السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ماهى أسباب حرب أكتوبر 1973؟؟؟؟؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 2، 2015 في تصنيف التاريخ بواسطة تاني (159,380 نقاط)

10 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 11، 2015 بواسطة خلدون (158,210 نقاط)
 
أفضل إجابة
حرب أكتوبر تعرف كذلك بحرب تشرين و حرب يوم الغفران هي حرب دارت بين كل من مصر وسوريا من جانب وإسرائيل من الجانب الآخر في عام 1973م. بدأت الحرب في
(السبت 6 أكتوبر 1973 - 10 رمضان 1393 هـ) بهجوم مفاجئ من قبل الجيش المصري والجيش السوري على القوات الإسرائيلية التي كانت مرابطة في سيناء وهضبة الجولان. وقف النار في 24 أكتوبر 1973 هي حرب لاسترداد شبه
جزيرة سيناء والجولان التي سبق أن احتلتهما إسرائيل.انتهت الحرب رسميا بالتوقيع على اتفاقية فك الاشتباك في 31 مايو 1974 حيث وافقت إسرائيل على إعادة مدينة القنيطرة لسوريا وضفة قناة السويس الشرقية لمصر
مقابل إبعاد القوات المصرية والسورية من خط الهدنة وتأسيس قوة خاصة للأمم المتحدة لمراقبة تحقيق الاتفاقية.
حرب أكتوبر هي إحدى جولات الصراع العربي الإسرائيلي ، حيث خططت القيادة المصرية مع السورية لشن حرب في وقت واحد على إسرائيل بهدف استرداد شبه جزيرة سيناء و الجولان التي سبق أن احتلتهما إسرائيل في حرب 1967
، وقد كانت المحصلة النهائية للحرب هي تدمير خط بارليف في سيناء وخط آلون في الجولان، وكانت إسرائيل قد أمضت السنوات الست التي تلت حرب يونيو في تحصين مراكزها في الجولان وسيناء، وأنفقت مبالغ ضخمة لدعم
سلسلة من التحصينات على مواقعها في مناطق مرتفعات الجولان وفي قناة السويس، فيما عرف بخط بارليف.
في 29 أغسطس 1967 اجتمع قادة دول الجامعة العربية في مؤتمر الخرطوم بالعاصمة السودانية ونشروا بياناً تضمن ما يسمى ب"اللاءات الثلاثة": عدم الاعتراف بإسرائيل، عدم التفاوض معها ورفض العلاقات السلمية معها.
في 22 نوفمبر 1967 أصدر مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة قرار 242 الذي يطالب الانسحاب الإسرائيلي من الأراضي (النسخة العربية من القرار 242 تحتوي على كلمة الأراضي بينما الإنجليزية تحوي كلمة أراض) التي
احتلتها في يونيو 1967 مع مطالبة الدول العربية المجاورة لإسرائيل بالاعتراف بها وبحدودها. في سبتمبر 1968 تجدد القتال بشكل محدود على خطوط وقف إطلاق النار بين إسرائيل وكل من مصر وسوريا بما يسمى حرب
الاستنزاف، مما دفع الولايات المتحدة إلى اقتراح خطط لتسوية سلمية في الشرق الأوسط، وكان وزير الخارجية الأمريكي وليام روجرز قد إقترح ثلاث خطط على كلا الجانبين الخطة الأولى كانت في 9 ديسمبر 1969، ثم
يونيو 1970 ، ثم 4 أكتوبر 1971. تم رفض المبادرة الأولى من جميع الجوانب ، و أعلنت مصر عن موافقتها لخطة روجرز الثانية حتى تعطي نفسها وقتاً أكثر لتجهيز الجيش و تكملة حائط الصواريخ للمعركة المنتظرة، أدت
هذه الموافقة إلى وقف القتال في منطقة قناة السويس، و إن لم تصل حكومة إسرائيل إلى قرار واضح بشأن هذه الخطة. في 28 سبتمبر 1970 توفي الرئيس المصري جمال عبد الناصر ، وتم تعيين أنور السادات رئيساً
للجمهورية. في فبراير 1971 قدم أنور السادات لمبعوث الأمم المتحدة غونار يارينغ، الذي أدار المفاوضات بين مصر وإسرائيل حسب خطة روجرز الثانية، شروطه للوصول إلى تسوية سلمية بين مصر وإسرائيل وأهمها انسحاب
إسرائيلي إلى حدود 4 يونيو 1967. رفضت إسرائيل هذه الشروط مما أدى إلى تجمد المفاوضات. في 1973 قرر الرئيسان المصري أنور السادات والسوري حافظ الأسد اللجوء إلى الحرب لاسترداد الأرض التي خسرها العرب في حرب
1967م. كانت الخطة ترمي الاعتماد على المخابرات العامة المصرية والمخابرات السورية في التخطيط للحرب وخداع أجهزة الأمن والاستخبارات الإسرائيلية والأمريكية و مفاجأة إسرائيل بهجوم غير متوقع من كلا الجبهتين
المصرية والسورية، و هذا ما حدث، حيث كانت المفاجأة صاعقة للإسرائليين.
