السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

بحث مهم وسهل وله مكافاه

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 10، 2015 في تصنيف مواضيع عامة بواسطة ورندا (151,320 نقاط)
عن ارتياد الفضاء

8 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 15، 2015 بواسطة كاظم (163,120 نقاط)
 
أفضل إجابة
ارتياد الفضاء
مكوك الفضاء لحظة انطلاقه
مكوك الفضاء لحظة انطلاقه
كيف تبدو الأرض من القمر. التقط رواد أبولو 8 هذه الصورة أثناء دورانهم حول القمر عندما كانوا على مسافة تقل عن 160 كم من القمر، وتزيد على 386,000 كم من الأرض. وتبدو قارة إفريقيا في أسفل الجزء المضاء من
الأرض.
كيف تبدو الأرض من القمر. التقط رواد أبولو 8 هذه الصورة أثناء دورانهم حول القمر عندما كانوا على مسافة تقل عن 160 كم من القمر، وتزيد على 386,000 كم من الأرض. وتبدو قارة إفريقيا في أسفل الجزء المضاء من
الأرض.
The International Space Station in earth orbit after a visit from the crew of STS-119
The International Space Station in earth orbit after a visit from the crew of STS-119
ارتياد الفضاء أو رحلات الفضاء Spaceflight ، هو استخدام تكنولوجيا الفضاء للقيام برحلات بواسطة المركبات الفضائية إلى وعبر الفضاء الخارجي. بدأت رحلات الفضاء استجابة للفضول البشري لسبر أغوار الأرض والقمر
والكواكب والشمس وغيرها من النجوم والمجرات. تجوب المركبات المأهولة وغير المأهولة خارج حدود الأرض، لجمع المعلومات القيمة عن الكون. فقد زار الإنسان القمر، وعاش في المحطات الفضائية لفترات طويلة. وهكذا
ساعدنا استكشاف الفضاء في معرفة كنه العلاقة الحقيقية بين الأرض وبقية الكون. ويجيب استكشاف الفضاء عن كيفية تكون الشمس والكواكب والنجوم، وما إذا كانت هناك حياة في مكان آخر من الكون
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 11، 2015 بواسطة الحسناء (161,230 نقاط)
معلومة جميلة وموقع أجمل
مشكور
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 12، 2015 بواسطة قريبة من القلوب (160,650 نقاط)
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 15، 2015 بواسطة دانية: (161,770 نقاط)
معلومة جميلة وموقع أجمل
مشكور
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 19، 2015 بواسطة حمادة (153,490 نقاط)
أبولو: مهمة إلى القمر
ساد السباق للوصول إلى القمر، سباق الفضاء في ستينيات القرن العشرين. وفي عام 1961م، دعا الرئيس جون كنيدي، في خطاب أمام الكونجرس، إلى التزام الولايات المتحدة الأمريكية “بإنزال رجل على القمر وإعادته
سالمًا إلى الأرض” قبل انقضاء عقد الستينيات. وكان الهدف من ذلك إثبات التفوق الأمريكي في مجال العلم والهندسة والإدارة والقيادة السياسية.
درست ناسا العديد من المقترحات المتعلقة بإرسال رحلة مأهولة إلى القمر، ووقع اختيارها على خطة تقوم فيها عربة تسمى مركبة القيادة/ الخدمة بالدوران حول القمر، دون الهبوط عليه. وعوضًا عن ذلك، ستقوم مركبة
خاصة تسمى المركبة القمرية بحمل اثنين من رواد الفضاء إلى سطح القمر. وعندما ينتهي الرائدان من مهمتهما، ستقلع بهما المركبة القمرية عائدة إلى مركبة القيادة/ الخدمة الموجودة في المدار القمري. وقد وفرت هذه
العملية المعقدة التي أطلق عليها اسم اللقاء المداري القمري كميات ضخمة من وقود الصواريخ، عن طريق الامتناع عن جعل مركبة القيادة/ الخدمة، الثقيلة الوزن، تهبط على سطح القمر ثم تقلع عائدة إلى الفضاء مرة
أخرى. واحتاجت المهمة بأكملها صاروخًا واحد من طراز ساتورن 5. وفي عام 1962م، أصبح اللقاء المداري القمري الإستراتيجية الرسمية للولايات المتحدة الأمريكية. وعندما قررت الحكومة السوفييتية سرًا، محاولة
الوصول إلى القمر قبل الولايات المتحدة الأمريكية، اختارت الإستراتيجية نفسها.
