السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

من هو مؤلف كتاب "عشان ما تنضربش على قفاك" و لماذا هرب و إلى أين...؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 30، 2015 في تصنيف مواضيع عامة بواسطة تامر (158,660 نقاط)

10 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 10، 2015 بواسطة هل اليمين (155,700 نقاط)
 
أفضل إجابة
عقيد عمر عفيف
بس انا قريت الكتاب كله وبصراحه معرفش انه هرب دى
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 1، 2015 بواسطة جلنار (150,610 نقاط)
تصدق اسئلتك بايخة  وملهاش معنى  تعرف انت من هو مؤلف كتاب (جنى التفاحة فى فن التناحة)
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 2، 2015 بواسطة نيار (149,750 نقاط)
-ثمانية آلاف بيت دعارة فى العاصمة الجزائرية وحدهاhttp://www.moheet.com/show_news.aspx?nid=138920&pg=38
2-شبكات الدعارة في الجزائر: .تكاليف الدعارة مخصومة من مستحقات الضرائبhttp://www.aljazeeratalk.net/forum/showthread.php?t=124524
3-تجنيد 5 آلاف فتاة للعمل فى الدعارة خلال رأس السنة بالجزائرhttp://forum.stop55.com/134767.html
4-الجزائر إصابة 20 إمرأة في هجوم على بيوت للدعارةhttp://www.aawsat.com/details.asp?section=4&issueno=8265&article=47590&state=true
5-تسجيل 28 شبكة دعارة في الجزائر خلال ستة اشهر اغلبها في ولاية تيزي اوزوhttp://www.aljazeeratalk.net/forum/showthread.php?t=119161
6-هدم 36 وكرا لممارسة الدعارة في الجزائرhttp://www.alwatanvoice.com/arabic/content-138454.html
7-الجزائر : نسبة 95 بالمائة من النساء لجأن للدعارة لأسباب اقتصادية    http://www.amanjordan.org/a-news/wmview.php?ArtID=22102
8-انتشار اوكار الدعارة بالجزائرhttp://jazeeranews.net/islmic-library/islam-lessons/3483-2009-09-01-22-19-40.html
9-ضجة كبيرة بسبب فيلم عن الشذوذ والدعارة بالجزائر بتمويل حكوميhttp://www.mrame.net/vb/showthread.php?t=24619
10-أجانب يستثمرون في أجساد الجزائرياتhttp://ameralamir.wordpress.com/2008/06/25
11-بعد دخولها السجن بتهمة الدعارة .. فلة الجزائرية " لطيفة سبب منعي دخول مصرhttp://www.aksalser.com/?page=view_news&id=a850e69c0d9631e78e135690c33a0351&ar=526309344‏
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 4، 2015 بواسطة مرام (150,640 نقاط)
عمر عفيفي
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 5، 2015 بواسطة آلاء (154,760 نقاط)
المؤلف العقيد عمر عفيفي الضابط السابق بالشرطة
ورااح يديك ع ................
ههههههههههههههههههه
ياعم ارحم نفسك وبطل عبط واكبر
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 5، 2015 بواسطة كنان (148,740 نقاط)
ما بلاش البربر يتكلمو
يشوفو ارهاب بلدهم الاول
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 7، 2015 بواسطة نيار (149,750 نقاط)
الى الاخ ابو حطب
اخي هذا الكتاب وان كان اسمه-بلدي شوي- الا انه كتاب في القانون يعرّف فيه العقيد عمر عفيفي المواطن المصري بحقوقه المهضومة والتي كثير من الاخوة في مصر لا يعرفون عنها شيء ومن اجل هذا تعرض الكاتب الى
المضايقات حتى اضطروه الى مغادرة البلد.وكل جريمته هي محاولة نشر تطبيق القانون.واختيار الكاتب لهذا الاسم الغريب بعض الشيء مرده لفت الانتباه ليس لنفسه ولكن لمحتوى كتابه حتى يستفيد منه اكبر عدد ممكن من
الناس.فلو سماه الكاتب باسم تخصصي مثل حقوق المواطن المصري في القانون لما انتبه اليه الا القلة القليلة وجلّهم سيكون من القانونيين ولما حقق مراد الكاتب من وصول الكتاب الى الناس.
