السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ما هي احاديث النبي ص عن مصر ؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 23، 2015 في تصنيف السيرة النبوية بواسطة نرمين (149,350 نقاط)
اذكر الاحاديث النبوية التي ذكر فيها رسول الله صلي الله عليه و سلم ما يخص مصر ... بارك الله فيكم
تحديث للسؤال برقم 1

يا ريت يا اخي - رجاءا - ان ترقم الاحاديث التي اوردتها لسهولة القراءة و حتي تكون فائدة من الكتابة .. بارك الله فيك

تحديث للسؤال برقم 2

اخ akeela
هل حضرتك شيعي؟

7 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 8، 2015 بواسطة صوت الحمام (153,980 نقاط)
 
أفضل إجابة
أولاأحب انبه لشئ مهم
الطعن بكلام رسول الله كالطعن بكلام الله فكلاهما كفر
والامر يختلف في الرد على بعض الاحاديث بطريقة علمية منهجية قوامها الكتاب والسنة وعلم الرجال بالحديث النبوي
أي انه يجب على من يعلق على حديث نبوي ان يسأل ويستفسر اهل العلم بهذا الامر
لذا فقد سألت موقع دار الافتاء المصرية وقد كان هذا ردهم وتستطيعي ان تتأكدي من احد المواقع او علماء الدين اهل الثقة الذين تعرفيهم وقد كان سؤالي
السؤال
قد قرأت حديث نبوي للرسول الكريم علية افضل الصلاة والسلام يقول حديث فيما معناه
الله الله في قبط مصر فانكم ستظهرون عليهم ويكونوا لكم عدة واعوانا على اعدائكم
صدق الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام
فهل هذا الحديث صحيح ام لا وهل ان كان صحيح يقوي احاديث اخرى ضعيف مثل
حديث نبوي فيما معناه
"جند مصر خير جند الأرض "
كذلك بالرجوع إلى التاريخ نجد أنه دليل اخر
فهل ذلك صحيح ام لا وهل لا يحق لي التفكير او النقاش او السؤال فيه وانا على غير علم
ولكني ويعلم الله أني اود التأكد والسؤال لا الجدل فيما لا اعلم بغير علم
ارجو إفادتكم يا شيخنا العزيز
الاجابة
إليك الكلام عن فضل مصر , وفيه ذكر الأحاديث مخرجة :
جاء في النجوم الزاهرة :
ذكر ما ورد في فضل مصر من الآيات الشريفة والأحاديث النبوية :
قال الكندي وغيره من المؤرخين فمن فضائل مصر أن الله عز وجل ذكرها في كتابه العزيز في أربعة وعشرين موضعا منها ما هو بصريح اللفظ ومنها ما دلت عليه القرائن والتفاسير . اهـ
أما ورد في فضلها من السنة
: ما رواه أبو ذر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم :
« إِنَّكُمْ سَتَفْتَحُونَ مِصْرَ وَهِىَ أَرْضٌ يُسَمَّى فِيهَا الْقِيرَاطُ فَإِذَا فَتَحْتُمُوهَا فَأَحْسِنُوا إِلَى أَهْلِهَا فَإِنَّ لَهُمْ ذِمَّةً وَرَحِمًا ». أَوْ قَالَ « ذِمَّةً وَصِهْرًا
».
[رواه مسلم في صحيحه] وقول النبي صلى الله عليه وسلم : :(الله الله في قبطِ مِصرَ؛ فإنَّكم ستظهرونَ عليهم، ويكونُون لكم عُدَّةً وأعواناً في سبيل الله ). و قال : أخرجه [الطبراني وهو صحيح]
أما ما روي عن عمر بن الخطاب قال
: سمعت رسول الله  - صلى الله عليه وسلم
-  يقول : (إذا فتح الله عليكم مصر فاتخذوا فيها جندا كثيرا فذلك الجند خير أجناد الأرض فقال أبو بكر : ولم يا رسول الله قال لأنهم وأزواجهم فى رباط إلى يوم القيامة)
[ذكره ابن عبد الحكم فى فتوح مصر ، وابن عساكر] وهو ضعيف لأن فيه ابن لهيعة.