حقق الجيشان المصري والسوري الأهداف الإستراتيجية المرجوة من وراء المباغتة العسكرية لإسرائيل ، كانت هناك إنجازات ملموسة في الأيام الأولى بعد شن الحرب ، حيث توغلت القوات المصرية 20 كم شرق قناة السويس،
وتمكنت القوات السورية من الدخول في عمق هضبة الجولان. أما في نهاية الحرب فانتعش الجيش الإسرائيلي فعلى الجبهة المصرية تمكن من فتح ثغرة الدفرسوار و عبر للضفة الغربية للقناة و ضرب الحصار على الجيش الثالث
الميداني و على الجبهة السورية تمكن من طرد السوريون من هضبة الجولان بل و استمر في دفع الحدود للخلف لتوسيع المستعمرة.
تدخلت الدولتان العظمى في ذلك الحين في سياق الحرب بشكل غير مباشر حيث زود الاتحاد السوفياتي بالأسلحة سوريا و مصر بينما زودت الولايات المتحدة بالعتاد العسكري إسرائيل. في نهاية الحرب عمل وزير الخارجية
الأمريكي هنري كيسنجر وسيطاً بين الجانبين ووصل إلى اتفاقية هدنة لا تزال سارية المفعول بين سوريا وإسرائيل. بدلت مصر وإسرائيل اتفاقية الهدنة باتفاقية سلام شاملة في "كامب ديفيد" 1979.
من أهم نتائج الحرب استرداد السيادة الكاملة على قناة السويس، واسترداد جميع الأراضي في شبه جزيرة سيناء. واسترداد جزء من مرتفعات الجولان السورية بما فيها مدينة القنيطرة وعودتها للسيادة السورية. ومن
النتائج الأخرى تحطم أسطورة أن جيش إسرائيل لا يقهر والتي كان يقول بها القادة العسكريون في إسرائيل[1] ، كما أن هذه الحرب مهدت الطريق لاتفاق كامب ديفيد بين مصر و إسرائيل و التي عقدت في سبتمبر 1978م على
إثر مبادرة أنور السادات التاريخية في نوفمبر 1977م و زيارته للقدس. وأدت الحرب أيضا إلى عودة الملاحة في قناة السويس في يونيو 1975م.
[عدل]خط بارليف
انظر مقال رئيسي خط برليف
كان خط بارليف وهو أقوى خط دفاعي في التاريخ الحديث يبدأ من قناة السويس وحتى عمق 12 كم داخل شبه جزيرة سيناء على امتداد الضفة الشرقية للقناة وهو من خطين: يتكون من تجهيزات هندسية ومرابض للدبابات
والمدفعية وتحتله احتياطيات من المدرعات ووحدات مدفعية ميكانيكية ، بطول 170 كم على طول قناة السويس. بعد عام 1967 قامت إسرائيل ببناء خط بارليف ، والذي إقترحه حاييم بارليف رئيس الاركان الإسرائيلي في
الفترة ما بعد حرب 1967 من أجل تأمين الجيش الإسرائيلي المحتل لشبه جزيرة سيناء.
