السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

من القائل :" كلٌ يُؤخذ منه ويُرد الا صاحب هذا القبر "يقصد النبي صلي الله عليه وسلم" ؟ وما معني هذه المقولة ؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 24، 2015 في تصنيف الإسلام بواسطة ذات السمرة (151,370 نقاط)
تحديث للسؤال برقم 1

أشكر كل من شارك بالاجابة أو التقييم ...الاجابات كلها ممتازة
مواقع قد تفيدك زيارتها :
برامج مجانية http://sites.google.com/site/softwareservicesite
منح دراسية http://sites.google.com/site/thescholarships/
رسائل للجوال http://sites.google.com/site/smscallfree/
جرين كارد http://sites.google.com/site/thegreencardsite/
المشروعات الصغيرة http://smallbusiness4you.blogspot.com‏
الخريجين الجدد http://4warde.blogspot.com‏

9 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 10، 2015 بواسطة كنان (148,740 نقاط)
 
أفضل إجابة
القائل الامام مالك بن انس رحمه الله ومعناها ان الجميع ممكن ان يخطىء في اجتهاده او يصيب الا رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي لا
ينطق عن الهوى
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 24، 2015 بواسطة أيمن (165,650 نقاط)
الامام مالك
ويقصد أن الكل يخطأ إلا النبي صلى الله عليه وسلم معصوووم عن الخطأ
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 24، 2015 بواسطة هل اليمين (155,700 نقاط)
بسم الله الرحمن الرحيم
قائل هذه العبارة هو الإمام مالك رحمه الله
ومعنى المقولة أنه لا يجوز تقديم قول أحد من البشر - أياً كان- على قول النبي صلى الله عليه وسلم
فكل إنسان مهما اجتهد - سوى الرسول صلى الله عليه وسلم- فعلمه ناقص
والله أعلم
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 5، 2015 بواسطة شاهين (152,720 نقاط)
مالك بن انس
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 9، 2015 بواسطة صهيب (151,560 نقاط)
يقول الإٌمام مالك رحمه الله : كل يؤخذ منه و يرد إلا صاحب هذا القبر صلى الله عليه و سلم.
الشاذ لا يقاس عليه ولا يؤخذ برأيه و لا يستشار في الأمور التي تهم العامة. بعض المواضيع التي تشوه سمعة الاسلام و المسلمين لا يحبذ الخوض فيها.
فلقد تطالعنا الصحف كل يوم بما هو شنيع و مقزز كهتك الأعراض و جرائم القتل لحد أصبحت قلوبنا ميتة و لا نبالي لو ذكر ما هو أشنع.
إن الاسلام ينصحنا على لسان سيد الخلق بأن نستفتي قلوبنا و لو أفتينا و من أجتهد فأخطأ فله أجر. فالدعاة ليسو معصومين و لا هم يختلفون عن غيرهم من حملة العلم في جانب التقوى. و رب أشعث أغبر لو أقسم على
الله لأبره. و لكم سمعنا من أئمة دفعوا مبالغ هامة رشوة مقابل توظيفهم. و آخرين شهدوا الزور. و ماذا لو دخل مجال الدعوة أناس دخلاء بغية الفتنة، هل نتهم الدعاة كلهم.
من أكبر الأخطاء الشائعة في تسيير المجتمع أن نصدر حكما على ما شذ من الناس أو الظواهر لحد نتغاضى فيه و نتجاهل أن ذلك يخسرنا و الأمة أكثر مما نربح. وكمثال على ذلك، أليس بمقدور الدول أن تضع نظام إنذار
متطور يقضي على سرقة البنوك، لكن هذا النظام يخسر البنك أكثر مما يكسبه لأنه يؤثر على خصوصية الأشخاص و بالتالي على زبائنه لحد خسرانهم.
أمر آخر مهم جدا، لم يرتق المجتمع الإسلامي بعد إلى توحيد الصفوف و الرؤى في مجال إعطاء الإجازات للدعاة و تنظيم الدعوة بما يحفظ المجتمع من الاختلاف المفتن.
بصرنا الله بعيوبنا ووحد دعاتنا لما فيه خير العباد و البلاد.
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 10، 2015 بواسطة يامن (155,700 نقاط)
الامام مالك
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 16، 2015 بواسطة لينا (152,490 نقاط)
قائل هذه المقولة هو امام دار الهجرة مالك ابن انس رض الله عنه
وتعتبر قاعدة فقهية عظيمة
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 16، 2015 بواسطة رشا (156,930 نقاط)
معلومه جدبدة هدانا الله
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 21، 2015 بواسطة مباركة (157,190 نقاط)
جزاكم الله خيرا
...