السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ما هو السبب الذى دفع السادات لالغاء تعيين البابا شنودة ؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 16، 2015 في تصنيف مصر بواسطة زيدون (157,330 نقاط)
ما هوا السبب وراء هذا القرار اللى كان قبل اغتياله باسبوع؟
وهل كان لهذا القرار تاثير على اغتياله؟
تحديث للسؤال برقم 1

niletoeuphrates
لازلت اغبى اسرائيلى فى الوجود
وطريقتك مكشوفة اوى
العب غيرها

14 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 1، 2015 بواسطة انجي (157,250 نقاط)
 
أفضل إجابة
السادات كان غير موفقاً فى قرارات سبتمبر والتى قيدت الحريات كثيراً واعتقل فيها كثيراً من الصحفيين والكتاب وأصحاب الرأى والحزبيين .. ولكن السادات كان موفقاً فى
إيقاف البابا بسبب دوره الفاعل فى الفتنة الطائفية وقتها .. وكان تقريباً واحد من قراراين أو تلاتة حكماء فى أحداث سبتمبر والتى أعقبها بشهر مقتله .. وساهم فى إطفاء الفتنة الطائفية وفتنة الزاوية الحمراء
.. والتى ثبت لجهاز أمن الدولة والمخابرات دور البابا فيها ..
ثانياً : اغتيال السادات كان له مجموعة من العوامل وليس عامل واحد فقط منها : اتفاقية كامب ديفيد وانتفاضة ما عرف بالحرامية وتعامل الجهاز الأمنى معها ...
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 22، 2015 بواسطة إسراء (159,640 نقاط)
- رئيس الجمهورية ليس من حقة تعيين او الغاء تعيين البابا لانه انتخاب كنسي ...
- ما فعلة السادات هو قرارات اداريه لا يعتد بها من الشعب المسيحي ..
- السبب وراء الخلاف بين البابا و السادات هو عند تولي السادات رئاسة مصر كان كثيرون جدا ضده من بينهم الناصريون ، وكان هناك علاقات قديممة بين السادات و الاخوان اللذين اعتقلهم عبد الناصر ، فقام السادات
باخراجهم و تقوية جماعتهم لكي تكون عون له فيما يلاقيه من انتقادات الناصريين ..
- خروج الاخوان بحريه كبيره ممنوحه من السادات ادخلت مصر في مشاكل دينيه حيث اعتقد الاخوان انهم هم من يفترض ان بتولو اصلاح شئون الناس اخلاقيا وذادت بشدة عمليات الاعتداء علي الاقباط وليس الاقباط فقط بل
ايضا اعتداءات علي المسلمين المنادين بالاعتدال في الدين ..
- حادث الزاويه الحمراء ازاد الخلاف بين السادات و البابا لان بطبيعة موقع البابا من رئاسة الكنيسه فهو طالب السادات بطلبات كثيره جدا لم تنفذ من بينها وقف الارهاب الفكري و الديني الذي ظهر بشكل ملحوظ وقت
السادات ..
- انهز السادات حادث الزاويه الحمراء وقال نصا في مجلس الشعب " شنوده عاوز يعمل دولة جوه دولة " وكان وقتها البابا في الدير
فارسل حراسه منعه من الخروج ...
العلاقه بين موت السادات و اعتقال البابا كبيره فلو لم يتعنت السادات و اذا استمع للبابا ما كان قتل اتعلم لماذا ؟؟1
في الحوادث علي الكنائس كان يرسل البابا اسماء المعتدين علي الكنيسه لانهم غالبا يكونو معروفين ..
ومن ضمن الاسماء المرسله للسادات هي اسماء بعض ممن قامو باغتيالة ..
فاذا انصت السادات لكان تغير الكثيير .
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 24، 2015 بواسطة صوت الحمام (153,980 نقاط)
هذا المدعو شنودة فهو رأس الفتنه  وتاريخه الاسود شاهد عليه
هذه فقرة من حكم محكمة القيم ضد الطاغوت شنودة :
" إن البابا شنودة خيب الآمال ، وتنكب الطريق المستقيم الذي تمليه عليه قوانين البلاد ، واتخذ من الدين ستارًا يخفي أطماعًا سياسية ،
كل أقباط مصر براء منها وإذا به يجاهر بتلك الأطماع واضعًا بديلاً لها على حد تعبيره بحرًا من الدماء تغرق فيه البلاد من أقصاها إلى أقصاها ، باذلاً قصارى جهده في دفع عجلة الفتنة بأقصى سرعة ، وعلى غير هدى
، في كل أرجاء البلاد ، غير عابئ بوطن يأويه ، ودولة تحميه وبذلك يكون قد خرج عن ردائه الذي خلعه عليه أقباط مصر " .
