتوصلت الأبحاث العلمية الى ان أكل البوظة يجلب السعادة للإنسان. ووجد الباحثون في أعقاب دراسة معمقة واختبار علمي أشرفوا عليه في معهد طب الأمراض العقلية بلندن، أن أكل البوظة «ينشط» نفس مراكز السرور
الموجودة في الدماغ، التي تُحفز عادة عند ربح المال أو الاستماع الى الموسيقى المفضّلة. وفي ربطها للعلاقة بين البوظة والسعادة، أكدت الأبحاث انه يكفي فقط أكل ملعقة واحدة من البوظة لتنشيط مركز السرور في
الدماغ.
أما فوائد المثلجات فتختلف باختلاف المواد الأولية الداخلة في تركيبها، وما إذا كانت مصنوعة من الحليب أو الفاكهة أو العصير أو الشوكولاته، ففي هذه الحالة تحتوي المثلجات على نفس الفوائد الغذائية التي
تحتوي عليها موادها الأولية. فالبولو أو الجيلاتي أو الكلاس التي تصنع من الحليب، تحتوى على نسب مهمة من المركبات الغذائية 5.20% مواد سكرية وكربوهيدراتية، 5% مواد بروتينية، 10% مواد دهنية، كما تحتوي على
الكلس والفيتامينات.
ونظرا لخاصيات المثلجات كمتسببة لشيء من التخدير في أغشية الفم، فإن الأطباء يوصون مرضاهم الذين أجريت لهم عمليات جراحية في الفم بتناولها، كما يصفونها للأطفال المصابين بالسعال الديكي، لأن التجربة أثبتت
أن المثلجات تكاد تكون هي الغذاء الوحيد القادر على الاستقرار في المعدة خلال نوبات السعال العنيفة، كما توصف لمن أجريت لهم عملية استئصال اللوزتين، كمغذ ومسكن للآلام. ومن الضروري التنبيه الى أن المثلجات
سريعة التلوث بالجراثيم، لذا يجب التأكد من نظافتها التامة قبل تناولها.
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 18، 2015 بواسطة هيا (150,900 نقاط)
عزيزتى الخنساء البوظه المصريه لذيذه جدا وغير مسكره طالما لا نتركها كثيرا وان شخصيا اعملها وهى لها مذاق جميل ومفيده  الطريقه
4 لتر ماء مغلى   نصف كيلو دقيق فاخر
قطعه خميره    نصف معلقه صغيره كربوناتو نصف كيلو سكر او اكثر حسب الرغب
تضعى الماء المغلى على الدقيق كوب كوب مع التقليب المستمر  ثم يضرب فى الخلاط جيدا ويصفى  ناخذ مقدار من هذا الخليط ونضع عليه الخميره والكربوناته والسكر ويضرب فى الخلاط ويوضع على الباقى ويقلب
وتترك لتخمر3ساعات  ثم توضع فى الثلاجه وبالهنا والشفا يا اختى العزيزه
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 19، 2015 بواسطة تالة (148,890 نقاط)
على هذا الموقع
http://forum.brg8.com/t11255.html‏
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 24، 2015 بواسطة تيم (154,510 نقاط)
البوظة المصرية : هي عبارة عن قمح ومضاف إليه قطع من الخبز وينقعان في الماء حتى يتخمرا ، ثم يدعك الخليط ويصفى ، ويُشرب بارداً ، ويرجع تاريخ صنعها إلى الدولة
المصرية القديمة
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 26، 2015 بواسطة أخزم (149,980 نقاط)
Exclamation ما حكم شرب البوظة ؟
[align=center]رقـم الفـتـوى 5094
الموضوع ما حكم شرب البوظة ؟
التاريخ 02.11.2006
الـمـفـتـــي أمانة الفتوى
المصدر دار الافتاء المصرية
http://www.dar-alifta.org
السؤال
ما حكم شرب البوظة ؟
الجواب
روى أحمد وأصحاب السنن إلا النسائي عن النُّعمان بن بَشِير رضي الله تعالى عنهما أن رسول الله صلى الله تعالى عليه وآله وسلم قال: "إن من الحِنطة خمرا، ومن الشعير خمرا، ومن الزبيب خمرا، ومن التمر خمرا،
ومن العَسَل خمرا"، زاد أحمد وأبو داود: "وأنا أنهى عن كل مُسكِر"، وقال رسول الله صلى الله تعالى عليه وآله وسلم: "كل مُسكِر خمر، وكل خمر حرام"، رواه الجماعة إلا البخاري وابن ماجه، وما أسكر كثيره فقليله
حرام؛ ففي الحديث المرفوع: "كل مُسكِر حرام، وما أَسكَر الفَرَقُ مِنه فمِلءُ الكَفِّ مِنه حرامٌ" –والفرق: مكيال يسع ستة عشر رِطلا-، والبُوظة شراب يُصنَع من القمح يسبب شربُ كمياتٍ منه السُّكرَ، فهي خمر
وإن سمّاها الناسُ بغير ذلك، وقد روى أحمد وابن ماجه عن النبي صلى الله تعالى عليه وآله وسلم: "لَيَستَحِلَّنَّ طائفةٌ مِن أُمَّتِي الخمرَ؛ يُسَمُّونها بغير اسمها"، وقد روى جابر بن عبد الله رضي الله
تعالى عنهما أن رجلا قَدِم من جَيشانَ-وجيشان من اليمن- فسأل رسول الله صلى الله تعالى عليه وآله وسلم عن شَراب يشربونه بأرضهم من الذُّرة يقال له: المُزر، فقال رسول الله صلى الله تعالى عليه وآله وسلم:
"أَوَمُسكِر هو؟ "قال: نعم، قال رسول الله صلى الله تعالى عليه وآله وسلم: "كل مسكر حرام، وإن عند الله عَهدا لَمَن يَشرَبُ المُسكِرَ أن يَسقِيَه مِن طِينة الخَبالِ"، قالوا: وما طينة الخبال؟ قال: "عَرقُ
أَهلِ النارِ" أو: "عُصارة أَهل النار" رواه مسلم والنسائي.
وعليه وفي واقعة السؤال فشربُ البوظةِ حرامٌ، وحُرمةُ شُربِها وبيعها ونقلها هي حُرمةُ شُربِ الخمرِ وبيعه ونقله
http://www.ikhwan.net/vb/showthread.php?t=25698‏
...