التجهيز للرحلة. تعرض برنامج الفضاء الأمريكي لكارثة أليمة يوم 27 يناير 1967م، أثناء الاستعدادات لإطلاق أول رحلة مأهولة من رحلات أبولو. فقد توفي ثلاثة رواد، هم: جريسوم ووايت وروجر تشافي، عندما اندلعت
النار فجأة داخل مركبة القيادة المحكمة الإغلاق، أثناء فحص أرضي. وربما بدأ الحريق نتيجة لقصر في إحدى الدوائر الكهربائية. وساعد الأكسجين النقي على اشتعال النار بضراوة.
وبعد ذلك بشهور قليلة تعرض البرنامج الفضائى السوفييتي أيضًا لكارثة. فقد أطلق السوفييت الكبسولة سويوز (الوحدة) 1، وعلى متنها رائد واحد. وكان مفترضًا أن ترتبط بها سفينة فضائية أخرى مأهولة، ولكن سويوز 1
عانت من مشاكل، ولذا فإن السفينة الأخرى لم تطلق. وقد أمر طاقم القيادة الأرضية الكبسولة بالعودة إلى الأرض، ولكن فشلاً في البراشوت (مظلة الهبوط) أدى إلى سقوطها على الأرض، ومقتل رائد الفضاء
كوماروف.
وبينما كانت مركبة القيادة/ الخدمة لأبولو والكبسولة سويوز تخضعان لإعادة التصميم، كانت اختبارات أخرى تجري حسب الخطة. فقد نجحت عملية الإطلاق الأمريكية غير المأهولة لمعزز ساتورن 5 الأول، والتي أجريت في 9
نوفمبر 1967م. وفي أوائل عام 1968م أرسلت مركبة قمرية غير مأهولة إلى المدار، حيث أجرت اختبارات على محركاتها.
الدوران حول القمر. بحلول أواخر عام 1968م، كانت الولايات المتحدة الأمريكية قد أنجزت عملية إعادة تصميم مركبة القيادة/ الخدمة لأبولو، كما استطاع المهندسون التغلب على المشاكل التقنية المرتبطة بصواريخ
ساتورن 5. ولكن إنجاز المركبة القمرية تأخر كثيرًا عن الموعد المحدد.
كان لدى المسؤولين في ناسا معلومات عن الاستعدادات السوفييتية لإطلاق مركبة قمرية مأهولة. وشجع اكتمال إعداد مركبة القيادة/ الخدمة ومعزز ساتورن هؤلاء المسؤولين على اتخاذ قرار إطلاق مركبة مأهولة لتدور حول
القمر دون مركبة قمرية. وقد هدفت الرحلة إلى اختبار الملاحة والاتصال حول القمر، وتوفير التدريب الجيد لكل من الرواد وطاقم القيادة الأرضي. وبالإضافة إلى ذلك، هدفت الرحلة إلى منع السوفييت من استباق رحلة
الهبوط على القمر برحلة مأهولة بسيطة تدور حول القمر
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 19، 2015 بواسطة الحسناء (161,230 نقاط)
مشكوووووووووووووووووووووووووووووور
على الكومنت ده
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 23، 2015 بواسطة دالية (156,020 نقاط)
وكالة الفضاء الأمريكية ناسا بصدد استئناف رحلاتها إلى الفضاء الخارجي بعد كارثة المكوك كولومبيا. بهذه المناسبة أجرت "دويتشه فيله" لقاء مع رائد الفضاء الألماني
اولريش فالتر الذي كان ضمن فريق رحلة المكوك "كولومبيا" عام 1993.
دويتشة فلله: ما هي مشاعرك وأنت تراقب إطلاق مكوك الفضاء "ديسكفري"؟
اولريش والتر: حقيقة مشاعر ايجابية جدا، فالأمريكان قد بذلوا كل ما يستطيعون، والمكوك في منصة إطلاق جيدة، نسبة الأمان أكثر من ذي قبل، إنني متأكد انه لن يحصل مكروها.