هكذا جاءت حيثيات حكم محكمة القضاء الإداري بتاريخ 3 يناير 1982 ، في التظلم المقدم من شنودة ضد قرار رئيس الجمهورية بعزله عن منصبه .
وهذا تقرير رهيب عن شنوده راس الفتنة و مخطط العنف سنة 1973
بخطاب ألقاه  شنودة في الكنيسة المرقصية الكبرى، في اجتماع سري
طلب شنودة من عامة الحاضرين الانصراف، ولم يمكث معه سوى رجال الدين وبعض أثريائهم بالإسكندرية،
وبدأ كلمته قائلاً: "إن كل شيء على ما يرام، ويجري حسب الخطة الموضوعة، لكل جانب من جوانب العمل على حدة، في إطار الهدف الموحد". ثم تحدث في عدد من الموضوعات على النحو التالي:
أولاً: عدد شعب الكنيسة:
صرح لهم أن "مصادرهم في إدارة التعبئة والإحصاء أبلغتهم أن عدد المسيحيين في مصر ما يقارب الثمانية مليون (8 مليون نسمة)،
وعلى شعب الكنيسة أن يعلم ذلك جيدًا، كما يجب عليه أن ينشر ذلك ويؤكده بين المسلمين،
إذ سيكون ذلك سندنا في المطالب التي سنتقدم بها إلى الحكومة التي سنذكرها لكم اليوم، والتخطيط العام الذي تم الاتفاق عليه بالإجماع،
والتي صدرت بشأنه التعليمات الخاصة لتنفيذه وضع على أساس بلوغ شعب الكنيسة إلى نصف الشعب المصري، بحيث يتساوى عدد شعب الكنيسة مع عدد المسلمين لأول مرة منذ 13 قرنًا، أي منذ الاستعمار العربي والغزو
الإسلامي لبلادنا" على حد قوله
( و لايعلم هذا المدلس ان الفتح الاسلامى كان تحريرير لنصارى مصر الذين كانوا عبيد و خدم للاستعمار الرومانى فهو جاهل تاريخ أقصد يتجاهل التاريخ )
"والمدة المحددة وفقـًا للتخطيط الموضوع للوصول إلى هذه النتيجة المطلوبة تتراوح بين 12 ـ 15 سنة من الآن؛ ولذلك فإن الكنيسة تحرم تحريمًا تامًّا
تحديد النسل أو تنظيمه، وتعد كل من يفعل ذلك خارجًا عن تعليمات الكنيسة، ومطرودًا من رحمة الرب،
وقاتلاً لشعب الكنيسة، ومضيعًا لمجده، وذلك باستثناء الحالات التي يقرر فيها الطب والكنيسة خطر الحمل أو الولادة على حياة المرأة، وقد اتخذت الكنيسة عدة قرارات لتحقيق الخطة القاضية بزيادة عددهم:
1- تحريم تحديد النسل أو تنظيمه بين شعب الكنيسة.
2ـ تشجيع تحديد النسل وتنظيمه بين المسلمين خاصة وأن أكثر من 65 % من الأطباء والقائمين على الخدمات الصحية هم من شعب الكنيسة.
3- تشجيع الإكثار من شعبنا، ووضع حوافز ومساعدات مادية ومعنوية للأسر الفقيرة من شعبنا.
4ـ التنبيه على العاملين بالخدمات الصحية على المستويين الحكومي وغير الحكومي كي يضاعفوا الخدمات الصحية لشعبنا، وبذل العناية والجهد الوافرين، وذلك من شأنه تقليل الوفيات بين شعبنا،على أن نفعل عكس ذلك مع
المسلمين.
5- تشجيع الزواج المبكر وتخفيض تكاليفه، وذلك بتخفيف رسوم فتح الكنائس ورسوم الإكليل بكنائس الأحياء الشعبية.
6- تحرم الكنيسة تحريمًا تامًّا على أصحاب العمارات والمساكن المسيحيين تأجير أي مسكن أو شقة أو محل تجاري للمسلمين، وتعتبر من يفعل ذلك من الآن فصاعدًا مطرودًا من رحمة الرب ورعاية الكنيسة،
كما يجب العمل بشتى الوسائل على إخراج السكان المسلمين من العمارات والبيوت المملوكة لشعب الكنيسة،
وإذا نفذنا هذه السياسة بقدر ما يسعنا الجهد فسنشجع ونسهل الزواج بين شبابنا المسيحي، كما سنصعبه ونضيق فرصه بين شباب المسلمين، مما سيكون أثر فعال في الوصول إلى الهدف، وليس بخافٍ أن الغرض من هذه القرارات
هو انخفاض معدل الزيادة بين المسلمين وارتفاع هذا المعدل بين شعبنا المسيحي".