ضم خط بارليف 22 موقعا دفاعيا ، 26 نقطة حصينة ، و تم تحصين مبانيها بالاسمنت المسلح والكتل الخرسانية و قضبان السكك الحديدية للوقاية ضد كل أعمال القصف ، كما كانت كل نقطة تضم 26 دشمة للرشاشات ، 24ملجأ
للافراد بالإضافة إلى مجموعة من الدشم الخاصة بالأسلحة المضادة للدبابات ومرابض للدبابات والهاونات ،و 15 نطاقا من الأسلاك الشائكة ومناطق الألغام وكل نقطة حصينة عبارة عن منشأة هندسية معقدة وتتكون من عدة
طوابق وتغوص في باطن الأرض ومساحتها تبلغ 4000 متراً مربعا وزودت كل نقطة بعدد من الملاجئ و الدشم التي تتحمل القصف الجوي وضرب المدفعية الثقيلة، وكل دشمة لها عدة فتحات لأسلحة المدفعية والدبابات ، وتتصل
الدشم ببعضها البعض عن طريق خنادق عميقة، وكل نقطة مجهزة بما يمكنها من تحقيق الدفاع الدائري إذا ما سقط أي جزء من الأجزاء المجاورة ، ويتصل كل موقع بالمواقع الأخرى سلكيا ولاسلكيا بالإضافة إلى اتصاله
بالقيادات المحلية مع ربط الخطوط التليفونية بشبكة الخطوط المدنية في إسرائيل ليستطيع الجندي الإسرائيلي في خط بارليف محادثة منزله في إسرائيل .
تميز خط برليف بساتر ترابى ذو ارتفاع كبير (من 20 الي 22 متر) وانحدار بزاوية45درجة علي الجانب المواجة للقناة ، كما تميز بوجود 20 نقطة حصينة تسمى دشم علي مسافات تتراوح من 10 الي 12 كم وفي كل نقطة حوالي
15 جندي تنحصر مسؤليتهم علي الإبلاغ عن أي محاولة لعبور القناة و توجية المدفعية الي مكان القوات التي تحاول العبور. كما كانت عليه مصاطب ثابتة للدبابات ، بحيث تكون لها نقاط ثابتة للقصف في حالة استدعائها
في حالات الطوارئ. كما كان في قاعدته أنابيب تصب في قناة السويس لإشعال سطح القناة بالنابالم في حال حاولت القوات العبور، ولكن قبل العبور قامت الضفادع البشرية وهي قوات بحرية خاصة بسد تلك الأنابيت تمهيداً
لعبور القوات في اليوم التالي.
روجت إسرائيل طويلا لهذا الخط علي أنة مستحيل العبور وأنه يسطيع إبادة الجيش المصري إذا ما حاول عبور قناة السويس ، كما أدعت أنه أقوى من خط ماجينوه الذي بناه الفرنسيون في الحرب العالمية.
تمكن الجيش المصري في يوم السادس من أكتوبر عام 1973 من عبور قناة السويس و اختراق الساتر الترابي في 81 مكان مختلف وإزالة 3 ملايين متر مكعب من التراب عن طريق استخدام مضخات مياة ذات ضغط عال ، قامت
بشرائها وزارة الزراعة للتمويه السياسي ومن ثم تم الاستيلاء على أغلب نقاطه الحصينة بخسائر محدودة ومن ال 441 عسكري إسرائيلي قتل 126 و أسر 161 و لم تصمد إلا نقطة واحدة هي نقطة بودابست في أقصي الشمال في
مواجهة بورسعيد وقد اعترض أرئيل شارون الذي كان قائد الجبهة الجنوبية علي فكرة الخط الثابت واقترح تحصينات متحركة وأكثر قتالية ولكنة زاد من تحصيناته أثناء حرب الاستنزاف.
وبلغت تكاليف خط بارليف 500 مليون دولار في ذلك الوقت .
[عدل]الحرب
حطام طائرة إيه-4 سكاي هوك إسرائيلية أسقطتها القوات المصرية في حرب 1973.
هدفت مصر وسورية إلى استرداد الأرض التي احتلتها إسرائيل بالقوة، بهجوم موحد مفاجئ ، في يوم 6 أكتوبر الذي وافق عيد الغفران اليهودي، هاجمت القوات السورية تحصينات وقواعد القوات الإسرائيلية في مرتفعات
الجولان، بينما هاجمت القوات المصرية تحصينات إسرائيل بطول قناة السويس و في عمق شبه جزيرة سيناء.
