السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ماهي العلامات التي تدل على انك مصاب بالعين ( الحسد )...؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 11، 2015 في تصنيف الإسلام بواسطة إسراء (159,640 نقاط)
وهل الكسل والتثائوب الزائد عن حده  والتعرق الزائد دليل على انك مصاب بالعين

4 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 22، 2015 بواسطة كنان (148,740 نقاط)
 
أفضل إجابة
بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام علي سيد المرسلين، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
هذه بعض المعلومات المبسطة في موضوع العين والحسد، جمعتها على هيئة سؤال وجواب وهي للأمانة منقولة عن مواقع مختلفة وعلى السنة شيوخ ومتخصصين ولقد قمت بتجميعها ووضع المبسط منها والمفيد للتبسيط والتيسير.
أرجو أن يجد فيها كل من قرأها النفع والإفادة بإذن الله.
هل الحسد حقيقة وواقع؟
الحسد بالعين حقيقة واقعة فقد جاء ذكر الحسد في القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، ومن ذلك قوله تعالى في سورة الفلق:" ومن شر حاسد إذا حسد" وفي سورة النساء قال تعال: " أم يحسدون الناس على ما آتاهم
الله من فضله فقد آتينا آل إبراهيم الكتاب والحكمة وآتيناهم ملكا عظيما" ، وقال تعالى في سورة الفتح: "سيقول المخلّفون إذا انطلقتم إلى مغانم لتأخذوها ذرونا نتبعكم يريدون أن يبدلوا كلام الله قل لن تتبعونا
كذلكم قال الله من قبل فسيقولون بل تحسدوننا بل كانوا لا يفقهون إلا قليلا"
وجاء في الحديث "العين حقٌّ، ولو كان شيء سابَقَ القَدَرَ لسبقتْه العين"،
يقول ابن القيم في كتابه بدائع الفوائد أصل الحسد : هو بغض نعمة الله على المحسود وتمني زوالها.
ما هي مراتب الحسد؟
مراتب الحسد أربعة وهي:
الاولى : تمني زوال النعمة عن المنعم عليه ولو لم تنتقل للحاسد.
الثانية : تمني زوال النعمة عن المنعم عليه وحصوله عليها .
الثالثة : تمني حصوله على مثل النعمة التي عند المنعم عليه حتى لا يحصل التفاوت بينهما ، فإذا لم يستطع حصوله عليها تمنى زوالها عن المنعم عليه.
الرابعة : حسد الغبطة ويسمى حسداً مجازاً وهو تمني حصوله على مثل النعمة التي عند المنعم عليه من غير أن تزول عنه . روى البخاري في صحيحه عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم
قَالَ لا حَسَدَ إلا فِي اثْنَتَيْنِ رَجُلٌ عَلَّمَهُ اللَّهُ الْقُرْآنَ فَهُوَ يَتْلُوهُ آنَاءَ اللَّيْلِ وَآنَاءَ النَّهَارِ فَسَمِعَهُ جَارٌ لَهُ فَقَالَ لَيْتَنِي أُوتِيتُ مِثْلَ مَا أُوتِيَ
فُلانٌ فَعَمِلْتُ مِثْلَ مَا يَعْمَلُ وَرَجلٌ آتَاهُ اللَّهُ مَالا فَهُوَ يُهْلِكُهُ فِي الْحَقِّ فَقَالَ رَجُلٌ لَيْتَنِي أُوتِيتُ مِثْلَ مَا أُوتِيَ فُلانٌ فَعَمِلْتُ مِثْلَ مَا يَعْمل .
ما هو تعريف العين؟
يقول ابن القيم في الزاد " هي سهام تخرج من نفس الحاسد والعائن نحو المحسود والمعين تصيبه تارة وتخطيه تارة " .
ما الفرق بين الحاسد والعائن؟
الحاسد : قد يحسد ما لم يره ، ويحسد في الأمر المتوقع قبل وقوعه ، ومصدره تحرق القلب واستكثار النعمة على المحسود ، وبتمني زوالها عنه أو عدم حصولها له وهو غاية في حطة النفس.
