السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

هل "السلطة المطلقة" .. مفسدة مطلقة ؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 10، 2015 في تصنيف قواعد وقوانين بواسطة داود (149,400 نقاط)
دلل على إجابتك بمثال

10 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 6، 2015 بواسطة أريج (158,550 نقاط)
 
أفضل إجابة
نعم......= ميشيل فوكو (السلطة مفسدة، والسلطة المطلقة مفسدة مطلقة) .
..من معالم الاستبداد أن تنتقل الدولة من كونها تعبيرا عن جماعة وأداة للحكم بين الناس إلى التمركز حول شخص الحاكم، والتعبير عن مصالح نخبة ضيقة من بطانته، دونما اعتبار للناس ومصالح المواطنين، فلا يبقى
ثمة وجود لقوى سياسية اجتماعية تتجاوز إرادة الدولة وهيمنتها.
وتعني شخصنة الدولة أن النظام السياسي والاقتصادي والبيروقراطي بمؤسساته يتحول من نظام قانوني يناط به الفصل بين الناس بالعدل وإدارة دولاب الحكم، إلى الاندماج في المؤسسات القائمة على التنفيذ المحض لإرادة
الحاكم المستبد، وخاضعة للإرادة الشخصية المتوحدة المتسيدة على قمة هرم الدولة. وتسود في هذا النظام التفسيرات والاجتهادات التي تدعم الوضع القائم، وتفرغ الدلالات القانونية المرتبطة بعمومية القاعدة
القانونية وتجريدها، فتفرغ القانون من هذا المحتوى الموضوعي ليصير ذا مؤدى شخصي ومشخصن لصالح أفراد وأناس بعينهم ذوي علاقات شخصية برأس الدولة ومن يحيطون به.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 11، 2015 بواسطة تالة (148,890 نقاط)
ليس في كل الأحوال
فمثلا : جميع الأمراء الصالحين اذا كانت سلطتهم مطلقة (مثل عمر بن الخطاب و.....
ولم يكن في عهدهم مفسدة مطلقة
لكن في اغلب الأحوال هي كذلك
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 16، 2015 بواسطة هيفاء (155,600 نقاط)
السلطة المطلقة هى مفسدة مطلقة فعلا
لان الانسان بطبعة خطا ولا يمكن ان يستمر فى المسار الصحيح من دون ان يكون عليه مراقب
ولذللك لا ادعو الى السلطة المطلقة
لابد ان يكون مراقبين على السلطة كما هو فى جميع الدول الديموقرطية
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 18، 2015 بواسطة مرام (150,640 نقاط)
نعم ولا ....
كان عبدالملك ماسكا للقرآن يقرأه فلما اعلم بأنه خليفه هجره ...
وبالوجه الآخر عمر بن عبدالعزيز كانت له السلطه المطلقه ولم يفسد على الاطلاق ....
ولكن عمر بن عبدالعزيز حاله نادره ... وما فعله الخلفاء الراشدون وهم لنا اسوة حسنه في انهم كانو يأمرون الناس بنقدهم .. كقول ابو بكر رضي الله عنه (وليت عليكم ولست بخيركم )
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 26، 2015 بواسطة عنود (162,340 نقاط)
السلطة المطلقة لمن يملك القيمة المطلقة ولا يملكها الا الذي فوقها وموجدها وهو لله الواحد القهار
وغير ذلك خلق يقتربوا بقدر قربهم من الله ولاننا لا نستطيع ان نوفي الله حقه كخلق فمهما اقتربنا لن نكون اهلا للمطلق لذالك قال الله لرسوله الاقرب
وشاورهم بالامر وبقدر مانبتعد يكون الخلل فكيف اذا حكم من هو اقل من الاسوياء وتفرد برأيه الذي لا يرى سواه
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 26، 2015 بواسطة أوس (153,660 نقاط)
غالباً نعم ..
حتى ولو كانت سلطة صالحة في أولها ..
فمع مرور الوقت ..سيظهر نفوذ ..أصحاب المصالح..
والدليل ..هو أغلب دولنا العربية ..لأنها من تصنيف "السلطة المطلقة" ..
والمسلطة على رقاب شعوبها ..!