وقد نجحت سوريا ومصر في تحقيق نصر لهما، إذ تم ا
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 4، 2015 بواسطة معاذ (157,740 نقاط)
لو كان الأمر يتعلق بسيناء لفاوضت مصر إسرائيل وإسترجعت أرضها بعد حرب 1967 ولكن الأمر يتعلق بكرامة الجيش العربى المتمثل وقتها فى مصر وسوريا من هنا بدء
الإعداد للحرب وعبرت القوات المصرية قناة السويس والتى تعتبر أكبر مانع مائى كذلك دمرت خط بارليف الحصين وإستعادت جزء كبير من سيناء ولم تكن هناك مقاومة إسرائيلية تذكر حتى تاريخ 16 اكتوبر تدخلت أمريكا
فعلياً فى المعركة بدبابات ومدرعات وكافة أنواع الأسلحة من خلال جسر جوى أمريكى إلى سيناء مباشرة بعدها إستجاب السادات بذكاءه المعروف ووافق على وقف إطلاق النار حيث قال إننى لا أستطيع محاربة أمريكا ولو لم
يوافق على إطلاق النار لوصلت القوات الاسرائيلة والأمريكية الى القاهرة
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 5، 2015 بواسطة هتان (157,840 نقاط)
دون أي مقدمات مطولة ورصف للكلام الكثير الذي تميزنا به جدا، تمر بنا هذه الأيام ذكرى حرب 6 أكتوبر مع إسرائيل بتسويق من حكومات مافتئت تحاول غسل صورتها
بإدعائها النصر في هذه الحرب على إسرائيل! ولو خرجنا من العقل الجمعي قليلا وخلعنا النظارات الحكومية لرأينا أن هذا وهم مابعده وهم..
ففي مصر أضاع أنور السادات تضحيات وبطولات جنوده وقادته البواسل الذين اقتحموا خط بارليف وقدموا أرواحهم فداءا لوطنهم حين أراد إحدث هزة تحقق السلام مع إسرائيل والذي وقعه بعد سنوات قليلة فقط وعادت سيناء
لمصر بطريقة أخرى واحتلال من نوع جديد بمناطق منزوعة السلاح وأجهزة إنذار مبكر وسيادة على الخريطة فقط حيث لا تملك مصر قرارا ولو صغيرا بفتح معبر رفح على سبيل المثال..
وليس ينسى أثناء الحرب التقدم الذي أحدثته إسرائيل عبر ثغرة الدفرسوار ووصول شارون إلى كيلومترات ليست بالكثيرة من القاهرة.
أما على الجبهة السورية فزيادة على ماتمت خسارته في حرب الأيام الستة 1967 خسرت سورية 39 قرية إضافية ولم تعد الجولان أبدا وعادت القنيطرة سلميا إثر اتفاق وقف الإشتباك عام 1974. ليسود بعد ذلك سلام غير
معلن بين البلدين وحدود هادئة آمنة لا تشهد ولا طلقة واحدة بإتجاه إسرائيل!
حرب أكتوبر كانت نصرا في بدايتها لكنها انتهت بهزيمة عسكرية وسياسية للعرب وبإتفاق سلام مخزي لمصر مع عدوها، ولو إطلعنا على جدول خسائر الطرفين العربي والإسرائيلي لهالتنا كمية الخسائر العربية رغم عامل
المفاجأة والتنسيق المتبادل بين عدة دول.
لقد كانت حرب أكتوبر نصرا في بدايتها بسواعد الأبطال والشهداء إلا أن النهاية كانت مؤلمة بسبب القيادات التي مافتئت تضيع النصر تلو النصر فكانت الخاتمة مؤلمة و العبرة بالنهايات، وهذا ما يؤكد أن المشكلة
كانت ومازالت في القيادات والرؤوس الذين تغولوا على حكم البلاد ورقاب العباد ولم يكن لهم هدف إلا الكرسي والمصالح الشخصية.
