السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ما هي أغرب المعلومات عن الهرم ؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 24، 2015 في تصنيف مواضيع عامة بواسطة راشد (150,700 نقاط)

8 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 17، 2015 بواسطة رندة (152,370 نقاط)
 
أفضل إجابة
اسرار وحقائق مذهلة عن الاهرامات:
1- بناء الاهرامات يدل على اعظم عملية بناء فى التاريخ كله
وقد بلغ عدد الاهرامات 28 هرما كلها فى مساحة صحراوية تمتد من ابو رواش شمالا الى ميدوم جنوبا وهذه المنطقة المعروفة بجبانه منف واشهر هذه الاهرامات جميعا:
خوفو،خفرع،منكاورع(الشهير بمنقرع).
2-وزن هرم خوفو الاكبر حوالى 6,3 مليون طن وعدد حجارته حوالى 2,5 مليون قطعه حجرية،متوسط وزن القطعه 2,6 طن وبعض الاحجار تصل الى 10 او 15 طن ،ارتفاع الهرم 147 مترا ومساحته 53 الف متر مربع.
3- هناك علاقة وثيقة بين مقاييس الهرم الاكبر وبين شكل الارض وحجمها ومختلف قياساتها.
4-يقع الهرم الاكبر على نقطة على سطح الكرة الارضية تقع تماما ف ثلث المسافة بين خط الاستواء والقطب الشمالى.
5-الجوانب الاربعة للاهرامات تشكل زوايا اقرب ماتكون الى 90 درجة بفارق ضئيل جدا يصعب علينا تحقيق مثله رغم تقدمنا التكنولوجى.
6-صمم الهرم الاكبر بطريقة معينة تجعله مقياسا مصغرا لنصف الكرة الشمالى من الكرة الارضية وبنسبة محدده هى (43200:1) بحيث يرمز راس الهرم الى القطب الشمالى وترمز قاعدته الى خط الاستواء.
بمعنى انه بقياس ارتفاع ومحيط قاعدة الهرم الاكبر خصوصا وضرب الرقمين فى 43200 نحصل على القياس الذى اكتشفه المصرى القديم لمحيط الكرة الارضية بدقة مذهلة لا يتخللها من الخطا سوى نسبة ضئيلة هى (1%
-ارتفاع هرم خوفو مضروبا بمليار يساوي (149670000 ) كم و هي نفس المسافه بين الارض و الشمس .
-المدار الذي يمر بمركز الهرم يقسم القارات و المحيطات الي نصفين متستويين تماما ( من هنا قيل ان في وسط العالم ).
- اساس الهرم مقسوما علي ضعف ارتفاعه يعطينا عدد رودولف الشهير (3,1416 ) و المعروف برمز (ط) في حساب المثلثات.
- أركان الهرم الأربعة تشير بدقة شديدة الي الاتجاهات الاصليه الاربعة (شمال جنوب شرق غرب ) مما جعل العالم يعدل حساباته في منتصف القرن العشرين
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 24، 2015 بواسطة إسراء (159,640 نقاط)
راي الشخصي كل ده شغل سحر والفرعنه كانو معروفين بالسحر
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 2، 2015 بواسطة أغيد (159,160 نقاط)
أسرار القوة الخفية للأهرام
ومضات سريعة على أسرار الأهرام :
# يبلغ ارتفاع الهرم الأكبر بمصر (الجيزة) 149.4 متر والمسافة بين الأرض والشمس تبلغ 149.4 مليون كيلومتر واتجاه بابه في اتجاه النجم القطبي كما تشير زوايا أضلاع الهرم إلى الاتجاهات الأصلية الأربع
تماماً.
# لم تتعد مدة بناء الأهرام 20 عاماً.
# يصل عدد الأحجار التي بني منها الهرم الأكبر 2.3 مليون حجر.
# يعود بناء الأهرام للأسرة الرابعة التي حكمت مصر من 4000 سنة قبل الميلاد.
# إن أحجار الأهرام الثلاثة تكفي لبناء حائط مساحته 2 متر مكعب ويمتد بطول 100 ألف كيلو متر مربع حول الكرة الأرضية بمحاذاة خط الاستواء.
# لا يوجد ملاط مطلقاً لتثبيت أحجار الأهرام ولكن استخدم نوع من النفط يملأ به الحفر التي فوق الحجر ثم يشعل ثم يوضع الحجر الآخر فتحدث خلخلة للهواء فيثبت الحجر (فكرة كاسات الهواء).