أما حديث: مصر كنانة الله في أرضه ما طلبها عدو إلا أهلكه الله. قال السخاوي :  لم أره بهذا اللفظ في مصر ولكن عند أبي محمد السحن بن زولاق في فضائل مصر له حديثاً بمعناه
ولفظه : مصر خزائن الأرض كلها من يردها بسوء قصمه الله، وعزاه المقريزي في الخطط لبعض الكتب الألهية. ولم يذكر له سند في كتب السنة.
وذكر السخاوي في المقاصد الحسنة : عن عمرو بن الحمق مرفوعاً، (تكون فتنة أسلم الناس أو خير الناس فيها الجند الغربي)
قال : فلذلك قدمت عليكم مصر، وعن أبي بصرة الغفاري أنه قال
: مصر خزائن الأرض كلها وسلطانها سلطان الأرض كلها ألا ترى إلى قول يوسف
اجعلني على خزائن الأرض ففعل فأغيث بمصر، وخزائنها يومئذ كل حاضر وباد من جميع الأرضين إلى غيرها مما أودعه في مقدمة تاريخه وعزا شيخنا لنسخة منصور ابن عمار عن ابن لهيعة من حديث: من أحب المكاسب فعليه
بمصر. اهـ
هذا ما أردنا أن نوجزه في فضل مصر الوارد في القرآن والسنة والتراث الإسلامي
انتهت الاجابة
بناء عليه يتضح لنا جميعا انه بالفعل
الحديث النبوي"خير جند الارض " ضعيف بالفعل
وسبب الضعف ليس فالرواية و صحتها لكن لأن اسم "ابي لهيعة " مذكور كاحد رواة هذا الحديث
فهو شخص محل شك لدى اهل الحديث وليس الحديث كحديث بحد ذاته
فهذا ما استطعت فهمه من اجابات اهل العلم و بناء على النصوص التي استطعت جمعها
وفي نفس الوقت يوجد احاديث اخرى صحيحة تصب في نفس الاتجاه والمعنى بأن اهل مصر لهم وضع خاص وحالة فريدة ولله الحمد تضح لنا من على سبيل المثال
الحديث النبوي للرسول المصطفى عليه الصلاة والسلام والذي يقول
"الله الله في قبطِ مِصرَ؛ فإنَّكم ستظهرونَ عليهم، ويكونُون لكم عُدَّةً وأعواناً في سبيل الله"
صدق الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام
بالاضافة للحديث النبوي الشريف
« إِنَّكُمْ سَتَفْتَحُونَ مِصْرَ وَهِىَ أَرْضٌ يُسَمَّى فِيهَا الْقِيرَاطُ فَإِذَا فَتَحْتُمُوهَا فَأَحْسِنُوا إِلَى أَهْلِهَا فَإِنَّ لَهُمْ ذِمَّةً وَرَحِمًا ». أَوْ قَالَ « ذِمَّةً وَصِهْرًا
».
فهذا ايضا صحيح
بمعنى ادق ولله الحمد
اهل مصر اوصى بهم الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام وكذلك بشر الله على لسان رسوله عليه الصلاة والسلام انهم سيكون لهم دور عظيم في الجهاد في سبيل الله
وهو ما شهد به التاريخ وهو دليل واضح على صدق بشرى الرسول الكريم علية الصلاة والسلام وصدق نبوته لأنه بشر بفتح مصر ودخولها قبل زمن من فتحها
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 24، 2015 بواسطة طويلة العنق (157,220 نقاط)
ذكرت مصر فى القرآن الكريم فى ثمانيه و عشرين موضعا ،منها ما هو صريح فى قوله تعالى
وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَن نَّصْبِرَ عَلَىَ طَعَامٍ وَاحِدٍ فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنبِتُ الأَرْضُ مِن بَقْلِهَا وَقِثَّآئِهَا وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا وَبَصَلِهَا قَالَ
أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ اهْبِطُواْ مِصْراً فَإِنَّ لَكُم مَّا سَأَلْتُمْ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ وَبَآؤُوْاْ بِغَضَبٍ مِّنَ اللَّهِ
ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُواْ يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ذَلِكَ بِمَا عَصَواْ وَّكَانُواْ يَعْتَدُونَ61البقرة)
وَقَالَ الَّذِي اشْتَرَاهُ مِن مِّصْرَ لاِمْرَأَتِهِ أَكْرِمِي مَثْوَاهُ عَسَى أَن يَنفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا وَكَذَلِكَ مَكَّنِّا لِيُوسُفَ فِي الأَرْضِ وَلِنُعَلِّمَهُ مِن تَأْوِيلِ
الأَحَادِيثِ وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ (يوسف 21).
