السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

هل القابض على دينه كالقابض على الجمر؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 17، 2015 في تصنيف الحب بواسطة شربل (152,460 نقاط)

12 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 3، 2015 بواسطة خلدون (158,210 نقاط)
 
أفضل إجابة
يشيع على ألسنة الناس أن التمسك بالدين صعب جدًّا. وحين يُسألون: لماذا؟ وكيف؟  فيقولون: التمسك بالدين يعني أن لا تكذب وأن لا
تسرق وأن لا تغش في عملك بالمرة. ومن يقدر على هذا؟ أقول: هذا سهل ميسور، والتمسك به يمنح المرء غبطة وراحة، بدل التعب والمشقة كما يتوهمون.
ثم إن الله تعالى قد قال (ولمن خاف مقام ربه جنتان) أي أن المؤمن له جنة في الدينا وجنة في الآخرة.
حينها ينقضّ هؤلاء مستغربين: ألم تسمع بالحديث النبوي المشهور: الدُّنْيَا سِجْنُ الْمُؤْمِنِ وَجَنَّةُ الْكَافِرِ (مسلم، الزهد والرقائق)؟ أقول: نعم، سمعت بهذا الحديث الضعيف، الذي مداره على العلاء بن
عبد الرحمن الذي ضعَّفه البخاري ولم يرو عنه أي حديث.
ويستدل آخرون على ظنهم أن التمسك بالدين شاقّ ومرهق بالحديث: يَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ الصَّابِرُ فِيهِمْ عَلَى دِينِهِ كَالْقَابِضِ عَلَى الْجَمْرِ (الترمذي،  الفتن، 2186)
فهذا الحديث يتعلق بزمان معين، وليس بكل زمان. أي أن الأصل أن القابض على دينه ليس كالقابض على الجمر، ثم إن الحديث ليس بالقوي، ذلك أن مداره على عُمَر بْن شَاكِرٍ، وهو يحدث عن أنس نسخة غير محفوظة كما
وصفه ابن عدي. لذا لا يُعتدّ بحديثه هنا الذي رواه عن أنس. وبالتالي فلن يأتي على  الناس زمان مثل هذا؛ ذلك أنّ القابض على دينه يشعر بسعادة بالغة طَوال حياته، لأن التمسك بالدين بحد ذاته متعة حقيقية
كبيرة.
بيد أن هذا لا يعني أنَّني أنْفي وجود فترات زمنية تعرض فيها المؤمنون لقمع رهيب من الكافرين شابت له الولدان. بيد أن تمسّكهم بدينهم كان يشعرهم بغبطة عظيمة، ولم يكونوا يشعرون أنهم كالقبض على الجمر من دون
أي فائدة مرجوة من ذلك.
سيقفز البعض مستنكرين كلامي قائلين: إن المسلمين اليوم يتعرضون لظلم عظيم يجعلهم قابضين على الجمر في كل العالم! أليست أمريكا تلاحق المؤمنين الفارين بدينهم في أفغانستان والعراق ولبنان وإيران؟ أوليست
أوروبا حليفا استراتيجيا لها في ذلك العدوان؟
أقول: كلا، فهذه الدول تقاتل بعض المسلمين وليس كلهم، وهؤلاء الذين تقاتلهم إنما تقاتلهم بسبب خلافات سياسية واقتصادية ومصلحية، وليست دينية؛ فهي لا تقاتل أحدًا لمجرد قوله ربنا الله، ثم هم يقاتلون أمريكا
وأوروبا ويقتلون مئات من شعوبها في هجوم واحد عبر تفجير الأنفاق أو عبر طائرات انتحارية!
والخلاصة أن الدين متعة حقيقية في الدنيا قبل الآخرة؛ لأن المؤمن يشعر بأنه يُرضي خالقه، ثم لا يعتدي على أحد، ثم هو يُحسن للناس جميعًا، ثم إنه لا يشعر بأي قلق، فهو لا يحقد ولا يحسد ولا يَكره، ثم هو عادل
في حكمه على العالم، لذا لا يمكن أن يشعر بأي اضطراب فكري.