وما هو مصدر هذه الثقة؟
اطمئنان نفسي. نعم حدثت كارثة في الماضي، وألان يتم الإطلاق مجددا. الناس تنتظر، وتتساءل عما إذا كانت الأمور ستسير هذه المرة على ما يرام؟ طبعا ستسير على ما يرام. رحلات المكوكات الأخرى سارت حتى الآن كما
يجب. إذا فلماذا الآن بالذات ممكن أن يتكرر ما حدث مع ان المكوك في وضع أفضل من ذي قبل؟ كلا، فالإحصائيات تقول انه ربما بعد 100 رحلة قد يتكرر ما حدث.
ما هي استراتيجيات التدريب المتبعة لكي يتجاوز رائد الفضاء حواجز الخوف الممكنة؟
لا ينبغي أن نسمي ذلك خوفا، بل هو قلق، وهناك فارق كبير بين الاثنين. اعتقد بان كل رائد فضاء يكون قلقا من حصول شيئا ما، قد يكون قاتلا أثناء رحلته، ولكن ذلك ليس خوفا. وكل رائد فضاء يكون مدربا تدريبا
عاليا للتعامل مع كل الأوضاع الخطيرة المحتملة التي قد تطرأ وما يجب عليه وكيف يجب علية ان يتصرف مع أي خطر. وبهذا ينتفي الخوف ويبقى القلق.
على ماذا يتم التدريب تحديدا؟
الإعداد النفسي للتعامل مع الأخطار، وهذا ما تقوم به وكالة ناسا بدقة، حيث يتم التدريب على التعامل مع الأوضاع الغير عادية والتي تشكل نسبة 50% من التدريب.
هل ممكن ان تذكر لنا نوع من التدريبات الشاقة التي شاركت فيها أنت شخصيا؟
مثلا يتم تخيل أن حريقا قد نشب أثناء إطلاق المكوك وبالتالي درجة خطر عالية، الأمر الذي يتوجب معه الخروج من المكوك بأقصى سرعة ممكنة. ويوجد في إحدى الزوايا على منصة الإطلاق سلال يتوجب الدخول إليها
والتسلق على الحبال نحو الأسفل لما يقارب مسافة الكيلو متر، ثم الابتعاد عن المكان بواسطة ما يشبه المدرعة الصغيرة.  كل هذا يتم التدريب عليه في منصة الإطلاق بدقة متناهية.  
هل تتذكر الإحساس الذي كان يخالجك قبل انطلاق رحلتك مع "كولومبيا"؟
بكل تأكيد، هذا شيئي لا يمكنني أن أنساه مدى الحياة. كان مزيجا من التوتر والسعادة، شئنا من هذا وشيئا من ذاك. لأنه لا احد يعرف بالتحديد ما قد يحدث. كل ما يعرفه المرء أنه يجلس على رافعه تزن مابين 2000
إلى 2200 طن ويعرف انه إذا ما حدث مكروه فلن يستطع إن يفعل شيئا. لكن على الجانب الأخر هناك شعور غير عادي بما يحصل لك هنا.
هل يكافئ المرء على هذا الاستعداد الشاق للرحلة؟
المكافأة تتمثل في الرحلة نفسها. لكن المكافأة الأهم هي فرصة البحث العلمي في الفضاء الخارجي. كعلماء فضاء ليس الجلوس في المكوك والنظر عبر النوافذ هو المهم بل الأهم من ذلك أن نطبق ما تعلمناه في الواقع.
وهذا هو ما يحقق أقصى درجة الرضا.
هل تتمنى السفر مرة أخرى إلى الفضاء؟
نعم، في أي لحظة. لن أمانع إذا أتيحت في الفرصة للسفر مع المكوك المنطلق اليوم!
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 2، 2015 بواسطة ومطلب (155,130 نقاط)
موقع يعطيك صور معلومات عن الفضاء .والكواكب.والمجرات.والنجوم.الخ
موقع رائع.
موقع الكون   http://www.alkoon.alnomrosi.net/index.html
وهذاي بعض المعلومات
"الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ”
(آل عمران:191)
...