فَلَمَّا دَخَلُواْ عَلَى يُوسُفَ آوَى إِلَيْهِ أَبَوَيْهِ وَقَالَ ادْخُلُواْ مِصْرَ إِن شَاء اللّهُ آمِنِينَ (يوسف 99 )
وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى وَأَخِيهِ أَن تَبَوَّءَا لِقَوْمِكُمَا بِمِصْرَ بُيُوتًا وَاجْعَلُواْ بُيُوتَكُمْ قِبْلَةً وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ (يونس 87
وَنَادَى فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِن تَحْتِي أَفَلَا تُبْصِرُونَ ( الزخرف 51
و منها ما جاء بشكل غير مباشر فى قوله تعالى
قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَآئِنِ الأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ ( يوسف55 )
وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَنُرِي فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا مِنْهُم مَّا كَانُوا يَحْذَرُونَ ( القصص6) و الأرض فى الآية هى مصر و قد ذكرت فى عشر مواضع باسم الأرض فى القرآن كما ذكر
عبدالله بن عباس .
وَجَاء رَجُلٌ مِّنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعَى قَالَ يَا مُوسَى إِنَّ الْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَ مِنَ النَّاصِحِينَ (القصص20)
أما ما روى عن رسول الله صلى الله عليه و سلم فى ذكر مصر
قوله صلى الله عليه و سلم (ستفتح عليكم بعدى مصر فاستوصوا بقبطها خيرا فإن لكم منهم ذمه و رحما ) رواه مسلم.
و قوله صلى الله عليه و سلم (إذا فتح الله عليكم مصر فاتخذوا بها جندا كثيفا فذلك الجند خير اجناد الأرض ، قال أبو بكر لم يا رسول الله؟ قال لأنهم و أزواجهم فى رباط إلى يوم القيامة ).
ذكر دعاء الأنبياء عليهم السلام لمصر
قال عبدالله بن عمرو: لما خلق الله آدم مثل له الدنيا شرقها و غربها و سهلها و جبلها و أنهارها و بحارها و بنائها و خرابها و من يسكنها من الأمم و من يملكها من الملوك ،فلما رأى مصر رآها أرض سهلة ذات نهر
جار مادته من الجنه تنحدر فيه البركه و تمزجه الرحمه ، و رأى جبلا من جبالها مكسوا نورا لا يخلو من نظر الرب إليه بالرحمه ن فى سفحه أشجار مثمرة فروعها فى الجنه تسقى بماء الرحمه ، فدعا ىدم فى النيل
بالبركة ، و دعا فى أرض مصر بالرحمه و البر و التقوى ، و بارك على نيلها و جبلها سبع مرات .
و قال : يأيها الجبل المرحوم ، سفحك جنه و تربتك مسك ، يدفن فيها غراس الجنه ،ارض حافظهمطيعه رحيمه ، لا خلتك يا مصر بركة ، و لازال بك حفظ ، ولا زال منك ملك و عز . ( أورده السيوطى جزء 1 ص 20 نقلا عن بن
زولاق )
أما دعاء نوح عليه السلام لها فقال عبدالله بن عباس " دعا نوح عليه السلام لابنه بيصر بن حام أبو مصر فقال اللهم إنه قد أجاب دعوتى فبارك فيه و فى ذريته و أسكنه الأرض الطيبه المباركه التى هى أم البلاد و
غوث العباد "
ذكر من ولد بمصر من الأنبياء و من كان بها منهم عليهم السلام
كان بمصر إبراهيم الخليل ، و إسماعيل ،و إدريس ، و يعقوب ، و يوسف ، و اثنا عشر سبطا . وولد بها موسى ، وهارون ، و يوشع بن نون ،و دانيال ، و أرميا و لقمان
و كان بها من الصديقيين و الصديقات مؤمن آل فرعون الذى ذكر فى القرآن فى مواضع كثيره و قال على بن أبى طالب كرم الله وجهه اسمه حزقيل ، و كان بها الخضر ،
آسيه امرأة فرعون و أم إسحاق و مريم ابنه عمران ، و ماشطه بنت فرعون .