كل الرحمة لشهداء أكتوبر الأبطال الذين صنعوا المعجزة واقتحموا خط بارليف وخط آلون وعزاءنا وعزائهم أنهم لم يشهدوا ضياع هذا النصر وأنهم مضوا إلى ربهم بعد أن أدوا مهمتهم وبذلوا وضحوا من أجل أهلهم
وأوطانهم.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 6، 2015 بواسطة جواد (153,540 نقاط)
محاولة إسرائيل فرض سياسة الأمر الواقع على العرب وتكريس احتلالها ...
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 9، 2015 بواسطة يمنى (161,630 نقاط)
هو سبب واحد إحتلال إسرائيل لسيناء
مصر كانت فى وجه المدفع  والعرب وراها
وقتل 100000 جندى مصرى فى الحرب ضد إسرائيل لإن المصريين كانوا فى وسط الميدان وأسأل حد كبير شارك فى الحرب ولا تسأل الاطفال أرجوك .
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 9، 2015 بواسطة أشجان (149,380 نقاط)
ان حرب اكتوبر لم تقم لوجود سبب بل هي حرب ونتيجة بديهية وطبيعية لتحرير اراضي قامت اسرائيل باحتلالها عام 1967 .
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 13، 2015 بواسطة ذات السمرة (151,370 نقاط)
حلحلة وتحريك الموقف الراهن لصالح أسترداد جزء سبق أحتلاله مع أيضاح بعض ملامح فلسفة مصر بعدم الأعتداء على الغير تصويباً لمواقف سالفة
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 23، 2015 بواسطة هيا (150,900 نقاط)
مصر كانت فى وجه المدفع  والعرب وراها
وقتل 100000 جندى مصرى فى حرب أكتوبر
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 26، 2015 بواسطة نرمين (149,350 نقاط)
http://www.google.com.kw/search?q=%D8%B3%D8%B9%D8%AF+%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%8A%D9%86+%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A7%D8%B0%D9%84%D9%8A&hl=ar&client=firefox-a&hs=gBL&rls=org.mozilla:en-US:official&tbs=vid:1&tbo=u&ei=SVS-S677CtOiOPXChZcE&sa=X&oi=video_result_group&ct=title&resnum=4&ved=0CCAQqwQwAw
افتح اللينك اللى موجود فاول كلامي وانت تعرف الحقيقة بالظبط عند فيديو حلقة 6
وركز في كذا جزئية منها مثلا
تنبيهه في مؤتمر وزراء الدفاع والخارجية العرب سنة 1971
ان مصر وسوريا مش ممكن حد منهم يقدر يرفع عن بعض الضغط فالجبهه التانية
وان لو بدأنا الحرب لازم يكون عند كل جبهه قوة دفاعية اكبر من القوه الهجومية
وقال انا بعلن عن اطمئناني للقدرة الدفاعية فالجبهة المصرية
ولكن الجبهة السورية ينقصها كذا وكذا (ولم تنفذ المطلوب)
لأن وقت الحرب اسرائيل حتضرب ضربات مباغته لأنها بتهتم بضرب المؤخرة و الجناحين مستغله تفوقها الكاسح على العرب في سلاح الجو
وبناء عليه
مصر قررت تقديم خطة شاملة لسوريا لكنهامقسمة لاجزاء اولها هي اختراق الجبهه لعمق 12 كيلو لأن القوات الجوية و الدفاع الجوي قدرته الدفاعية تغطي  12 كيلو فالعمق فقط وتكون المرحلة الثانية بعد فترة ما