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 29، 2015 بواسطة كاظم (163,120 نقاط)
نعم السلطة المطلقة مفسدة مطلقة ، هذا ما أثبته التاريخ حتى الآن من عهد هتلر وموسيليني مرورا بزعماء الإتحاد السوفيتي السابق وصولا الى الزعماء العرب الذين تهتز
الأرض تحت أقدامهم الآن من جراء فسادهم المطلق
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 30، 2015 بواسطة حمادة (153,490 نقاط)
لا نعمم ابدا ...
يوجد امثله كثيره لمسؤولين نجحو بشكل كبير ..
ويوجد بنفس الوقت ناس اعطيو السلطه المطلقه وفشلو فيها ..
اذا حسب الشخص .. هل يستطيع ام لا .. وهل لديه امانه في عمله ام لا ..
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 31، 2015 بواسطة شاهين (152,720 نقاط)
الاجابه نعم والدليل مانراة فى الدول العربيه بدون استثناء هل يوجد فساد فى العالم اسوأ من هذا النظام
نحن افسدنا الفساد نفسه .
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 31، 2015 بواسطة ومطلب (155,130 نقاط)
السلطة المطلقة مفسدة مطلقة
   يحاول البعض السـياسـي/التاجر تسـويق مواقف الأنظمة العربية البترولية والمرتدة ، على صعيد الموقف من الحرب تحت مقولات مخاتلة براقة مخادعة ، ولكنها بالتأكيد زائفة وكاذبة ، وعين القائلين بها
على الرواتب الدولارية الشهرية التي تتدفق على جيوبهم ، إنَّ ألسنتهم تتلمظ على مناظر النقود البرَّاقة مثلما تسيل لعابهم على المنافع المادية  . إنها المهمة المركزية في نطاق العدوان على العراق ، من
حيث الدعاية والإعلان الأمريكيين في إطار إعدادها السياسي والفكري لذلك العدوان ، وتبين سلسلة الاِحتجاجات الأمريكية على قنوات أبو ظبي والجزيرة وسورية الفضائية والمنار اللبنانية مدى الخشية الاِستثنائية
التي تنتظم جهودهم من تصوير الحقيقة كما هي ، سواء عبر عرض مفردات الجرائم الأمريكية البشعة التي تسبب فيها عمليات القصف العشوائي بحق الأطفال والنساء وكل الأفراد العراقيين ممن لم ينخرطوا بالقتال بصورة
فعالة ، أو نقل صور الأسرى من القوى المعتدية وخسائر المعتدين على صعيد المعدات . إنها المصداق العملي للاِستخلاص الذي نطق به الجنرال     عندما اِعتبر كل الشعب العراقي كله مذنب في عام ..
   إذا أخذنا الواقع السياسي القائم بنظر الاِعتبار ، على المستويات المحلية والعربية والإقليمية والعالمية ، من حيث القوى المتصارعة على الأرض التي تجري فوق ميادينها الحرب الكلية ، رأينا بشكل
واضح إنَّ الطرفين المتحاربين هما الدولة العراقية المدافعة عن الأرض والمجتمع والمؤسسات الحكومية ، من ناحية ، ودولة الولايات المتحدة الأمريكية في مرحلة تفردها في العالم بقوتها وجبروتها وتقدمها التقني ،
من ناحية أخرى . وعلى جانبي هذين الطرفين المتصارعين المتحاربين : العراقي والأمريكي ، يتخذ البعض العربي والإقليمي والعالمي مواقفه السياسية الواضحة أو المخاتلة ، فمنهم مَنْ قاتل تحت الراية الأمريكية وفي
سبيل أهدافها السـياسـية والاقتصادية : كبريطانيا وأستراليا وسلطة آل صباح ، ومنهم مَـنْ ساندها بالموقف العملي والكلمة الدعائية كأغلب أجهزة الدعاية الغربية بشكلٍ عام ، وسلطات آل سعود ومبارك والملك عبد
الله  وخليفة وغيرهم . إنَّ عدم التطرق للموقف السياسي الخاص بكيان الاِغتصاب ، والصراخ السياسي الدعائي التي تجري ألفاظها على ألسنة الشخوص المحسوبة على الجنسية العراقية . دون أنْ يتمكنوا وبشكل مطلق
: التطرق للتحليل الفكري والسياسي الملموس للموقف السياسي الملموس .