# هل تعلم أن قياسات الهرم تحدد المسافة بين الشمس والأرض؟
# هل تعلم أن مساحة قاعدة الهرم الأكبر اثنا عشر فداناً ونصف؟
# متوسط وزن كل حجر في الهرم 302.5 طن.
# قال هيرودوت: إن (100000) رجل بنوا هذا الهرم على مدى 20 عاماً.
# هل تصدق أن درجة الحرارة داخل غرفة الملك بالهرم الأكبر على مدار العام لا تتعدى 22 درجة مئوية!! وسبب ذلك وجود ثقبين يخترقان الصخور على جانبي الهرم.
# لقدد حلل العلماء مساحات من أحجار الأهرام بالجيزة فوجدوا آثاراً لمواد كيميائية تثبت أنهم قطعوا هذه الأحجار من أقاصي الصعيد جنوب مصر بمواد كيميائية مما يؤكد أن الفراعنة كانوا على علم بالكيمياء.
لقد تتابعت تجارب العلماء في مختلف الاختصاصات عن طريق استخدام أحجام متباينة من الأهرامات التي صنعت من مختلف المواد ومدى تأثيرها.. وثبت أن هناك حركة دوامية لطاقة تنبعث من رأس أو قمة الهرم يتسع قطرها
كلما ارتفعت ويبلغ ارتفاعها 8 أقدام وقطرها 6 بوصات فوق هرم مصنوع من الكرتون وارتفاعه 4 بوصات وكذلك وجد أنه إذا وضعت بللورات الكوارتز فوق نموذج هرمي فإنها تزيد من مجال طاقة الهرم.
وثبت كذلك أنه يوجد داخل أي شكل هرمي مجال مغناطيسي يغير القوى الموجودة إذ أنه من المعروف أنه بوسع أي مجال مغناطيسي أن يمنع سريان التيار الكهربائي أو يغير من مجال مغناطيسي موجود .. وهذا يدل على أنه
يوجد في الهرم مجال كهرومغناطيسي .. ووتبلغ قوة هذا المجال 13.000 جاوس في حين أن مجال الأرض هو 1 جاوس وهذا هو سبب زيادة استنبات البذور وتنشيط الأنزيمات.
البناء الهرمي يقاوم الزلازل :
لقد مر على مصر موجات من الزلازل تتفاوت درجة خطورتها إلا أن الأهرام بكل أشكالها ومواقعها لم تنهار ولم تتحول لأطلال كغيرها من الأبنية والآثار.
فسبحان الله، الفضل يرجع لله الذي جعل الشكل الهرمي باقياً وألهم الانسان فكرته بأن يكون شكلاً ثابت الأركان قوي البنيان يقاوم أثر الزلزال أو غير ذلك لأن اهتزازات البناء نتاج الزلزال والهزات تجعل الثقل
العلوي المتوازي أفقياً مع بقية الأدوار تحدث شروخاً وتفككاً رأسياً مما يدمر البناء أما الهرم فإن قاعدته الثقيلة ورأسه التي هي بمثابة نقطة (صفر) تحدث ثباتاً وتوازناً أفقياً يدعم البناء الرأسي فلا
ينهار
وقد استغل الأمريكان فكرة البناء الهرمي فقد بنوا فندقاً عالمياً عملاقاً أسموه فندق الأقصر لمقاومة الزلزال على شكل هرم ولكي يكون منتجعاً صحياً أو بمعنى أصح مستشفى سياحي.
وجاء في مجلة باسم العدد 173- نوفمبر 1989 هذا الخبر وهو يؤكد هذا الكلام " أعلى ناطحة سحاب في العالم ستقام قريباً في اليابان ويبلغ ارتفاعها ألف متر هذا ما أعلنته شركة مقاولات يابانية انتهت من إعداد
الخرائط الأولية لبناء (مدينة السماء) التي ستتم اقامتها على شكل هرم بحيث تتحمل الهزات الأرضية وسوف يقيم فيها 35 ألف ساكن 135 ألف موظف بالإضافة إلى عشرات المدارس والمستشفيات والحدائق العامة والملاعب
الرياضية، قدرت تكاليف المبنى الذي سيقام في طوكيو بـ 32.4 مليار دولار أمريكي".
الأهرام وعلاقتها بالشمس :
في أول دراسة علمية من نوعها قام بها العالم التشيكي البروفيسور "لاديسلاف كشينكي" تثبت العلاقة بين شروق وغروب الشمس وبناء الأهرام وذلك بعد إجراء بحث استمر ثلاث سنوات كاملة اشترك معه فيها مجموعة من
العلماء وخرجت نتائجه تؤكد حقائق مثيرة ،،،، من ذلك:
أنه عندما تتساقط الأشعة الشمسية من خلال الفجوات الواقعة بين السحب التي تحجب قرص الشمس بصور جزئية على الأرض تأخذ شكلاً هرمياً ضخماً قمته في السحاب وقاعدته في الأرض... وأن هذا جزء من صلة الشمس
بالأهرام.
