السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

هل حورية البحر حقيقية أم خيال؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 9، 2015 في تصنيف مواضيع عامة بواسطة لؤي (151,940 نقاط)

22 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 4، 2015 بواسطة رشا (156,930 نقاط)
 
أفضل إجابة
من الاساطير..يوجد مايشبه الحوريه لكن ليس كما صورها الاعلام
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 10، 2015 بواسطة وائل (146,520 نقاط)
الله اعلم ويخلق ما لا تعلمون
بس الله قادر على كل شئ واحتمال تكون حقيقة
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 11، 2015 بواسطة رفيقة لطيفة (155,470 نقاط)
حقيقية لا وجود لها إلا على أرض الخيال
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 11، 2015 بواسطة يمنى (161,630 نقاط)
بجــــد نفســـي أعـــرف !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 16، 2015 بواسطة لينا (152,490 نقاط)
!!! oui yes she is realy‏
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 17، 2015 بواسطة مباركة (157,190 نقاط)
هاذي سمكة في عادية
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 18، 2015 بواسطة كاظم (163,120 نقاط)
الجن ثلاثة طائر يطير وزاحف يزحف وما بقي فمختلط بين إنس وحيوان فأنا من أشد الناس إنكارا بهذا الشيء ولكني أرجحه أنه من الجن لأن الرؤية البشر محدودة والله خلق
عبادا لا نعلمهم حتى من الإنس كيأجوج ومأجوج وعسى أن الحوريات من بين ما لا نعلم .
وشكرا
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 22، 2015 بواسطة شجر طيب (154,830 نقاط)
سمعنا كثيرا عن قصص حورية البحر الجميلة ...
كيف هي؟
ولماذا تعيش في البحار؟
ولماذا ايضا حينما يراها احدهم بجوار الشاطىء تختفي بعد دقائق ؟
فهل هي اسطورية ام حقيقية ؟
حوريات البحر بين الخرافة والأصل
الإنسان لم يعش فوق اليابسة على الدوام؛ فشعوب كثيرة مازالت تعيش فوق الماء وتقضي حياتها فوق أكواخ عائمة أو قوارب صغيرة.. وقبل أيام شاهدت لقطة تلفزيونية طريفة عن شعب الباتايك في سارواك بأندونيسيا؛ فهذا
الشعب - مثل شعوب بدائية كثيرة في آسيا - يعيش في أكواخ ترتكز على أعمدة طويلة فوق المستنقعات والبحيرات الضحلة. وفي اللقطة التي شاهدتها خرجت الأم إلى شرفة الكوخ لتنادي أطفالها (ليس من الشارع أو ملعب
الحي) بل من المياه الضحلة حول الكوخ نفسه، وقد استجاب لصوتها ثلاثة أطفال ظهروا من تحت الماء فجأة لم يتجاوز سن أصغرهم الأربعة أعوام. وبعد أن انتهوا من تناول الغداء قفزوا الواحد تلو الآخر إلى الماء
مجدداً - حيث لا يابسة يعرفونها ولا شارع يلعبون فيه!!!.
و الشيء نفسه عن قبائل الأمازون في البرازيل، وصيادي الأسماك في دلتا النيجر، وعرب الأهوار في جنوب العراق - الذين اعتقد الفرس أنهم قادرون على التنفس تحت الماء!!.
٭ على أي حال؛ في حين أصبح وجود هذه الجماعات معروفا ومسلّماً به يصعب تأكيد وجود حوريات الماء أو عيش مجموعات بشرية تحت البحر.
فحول العالم تؤمن شعوب كثيرة بوجود حوريات البحر وتعطيها نفس الملامح والصفات.. والغريب هو تشابه الوقائع والشهادات بين مجتمعات لا يوجد بينها اتصال جغرافي أو حتى تاريخي. فكما يؤمن سكان الفيليبين بوجود
الحوريات يؤمن بها شعب القرم في البحر الأسود، والأسكيمو في شمال كندا، وقبائل السود في غينيا الجديدة، وصيادو الاسماك في مستنقعات القصب بشمال مصر.. وتتفق الشهادات حول رؤية حورية جميلة نصفها امرأة ونصفها
سمكة تملك عيوناً كبيرة وجدائل طويلة، وغالباً ما يراها الصيادون تطل برأسها من الماء فجأة أو تجلس على إحدى الصخور البعيدة تمشط جدائلها الذهبية. وكثيراً ما يسحرن بجمالهن رجلاً - من الصيادين - فيقفز
نحوهن فيأخذنه معهن الى اعماق البحر!!.
٭ وكان الرحالة العربي علي بن الحسين (المسعودي) قد تحدث عن حوريات البحر وذكر عنهن قصصاً عجيبة. وقال انهن يظهرن للصيادين في بحر الروم وإنهن ذوات حُسن وجمال ولهن أثداء وشعور كبنات حواء - ويقال إنهن
يظهرن في بحيرة رشيد وبرلس قرب دلئا النيل.
كما تحدث المؤرخ القزويني عن جماعة من الصيادين أسروا اثنتين من «بنات الماء» فتزوج بهما اثنان. فأما الأول فوثق بصاحبته حتى إذا غفل عنها قفزت الى الماء وهربت منه. أما الثاني فكان يربطها دائما (!!) فعاشت
معه زمناً طويلاً وولدت له ولداً كأنه فلقة القمر. وذات يوم ركبوا القارب ولم يربطها على غير عادته فقفزت الى الماء تاركة ابنها على المركب فأسف عليها أسفاً عظيماً. وبعد أعوام كان الرجل وابنه يصطادان في
القارب حين أطلت من الماء فجأة ورمت لهما عدداً كبيراً من الياقوت والجواهر ثم اختفت الى الأبد.
٭ وشبيه لهذه القصة ذكرها ابن زولاق في تاريخه عن رجل من المغرب علقت في شباكه حورية لم ير الناس أجمل منها. وقد عاش معها أربعة أعوام أنجبت له ولداً دعاه الناس «يوسف» من جماله وحسن خلقته. ومنذ تزوج بها
حرم الصياد على نفسه نزول البحر خشية هربها ولكنه ذات يوم أخذها في مركب للمسافرين فقفزت الى البحر مع يوسف فجن جنون الرجل وكاد يرمي نفسه خلفها لولا أن تداركه أهل المركب!!.
- قد تكون هذه مجرد أساطير يشترك فيها العالم..
- وقد تكون مجرد أمنيات لصيادين جمعت بينهم التعاسة وسهر الليل.لانه كما هو معروف صيادون في الوحدة وسط البحار وعرض المحيطات
- ولكن الأوصاف المتشابهة لحوريات البحر - وانتشارها الواسع بين شعوب الأرض - يجعلنا نفترض وجود أصل مشترك بينها..
هذا الأصل قد لا يتجاوز الفقمة والدولفين وعجول البحر التي تبدو من بعيد كحوريات الأساطير
منقول
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 23، 2015 بواسطة يامن (155,700 نقاط)
من الاساطير
...