ثانيًا: اقتصاد شعب الكنيسة:
قال شنودة: "إن المال يأتينا بقدر ما نطلب وأكثر مما نطلب، وذلك من مصادر ثلاثة: أمريكا، الحبشة، الفاتيكان،
ولكن ينبغي أن يكون الاعتماد الأول في تخطيطنا الاقتصادي على مالنا الخاص الذي نجمعه من الداخل،
وعلى التعاون على فعل الخير بين أفراد شعب الكنيسة، كذلك يجب الاهتمام أكثر بشراء الأرض، وتنفيذ نظام القروض والمساعدات لمن يقومون بذلك لمعاونتهم على البناء،
وقد ثبت من واقع الإحصاءات الرسمية أن أكثر من 60% من تجارة مصر الداخلية هي بأيدي المسيحيين، وعلينا أن نعمل على زيادة هذه النسبة.
وتخطيطنا الاقتصادي للمستقبل يستهدف إفقار المسلمين ونزع الثروة من أيديهم ما أمكن،
بالقدر الذي يعمل به هذا التخطيط على إثراء شعبنا، كما يلزمنا مداومة تذكير شعبنا والتنبيه عليه تنبيهًا مشددًا من حين لآخر بأن يقاطع المسلمين اقتصاديًّا،
وأن يمتنع عن التعامل المادي معهم امتناعًا مطلقًا، إلا في الحالات التي يتعذر فيها ذلك، ويعني مقاطعة: المحاميين ـ المحاسبين ـ المدرسين ـ الأطباء ـ الصيادلة ـ العيادات ـ المستشفيات الخاصة ـ المحلات
التجارية الكبيرة و الصغيرة ـ الجمعيات الاستهلاكية أيضًا،
وذلك ما دام ممكنـًا لهم التعامل مع إخوانهم من شعب الكنيسة، كما يجب أن ينبهوا دومًا إلى مقاطعة صنـَّاع المسلمين وحرفييهم، والاستعاضة عنهم بالصناع والحرفيين النصارى، ولو كلفهم ذلك الانتقال والجهد و
المشقة".
ثم قال  شنودة: "إن هذا الأمر بالغ الأهمية لتخطيطنا العام في المدى القريب والبعيد".
ثالثـًا: تعليم شعب الكنيسة:
قال شنودة: "إنه يجب فيما يتعلق بالتعليم العام للشعب المسيحي الاستمرار في السياسة التعليمية المتبعة حاليًا مع مضاعفة الجهد في ذلك، خاصة وأن بعض المساجد شرعت تقوم بمهام تعليمية كالتي نقوم بها في
كنائسنا،
الأمر الذي سيجعل مضاعفة الجهد المبذول حاليًا أمرًا حتميًّا حتى تستمر النسبة التي يمكن الظفر بها من مقاعد الجامعة وخاصة الكليات العملية".
ثم قال: "إني إذ أهنئ شعب الكنيسة خاصة المدرسين منهم على هذا الجهد وهذه النتائج، إذ وصلت نسبتنا في بعض الوظائف الهامة والخطيرة كالطب والصيدلة والهندسة وغيرها أكثر من 60%، إني إذ أهنئهم أدعو لهم يسوع
المسيح الرب المخلص أن يمنحهم بركاته وتوفيقه، حتى يواصلوا الجهد لزيادة هذه النسبة في المستقبل القريب".
رابعًا: التبشير:( وبالطبع هذا تنصير و ليس تبشير لان التبشير يكون لشىء صالح وليس لضلال )
قال شنودة: "كذلك فإنه يجب مضاعفة الجهود التبشيرية الحالية،
إذ أن الخطة التبشيرية التي وضعت بنيت على أساس هدف اتُّفق عليه للمرحلة القادمة، وهو زحزحة أكبر عدد من المسلمين عن دينهم والتمسك به، على ألا يكون من الضروري اعتناقهم المسيحية، فإن الهدف هو زعزعة الدين
في نفوسهم، وتشكيك الجموع الغفيرة منهم في كتابهم وصدق محمد،
ومن ثم يجب عمل كل الطرق واستغلال كل الإمكانيات الكنسية للتشكيك في القرآن و إثبات بطلانه و تكذيب محمد.
وإذا أفلحنا في تنفيذ هذا المخطط التبشيري في المرحلة المقبلة، فإننا نكون قد نجحنا في إزاحة هذه الفئات من طريقنا، وإن لم تكن هذه الفئات مستقبلاً معنا فلن تكون علينا، غير أنه ينبغي أن يراعى في تنفيذ هذا
المخطط التبشيري أن يتم بطريقة هادئة لبقة وذكية؛ حتى لا يكون سببًا في إثارة حفيظة المسلمين أو يقظتهم.