وقد تبين أن هذه الظاهرة تشاهد بوضوح بعد سقوط المطر عادة وتبدأ السحب في الانقشاع التدريجي حينما يكون الجو محملاً ببخار الماء الأمر الذي يساعد على ظهور مسار الأشعة الشمسية المتجهة إلى الأرض بوضوح
كامل.
ولذا توضح الصور الفوتوغرافية التي يتم التقاطها للشمس أثناء الشروق والغروب في منطقة حلوان وسقارة وفي تشيوسلوفاكيا – وذلك بواسطة كاميرات تصوير خاصة – أن قرص الشمس تحت ظروف مناخية وطبوغرافية خاصة يبدو
في بعض الأحيان أثناء الغروب والشروق في شكل هرمي، وأنه تتفاوت هذه الأشكال الهرمية الشمسية للظروف الجوية السائدة قبل عملية التصوير الجغرافي.
وأن هذه الظاهرة تشاهد أثناء الشروق بوضوح أكثر منها في حالة الغروب حيث تؤدي التراكمات الهوائية من الغبار والأتربة أثناء الليل إلى إبراز هذه الظاهرة صباحاً بعكس الحال عند غروب الشمس حيث تعوق التحركات
الهوائية طمس معالم هذه الظاهرة ومن المعروف إن الفراعنة قد تمكنوا من تحديد المسار الظاهري للشمس والذي يعكس الحركة السنوية الحقيقية للأرض حول الشمس ويؤدي إلى تعاقب الفصول ... ولذا فإن بعض معابدهم أنشئت
بطريقة هندسية فلكية بحيث تدخل أشعة الشمس في بعضها في أوقات محدودة خلال العام مثل معبد "آمون رع" في طيبة ومعبد "رمسيس الثاني" في أبي سمبل.
هذا ويعد هرم سقارة المدرج مثالاً مجسماً لقرص الشمس على الأفق إذ يعكس هذا الهرم التدرج في حافة قرص الشمس عندما تطل على الأفق في ظروف جوية خاصة. حيث تبين أنه في الثواني الأولى من شروق الشمس تظهر حافة
الشمس على هيئة مستطيل ومسطبة، ثم يتلوها ظهور مسطبة أخرى ثانية وثالثة.... وهكذا في صورة شكل هرمي مدرج واضح المعالم يتكون من عدة (مساطب) وأن عدد هذه المصاطب يتفاوت طبقاً للظروف الجوية السائدة في
الطبقات الهوائية القريبة من سطح الأرض وأنه قد تكثر هذه التدرجات وتتداخل مع بعضها البعض مكونة شكلاً هرمياً عادياً له تدرجات نسبية.
وقد ثبت من الناحية الفيزيائية البحتة أن هذه الظاهرة تعكس عدم التجانس في الخصائص للطبقات الهوائية الملاصقة لسطح الأرض الذي ينجم عنه التفاوت في توزيعات الحرارة والكثافة السائدة فيها والذي يؤدي إلى
تفاوت رؤية قرص الشمس.
ومن ذلك كله يتبين أن الأهرام – طبقاً لاعتقاد الفراعنة – ما هي إلا سلالم عملاقة يمكن الصعود بواسطتها إلى السماء للتقرب إلى الإله رع بالإضافة إلى مراقبة رحلة الشمس من الشروق إلى الغروب وذلك تيمناً
وتبركاً.
النظرية الخماسية :
في عام 1877 خرج العالم جوزيف سيايس الأمريكي بنظرية غريبة ،،،، هي "النظرية الخماسية" يقول فيها:
((إن الهرم له خمسة أوجه بما في ذلك قاعدته كما أن للهرم خمسة أركان وجميع زوايا الهرم هي )5/1( من الذراع وهو مقياس قديم يبلغ )2/1( )).
فهل الرقم 5 هو المسيطر على أمر الهرم هندسياً وفلكياً وهل له علاقة بالرقم 5 إشارة لأصابع اليد والقدم والحواس وألواح موسى عليه السلام.
إن هذه النظرة هي نظرة هندسية فلكية بحتة تعني بأن الديناميكية الهندسية الشكلية أو الشكل الهندسي الهرمي يحتوي على طاقة حيوية في بؤرة معينة في فراغ الشكل الداخلي تؤثر على فيسيولوجيا الأعضاء الحيوانية أو
النباتية.
لقد أثبتت التجارب أن الهرم خماسي الوجوه وله ضوابط هندسية وفلكية من حيث وضعه ومكوناته التشكيلية ويؤكد بأن هناك سراً للقوة في فراغ الهرم بما يجعل له قوة خفية شفائية من خلال البحوث والدراسات تؤكد بأن
السر يكمن في القوة الخماسية للشكل الهرمي مع المجال الكهرومغناطيسي المتناغم مع المحور الشمال الجنوبي للأرض مع دقة المسافات للشكل الهرمي لدرجة أن يكون باب الهرم نحو النجم القطبي ناهيك أن ثمة عوامل
ديناميكية أخرى يعول عليها سر هذه القوى الخارقة.