من مصر تزوج إبراهيم الخليل هاجر أم اسماعيل و تزوج يوسف من زليخا ، و منها أهدى المقوقس الرسول عليه الصلاه و السلام ماريا القبطيه فتزوجها و أنجبت له إبراهيم .
و يذكر أنه لما أجتمع الحسين بن على مع معاويه قال له الحسين : إن اهل حفن بصعيد مصر و هى قريه ماريه ام إبراهيم فاسقط عنها الخراج إكراما لرسول الله ، فأسقطه .
أما عمر بن الخطاب رضى الله عنه فقد كتب إلى عمرو بن العاص قائلا : أما بعد فإنى قد فكرت فى بلدك و هى أرض واسعه عريضه رفيعه ، قد أعطى الله أهلها عددا و جلدا و قوة فى البر و البحر ، قد عالجتها الفراعنه و
عملوا فيها عملا محكما ، مع شدة عتوهم ن فعجبت من ذلك ، وأحب أن تكتب لى بصفة ارضك كانى انظر إليها ، و السلام .
فكتب إليه عمرو بن العاص ك قد فهمت كلامك و ما فكرت فيه من صفه مصر ، مع أن كتابى سيكشف عنك عمى الخبر ، و يرمى على بابك منها بنافذ النظر ، وإن مصر تربه سوداء و شجرة خضراء ،بين جبل أغبر و رمل أعفر ، قد
أكتنفها معدن رفقها (أى عملها ) و محط رزقها ، ما بين أسوان إلى منشأ البحر ، ف سح النهر(تدفقه) مسرة الراكب شهرا ، كأن ما بين جبلها و رملهابطن أقب (دقيق الخصر)و ظهر أجب ، يخط فيه مبارك الغدوات ،ميمون
البركات نيسيل بالذهب ، و يجرى على الزياده و النقصان كمجارى الشمس و القمر ، له أيام تسيل له عيون الأرض و ينابيعها مامورة إليه بذلك ن حتى إذا ربا و طما و اصلخم لججه (أى اشتد) و اغلولب عبابه كانت القرى
بما أحاط بها كالربا ، لا يتوصل من بعضها إلى بعض إلا فى السفائن و المراكب ، و لا يلبث غلا قليلا حتى يلم كأول ما بدا من جريه و أول ما طما فى درته حتى تستبين فنونها و متونها .
ثم انتشرت فيه أمه محقورة ( يقصد أهل البلاد الذين استذلهم الرومان ) ، قد رزقوا على ارضهم جلدا و قوة ،لغيرهم ما يسعون من كدهم (أى للرومان ) بلا حد ينال ذلك منهم ، فيسقون سها الأرض و خرابها و رواسيها
،ثم ألقوا فيهمن صنوف الحب ما يرجون التمام من الرب ، فلم يلبث إلا قليلا حتى أشرق ثم أسبل فتراه بمعصفر و مزعفر يسقيه من تحته الثرى و من فوقه الندى ،و سحاب منهم بالأرائك مستدر ، ثم فى هذا الزمان من
زمنها يغنى ذبابها ( أى محصولها ) و يدر حلابها ( اللبن ) و يبدأ فى صرامها ( جنى الثمر ) ، فبينما هى مدرة سوداء إذا هى لجة بيضاء ، ثم غوطة خضراء ثم ديباجة رقشاء ، ثم فضه بيضاء ن فتبارك الله الفعال لما
يشاء ، و إن خير ما اعتمدت عليه فى ذلك يا أمير المؤمنين ، الشكر لله عز و جل على ما أنعم به عليك منها ، فادام الله لك النعمة و الكرامة فى جميع أمورك كلها و السلام .
و قد ذكر الكثيرون من المسلمين الأوائل و غبرهم من فضائل و صفات مصر و أهلها الكثير و الكثير ، و ما يناله حاكمها من البركه و الرزق و الخير .
يا أرض مصر فيك من الخبايا و الكنوز ، و لك البر و الثروة ، سال نهرك عسلا ، كثر الله زرعك ، و در ضرعك ، و زكى نباتك ، و عظمت بركتك و خصبت ، و لا زال فيك يا مصر خيرا ما لم تتجبرى و تتكبرى ، أو تخونى ،
فإذا فعلت لك عراك شر ، ثم يعود خيرك.