إن الذين يشيعون بين الناس أن التمسك بالدين معقد وشائك، هم الذين ينسبون إلى الدين أحكاما بعيدة عن روحه وجوهره، تلك التي لا يمكن تطبيقها، لأنها غير عادلة أصلا، فيشعرون كأنهم قابضون على الجمر؛ ليس
لصعوبة تطبيق الحق، بل لصعوبة تطبيق الباطل الذي يقلدون فيه آباءهم وساداتهم وكبراءهم الذين أضلوهم السبيل. فهم يخجلون من نشر باطلهم بين الناس، لأنه باطل وغير مقنع، فيلجأون إلى اتهام هؤلاء الناس بأنهم
يرفضون هذا الحق، وأنهم يحاربونه بالقوة، وبالتالي فهم المؤمنون كالقابض على الجمر. خذ مثلا على ذلك فكرة الجهاد الهجومي، التي تمنح الكافرين حق الدفاع عن أنفسهم تجاه هذا (الجهاد!) بالقوة وبالحجة، فيدعي
القائلون بهذا الجهاد! أنهم مضطهدون، وهم في الحقيقة معتدون.
أما المؤمن الحقيقي الذي يشعر بتعب ونصب وإرهاق بسبب اضطهاد الآخرين، فهذا يعني أن إيمانه ليس بالقوي. وهنا لا بد أن أشير إلى أن للإيمان درجات، وليس كما يتوهم البعض من أن الإنسان إما أن يكون مؤمنًا أو أن
لا يكون.
إذا تعرض شخصٌ مؤمن لأذى كبير، فقد يرتدّ هذا المؤمن إن زاد الأذى عن قوة إيمانه، وقد يشعر بضجر يوشك أن يقضي على إيمانه إن كان الأذى أقل من ذلك قليلا. وإذا تعرض شخصان متفاوتا الإيمان لنفس الأذى، فقد
يرتد الأقل إيمانا منهما، ولا يرتد الآخر، لأن إيمانه لا زال أكبر من الاضطهاد الذي تعرض له.
إن الإيمان يزيد وينقض بنص آيات قرآنية عديدة، منها قوله تعالى (هُوَ الَّذِي أَنزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَاناً مَّعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ
وَالأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً) [الفتح : 4] وقوله تعالى ( إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ
إِيمَاناً وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ) [الأنفال : 2]. وليس كما يقول البعض: إن الإيمان ثابت لا يزيد ولا ينقص. بل إنه يزيد وينقص، حيث يزيد بالطاعات وينقص بالمعاصي، اي أن الطاعات تزيد اليقين،
والمعاصي تنقص اليقين بالله ورسله، والاستمرار على المعاصي والتساهل فيها يؤدي بصاحبها إلى الكفر مع الزمن. وكثير من الناس الذين يُسمّون أنفسهم مسلمين أو مسيحيين وهم ليسوا بمؤمنين حقيقة؛ بل ملاحدة،
ولكنهم مضطرون للحفاظ على مكانتهم الاجتماعية لأن يقولوا إنهم مؤمنون؛ ذلك أن معاصيهم المتتالية قضت على إيمانهم الضعيف.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 20، 2015 بواسطة أشجان (149,380 نقاط)
,,, نعم,,,وخاصه بعد انتشار الفتن في البر والبحر,,, الله يحسن الخاتمه ""
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 21، 2015 بواسطة غزل (150,340 نقاط)
بسم الله الرحمن الرحيم
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي أخبرنا أن في آخر الزمان سيكون القابض على دينه كالقابض على الجمر ، وقد أظهر الواقع صدقه لمن له عينان أو أذنان أو له قلب وجنان ، وأعجب لمن يرفضون أحاديث مثل هاته
وهم يرون تحققها بأم أعينهم ، أم أنها عليهم عمى ؟ كيف يرفضوها ونحن نشهد على تحققها بالحرف الواحد ؟....فمن المقصود بالقابض على دينه ؟ هل هو كل من يدعي أنه ينتمي الى الاسلام ؟ أم أن المسألة أدق من ذلك
؟
في البداية نوضح للبعض أن السياق الذي قيل فيه هذا الحديث الشريف كان في معرض الحديث عن آخر الزمان وليس عن الدين مطلقا كما فهم البعض ....... يقول فيه المصطفى صلى الله عليه وسلم: «ويل للعرب من شر قد
اقترب، فتن كقطع الليل المظلم، يصبح الرجل مؤمنا، ويمسي كافرا، يبيع قوم دينهم بعرض من الدنيا قليل، المتمسك يؤمئذ بدينه كالقابض على الجمر »- أو قال: «الشوك».. رواه البخاري ومسلم.......و عن أنس بن مالك
رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « يأتي على الناس زمان القابض على دينه كالقابض على الجمر » رواه الترمذي ....وما دام الحديث عن المستقبل فهو يعتبر نبوءة مستقبلية ، قد تحققت بجميع
معانيها و حيثياتها أيما تحقق ... والأحاديث كثيرة التي أخبرت عن آخر الزمان وحالة المسلمين ساعتها ، وكلها تحققت بطريقة إعجازية ، لا تترك مجالا لمن يرفض الأحاديث إلا بقبولها ، لأنهم يرون تحققها بأم
أعينهم ، بل يؤكدون أنها واقع معاش ، إلا من أراد أن ينكر ، فنكرانه لا ينفع أمام شهادة المصدقين و امام شهادة الواقع ....بل هو قول رسول كريم ...فإليك مثلا هذا الحديث الذي يحاكي الزمن الحاضر أيما محاكاة
..