أولاً ــ الشكل الهندسي :
إن الشكل الهرمي كشكل هندسي له خصائص عجيبة في استجماع قوى خاصة خارقة وكأنه يمتص قوى الجاذبية الأرضية ويوجهها في بؤرة قمته الداخلية والخارجية بما يعطي مجالاً قوياً مركزاً من القمة حتى مركز القاعدة وكأن
في القمة مركز تجمع قوى أرضية عبر القاعدة ثم بعد تجميعها يتم ردها في خط مستقيم كأشعة الليزر في حزمة من المجالات الكهرومغناطيسية المتضامنة والمكثفة في قلب الهرم كشكل هندسي...... وقد يكون الشكل الهندسي
كشفاط من خلال قمته لقوى كونية وكهربية من خلال قمة الهرم التي لا تتجمع إلا في الشكل الهرمي.
ثانياً ــ الاتجاه نحو المحور الشمالي- الجنوبي :
إن الاتجاه المحوري نحو الشمال- الجنوب المغناطيسي قد يؤثر ايجابياً على صحة الإنسان وقد يعمل على تنشيط الغدد والأنزيمات الحيوية في جسم الإنسان وينشط حركة الدورة الدموية والنشاط العصبي والهرمونات للجسم
مما يقوي مناعته المكتسبة ويصد عنه أي غزو ميكروبي مهاجم
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 6، 2015 بواسطة بداية الشباب (157,680 نقاط)
فى نظر كيف كان القدماء المصريون ينقل الحجير الى الجيزة بناة ٤ أهرامات فى الجيزة فقظ
هذا ىحقا أسطول !
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 9، 2015 بواسطة صبا (149,700 نقاط)
ان سر بنائه في احد حجاره من حجارات الهرم
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 12، 2015 بواسطة أغيد (159,160 نقاط)
الأهرامات أبنية ضخمة ذات قواعد مربعة وأربعة أوجه مستوية مثلثة الشكل تنتهي في نقطة واحدةٍ في أعلى الهرم.
استخدم العديد من القدماء الأهرامات مقابر أو معابد. إن أكثر الأهرامات شُهرة تلك التي بنيت منذ نحو 4,500سنة مضت مقابر للملوك المصريين. هذه الأهرامات إحدى عجائب العالم القديم السبع.
الأهرامات المصرية
توجد حتى الآن بقايا 35 هرمًا أساسيًا بالقرب من نهر النيل في مصر، وبُني كل واحدٍ منها لحفظ جُثمان أحد الملوك المصريين. اعتقد المصريون بأن جسد الإنسان الميت يجب أن يُحفظ حتى تعيش الروح إلى مالانهاية.
قام المصريون بتحنيط موتاهم وخبأوا المومياوات في مقابر كبيرة. في الفترة مابين 2700 و1700ق.م. دُفنت جثث الملوك المصريين داخل أو تحت الهرم في غُرفٍ سرية مليئة بالكنوز الذهبية والقطع القيّمة. يعتقد بعض
العلماء أن شكل الأهرام له معنى ديني للمصريين. فالواجهات المنحدرة ربما تذكرهم بأشعة الشمس المائلة التي تصعد عن طريقها الروح إلى السماء حيث تلحق بآلهتهم في اعتقادهم.
كانت تُقام الاحتفالات الجنائزية في المعابد التي تلحق بالأهرامات. ومعظم الأهرامات لها معبدان يربط بينهما ممر طويل من الحجر. يوجد أحيانًا هرم أصغر حجمًا بالقرب من هرم الملك، يدفن فيه جثمان الملكة. وفي
مصر حوالي 40 هرمًا صغيرًا على الأقل استخدمت لدفن الملكات أو مباني لتخليد بعض الملوك. يُدفن أقرباء الملك والموظفون في مقابر أصغر حجمًا، مُستطيلة الشكل تسمى مصطبة وهي ذات واجهات مُنحدرة وسقف
مسطح.
الأهرامات الأولى. بنى إيمحوتب، المهندس المشهور ورجل الدولة، أول هرم معروف للملك زوسر في حوالي 2650 ق.م، والذي يُسمى الهرم المدرج، مازال هذا الهرم موجوداً في موقع مدينة ممفيس القديمة بالقرب من
سقارة.