و فى التوراة ( مصر خزائن الأرض كلها ، فمن أرادها بسوء قصمه الله ).
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 27، 2015 بواسطة يمنى (161,630 نقاط)
إنكم ستفتحون مصر ، و هي أرض يسمى فيها القيراط ، فإذا فتحتموها ، فاستوصوا بأهلها خيرا ، فإن لهم ذمة و رحما ، فإذا رأيت رجلين يختصمان في موضع لبنة ، فاخرج
منها
الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 2307
خلاصة الدرجة: صحيح
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 27، 2015 بواسطة إبراهيم (150,220 نقاط)
ذكر ما ورد في فضل مصر من الآيات الشريفة والأحاديث النبوية قال الكندي وغيره من المؤرخين فمن فضائل مصر أن الله عز وجل ذكرها في كتابه العزيز في أربعة وعشرين
موضعا منها ما هو بصريح اللفظ ومنها ما دلت عليه القرائن والتفاسير فأما صريح اللفظ فمنه قوله تعالى اهبطوا مصرا فإن لكم ما سألتم وقوله تعالى يخبر عن فرعون أليس لي ملك مصر وهذه الأنهار تجري من تحتي وقوله
تعالى وأوحينا إلى موسى وأخيه أن تبوءا لقومكما بمصر بيوتا واجعلوا بيوتكم قبله ومنه قوله عز وجل مخبرا عن نبيه يوسف عليه السلام ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين وأما ما دلت عليه القرائن فمنه قوله عز وجل
ولقد بوأنا بني إسرائيل مبوأ صدق وقوله عز وجل وآويناهما إلى ربوة ذات قرار ومعين قال ابن عباس وسعيد بن المسيب ووهب بن منبه وغيرهم هي مصر وقوله تعالى فأخرجناهم من جنات وعيون وكنوز ومقام كريم وقوله تعالى
وأورثنا القوم الذين كانوا يستضعفون مشارق الأرض ومغاربها التي باركنا فيها يعني مصر وقوله تعالى كم تركوا من جنات وعيون وزروع ومقام كريم ونعمة كانوا فيها فاكهين كذلك وأورثناها قوما آخرين يعني قوم فرعون
وأن بني إسرائيل أورثوا مصر وقوله تعالى ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين ونمكن لهم في الأرض ونرى فرعون وهامان وجنودهما منهم ما كانوا يحذرون وقوله عز وجل مخبرا عن
نبيه موسى عليه السلام يا قوم ادخلوا الأرض المقدسة التي كتب الله لكم ولا ترتدوا على أدباركم فتنقلبوا خاسرين وقوله عز وجل مخبرا عن فرعون يا قوم لكم الملك اليوم ظاهرين في الأرض وقوله عز وجل وتمت كلمة
ربك الحسنى على بني إسرائيل بما صبروا ودمرنا ما كان يصنع فرعون وقومه وما كانوا يعرشون وقوله تعالى مخبرا عن فرعون أتذر موسى وقومه ليفسدوا في الأرض ويذرك وآلهتك يعني أرض مصر وقوله تعالى مخبرا عن نبيه
يوسف عليه السلام اجعلني على خزائن الأرض إني حفيظ عليم وقوله تعالى وكذلك مكنا ليوسف في الأرض يتبوأ منها حيث يشاء نصيب برحمتنا من نشاء وقوله تعالى مخبرا عن بني إسرائيل ربنا إنك آتيت فرعون وملأه زينة
وأموالا في الحياة الدنيا وقوله تعالى مخبرا عن نبيه موسى عليه السلام عسى ربكم أن يهلك عدوكم ويستخلفكم في الأرض وقوله تعالى أو أن يظهر في الأرض الفساد يعني مصر وقوله تعالى وجاء رجل من أقصى المدينة يسعى
وقوله عز وجل إن فرعون علا في الأرض وجعل أهلها شيعا وقوله تعالى مخبرا عن ابن يعقوب عليه السلام فلن أبرح الأرض يعني أرض مصر وقوله تعالى إن تريد إلا أن تكون جبارا في الأرض وأما ما ورد في حقها من
الأحاديث النبوية فقد روي عن رسول الله أنه قال ستفتح عليكم بعدي مصر فاستوصوا بقبطها خيرا فإن لهم ذمة
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 4، 2015 بواسطة رامز (146,170 نقاط)
كما تذكر بعض أحاديث الأبقع الذي يقتله السفياني في دمشق أنه مصري ، أو له علاقة بمصر ، والله العالم .