عن عبد الله بن عمر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم *ولم ينقصوا المكيال والميزان إلا أخذوا بالسنين وشدة المئونة وجور السلطان عليهم ولم يمنعوا زكاة أموالهم إلا منعوا القطر من السماء ولولا البهائم
لم يمطروا ولم ينقضوا عهد الله وعهد رسوله إلا سلط الله عليهم عدوا من غيرهم
فأخذوا بعض ما في أيديهم وما لم تحكم أئمتهم بكتاب الله ويتخيروا مما أنزل الله إلا جعل الله بأسهم بينهم  * صحيح ابن ماجة .....صدقت يا رسول الله و بلغت ...
والآن لنعد الى حديثنا الأول :
يستنبط من الحديث الشريف أن في آخر الزمان عندما تتأجج الفتن وتعم ، فإن القابض على دينه ، أي المتمسك بالتعاليم الاسلامية الحقة تمسكه بحياته وروحه ، سيلقى معارضة شديدة جدا و عذابا محرقا كالجمر تماما ،
ورغم كل ذلك فهو لا يخشى في الله لومة لائم بل يتحمل ذلك العذاب والمعانات لوجه الله تعالى خالصا ، ويترك الباقي لله تعالى ، فالله تعالى الذي قال للنار كوني بردا وسلاما على ابراهيم ، ليس بعاجز أن يجعل
ذلك الجمر بردا وسلاما على عبده المخلص أيضا ، لأن كل الأسباب بيده يدبرها كيف شاء ...وسيهزم الجمع ويلون الدبر ، ولا يبقى الا وجه ربك ذي الجلال والاكرام .
والسلام عليكم .
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 22، 2015 بواسطة دالية (156,020 نقاط)
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت تعلم الاخلاص ....ومن قال لك أن الصعوبة والاضطهاد ستلقينها فقط من غير المسلمين ، بل أشد الاضطهاد و المعانات ما يكون من بني دينك و جلدتك نفسهم ، و إلا فأنت لم تكترثي بعد لآثار التكفير ، التي تشن
ضد من يتمسك بدينه الحق ، نهاية التكفير هي القتل والتفجير ، وإن كنت لا تعتبرينها اضطهادا فأنت حرة في رأيك ......أما نحن فنجد من الاضطهاد ما يعجز الانسان عن وصفه ...تحياتي لك أختي الغالية ...
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 25، 2015 بواسطة زهرة (153,540 نقاط)
يأتي على الناس زمان القابض على دينه كالقابض على الجمر » رواه الترمذي .
تأملوا هذا الكلام الذي كتبه العلامة ابن سعدي قبل 65 سنة في شرح حديث «القابض على دينه»
الحمد لله رب العالمين وصلى الله على نبينا محمد وآله وسلم . أما بعد:
فقد أعجبني ما كتبه العلامة ابن سعدي ـ رحمه الله ـ في شرح هذا الحديث، وهو آخر حديث في كتابه النفيس «بهجة قلوب الأبرار وقرة عيون الأخيار في شرح جوامع الأخبار» :
الحديث التاسع والتسعون
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « يأتي على الناس زمان القابض على دينه كالقابض على الجمر » رواه الترمذي .
وهذا الحديث أيضا يقتضي خبرا وإرشادا .
أما الخبر ، فإنه صلى الله عليه وسلم أخبر أنه في آخر الزمان يقل الخير وأسبابه ، ويكثر الشر وأسبابه ، وأنه عند ذلك يكون المتمسك بالدين من الناس أقل القليل ، وهذا القليل في حالة شدة ومشقة عظيمة ، كحالة
القابض على الجمر ، من قوة المعارضين ، وكثرة الفتن المضلة ، فتن الشبهات والشكوك والإلحاد ، وفتن الشهوات وانصراف الخلق إلى الدنيا وانهماكهم فيها ، ظاهرا وباطنا ، وضعف الإيمان ، وشدة التفرد لقلة المعين
والمساعد .