بُني أول هرم مستوي الجوانب حوالي 2600ق.م ولايزال منتصبًا في ميدوم. لقد بُني في البداية مُدرجًا ثم ملئت الدرجات بأغطية حجرية حتى أصبحت واجهاته مُنحدرة ومستوية. بعض الأهرامات الأخرى بنيت خلال فترة من
التاريخ المصري يُطلق عليها الدولة القديمة (2686-2181ق.م) ويُمكن مشاهدتها في أبو صير ودهشور. وخلال الدولة الوسطى (2052 - 1786ق.م) بُنيت الأهرامات في هوارة واللاهون ولشت ودهشور بالقرب من القاهرة.
ومازالت بقايا هذه الأهرامات لافتة للأنظار وجاذبة للسائحين من كل أنحاء العالم.
أهرامات الجيزة. تقف على الضفة الغربية لنهر النيل خارج القاهرة. بالجيزة عشرة أهرامات ثلاثة منها هي الأكبر والأكثر احتفاظاً بحالتها من كل الأهرامات المصرية. وقد بنيت للملوك في الفترة من حوالي 2600 إلى
2500 ق.م. بُني أكبرها للملك خوفو، والثاني بُني للملك خفرع، والثالث للملك منقرع. والتمثال الضخم الذي يُسمى أبو الهول العظيم ربما بني للملك خفرع إذ يوجد بالقرب من هرمه.
يُسمى هرم خوفو بالهرم الأكبر، ويحتوي على أكثر من مليوني كتله حجرية يبلغ متوسط وزن الواحدة 3,2 طن. ويبلغ ارتفاعه الأصلي 147م. إلا أن الأحجار العُليا منه قد سقطت، إذ يبلغ ارتفاعه الآن حوالي 140م. وتغطي
قاعدته مساحة قدرها خمسة هكتارات.
ليست هناك معلومات تركها قدماء المصريين عن كيفية تشييد هذه الأبنية العملاقة. إنما هناك افتراضات قدمها بعض الباحثين عن هذه الكيفية على النحو الآتي: لم يكن لدى المصريين القدماء آلات أو أدوات من الحديد.
لكنهم قطعوا كتل الحجر الجيري الكبيرة مُستخدمين معاول النحاس والمنشار. ومعظم الأحجار تُجْلب من محاجر قريبة. لكن بعضها يأتي من الضفة المقابلة للنيل، وبعضها الآخر يُنقل بالمراكب من محاجر بعيدة. تقوم
مجموعة من الرجال بجر الكُتل الحجرية إلى موقع الهرم ثم يدفعون بالطبقة الأولى من الأحجار في مكانها. بعد ذلك يصنعون منحدرات طويلة من التراب والطوب وتُستخدم في سحب الكتل إلى أعلى حيث تُشكل الطبقة
الثانية. ثم يعلون ويمددون المنحدر بعد الانتهاء من كل طبقة تالية. وفي النهاية يُغطى الهرم بكسوة خارجية مكونة من الحجر الأبيض. تُوضع هذه الأحجار البيضاء بطريقة دقيقة حتى يبدو للناظر من بعيد كأن الهرم
كله قُطع من كتلة واحدة من الحجر الأبيض. لقد سقطت معظم أحجار الكسوة الآن. إلا أن القليل منها مازال في مكانه في أسفل الهرم الأكبر.
 
مقطع للهرم الأكبر  
توجد غُرفة الدفن داخل الهرم الأكبر. ويقود ممرِ من المدخل الواقع في الجهة الشمالية إلى عدد من الغُرف داخل الهرم، تسمى إحدى هذه الغرف غرفة الملكة على الرغم من أن الملكة لم تُدفن هناك. لقد خططت الغرفة
لدفن الملك إلا أن خوفو غير الخطة وبنى أخرى تُسمى غرفة الملك. تؤدي الصالة الكبرى، وهي ممر طوله 47م وارتفاعه 5,8 أمتار إلى غرفة خوفو. يُعتبر الهرم الأكبر أعجوبة العمارة القديمة.
لايعلم أحد كم من الوقت استغرق بناء الهرم الأكبر. ذكر المؤرخ اليوناني هيرودوت أن العمل استمر في دورات من أربعة أشهر عمل في كل دورة 100,000 رَجُل. يُشكك الباحثون الآن في هذه التقديرات ويعتقدون أن حوالي
100,000 رجل عملوا في الأهرامات لثلاثة أو أربعة شهور كل سنة. العمال الزراعيون هم الذين قاموا ببناء الأهرامات، فقد عملوا في بناء المقابر خلال الفترات التي تغمر فيها مياه الفيضان الحقول وتجعل من الزراعة
أمرًا مستحيلاً.
