السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ماهي فوائد نبات "الرجلة"

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 1، 2015 في تصنيف الصحة بواسطة لينا (152,490 نقاط)

4 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 13، 2015 بواسطة تالة (148,890 نقاط)
 
أفضل إجابة
صباح الخير ومساء النور :)
مشكووور أخي ,
يؤكل ورقه مطبوخاً أو نيئاً،
وتحتوى أوراقه على نسبة عالية من فيتامينات (أ، د، ج)
مع البروتينات والمواد الكربوهيدراتية،
وبيتا كاروتين
بالإضافة إلى كمية كبيرة من الأحماض غير المشبعة.
وقد أكدت أحدث الدراسات العلمية أن نبات الرجلة له دور فعال
فى الوقاية من السرطان وعلاجه،
حيث إنه يعمل على منع نمو وتكاثر الخلايا السرطانية،
ويقوم بالتقاط الشوارد الحرة الناتجة
عن الإصابة بالسرطان فيحد من انتشاره.
وأضافت الدراسة أن نبات "الرجلة"
له دور إيجابى فى تحفيز نشاط الجهاز المناعى الدفاعى المضاد للأكسدة،
إضافة إلى كونه من مصادر الغذاء..
وقد استخدم نبات "الرجلة" حديثاً كمكمل غذائى للأطفال؛ لأن أوراقه
تحتوى على عناصر الكالسيوم، والصوديوم، والبوتاسيوم.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 4، 2015 بواسطة سهى الكوكب (154,250 نقاط)
السلام عليكم كيف حالك يافتى جعيمة ؟
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 12، 2015 بواسطة شذى (156,800 نقاط)
توصلت الأبحاث الطبية إلى أن تناول حزمة من نبات "الرجلة" يمنح الرياضيين والراغبين فى ممارسة الرياضة الطاقة اللازمة لتعينهم على تحمل مشاق التمارين
الرياضية.
وأوضحت الأبحاث التى أجريت فى هذا الصدد أن تناول أوراق الرجلة يسهم بصورة ملموسة فى تقليل الآثار السلبية لممارسة التمارين الرياضية العنيفة على الجينات الوراثية (دى.إن.إيه).
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 12، 2015 بواسطة بوران (152,510 نقاط)
فوائد نبات الرجلة:
اكدت التحاليل أن «الرجلة» هي أحد أعلى النباتات الورقية احتواء على دهون «أوميجاـ3»، ومعلوم أن أغنى المصادر الغذائية بدهون «أوميجا ـ3» هي الأسماك والحيوانات البحرية، وكأن «الرجلة» بنموها على ضفاف مجرى
المياه تحاول أن تهيئ لنفسها ظروفا تتشابه بها مع الأسماك، كي تكون مثلها غنية بزيوت «أوميجاـ3».
ومن حسن الحظ الصحي أن أوراق «الرجلة» لا تزال أحد المكونات الرئيسية في أطباق السلطات الطازجة في بلدان حوض البحر الأبيض المتوسط، فهي في «الفتّوش» و«سلطة البقلة» وغيرهما، كما أنها إحدى الخضراوات الورقية
التي يطيب للكثيرين تناولها مطبوخة، أسوة بأوراق السبانخ والملوخية.
وما قد لا يعلمه البعض أن هذه الأوراق النباتية غنية بالعناصر الغذائية الصحية، التي تستدعي الاهتمام بتناولها وحضورها ضمن تشكيلات أطباق الموائد.
كما أن مدارس شتى للطب القديم، في الصين والهند والشرق الأوسط، أدركت منذ زمن قديم كلا من القيمة الغذائية لها وجدوى استخدامها كعلاج للكثير من الأمراض، إضافة إلى أن ثمة الكثير من الدراسات الطبية العلمية
حول الجدوى المحتملة لأوراق «الرجلة» في عدد من الحالات المرضية.
ولذا يهدف العرض الطبي لأوراق «الرجلة» إلى توضيح الأهمية الصحية لتلك المكونات والجهود العلمية الجارية حولها.
أوراق «الرجلة» الصحية :
في المجتمعات التي لا تعرف «الرجلة» أو لا يتناولها الناس فيها عادة، هناك جهود للتعريف بها وتوضيح أهمية تناولها وتقديم اقتراحات لكيفية ذلك ضمن أطباق الطعام اليومي، وتحظى نبتة «الرجلة» باهتمام متزايد من
قبل وزارة الزراعة الأميركية بالعمل على زراعتها.
كجزء من المحاولات الهادفة إلى تصحيح محتوى وجبات الطعام الغربية عبر إدخال الأنواع المفيدة صحيا من الخضراوات والفواكه، أما في المجتمعات التي تعرف «الرجلة» فالحاجة أكبر للالتفات إليها وعدم إهمال إضافتها
إلى أطباق الطعام.