العائن : لا يعين إلا ما يراه والموجود بالفعل ، ومصدره انقداح نظرة العين ، وقد يعين ما يكره أن يصاب بأذى منه كولده وماله
الحسد قد يقع في الأمر قبل حصوله :
قال الشيخ محمد الأمين المختار الشنقيطي - رحمه الله - : ( فالحاسد قد يحسد في الأمر المتوقع قبل وقوعه ، والعائن لا يعين إلا ما يراه والموجود بالفعل )
- الحاسد أعم وأشمل من العائن :
قال ابن القيم : ( فالعائن حاسد خاص ، ولهذا - والله أعلم - إنما جاء في السورة ذكر الحاسد دون العائن لأنه أعم فكل عائن حاسد ولا بد ، وليس كل حاسد عائنا ، فإذا استعاذ من شر الحسد دخل فيه العين ، وهذا من
شمول القرآن وإعجازه وبلاغته )
الحسد أصله تمني زوال النعمة :
قال ابن القيم : ( أصل الحسد هو بغض نعمة الله على المحسود وتمني زوالها ، فالحاسد عدو النعم وهذا الشر هو من نفسه وطبعها ، ليس هو شيئا اكتسبه من غيرها بل هو من خبثها وشرها )
قال الشيخ محمد الأمين المختار الشنقيطي - رحمه الله - : ( ومصدر الحسد تحرق القلب واستكثار النعمة على المحسود ، وبتمني زوالها عنه أو عدم حصولها له وهو غاية في حطة النفس 0 والعائن مصدره انقداح نظرة
العين )
والمعين يحتمل أن يصيب المعين ويتمنى زوال النعمة عليه ، وقد لا يكون ذلك، وحالما يقع نظره على أمر بإعجاب واستحسان قد يصيبه بالعين ، دون قصد زوال تمني النعمة عليه 0
الحسد لا يقع في الأهل والمال بعكس العين التي قد تصيب الأهل والمال :
قال الشيخ محمد الأمين المختار الشنقيطي - رحمه الله - : ( وقد يعين العائن ما يكره أن يصاب بأذى منه كولده وماله )
يحصل الحسد عند غيبة المحسود ، وأما العين فتتكيف نفس العائن وتتوجه لمقابلة المعين :
قال ابن القيم : ( والعاين والحاسد يشتركان في شيء ويفترقان في شيء ، فيشتركان في أن كل واحد منهما تتكيف نفسه وتتوجه نحو من يريد أذاه ؛ فالعائن تتكيف نفسه عند مقابلة المعين ومعاينته ، والحاسد يحصل له
ذلك عند غيبة المحسود وحضوره أيضا ) ( بدائع الفوائد – بتصرف
الحسد يقل في تأثيره عن العين :
قال ابن القيم : ( ويقوى تأثير النفس عند المقابلة فإن العدو إذا غاب عن عدوه قد يشغل نفسه عنه ، فإذا عاينه قبلا اجتمعت الهمة عليه وتوجهت النفس بكليتها إليه ؛ فيتأثر بنظره حتى أن من الناس من يسقط ومنهم
من يحم ومنهم من يحمل إلى بيته ، وقد شاهد الناس من ذلك كثيرا )
الحسد يأتي مع الكراهية والحقد :
قال ابن القيم : ( والنظر الذي يؤثر في المنظور قد يكون سببه شدة العداوة والحسد ؛ فيؤثر نظره فيه كما تؤثر نفسه بالحسد000 وقد يكون سببه الإعجاب وهو الذي يسمونه بإصابة العين ؛ وهو أن النظر يرى الشيء رؤية
إعجاب به أو استعظام ، فتتكيف روحه بكيفية خاصة تؤثر في المعين ، وهذا هو الذي يعرفه الناس من رؤية المعين فإنهم يستحسنون الشيء ويعجبون منه فيصاب بذلك )
الحسد يصحبه في كثير من الأحيان فعل للتعبير عما يكنه الحاسد من حقد وكراهية في نفسه :
فلا يقتصر ضرره بما أحدثه للمحسود من ضرر في بدنه وماله بتأثير حسده له ، بل يتعدى ذلك لإتباع كافة السبل والوسائل للنيل من ذلك المسكين ، كغيبته والوشاية به ، وإيذائه في نفسه وماله
قلت : وقد لوحظ على بعض الحالات المرضية التي عاينتها التأثر بآيات الحسد والسحر ، وإن دل ذلك على شيء فإنما يدل على تأثر المريض بحسد الحاسد ، وقيام ذلك الحاسد بفعل السحر لهذا المسكين، نتيجة لما يحمله في
قلبه من حقد دفين 0
العين علاجها أيسر من الحسد :-
وذلك لسهولة معرفة العائن في كثير من الحالات ، والحصول على الأثر والاغتسال به أو التصرف به على نحو مشروع ، كما سوف يتضح الأمر في الحديث عن ( علاج العين ) 0
سئل فضيلة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين عن الفرق بين العين والحسد فأجاب - حفظه الله - :
العين : هي النظرة إلى الشيء على وجه الإعجاب والإضرار به ، وإنما تأثيرها بواسطة النفس الخبيثة ، وهي في ذلك بمنزلة الحية التي إنما يؤثر سمها إذا عضت واحتدت ، فإنها تتكيف بكيفية الغضب والخبث ، فتحدث