سطا اللصوص على معظم الأهرامات وسرقوا الذهب وأحيانًا دمروا الجثث. توقف الملوك المتأخرون عن بناء الأهرامات وبنوا بدلاً منها مقابر سرية في الجبال. لكن بعض ملوك كوش (السودان القديم)، بنوا أهرامات بعد وقت
طويل من توقف بنائها في مصر.
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 17، 2015 بواسطة ومطلب (155,130 نقاط)
هل ستبقى الأهرامات التي نعرفها من عجائب الدنيا السبع؟ وهل وجد العلماء حلاً للغز بناء الأهرامات في مصر القديمة؟ وهل لا زال البعض يعتقد أن الجن هم من بنوا هذه
الأهرامات؟ وهل يمكن أن نصدق أن مخلوقات من الفضاء الخارجي قامت ببناء أهرامات مصر؟...
هذه تكهنات ملأت الدنيا واستمرت لعدة قرون، ولكن الاكتشاف الجديد الذي قدمه علماء من فرنسا وأمريكا سوف يغير نظرة العلماء للأبد، وسوف يعطي تفسيراً علمياً بسيطاً لسر بناء الأهرامات، ولكن الأعجب من ذلك أن
هذا السر موجود في القرآن منذ أربعة عشر قرناً!!!
كان المعتقد أن الفراعنة قاموا بنحت الحجارة ولكن السؤال: كيف جاءت جميع الحجارة متطابقة حتى إنك لا تجد مسافة شعرة بين الحجر والآخر؟ وأين المعدات والأزاميل التي استخدمت في نحت الحجارة؟ فلم يتم العثور
حتى الآن على أي واحد منها؟ إن هذا الاكتشاف يؤكد أن العلماء كانوا مخطئين عندما ظنوا أن الأهرامات بُنيت من الحجارة، والأقرب للمنطق والحقيقة أن نقول إن حضارة الفراعنة قامت على الطين!!
(((((((((((الموضوع منقول من شبكة حياة النسائية: http://www.hayah.cc/forum/t12062.html#ixzz2CwCHYfcp)))))))))))
هرم خوفو الأكبر
ن هذا الهرم كان أعلى بناء في العالم حيث بلغ ارتفاعه بحدود 146 متراً، واستخدم في بنائه ملايين الأحجار وكل حجر يزن عدة أطنان، إنه عمل ضخم يدل على القوة التي وصل إليها الفراعنة قبل 4500 سنة.
حقائق علمية جديدة
من الحقائق العلمية أن الأهرام الأعظم كان يرتفع 146 متراً وهو أعلى بناء في العالم لمدة 4500 عام، واستمر كذلك حتى القرن التاسع عشر. والنظرية الجديدة التي يقترحها البروفسور الفرنسي Joseph Davidovits
مدير معهد Geopolymer يؤكد فيها أن الأهرامات بنيت أساساً من الطين، واستُخدم الطين كوسيلة لنقل الحجارة على سكك خاصة.
ويفترض البحث أن الطين ومواد أخرى أُخذت من تربة نهر النيل ووُضعت هذه المواد معاً في قوالب حجرية محكمة، ثم سخنت لدرجة حرارة عالية، مما أدى إلى تفاعل هذه المواد وتشكيلها حجارة تشبه الحجارة الناتجة عن
البراكين أو التي تشكلت قبل ملايين السنين.
ويؤكد العالم Davidovits أن الحجارة التي بنيت منها الأهرامات صنعت أساساً من الكلس والطين والماء، لأن التحاليل باستخدام تقنية النانو أثبتت وجود كميات من الماء في هذه الحجارة ومثل هذه الكميات غير موجودة
في الأحجار الطبيعية.
كذلك هناك تناسق في البنية الداخلية للأحجار، وهذا يؤكد أنه من غير المعقول أن تكون قد جلبت ثم نحتت بهذا الشكل، والاحتمال الأكثر واقعية أنهم صبوا الطين في قوالب فجاءت أشكال الأحجار متناسقة تماماً مثلما
نصبُّ اليوم الأدوات البلاستيكية في قوالب فتأتي جميع القطع متساوية ومتشابهة تماماً.
لقد استُعمل المجهر الإلكتروني لتحليل عينات من حجارة الأهرامات، وكانت النتيجة أقرب لرأي Davidovits وظهرت بلورات الكوارتز المتشكلة نتيجة تسخين الطين واضحة، وصرح بأنه لا يوجد في الطبيعة مثل هذه الأحجار،
وهذا يؤكد أنها صنعت من قبل الفراعنة. وقد أثبت التحليل الإلكتروني على المقياس المصغر جداً، وجود ثاني أكسيد السيليكون، وهذا يثبت أن الأحجار ليست طبيعية.