   كانت محاولة الطرف المعتدي لإعادة إنتاج تجربة عدوان عام 1991  قد فشلت تماماً منذ اللحظات الأولى ، عندما حاول المعتدي تصوير الأمر على إنَّ القوى العدوانية العسكرية الأمريكية ــ
البريطانية ستذهب إلى اِحتلال الدولة العراقية هي مجرد نزهة ، يتم على ضوئها اِستقبال الشعب العراقي للغزاة بالهلاهل والزغاريد والموسيقى الصدَّاحة والورود ، ولكن تبين بمجرد تحقيق الصمود الوطني العراقي في
أم قصر ، الذي هو ـ وفق كل المقاييس ـ أولى خطوات تحقيق النصر الحاسم على الأطراف المعتدية ، وكانت عرض صور الأسرى والقتلى من الجنود الغزاة النسغ الذي بعث روح الحياة في الشعور القومي العربي بعد أنْ كتم
اليأس والهزائم العربية أمام الجبروت الأمريكي ـ الصهيوني ، أنفاس المناضلين العرب ودفع الشعب العربي ، وعموم المخلصين ، إلى الزهو والفخار بالفعل الثوري العراقي والعربي .
   لكن التجربة الأمريكية التي جاءت ثمار نتائجها باهرة في عدوان 1991 لم تستطع تكرار عملها مجدداً ، بسبب القوة العراقية المجابهة للعدوان على أرضية النهج القتالي المقاوم الواضح ، ومن المعلوم ـ
كما يشـير المتابعون والموثقون ـ إنَّ الخطط الأمريكية كانت ((شاملة للعمليات المعنوية والنفسية والدعاية المضادة وأساليب التنسيق)) القيادة العسكرية للعدوان ، مثلما تضمنت اللوائح ((والإجراءات المتعلقة
باِعتماد المراسلين العسكريين ووجودهم في ميدان العمليات وخطوات الرقابة على التغطية على الدعاية للعمليات)) وإنشاء المراكز الإعلامية/الدعائية : المرئية والمسموعة والمقروءة ، للدرجة التي كان المجموع منهم
مشاركين في كل الأزمة العالمية ، من جهة ، ووقف الجميع على جانبي العراق الوطني المدافع : كدولة ، وعلى الجانب الأمريكي المعتدى عليه ، من جهة أخرى .
   إذا كان إفشال العراق للخطط الأمريكية في الدعاية والإعلان ، قد جعل جميع العرب المتابعين المخلصين يتأكد من كذب ودجل تلك الدعاية ، ويتحصن ذاتياً عبر الخبر الصادق المدعَّم بالصورة الحية ،
فإنَّ بعض الفضائيات ((العربية)) أصرت على تمرير السم بالدسم ، من خلال مقابلات شخصية مع أناس أعطوا أنفسهم صفات العلمية والنزاهة والموضوعية , وهم أبعد عنها بيداً دونها بيدُ ، كما يقول المتنبي العظيم ،
أولاً ، واِستحضار بعض المرتزقة إلى غرف التصوير بعد أنْ يجري تصويرهم بأنهم معارضة عراقية ، ولا ندري أية معارضة تلك التي ترقص طرباً لخراب العراق ومقتل شعبه ، ثانياً ، علاوةً على كونهم يدافعون عن
الذرائع الفكرية والأكاذيب السياسية الغربية .
   من بين تلك المقولات البائسة التي يجري التوسل بها ، تمريراً للسم وسط الدسم ، مقولة ((السلطة المطلقة مفسدة مطلقة)) وترويجها بعد إقرانها بالسياسة الوطنية العراقية من أجل حبك التضليل بشكل
أكثر . ومن أجل ترويج وجهة النظر الأساسية لليانكي الأمريكي تستضيف بعض القنوات التلفزيونية العربية المؤيدة للعدوان ، إضافة لقنوات أخرى دأبت على ضخ الدعاية السياسية والفكرية المضادة للعراق ، من خلال
برامج تسـمي نفسها نوائي سياسية يشرف عليها مرضى الشعور بمركب النقص تجاه مقولات غربية ، ترطن بمسألتي الديمقراطية وبضاعة حقوق سياسية للإِنسان . . . من أجل الترويج لكل ذلك تستضيف ((نكرات وأسماء)) اِعتادت
على تكرار التبشير بما أسماه السيد رجا غارودي ((الاِنحطاط الأمريكي : التأمرك ، ومع التأمرك رطانته ومفرداته السائدة : التفرج ؛ التسوق ؛ التسوح ، يرافقها اِستهلاك الجاهز الموضب من الثقافة بصرياً ومالياً
، بدءاً بماكدونولز واِنتهاءً بالكوكاكولا)) ، واِستبدلت بضاعتها التجارية الكاسدة ببضاعة سياسية لا تمانع من الولوغ بالدم العراقي ، بغية إغناء الجيوب ، بعد أمتعها منظر شيكات المائة مليون دولار التي
نثرتها عليهم المخابرات المركزية الأمريكية .