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 8، 2015 بواسطة إلياس (165,140 نقاط)
هل السؤال لغرض المعرفه ام لغرض اخر  لو للمعرفه اعتقد ان الاخوه قد اجابوك والمفترض غلق السؤال على كده وكفايه
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 21، 2015 بواسطة رامي (161,250 نقاط)
انت اللى بدأت وانت عاوز كده
صدقنى يا حراق انت شخصيه محتاجه دراسه وعندما رايت اسمك قررت انى ابحث عن المعنى اللفظى لكلمه حراق خصوصا وان بعض الجزائرين هتفوا به امام زين الدين زيدان ووصفه بالعميل الخائن وعرفت ان الحراقين هم فئه من
شعب الجزائر كانوا يساعدون المحتل الفرنسى للكشف عن الثوار الجزائرين الشرفاء
ثم وجدت بالصدفه مقال لكاتب جزائرى يقول:
كتبت مقالا باللغة الفرنسية تناولت فيه ظاهرة "الحراقة" ثم سرعان ما ألغيته بسبب الردود العنيفة والقبيحة التي أثارها. فلم أعالجها في حالة كونها عملية شاملة مربحة تسيّرها جهات مافيازوية عالمية مثلها مثل
شبكات التهريب المختلفة. ولا أنا نظرت إليها من الناحية السيكولوجية وهذا شأن الباحثين الذين هم على قدم وساق في البحث، وقد يخرجون بالنتائج مستقبلا، أي عندما لن نكون في حاجة إليها. أنا هنا أنظر إلى
الظاهرة من باب المتفرج الآسي الذي عاش الحدث، فينقل ملاحظاته سعيا لإزالة الإبهام واللبس وهو يعرف أنه "يعلم شيئا وغابت عنه أشياء". فقد عشت مع الحراقين الجزائريين، باعتباري لاجئا، وأدهشني بعضهم بل
أحرقني تهور بعضهم الآخر ولامبالاتهم وقد أصبحوا عرضة للاستغلال من طرف دوائر السوء السرية.
ملخص مقالي هذا الذي أثار غضب الكثير، وأغلبهم ينتمون إلى ما يسمى بالمنظمات الإنسانية، إن الحراقين ليسوا كما يزعمون، أناسا فقراء يهاجرون من أجل الاسترزاق وطلب العيش. ليسوا أناسا ضاقت بهم الأرض فوجدوا
في الهجرة ملاذا ومأوى. وليسوا أناسا مضطرين إلى الهجرة لسبب من الأسباب المعروفة كالاضطهاد أو سعيا وراء فكرة نبيلة أو مثالية فكرية. إنهم أناس لا أجد لهم وصفا إلا المغامرة، هروبا من واقع مرّ إلى واقع
أكثر مرارة في بعض جوانبه. أغلبهم قد غرّر بهم تأثرا بوسائل الإعلام العربية والغربية على حد سواء. فهمهم هو بهرج الحياة المادية ومظاهر الرفاهة والدعة عند الغربيين. بل إني أجزم القول إن الكثير منهم لا
يرى في الحياة الغربية إلا ما هو مباح عندهم ومحرم عندنا مما نعلمه جميعا. فلقد عايشت الكثير منهم وعرفت عنهم الكثير من أسباب ركوب الموت للالتحاق بجيوش الذين يلقبون "بعديمي الوثائق". أغلبهم أناس لا خلاق
لهم، وأنا أتحمل مسؤولية كلامي إذ أقوله بذكر اسمي الحقيقي، يل إن منهم من غامر بنفسه بسبب أخلاقه. وأنا هنا أشير إلى الشواذ وبائعي الهوى وحتى الذين أجرموا في حق هذا الوطن. والقلة منهم من ضحى بكل ما يملك
هربا من البطش والقهر في جو تصفية الحسابات.
والدليل على ما أقول، خاصة فيما يتعلق بالجزائريين، إن "الحراق" كي يحقق أمنيته ويصل إلى بر الأمان، لا بد أن يوفر، ليس أقل من عشرين مليونا، وأنا أعرف من دفع أكثر من خمسين لكي يصل فرنسا. ثم، ألا يكفي هذا
القدرمن المال لإنشاء تجارة مربحة في الجزائر التي تزخر بالمليارديرات في أوقات قياسية؟ هذه هي مصيبة الجزائر حاليا. فبعض الشباب لا يقنع فقط بما يسد الرمق ويحفظ الحياة والكرامة كما كان شأن القدامى، في
انتظار حياة أفضل، لا بد أنها ستأتي إن آجلا أو عاجلا. إنهم بتأثير من وسائل الإعلام وبسبب ضعف الإيمان والهمة والقصد وغياب الآفاق والحماقة الناتجة من سوء التربية، إذ أصبحت الحياة لديهم لا قيمة لها إن لم
تشبع رغباتهم وغرائزهم، أصبحوا ينزعون إلى المغامرة التي هي أصلا مغروسة في نفوسهم.