ولكن المتمسك بدينه ، القائم بدفع هذه المعارضات والعوائق التي لا يصمد لها إلا أهل البصيرة واليقين ، وأهل الإيمان المتين ، من أفضل الخلق ، وأرفعهم عند الله درجة ، وأعظمهم عنده قدرا .
وأما الإرشاد ، فإنه إرشاد لأمته ، أن يوطنوا أنفسهم على هذه الحالة ، وأن يعرفوا أنه لا بد منها ، وأن من اقتحم هذه العقبات ، وصبر على دينه وإيمانه - مع هذه المعارضات - فإن له عند الله أعلى الدرجات ،
وسيعينه مولاه على ما يحبه ويرضاه ، فإن المعونة على قدر المؤونة .
وما أشبه زماننا هذا بهذا الوصف الذي ذكره صلى الله عليه وسلم ، فإنه ما بقي من الإسلام إلا اسمه ، ولا من القرآن إلا رسمه ، إيمان ضعيف ، وقلوب متفرقة ، وحكومات متشتتة ، وعداوات وبغضاء باعدت بين المسلمين
، وأعداء ظاهرون وباطنون ، يعملون سرا وعلنا للقضاء على الدين ، وإلحاد وماديات ، جرفت بخبيث تيارها وأمواجها المتلاطمة الشيوخ والشبان ، ودعايات إلى فساد الأخلاق ، والقضاء على بقية الرمق .
ثم إقبال الناس على زخارف الدنيا ، بحيث أصبحت هي مبلغ علمهم ، وأكبر همهم ، ولها يرضون ويغضبون ، ودعاية خبيثة للتزهيد في الآخرة ، والإقبال بالكلية على تعمير الدنيا ، وتدمير الدين واحتقاره والاستهزاء
بأهله ، وبكل ما ينسب إليه ، وفخر وفخفخة ، واستكبار بالمدنيات المبنية على الإلحاد التي آثارها وشررها وشرورها قد شاهده العباد .
فمع هذه الشرور المتراكمة ، والأمواج المتلاطمة ، والمزعجات الملمة ، والفتن الحاضرة والمستقبلة المدلهمة - مع هذه الأمور وغيرها - تجد مصداق هذا الحديث .
ولكن مع ذلك ، فإن المؤمن لا يقنط من رحمة الله ، ولا ييأس من روح الله ، ولا يكون نظره مقصورا على الأسباب الظاهرة ، بل يكون متلفتا في قلبه كل وقت إلى مسبب الأسباب ، الكريم الوهاب ، ويكون الفرج بين
عينيه ، ووعده الذي لا يخلفه ، بأنه سيجعل له بعد عسر يسرا ، وأن الفرج مع الكرب ، وأن تفريج الكربات مع شدة الكربات وحلول المفظعات .
فالمؤمن من يقول في هذه الأحوال : " لا حول ولا قوة إلا بالله " و" حسبنا الله ونعم الوكيل . على الله توكلنا . اللهم لك الحمد ، وإليك المشتكى . وأنت المستعان . وبك المستغاث . ولا حول ولا قوة إلا بالله
العلي العظيم " ويقوم بما يقدر عليه من الإيمان والنصح والدعوة . ويقنع باليسير ، إذا لم يمكن الكثير . وبزوال بعض الشر وتخفيفه ، إذا تعذر غير ذلك : { وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا } ، {
وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ } ، { وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا } [ الطلاق : 2 ، 3 ، 4 ]
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 26، 2015 بواسطة أيهم (162,110 نقاط)
وهل تشك فى حديث رسول الله :عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله r : "يأتي على الناس زمان القابض على دينه كالقابض على الجمر" رواه الترمذي. ...
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 1، 2015 بواسطة سهى الكوكب (154,250 نقاط)
نعم, حديث عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 5، 2015 بواسطة انجي (157,250 نقاط)
حالياً نعم.
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 5، 2015 بواسطة المشرقة الوجه (151,220 نقاط)
اقل لكم اني لم اجد عمل لانني ارتدي زي محتشم
قال تعالى (ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم)
من تتبع ملتهم هو فقط من يسلم من شرهم
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 6، 2015 بواسطة الغازلة (154,830 نقاط)
في هذا الزمن بما فيه من فتن  كثيرة تلاحق المؤمن في كل مكان نعم هو كذلك...
...