فيها تلك الكيفية السم ، فتؤثر في الملسوع ، وربما قويت تلك الكيفية واتقدت في نوع منها ، حتى تؤثر بمجرد نظرة ، فتطمس البصر ، وتسقط الحبل ، فإذا كان هذا في الحيات ، فما الضن في النفوس الشريرة الغضبية
الحاسدة ، إذا تكيفت بكيفيتها الغضبية ، وتوجهت إلى المحسود ، فكم من قتيل ! وكم من معافى عاد مضني البدن على فراشه ! يتحير فيه الأطباء الذين لا يعرفون إلا أمراض الطبائع ، فإن هذا المرض من علم الأرواح ،
فلا نسبة لعالم الأجسام إلى عالم الأرواح ، بل هو أعظم وأوسع وعجائبه أبهر ، وآياته أعجب ، فإن هذا الهيكل الإنساني إذا فارقته الروح أصبح كالخشبة ، أو القطعة من اللحم ، فالعين هي هذه الروح التي من أمر
الله تعالى ، ولا يدرك كيفية اتصالها بالمعين ، وتأثيرها فيه إلا رب العالمين 0
وأما الحسد : فهو خلق ذميم ، ومعناه تمني زوال النعمة عن المحسود ، والسعي في إضراره حسب الإمكان ، وهو الخلق الذي ذم الله به اليهود بقوله تعالى : ( وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ
يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِنْ عِنْدِ أَنفُسِهِمْ ) ( سورة البقرة – الآية 109 ) أي أنهم يسعون في التشكيك وإيقاع الريب وإلقاء الشبهات ، حتى يحصلوا على ما يريدونه من صد
المسلمين عن الإسلام ، ولا شك أن الحسد داء دفين في النفس ، وتأثيره على الحاسد أبلغ من تأثيره على المحسود ، حيث أن الحاسد دائماً معذب القلب ، كلما رأى المحسود وما فيه من النعمة والرفاهية تألم لها،
فلذلك يقال :
ماهي أعراض الحسد والإصابة بالعين؟
يصاب المعيون أو المحسود ببعض هذه الأعراض القادمة أو كلها:
أصفرار في الوجة وكذلك شحوب الوجه.
ضيق في الصدر.
شعور بالصداع
ضعف الشهية للأكل.
النظرة السوداوية للحياة، وعدم الرغبة في الحياة وتمنى الموت.
يحدث له نوع من الخدر في جسمه.
يتعرض الجسد للعرف وخاصة منطقتي الجبين والظهر.
الشعور بالبرودة في الأطراف.
ربما يصاب بنوع من الرغبة في الغثيان عند الأكل.
الرغبة في البكاء دون سبب لذلك.
ربما ترتفع درجة حرارة الجسم.
الرغبة في الابتعاد عن الناس والعزلة.
تراجع في مستوى التحصيل العلمي وكذلك ضعف التركيز وضعف القدرة على الاستيعاب.
النفور من المسكن وكراهيته، وكراهية البقاء فيه.
الشعور بالنعاس عند قراءة القرآن أو المذاكرة.
وهناك أعراض للعين تظهر عند الرقية وهي كالتالي:
النعاس والرغبة في النو
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 20، 2015 بواسطة رمزي (156,260 نقاط)
شكرا اخي العزيز على السؤال ، بداية ، أنا شخصيا لا أؤمن بالعين ، و أما الأعراض التي ذكرتها ففيها تفصيل ، و قد تحدث لعدة أسباب مختلفة
أولا : الكسل ، أو قلة الهمة و عدم الرغبة في القيام بالأنشطة ، أو الشعور بالتعب الشديد و هذه الأعراض قد تحدث في مجموعة من الأمراض العضوية و النفسية حيث أنها ترافق مرضى القلب ، مرضى الفشل الكلوي ، و
مرضى آلام العضلات و مرضى فقرالدم ( مثل مرضى التكسر المنجلي ) و مجموعة أمراض أخرى ، أيضا ، مرضى الإكتئاب يحسون بعدم الرغبة في القيام بأي عمل. و أما العلاج فهو بعلاج المرض العضوي ، أو علاج المرض النفسي
بأدوية الإكتئاب التي يصفها الطبيب النفسي و بما يسمى بالعلاج النفسي و الدعم الإجتماعي من الأصدقاء و العائلة.  
ثانيا: التثاؤوب ، هو عملية بدنية طبيعية غير مفهومة بشكل جيد حتى الآن ، يعتقد بعض العلماء أنها طريقة يقوم بها الجسم لتقليل درجة حرارة الدماغ ، حيث يتشارك فيها الإنسان و عدد من الكائنات ذوات الأدمغة
الكبيرة ( فصيلة الثدييات ) حيث أنها تتثائب. أما زيادة التثاؤوب فإنه لوحظ على مدمني الإفيون أنهم و عند توقفهم عن تناول الإفيون ، يدخلون في نوبات من التثاؤوب المتكرر. هذه مجرد نظريات تحاول تفسير عملية
التثاؤوب و لكن لا يوجد علاج لها إلى الآن ، أو ارتباط لها بحالة مرضية معينة.