_________________________-
لبرفسور Michel Barsoum
_ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يؤكد أن هذه الحجارة صبَّت ضمن قوالب وما هي إلا عبارة عن طين! وهذا ما أثبته في أبحاثه بعد تجارب طويلة تبين بنتيجتها أن هذه الحجارة ليست طبيعية، لأنها وبعد التحليل بالمجهر الإلكتروني تأكد أن هذه
الحجارة تشكلت بنتيجة تفاعل سريع بين الطين والكلس والماء بدرجة حرارة عالية.
إن كتاب Davidovits الشهير والذي جاء بعنوان Ils ont bati les pyramides ونشر بفرنسا عام 2002 حل جميع المشاكل والألغاز التي نسجت حول طريقة بناء الأهرامات، ووضع آلية هندسية بسيطة للبناء من الطين، وكان
مقنعاً لكثير من الباحثين في هذا العلم.
ويؤكد بعض الباحثين أن الأفران أو المواقد استخدمت قديماً لصناعة السيراميك والتماثيل. فكان الاستخدام الشائع للنار أن يصنعوا تمثالاً من الطين الممزوج بالمعادن وبعض المواد الطبيعية ثم يوقدون عليه النار
حتى يتصلب ويأخذ شكل الصخور الحقيقية. وقد استخدمت العديد من الحضارات أسلوب الطين المسخن لصنع الأحجار والتماثيل والأدوات.
كما أكدت الأبحاث جميعها أن الطريقة التي كان يستخدمها الفراعنة في الأبنية العالية مثل الأهرامات، أنهم يصنعون سككاً خشبية تلتف حول الهرم بطريقة حلزونية مثل عريشة العنب التي تلتف حول نفسها وتصعد
للأعلى.
أبحاث أخرى تصل إلى النتيجة ذاتها
لقد أثبتت تحاليل أخرى باستخدام الأشعة السينية وجود فقاعات هواء داخل العينات المأخوذة من الأهرامات، ومثل هذه الفقاعات تشكلت أثناء صب الأحجار من الطين بسب الحرارة وتبخر الماء من الطين، ومثل هذه
الفقاعات لا توجد في الأحجار الطبيعية، وهذا يضيف دليلاً جديداً على أن الأحجار مصنوعة من الطين الكلسي ولا يزيد عمرها على 4700 سنة.
ويؤكد البرفسور الإيطالي Mario Collepardi والذي درس هندسة بناء الأهرامات أن الفراعنة كل ما فعلوه أنهم جاؤوا بالتراب الكلسي المتوفر بكثرة في منطقتهم ومزجوه بالتراب العادي وأضافوا إليه الماء من نهر
النيل وقاموا بإيقاد النار عليه لدرجة حرارة بحدود 900 درجة مئوية، مما أكسبه صلابة وشكلاً يشبه الصخور الطبيعية.
إن الفكرة الجديدة لا تكلف الكثير من الجهد لأن العمال لن يحملوا أية أحجار ويرفعونها، كل ما عليهم فعله هو صنع القوالب التي سيصبّ فيها الطين ونقل الطين من الأرض والصعود به في أوعية صغيرة كل عامل يحمل
وعاء فيه شيء من الطين ثم يملؤوا القالب، وبعد ذلك تأتي عملية الإحماء على النار حتى يتشكل الحجر، ويستقر في مكانه وبهذه الطريقة يضمنوا أنه لا توجد فراغات بين الحجر والآخر، مما ساهم في إبقاء هذه
الأهرامات آلاف السنين..
الحقيقة العلمية تتطابق مع الحقيقة القرآنية
بعد هذه الحقائق يمكننا أن نصل إلى نتيجة ألا وهي أن التقنية المستعملة في عصر الفراعنة لبناء الأبنية الضخمة كالأهرامات، كانت عبارة عن وضع الطين العادي المتوفر بكثرة قرب نهر النيل وخلطه بالماء ووضعه ضمن
قوالب ثم إيقاد النار عليه حتى يتصلب وتتشكل الحجارة التي نراها اليوم.
هذه التقنية يا أحبتي بقيت مختفية ولم يكن لأحد علم بها حتى عام 1981 عندما طرح ذلك العالم نظريته، ثم في عام 2006 أثبت علماء آخرون صدق هذه النظرية بالتحليل المخبري الذي لا يقبل الشك، أي أن هذه التقنية
لم تكن معروفة نهائياً زمن نزول القرآن، ولكن ماذا يقول القرآن؟ لنتأمل يا إخوتي ونسبح الله تبارك وتعالى.
بعدما طغى فرعون واعتبر نفسه إلهاً على مصر!! ماذا قال لقومه، تأملوا معي (وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ مَا عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرِي) [القصص: 38]، سبحان الله! إلى هذا الحد بلغ
التحدي والاستكبار؟ ولكن فرعون لم يكتف بذلك بل أراد أن يتحدى القدرة الإلهية وأن يبني صرحاً عالياً يصعد عليه ليرى من هو الله، تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً. وبالتالي أراد أن يثبت لقومه الذين كانوا على
شاكلته أن موسى عليه السلام ليس صادقاً، وأن فرعون هو الإله الوحيد للكون!!