هذا يذكرني بأحدهم بعد أن تمكن من عبور البحر إلى فرنسا. التقيت به في مدينة ليل وهو يتناول الحشيش جهارا نهارا فأردت نصحه. حكى لي إنه لما كان في الجزائر، حدثت له حادثة جعلته لا يستغني بعدها عن المخدرات
التي أصبح هو من مروجيها. ذكر لي إن أحد المشعوذين قال له يوما: ما رأيك في طريقة، إن نفذتها، تصبح غنيا في وقت قصير؟ فقال له الشاب: هذا ما كنت أسعى إليه طوال حياتي. وكم تطلب مقابل ذلك؟ فقال له المشعوذ:
لا شيء إلا بعد أن تصبح غنيا فعلا. فقد رأيتك في المنام وأنت تسوق حصانا. ما رأيك في استخدام الجن؟ فاستجاب الشاب على الفور. مقابل الوعد المزيف، كان عليه أن يرمي بمصحف داخل حفرة للنفايات، ففعل دون تردد
وانتهى به الأمر إلى ما يشبه الجنون وأدى به إلى الإدمان ثم تجارة المخدرات فالحرقة جريا وراء السراب. وينتهي به الأمر في شوارع فافا ومن يدري، قد يعود جاسوسا إلى الوطن ويفتك بالأرض وبالعباد؟
مما سبق، يتبين لنا أن على حكامنا وإن هم ضعاف العقول أن يسارعوا إلى العناية بالشباب وذلك بإقامة مشروع جاد والقيام بإجراءات ملموسة تخفف من سحرية المغامرة. وإن سن قانون يجرم عملية الحراقة بالمحافظة على
حقوق الإنسان أمر بات ضروريا بعد أن بات مؤكدا أن المنظمات الإجرامية العالمية تجلب عملاءها من صفوف من يسمون بعديمي الوثائق. وأنا إذ أقول هذا الكلام "الجارح"، لا أنفي وجود "الضغوط الخارجية التي تمارسها
دول أوروبا على الضفة الجنوبية للمتوسط"، بل إن المحرك الرئيس لمشروع القانون المزمع تقديمه إلى المجلس الشعبي الوطني قريبا، هو الغرب الذي يسعى إلى تسخير بلداننا في سبيل حماية شعوبه بعد أن كانت البلدان
الغربية تشجع هذه الهجرة لقضاء حاجاتها.
والسؤال المطروح: "هل تكفي القوانين لمنع الشباب من الهجرة غير الشرعية وما جدواها أما البدائل المتمثلة في تجارة المخدرات والتهريب والإرهاب؟ نقول لا، إنها لا تكفي بل قد تزيد الطينة بلاّ إذا لم تعالج
الأسباب الحقيقية التي وراء هذه الآفة العصرية التي لا يمكن إيجاد الحلول المناسبة لها بمعزل عن الأزمة المتشعبة الجوانب التي تتخبط فيها بلادنا في وسط بحر من الثروات وغطاء مالي يفوق حدود المعقول.
فى انتظار تعليق لتصحيح المعلومه ان كانت خطأ وبالهنا والشفا
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 24، 2015 بواسطة شاهين (152,720 نقاط)
المؤلف العقيد عمر عفيفي الضابط السابق بالشرطة
هرب إلى الولايات المتحدة، بعد تعرضه لمضايقات ومطاردات أمنية وصلت إلي حد مداهمة منزله بفرقة كاملة من الشرطة المصرية، وتتبع خطواته في أي مكان يذهب إليه من قوات مباحث أمن الدولة
وقبيل سفره إلى نيويورك صباح أمس السبت قال عفيفي لصحيفة (الدستور) إنه: "في طريقه للسفر إلى أمريكا بعد أن تلقى تحذيرات مؤكدة من بعض أصدقائه من قيادات الداخلية تفيد بأنه صدر فيما يشبه التوصيات التي
اتخذت لهجة القرار بضرورة التنكيل به وعدم تركه في راحة.
...