ومنها ، حديث أن المهدي عليه السلام يجعل مصر منبراً. وقد ورد ذلك في رواية عباية الأسدي عن علي عليه السلام قال: (سمعت أمير المؤمنين عليه السلام وهو مشتكي (متكٍ) وأنا قائم عليه قال: لأبنين بمصر منبراً ،
ولأنقضن دمشق حجراً حجراً ، ولأخرجن اليهود والنصارى من كل كور العرب ، ولأسوقن العرب بعصاي هذه ! قال قلت: كأنك تخبر أنك تحيا بعد ما تموت؟ فقال: هيهات يا عباية قد ذهبت في غير مذهب. يفعله رجل مني) (
البحار:53/60 ).
وعن علي عليه السلام في المهدي وأصحابه قال: ( ثم يسيرون إلى مصر فيصعد منبره فيخطب الناس ، فتستبشر الأرض بالعدل ، وتعطي السماء قطرها ، والشجر ثمرها ، والأرض نباتها ، وتتزين لأهلها ، وتأمن الوحوش حتى
ترتعي في طرق الأرض كالأنعام . ويقذف في قلوب المؤمنين العلم ، فلا يحتاج مؤمن إلى ما عند أخيه من العلم . فيومئذ تأويل الآية: يغني الله كلاً من سعته) . (بشارة الإسلام ص 71) .
ويفهم من هاتين الروايتين أنه سيكون لمصر في دولة المهدي العالمية مركز علمي وإعلامي متميز في العالم ، خاصة بملاحظة تعبير (لأبنين بمصر منبراً) وتعبير ( ثم يسيرون إلى مصر فيصعد منبره) أي يسير المهدي عليه
السلام وأصحابه إلى مصر ، لا لكي يفتحها أو يثبت أمر حكمه لها ، بل لتستقبله هو وأصحابه أرواحنا فداهم ، ولكي يصعد منبره الذي يكون اتخذه فيها كما وعد جده أمير المؤمنين عليهما السلام ، وليوجه خطابه من
هناك إلى العالم .
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 9، 2015 بواسطة إلياس (165,140 نقاط)
روى الإمام مسلم من حديث أبي ذر رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إنكم ستفتحون أرضا يُذكر فيها القيراط فاستوصوا بأهلها خيرا ، فإن لهم ذِمَة
ورَحَمِا .
وفي رواية للإمام أحمد : إنكم ستفتحون مصر - وهى أرض يُسمى فيها القيراط - فإذا فتحتموها فأحسنوا إلى أهلها ، فإن لهم ذمة ورحما - أو قال - : ذِمّة وصِهْرا .
وفي رواية عبد الرزاق والطبراني والحاكم من طريق معمر عن الزهري عن عبد الرحمن بن كعب بن مالك عن أبيه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إذا مَلَكتم القِبط فأحسنوا إليهم ، فإن لهم ذمة ورحما . قال
معمر : قلت للزهري : يعني أم إبراهيم ابن النبي صلى الله عليه وسلم ؟ قال : لا ، بل أم إسماعيل .
وعن عمر بن العاص حدثني عمر أنه سمع رسول الله يقول: (إذا
فتح الله عليكم مصر بعدي فاتخذوا فيها جنداً كثيفاً، فذلك الجند خير أجناد الأرض) قال أبو بكر: ولم ذاك يا رسول الله؟ قال: (إنهم في رباط إلى يوم القيامة).
ام الحديث الاخير يوجد من يشكك فيه ولكن راى انه ليس باطل انه صحيح بدليل نحن فقد من نحمل مسؤلية الاسلام والعرب كامله على شكل القضيه الفلسطنيه بل وعلى شكل الجيش الوحيد فى المنطقه الذى هزم اللوبى
الصهيونى ومن يريد ان يعرف من هم المصريين يجب ان يعود الى التاريخ افضل وسوف يعرف من نحن
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 11، 2015 بواسطة تاني (159,380 نقاط)
يكفينا فخرا ان الله ذكرنا في القرأن ووصي علينا وذكرنا الرسول الاعظم عليه الصلاه و السلام  ووصي ايضا علينا
...