ثالثا: التعرق الزائد، هناك الكثير من الحالات الطبيعية التي يرافقها التعرق الزائد ، مثل الجو الحار ، الإجهاد البدني ، و توقف الدورة الشهرية لدى الأنثى. و قد تكون هناك حالات مرضية ، مثل نقص السكر في
الدم ( في الغالب لدى مرضى السكري بعد تناولهم للعلاج ) ، احتشاء عضلة القلب ، و لكن هنا التعرق يكون لحضيا و مرافقا لألم شديد في الصدر، أيضا إرتفاع افرازات الغدة الدرقية ، و يرافقه نقصان في الوزن و
زيادة في حرارة الجسم ، هناك أمراض تسبب التعرق الليلي مثل السل. كما أن المدمنين على المنشطات مثل الكوكايين قد يتعرضون لنوبات من التعرق الشديد أثناء تناولها، و مدمني الكحول و الإفيون يتعرضون لنوبات من
التعرق الشديد بعد التوقف عن تناولها و زوال التأثير.
هناك أيضا أشخاص بطبيعتهم لديهم معدل أيضي مرتفع يتميزون بكثرة التعرق.
الخلاصة : " الأعراض التي وصفتها ، قد تحدث لإنسان في صحة كاملة و طبيعي و ليس لديه أي حالة مرضية ، و لكنها قد تكون في بعض الأحيان دلائل على أمراض معينة - خصوصا إذا رافقها فقدان واضح للوزن ، و نقص أو
زيادة للشهية بشكل ملحوظ - . العين من المفاهيم التي ذكرت في النص الشرعي و لذا تعامل بنوع من القداسة ، و لكن علينا أن نتذكر أنها مفهوم غيبي لا يمكن أن يثبته البشر ، و يجب أن لا تكون علاقة لحججنا ،
العلاج بالروحانيات و القرآن نافع و مفيد خصوصا في المجتمعات المؤمنة ، و لكن من شروط التوكل الأخذ بالأسباب "
أتمنى أكون فدتك لو بشي بسيط و تحياتي
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 25، 2015 بواسطة ومطلب (155,130 نقاط)
اضافة بسيطة:
العين يختلف عن الحسد
العين: وهو أن أرى ما يعجبني دون أن أذكر اسم الله عليه فيقع العين من دون قصد.
الحسد: وهو تمني زوال النعمة, وهو أن أرى ما يعجبني وأتمنى أن يزول هذا الشيء من صاحبه
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 5، 2015 بواسطة دانية: (161,770 نقاط)
[السُّؤَالُ]
ـ[كيف يمكن للإنسان أن يعرف أنه مصاب بمس من الجان ، أو أنه مصاب بالعين ؟]ـ
[الْجَوَابُ]
الحمد لله
يذكر المشتغلون بالرقية الشرعية شيئاً من الأعراض التي يعرف بها أن الشخص مصاب بمس من الجن أو أنه مصاب بالعين ، وهي علامات ظنية ، قد تتخلف في بعض الحالات ، وقد تزيد أو تنقص في حالات أخرى .
أما أعراض المس فهي :
1- الإعراض والنّفور الشديد من سماع الأذان أو القرآن .
2- الإغماء أو التشنّج أو الصّرع والسقوط عند قراءة القرآن عليه .
3- كثرة الرؤى المفزعة .
4- الوحدة والعزلة والتصرّفات الغريبة .
5- قد ينطق الشيطان الذي تلبّس به عند القراءة عليه .
أما أعراض الإصابة بالعين فيقول الشيخ عبد العزيز السدحان حفظه الله :
" الأعراض إن لم تكن مرضا عضويا فإنها تكون غالبا على هيئة :
صداع متنقل . صفرة في الوجه . كثرة تعرق وتبول . ضعف شهية . تنمل أو حرارة أو برودة في الأطراف . خفقان في القلب . ألم يتنقل أسفل الظهر والكتفين . حزن وضيق في الصدر . أرق في الليل . انفعالات شديدة من خوف
غير طبيعي . كثرة تجشؤ وتثاؤب وتنهد . انعزال وحب للوحدة . خمول وكسل . ميل إلى النوم . مشاكل صحية بلا سبب طبي معروف.
وقد توجد هذه العلامات أو بعضها حسب قوة العين وكثرة العائنين " انتهى.
" الرقية الشرعية " (ص/10) .
ولمزيد الفائدة انظر جواب السؤال رقم : (240) ، (20954)
والله أعلم .
[الْمَصْدَرُ]
الإسلام سؤال وجواب
...