ووفق ما هو متوافر اليوم من دراسات علمية حول المكونات الغذائية لأوراقها العريضة، يمكن استخلاص أربعة عناصر من الدواعي الصحية للحرص على تناول «الرجلة» وإضافتها إلى مختلف أنواع الأطباق المطبوخة أو إلى
السلطات، وهي: المحتوى الغني بدهون «أوميجاـ3».
والمحتوى الغني بالفيتامينات المهمة، خصوصا مضادات الأكسدة مثل فيتامين إي (E) وفيتامين إيه (A) وفيتامين سي (C) ومادة غلوتاثايون (glutathione).
والمحتوى الغني بالمركبات الكيميائية المفيدة للصحة، مثل ميلاتونين (melatonin) وكيوـ10 (Co-enzyme Q-10) وغيرهما. والمحتوى الغني بالمعادن.
وتحتوي كمية 100 جرام من أوراق «الرجلة» الطازجة على نحو 16 كالوري (سعرة حرارية)، وفيها 94 جراما من الماء، و0,08 جرام من الدهون، و2,77 جرام سكريات، وجرام واحد بروتينات.
ومن المعادن تحتوي على: 45 مليجراما من الصوديوم، و65 مليجراما من الكالسيوم، ومليجرامين من الحديد، و70 مليجراما من الماغنيسيوم، و44 مليجراما من الفسفور، و500 مليجرام من البوتاسيوم، وكميات جيدة من الزنك
والنحاس والمنجنيز والسيلينيوم والمعادن الأخرى.
وكل هذا رغم تدني محتواها من الطاقة، لأن كل 100 جرام من أوراق «الرجلة» الطازجة تحتوي على سعرات حرارية أقل من التي توجد في خمس موزة بوزن 100 جرام، وأقل مما في سدس شريحة خبز الـ«توست» العادي!
«أوميجاـ 3» عالية
ربما كانت الصدفة، أو الحدس العلمي الموفق، وراء اكتشاف الباحثين من الولايات المتحدة لإحدى النتائج المثيرة للدهشة، حينما بحثوا في المكونات الغذائية لمجموعات من النباتات العشبية.
ووفق ما تم نشره في عام 1986 ضمن مجلة «نيو إنغلاند» الطبية، الصادرة في الولايات المتحدة، أعلن الدكتور آرتيمز سيموبولوس أن نتائج تحليل مكونات أوراق «الرجلة» تشير إلى أنها غنية بدهون «أوميجاـ3».
وفي عدد أغسطس لعام 1992 من مجلة الكلية الأميركية للتغذية، نشر الدكتور سيموبولوس دراسة مقارنة بين أنواع «الرجلة» البرّية والأنواع التي تتم زراعتها، وذلك من جهة المحتوى لكل من:
دهون «أوميجاـ3»، ومادة «ألفا ـ توكوفيرول» (alpha-tocopherol) المعروفة بفيتامين إي (E)، وحمض الأسكوربيك (ascorbic acid) المعروف بفيتامين سي (C)، و«بيتا ـ كاروتين» (beta-carotene) المعروف بفيتامين إيه
(A)، ومادة غلوتاثايون، ثم مقارنة كل ذلك مع ما هو موجود في أوراق السبانخ. والدكتور سيموبولوس من «مركز الجينات والتغذية والصحة» في واشنطن العاصمة.
وبالمقارنة مع أوراق السبانخ تبين للباحث أن أوراق «الرجلة» تحتوي على كميات أعلى من دهون حمض لينولينك (linolenic acid)، التي هي نوع من دهون «أوميجاـ3».
وأيضا على كميات أعلى لكل من مركبات «ألفا ـ توكوفيرول» وحمض الأسكوربيك ومادة غلوتاثايون.
وبالمقارنة بين نوعي أوراق «الرجلة» كانت المزروعة أعلى من البرية في محتواها من هذه المواد الصحية.
وتحديدا توصل الباحث إلى أن 100 جرام من أوراق «الرجلة» المزروعة تحتوي على 400 مليجرام من دهون حمض لينولينك، وقال الباحث في دراسته: «لقد أكدنا أن أوراق (الرجلة) غذاء غني بدهون (أوميجاـ3) وبالمواد
المضادة للأكسدة».
وضمن عدد 29 سبتمبر عام 2000 لمجلة «الكروماتوغرافيا» (Journal of Chromatography)، نشر الباحثون من مركز الأغذية الذكية بجامعة ولونغونغ بأستراليا نتائج فحصهم مكونات أوراق «الرجلة»، ومعلوم أن
الكروماتوغرافيا هي التي تسمى بالعربية عملية «الاستشراب» أو «التفريق اللوني»، وهي إحدى الطرق الكيمائية ـ الفيزيائية لفصل وتنقية المواد الكيميائية المختلطة، وبالتالي معرفة كميتها بدرجة دقيقة.