   ((السلطة المطلقة مفسدة مطلقة)) نعم هي حقيقة عيانية ملموسـة ، نلحظ مفرداتها يومياً من على الشاشات المرئية ، بالمظاهرات الجماهيرية التي تطالب بوقف العدوان الأمريكي ــ البريطاني على العراق
، ومن خلال القرف اللانهائي الذي يبديه الأشخاص المهمون ، الثقاة ، المفكرون تجاه الجرائم البشعة التي يرتكبها المعتدون على الأطفال والنساء والمستشفيات بوساطة طائراتهم المتطورة .
   فمن هي السلطة العالمية المطلقة القائمة على كل الكون التي تتصرف على ضوء مصالحها الإستراتيجية ؟ ، وعلى ضوء رؤيتها الفكرية والسياسية التي تقتضي أنْ يكون العالم من غـيـر حدود ؛ والأسـواق
مفتوحة إنتاجها ؛  وميادين الإعلام والدعاية متاحة أمامها ؛ وعملاتهم متدفقة على البلدان الأخرى ومن دون رقابة إلا رقابتهم على الآخرين . لقد اِتخذ قرار العدوان بالحرب الشاملة على الدولة العراقية
المستقلة ذات السيادة وإحدى الدول المؤسسة لمنظمة الأمم المتحدة ،  ومن دون الرجوع إلى المؤسسات الدولية التي نظرَّت لشرعيتها عندما لاءمت مصلحتها السياسية ، وضربت بعرض الحائط كل الأصوات الدولية
الفاعلة في كل العالم التي عارضت قرار الحرب ، مَنْ تجاهل سابقاً ـ مثلما يتجاهل اليوم ـ كل القرارات الدولية بخصوص الكيان الصهيوني ، وقرارات المفتشين الدوليين عن السلاح التدمير الشامل وتضمينهم التقارير
الصادرة عنهم بخلو العراق منه ؟ ! .
   مَـن يستخدم اليوم الأسلحة الشاملة المدمرة المحرمة دولياً كالقنابل العنقودية على الأبرياء من البشر العراقيين ؟ . مَن يعبث بالسلم والأمن الدوليين في سبيل بقاء أمريكا متفرد في العالم ؟ . من
يتجاهل رغبات الملايين  . . . الملايين من سكان الأرض الذي أبدوا إِداناتهم المتتالية المتوالية ضد قرارات الرئيس الأمريكي وتابعه البريطاني طوني بلير بشن الحرب الاِنفرادية ضد العراقيين كلهم ؟
.
    إنَّ الجواب على ذلك واضحاً لمن كان يمتلك الضمير الإنساني النزيه : إنه صاحب السلطة المطلقة في هذا العالم ، الذين يحاول أبطال الندوات الأمريكية رؤية ومواقف ، والراطنون بكلمات عربية ، ممن
يحضرون للفضائيات المؤيدة للعدوان ، والسلطات المساندة : قولاً وفعلاً للغزو . . . التضليل عليه والتمويه على الأهداف الحقيقية للحرب .
   مَنْ هي السلطة المطلقة : أهي التي تركل كل الرأي العام العالمي بأقدامها ، وتعلن قراراتها السياسية ، أم المدافعون عن وطنهم ؟ هذا ما لا يجيب عنه المتحدثون أبداً ، في إذعان كامل لسلطة المال
الخليجي ، الذي يدفع لمروجي الرؤية السياسية الأمريكية ، التي تستهدف تحقيق مصالحها أولاً وأخيراً : السيطرة على النفط . ترسيخ فعل الكيان الصهيوني وفرض النظام الشرق الأوسطي . الحضور العسكري الأمريكي في
المنطقة . تخليف العراق على كل الصعد وإِِرجاعه إلى سنوات التقهقر والتصحر . إنَّ السلطة العالمية المطلقة تفسد الواقع العالمي بشكل مطلق ، فما من مؤسسة دولية يمكنها العمل بشكل مستقل ، ومن دون أنْ تكون
فاعلة في عملها دون أنْ تخدم الرؤية الأمريكية عالمياً ، وفي حال إصرارها على إتباع
...