فلجأ فرعون إلى نائبه وشريكه هامان وطلب منه أن يبني صرحاً ضخماً ليثبت للناس أن الله غير موجود، وهنا يلجأ فرعون إلى التقنية المستخدمة في البناء وقتها ألا وهي تقنية الإيقاد على الطين بهدف صب الحجارة
اللازمة للصرح، يقول فرعون بعد ذلك: (فَأَوْقِدْ لِي يَا هَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَلْ لِي صَرْحًا لَعَلِّي أَطَّلِعُ إِلَى إِلَهِ مُوسَى وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الْكَاذِبِينَ) [القصص: 38].
ولكن ماذا كانت النتيجة؟ انظروا وتأملوا إلى مصير فرعون وهامان وجنودهما، يقول تعالى: (وَاسْتَكْبَرَ هُوَ وَجُنُودُهُ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ إِلَيْنَا لَا يُرْجَعُونَ *
فَأَخَذْنَاهُ وَجُنُودَهُ فَنَبَذْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الظَّالِمِينَ) [القصص: 39-40].
قد يقول قائل هل الصرح هو ذاته الأهرام؟ ونقول غالباً لا، فالصرح هو بناء مرتفع أشبه بالبرج أو المنارة العالية، ويستخدم من أجل الصعود إلى ارتفاع عالٍ، وقد عاقب الله فرعون فدمَّره ودمَّر صرحه ليكون لمن
خلفه آية، فالبناء الذي أراد أن يتحدى به الله دمَّره الله ولا نجد له أثراً اليوم. وتصديق ذلك أن الله قال في قصة فرعون ومصيره الأسود: (وَدَمَّرْنَا مَا كَانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ وَمَا
كَانُوا يَعْرِشُونَ) [الأعراف: 137]. وبالفعل تم العثور على بعض الحجارة المبعثرة والتي دفنتها الرمال خلال آلاف السنين.
إن تأكيد هذا الباحث وعشرات الباحثين غيره على أن الطين هو مادة بناء الأهرامات، وأن هذه الأهرامات هي أعلى أبنية معروفة في التاريخ وحتى العصر الحديث، كل هذه الحقائق تؤكد أن الآية القرآنية صحيحة ومطابقة
للعلم، وأنها من آيات الإعجاز العلمي.
2- إن تقنية تصنيع الحجر من الطين باستخدام الحرارة، لم تكن معروفة زمن نزول القرآن، والنبي محمد صلى الله عليه وسلم لم يكن لديه علم بأن الأهرامات تم بناؤها بهذه الطريقة، ولذلك تعتبر هذه الآية سبقاً
علمياً عندما ربطت بين الطين والحرارة كوسيلة من وسائل البناء في عصر الفراعنة، لتد
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 20، 2015 بواسطة إبراهيم (150,220 نقاط)
بالنظر إلي جميع تلك النظريات نشعر أن موضوع بناء الأهرامات غامض و معقد إلي أبعد حد , فكل النظريات تبدو عسيرة التصديق , فبالنسبة لنظرية الأولي أجمع أغلب العلماء
أن انشاء منحني رملي مثل هذا يعد معجزة هندسية أكبر من معجزة الهرم , و أنه سيحتاج مجهود ضخم لإقامته , و مجهود أضخم لإزالته.
و بالنسبة لجذوع الأشجار التي كانت تدحرج تحت الصخور.. من أين كانوا يأتون بكل هذه الكميات من جذوع الأشجار ولا توجد في مصر غابة وا حدة ؟! , و بالنسبة للنظرية الثانية فقد ثبت بالفعل أن الفراعنة كانوا
يعرفون البكرات , ولكن هذا سيحتاج لمجهودات عضليه كبيرة , والنظرية الثالثة قد تبدو مقنعة إلي حد كبير و خاصة بوجود ذلك الرسم الهولغريفي , النظرية الخامسة لا بأس بها علي الإطلاق , و لكن إذا كان لدي
الفراعنة كل هذه العلوم المتقدمة فلماذا إندثرت ؟ , و إذا كان لديهم معدات متطورة فلماذا لا يوجد أي آثار لها ؟ , ربما إندثرت علومهم المتقدمة لأن الكهنة كانوا بمعزل تام عن الشعب و أن العلم كان مقصورا
عليهم فقط .... في الواقع لم يستطع أحد الإجابه علي أي من هذه التساؤلات حتي الآن........ , في
...