وركّز الباحثون على معرفة نوعية وكمية الأحماض الدهنية ومركبات «بيتا ـ كاروتين» في تلك الأوراق، ووفق ما نشروه في تلك المجلة العلمية الأميركية، فإن كل 100 جرام من الأوراق الطازجة لـ«الرجلة» الأسترالية
تحتوي على نحو 250 مليجراما من الأحماض الدهنية، منها 60% من نوع دهون حمض لينولينك، وإن بذور «الرجلة» تحتوي على 10 أضعاف تلك الكمية.
وفي عام 2004، وضمن مجلة الأبحاث البيولوجية، نشر الدكتور سيموبولوس إحدى أهم الدراسات التي تناولت أوراق «الرجلة»، وكان عنوان الدراسة دهون أوميجاـ3 .. ومضادات الأكسدة في النباتات البرية المأكولة».
وتبين أن أوراق «الرجلة» البرية هي أغنى المصادر النباتية الورقية من جهة المحتوى بدهون «أوميجاـ3»، خصوصا نوعية دهون حمض لينولينك، وعرض الباحث باستفاضة أهمية حصول الإنسان على نوعية دهون حمض لينولينك من
المصادر النباتية، مقارنة بالأسماك، وذلك لضمان تزويد الجسم أيضا بالكميات اللازمة من فيتامين إي (E) والفيتامينات الأخرى المضادة للأكسدة وغيرها من العناصر الغذائية.
الحاجة إلى «أوميجا ـ 3»
ويقول الباحثون من جامعة هارفارد إن «أوميجاـ3» أحد الأحماض الدهنية الأساسية (essential fatty acids) من فصيلة الدهون الكثيرة غير المشبعة (polyunsaturated)، أي أن وجودها في الجسم حيوي وأساسي لنموه
وعمله.
ولكن الجسم لا يستطيع إنتاجها، بل يجب الحصول عليها من الغذاء، وفي مرحلة الثلاثينات من القرن الماضي كانت الأوساط الطبية تطلق اسم فيتامين إف (F) على دهون «أوميجاـ3»، ولكن استقر اليوم تصنيفها ضمن الدهون.
و«أوميجاـ3» موجودة في الأسماك والطحالب البحرية، وفي بعض المنتجات النباتية كـ«الرجلة» وزيوت المكسرات.
ويضيف باحثو هارفارد القول إن «أوميجاـ3» تلعب دورا حاسما في وظائف الدماغ ونموه الطبيعي وتطور قدراته، وذكروا الناس بأن رابطة القلب الأميركية تنصح بضرورة تناول وجبتين من الأسماك أسبوعيا، خصوصا الأسماك
الدسمة كالسلمون والسردين والماكاريل وغيرها.
وأن ثمة كمية كبيرة من الأبحاث والدراسات التي أكدت في نتائجها أن دهون «أوميجاـ3» تخفف من شدة الالتهابات بالجسم وتمنع عوامل خطورة الإصابة بالأمراض المزمنة كأمراض القلب والسرطان وروماتيزم المفاصل، وأن
زيادة وجودها في أنسجة الدماغ مؤشر مهم على دورها في القدرات الذهنية كالذاكرة وإتقان أداء المهارات الذهنية والبدنية.
وحذروا من أن نقص توفيرها للجنين أو الطفل بعد ولادته قد يؤدي إلى مخاطر بطء نمو قدرة الإبصار ومشكلات عصبية أخرى.
وتشمل أعراض نقص «أوميجاـ3» بالجسم سرعة التعب والإجهاد، وضعف الذاكرة، وجفاف الجلد، واضطرابات القلب، وتقلّب المزاج، والاكتئاب، وضعف الدورة الدموية بالجسم، ولعل من أهم عباراتهم المرتبطة بالموضوع المطروح
قولهم صراحة إن «الرجلة» يمكنها خفض الكولسترول لأنها غنية بـ«أوميجاـ3» وبفيتامين سي (C).
فيتامينات مضادة للأكسدة
وعند الحديث عما فيه مزيد لصحة القلب وتخفيف لعوامل خطورة الإصابة بها وتقليل فرص نشوء الأمراض السرطانية وإبطاء عمليات شيخوخة الجسم وغيرها من الأمراض والاضطرابات، يأتي ذكر الأنواع الطبيعية من المواد
المضادة للأكسدة، أي التي تتوافر في الأغذية والمشروبات الطبيعية وليس الحبوب الدوائية المصنعة.
والاعتراضات التي تقال من آن لآخر على صحة نظرية الدور الصحي للمواد المضادة للأكسدة، منشؤها هو عدم حدوث تلك التأثيرات الصحية الإيجابية عند تناول كميات مصنعة من الفيتامينات والمواد الكيميائية
الأخرى.
أما تناولها من المصادر الطبيعية، التي توجد فيها ضمن مزيج من المواد الكيميائية الغذائية الأخرى، فهو ثابت وفق نتائج عدد كبير من الدراسات الطبية التي تتبّعت تأثير مكونات الغذاء على صحة الناس وعلى م
...