معتمدين على امرين (عدم قدرة اسرائيل على الحرب اكثر من شهر) مما سيتسبب في سقوط اسرائيل كالثمرة العفنه و( تحريك القوات الدفاعية المصرية للامام ) حتى نقدر ان نهجم تحت غطاء دفاعي
"أي ان اساس الخطة المصرية كان يعتمد على تحطيم قوة الخصم وبعد ذلك ستكون الارض مفتوحة لاكتساحها بدون مقاومة"
أما الجبهه السورية
"كانت خطتها بالعكس وهي دخول الارض بغض النظر عن تحطيم قدرة الخصم "
فاهتمت بالتوغل بدون غطاء دفاعي مما تسبب في توغل اسرائيل فالجبهة السورية نظرا لعدم وجود دفاع وغطاء جوي ادى لضرب القوات السورية في مقتل
وقامت الادارة السورية بارسال موفد سري لمصر لطلب تطوير الهجوم فالجبهه المصرية لتخفيف الضغط عنها
والذي رفضة الركن \ سعد الدين الشاذلي لأن القوات المصرية لو هاجمت ستقدم نفسها للعدو على طبق من فضة وهو ما قد حدث وحدثت الثغرة متسببه في استغلال اسرائيل لمحاصرة الجيش الثالث والضغط على الجبهه المصرية
لتنفيذ مطالبها و لم تقدر الجبهة المصرية في نفس الوقت في رفع الضغط عن الجبهه السورية التي يبدو انها لم تستطع ان تضع خطة تتناسب مع الحرب وحملت ادارة الحرب السورية فشل تخطيطها العسكري لشركائها ودليلي
على ذلك ما يلي
1- الحرب وارد بها كل الاحتمالات بما فيها "انهيار الجبهه المصرية"لذا كان يتوجب طرح خطط بديلة كأن تحارب سوريا بمفردها
2- عدم تدارك تنبيه الركن سعد الدين الشاذلي عن النقص الدفاعي بالجبهه السورية قبل الحرب
3-تجاهل تحذير قائد الجبهه المصرية المنصوص عليه بأن الجبهة المصرية ولا السورية لن تستطيع تخفيف الضغط عن الاخرى مما تسبب في الثغرة كما اشرت سابقا
4-اعتماد الجبهه السورية على فلسفة خاطئة في الحرب وهي "اكتساح الارض بغض النظر عن قدرة الخصم وقوتي الدفاعية"
وهنا اعترف ان السادات اثبت بالدليل القاطع والبرهان الساطع انه كان فاشل عسكري ويهوي المنظرة الكدابة
وللاسف حتى وقتنا الحالي مصر لم يحكمها قائد استطيع ان اقول عنه قائد مخلص لوطنه
فكل من حكم مصر استغلها لتحقيق امجاد شخصية وليس لتحقيق مجد بلاده
هذه هي الخلاصة
*
رجاء شديد
وتفضل وشاهد الحلقات اولا قبل الرد على كلامي
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 31، 2015 بواسطة نيار (149,750 نقاط)
الأسباب
حرب أكتوبر هي إحدى جولات الصراع العربي الإسرائيلي ، حيث خططت القيادة المصرية مع السورية لشن حرب في وقت واحد على إسرائيل بهدف استرداد شبه جزيرة سيناء و الجولان التي سبق أن احتلتهما إسرائيل في حرب 1967
، وقد كانت المحصلة النهائية للحرب هي تدمير خط بارليف في سيناء وخط آلون في الجولان، وكانت إسرائيل قد أمضت السنوات الست التي تلت حرب يونيو في تحصين مراكزها في الجولان وسيناء، وأنفقت مبالغ ضخمة لدعم
سلسلة من التحصينات على مواقعها في مناطق مرتفعات الجولان وفي قناة السويس، فيما عرف بخط بارليف.
في 29 أغسطس 1967 اجتمع قادة دول الجامعة العربية في مؤتمر الخرطوم بالعاصمة السودانية ونشروا بياناً تضمن ما يسمى ب"اللاءات الثلاثة": عدم الاعتراف بإسرائيل، عدم التفاوض معها ورفض العلاقات السلمية معها.