وإن الخطأ الذي وقع منا في المحاولات التبشيرية الأخيرة ـ التي نجح مبشرونا فيها في هداية عدد من المسلمين إلى الإيمان والخلاص على يد الرب يسوع المخلص ـ هو تسرب أنباء هذا النجاح إلى المسلمين، لأن ذلك من
شأنه تنبيه المسلمين وإيقاظتهم من غفلتهم، وهذا أمر ثابت في تاريخهم الطويل معنا،
وليس هو بالأمر الهين، ومن شأن هذه اليقظة أن تفسد علينا مخططاتنا المدروسة، وتؤخر ثمارها وتضيع جهودنا، ولذا فقد أصدرت التعليمات الخاصة بهذا الأمر، وسننشرها في كل الكنائس لكي يتصرف جميع شعبنا مع
المسلمين بطريقة ودية تمتص غضبهم وتقنعهم بكذب هذه الأنباء،
كما سبق التنبيه على رعاة الكنائس والآباء والقساوسة بمشاركة المسلمين احتفالاتهم الدينية، وتهنئهم بأعيادهم، وإظهار المودة والمحبة لهم.
وعلى شعب الكنيسة في المصالح والوزارات والمؤسسات إظهار هذه الروح لمن يخالطونهم من المسلمين".
ثم قال بالحرف الواحد: "إننا يجب أن ننتهز ما هم فيه من نكسة ومحنة لأن ذلك في صالحنا، ولن نستطيع إحراز أية مكاسب أو أي تقدم نحو هدفنا إذا انتهت المشكلة مع إسرائيل سواء بالسلم أو بالحرب".
ثم هاجم من أسماهم بضعاف القلوب الذين يقدمون مصالحهم الخاصة على مجد شعب الرب والكنيسة، وعلى تحقيق الهدف الذي يعمل له الشعب منذ عهد بعيد، وقال إنه لم يلتفت إلى هلعهم، وأصر أنه سيتقدم للحكومة رسميًّا
بالمطالب الواردة بعد،
حيث إنه إذا لم يكسب شعب الكنيسة في هذه المرحلة مكاسب على المستوى الرسمي فربما لا يستطيع إحراز أي تقدم بعد ذلك.
ثم قال بالحرف الواحد: "وليعلم الجميع خاصة ضعاف القلوب
أن القوى الكبرى في العالم تقف وراءنا ولسنا نعمل وحدنا، ولا بد من أن نحقق الهدف،
لكن العامل الأول والخطير في الوصول إلى ما نريد ه
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 26، 2015 بواسطة هل اليمين (155,700 نقاط)
؟؟؟؟ انت مين
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 29، 2015 بواسطة تالة (148,890 نقاط)
دائماً البقاء للاصلح وحاشا لله ان يخطء رحل المخطء وبقى البابا .
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 29، 2015 بواسطة خلدون (158,210 نقاط)
لانه اقوى و اشجع انسان كان ضابطا في الجيش و هو من اكبر المدافعين عن مصر وكان ضد التطبيع مع اسرائيل و له مواقف مشرفة مثل  ( لا يسمح للاقباط بالحج في
القدس وهي تحت الاحتلال الاسرائيلي )
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 1، 2015 بواسطة لبيبة (147,160 نقاط)
لان اصدقائه الاسرائيلين طلبوا منه ذلك بسبب مواقف البابا من زيارة السادات للقدس و ومنع المسيحين من الذهاب للقدس قبل تحريرها
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 2، 2015 بواسطة رامي (161,250 نقاط)
اقسم لك انى امزح مع حسابى الاخر حبيبة
وبهذا الاسلوب سأغير هذا الحساب لا فائدة من كلامك أخ المسلم .
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 3، 2015 بواسطة يامن (155,700 نقاط)
أولا كلام عمنا ma7moud Sul2an ده غريب بس عادي في بلدنا فيه من النوعيه دي كتير
اما عن موضوع السادات والبابا شنوده فكر الاول في الشخصيات التانيه اللي لاقت نفس المصير في نفس القرار ومش غريب علي واحد اقام الجماعات المتطرفه وكان يعطي الاوامر بادخال السلاح للجامعات للاخوه السلفيين
كي يقتلوا بيه الناصريين انه ياأخذ مثل هذه القرارات
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 4، 2015 بواسطة مرام (150,640 نقاط)
السادات لم يلغى تعين شنودة لكنه حدد اقامته فى دير وادى النطرون
والسبب احداث الفتنة الطائفيه التى كان لشنودة يد فيها
وقرار السادات بتحديد اقامة شنودة وكل الرؤس التى كانت وراء احداث الفتنة
كانت قرارات حكيمة لا يقدر عليها غير رئيس قوى مثل السادات
ومعروف ان قلة من الفشلة الإسلاميين هم من وراء اغتيال السادات
على الاقل ظاهرياً
لعن الله كل من شارك وتأمر على قتل البطل السادات واصلاهم جحيما في دنياهم واخرتهم
...