في 22 نوفمبر 1967 أصدر مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة قرار 242 الذي يطالب الانسحاب الإسرائيلي من الأراضي (النسخة العربية من القرار 242 تحتوي على كلمة الأراضي بينما الإنجليزية تحوي كلمة أراض) التي
احتلتها في يونيو 1967 مع مطالبة الدول العربية المجاورة لإسرائيل بالاعتراف بها وبحدودها. في سبتمبر 1968 تجدد القتال بشكل محدود على خطوط وقف إطلاق النار بين إسرائيل وكل من مصر وسوريا بما يسمى حرب
الاستنزاف، مما دفع الولايات المتحدة إلى اقتراح خطط لتسوية سلمية في الشرق الأوسط، وكان وزير الخارجية الأمريكي وليام روجرز قد إقترح ثلاث خطط على كلا الجانبين الخطة الأولى كانت في 9 ديسمبر 1969، ثم
يونيو 1970 ، ثم 4 أكتوبر 1971. تم رفض المبادرة الأولى من جميع الجوانب ، و أعلنت مصر عن موافقتها لخطة روجرز الثانية حتى تعطي نفسها وقتاً أكثر لتجهيز الجيش و تكملة حائط الصواريخ للمعركة المنتظرة، أدت
هذه الموافقة إلى وقف القتال في منطقة قناة السويس، و إن لم تصل حكومة إسرائيل إلى قرار واضح بشأن هذه الخطة. في 28 سبتمبر 1970 توفي الرئيس المصري جمال عبد الناصر ، وتم تعيين أنور السادات رئيساً
للجمهورية. في فبراير 1971 قدم أنور السادات لمبعوث الأمم المتحدة غونار يارينغ، الذي أدار المفاوضات بين مصر وإسرائيل حسب خطة روجرز الثانية، شروطه للوصول إلى تسوية سلمية بين مصر وإسرائيل وأهمها انسحاب
إسرائيلي إلى حدود 4 يونيو 1967. رفضت إسرائيل هذه الشروط مما أدى إلى تجمد المفاوضات. في 1973 قرر الرئيسان المصري أنور السادات والسوري حافظ الأسد اللجوء إلى الحرب لاسترداد الأرض التي خسرها العرب في حرب
1967م. كانت الخطة ترمي الاعتماد على المخابرات العامة المصرية والمخابرات السورية في التخطيط للحرب وخداع أجهزة الأمن والاستخبارات الإسرائيلية والأمريكية و مفاجأة إسرائيل بهجوم غير متوقع من كلا الجبهتين
المصرية والسورية، و هذا ما حدث، حيث كانت المفاجأة صاعقة للإسرائليين.
حقق الجيشان المصري والسوري الأهداف الإستراتيجية المرجوة من وراء المباغتة العسكرية لإسرائيل ، كانت هناك إنجازات ملموسة في الأيام الأولى بعد شن الحرب ، حيث توغلت القوات المصرية 20 كم شرق قناة السويس،
وتمكنت القوات السورية من الدخول في عمق هضبة الجولان. أما في نهاية الحرب فانتعش الجيش الإسرائيلي فعلى الجبهة المصرية تمكن من فتح ثغرة الدفرسوار و عبر للضفة الغربية للقناة و ضرب الحصار على الجيش الثالث
الميداني و على الجبهة السورية تمكن من طرد السوريون من هضبة الجولان بل و استمر في دفع الحدود للخلف لتوسيع المستعمرة.
تدخلت الدولتان العظمى في ذلك الحين في سياق الحرب بشكل غير مباشر حيث زود الاتحاد السوفياتي بالأسلحة سوريا و مصر بينما زودت الولايات المتحدة بالعتاد العسكري إسرائيل. في نهاية الحرب عمل وزير الخارجية
الأمريكي هنري كيسنجر وسيطاً بين الجانبين ووصل إلى اتفاقية هدنة لا تزال سارية المفعول بين سوريا وإسرائيل. بدلت مصر وإسرائيل اتفاقية الهدنة باتفاقية سلام شاملة في "كامب ديفيد" 1979.
من أهم نتائج الحرب استرداد السيادة الكاملة على قناة السويس، واسترداد جميع الأراضي في شبه جزيرة سيناء. واسترداد جزء من مرتفعات الجولان السورية بما فيها مدينة القنيطرة وعودتها للسيادة السورية. ومن
النتائج الأخرى تحطم أسطورة أن جيش إسرائيل لا يقهر والتي كان يقول بها القادة العسكريون في إسرائيل[1] ، كما أن هذه الحرب مهدت الطريق لاتفاق كامب ديفيد بين مصر و إسرائيل و التي عقدت في سبتمبر 1978م على
إثر مبادرة أنور السادات التاريخية في نوفمبر 1977م و زيارته للقدس. وأدت الحرب أيضا إلى عودة الملاحة في قناة السويس في يونيو 1975م.
...