السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ما هو حلف الفضول ؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 20، 2015 في تصنيف التاريخ بواسطة أخزم (149,980 نقاط)

7 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 8، 2015 بواسطة لؤي (151,940 نقاط)
 
أفضل إجابة
حلف الفضول, حلف من قبائل من قريش، اجتمعوا له في دار عبد الله بن جدعان بن عمرو بن كعب بن سعد بن تيم بن مرة بن كعب بن لؤي ، لشرفه وسنه ، فكان‏‏ حلفهم
عنده ‏‏‏:‏‏‏ بنو هاشم ، وبنو المطلب ، وأسد بن عبدالعزى ، وزهرة بن كلاب ، وتيم بن مرة ‏‏‏.‏‏‏
فتعاقدوا وتعاهدوا على أن لا يجدوا بمكة مظلوما من أهلها وغيرهم ممن دخلها من سائر الناس إلا قاموا معه ، وكانوا على من ظلمه حتى ترد عليه مظلمته ، فسمت قريش ذلك الحلف حلف الفضول ‏‏‏.‏‏‏‏‏
روى الحميدي عن سفيان عن عبد الله عن محمد وعبد الرحمن ابني أبي بكر قالا : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لقد شهدت في دار عبد الله بن جدعان حلفا لو دعيت به في الإسلام لأجبت . تحالفوا أن ترد
الفضول على أهلها ، وألا يعز ظالم مظلوما .
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 2، 2015 بواسطة لؤي (151,940 نقاط)
ما هو حلف الفضول مع توثيق المصدر
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 4، 2015 بواسطة هيفاء (155,600 نقاط)
حلف الفضول
قال ابن هشام :
وأما حلف الفضول فحدثني زياد بن عبد الله البكائي عن محمد بن إسحاق قال تداعت قبائل من قريش إلى حلف فاجتمعوا له في دار عبد الله بن جدعان بن عمرو بن كعب بن سعد بن تيم بن مرة بن كعب بن لؤي ، لشرفه وسنه
.
فكان حلفهم عنده بنو هاشم ، وبنو المطلب ، وأسد بن عبد العزى ، وزهرة بن كلاب ، وتيم بن مرة فتعاقدوا وتعاهدوا على أن لا يجدوا بمكة مظلوما من أهلها وغيرهم ممن دخلها من سائر الناس إلا قاموا معه وكانوا على
من ظلمه حتى ترد عليه مظلمته فسمت قريش ذلك الحلف حلف الفضول .
حلف الفضول
وذكر ابن هشام الحلف الذي عقدته قريش بينها على نصرة كل مظلوم بمكة قال ويسمى حلف الفضول ولم يذكر سبب هذه التسمية وذكرها ابن قتيبة ، فقال كان قد سبق قريشا إلى مثل هذا الحلف جرهم في الزمن الأول فتحالف
منهم ثلاثة هم ومن تبعهم
أحدهم الفضل بن فضالة ، والثاني : الفضل بن وداعة ، والثالث فضيل بن الحارث . هذا قول القتبي .
وقال الزبير الفضيل بن شراعة والفضل بن وداعة ، والفضل بن قضاعة ، فلما أشبه حلف قريش الآخر فعل هؤلاء الجرهميين سمي حلف الفضول والفضول جمع فضل وهي أسماء أولئك الذين تقدم ذكرهم .
وهذا الذي قاله ابن قتيبة حسن ولكن في الحديث ما هو أقوى منه وأولى .
روى الحميدي عن سفيان عن عبد الله عن محمد وعبد الرحمن ابني أبي بكر قالا : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لقد شهدت في دار عبد الله بن جدعان حلفا لو دعيت به في الإسلام لأجبت . تحالفوا أن ترد
الفضول على أهلها ، وألا يعز ظالم مظلوما .
ورواه في مسند الحارث بن عبد الله بن أبي أسامة التميمي .
فقد بين هذا الحديث لم سمي حلف الفضول وكان حلف الفضول بعد الفجار وذلك أن حرب الفجار كانت في شعبان وكان حلف الفضول في ذي القعدة قبل المبعث بعشرين سنة وكان حلف الفضول أكرم حلف سمع به وأشرفه في العرب
.
وكان أول من تكلم به ودعا إليه الزبير بن عبد المطلب ، وكان سببه أن رجلا من زبيد قدم مكة ببضاعة فاشتراها منه العاصي بن وائل وكان ذا قدر بمكة وشرف فحبس عنه حقه فاستعدى عليه الزبيدي الأحلاف : عبد الدار
ومخزوما وجمح وسهما وعدي بن كعب ، فأبوا أن يعينوه على العاصي بن وائل وزبروه أي انتهروه فلما رأى الزبيدي الشر أوفى على أبي قبيس عند طلوع الشمس وقريش في أنديتهم حول الكعبة ، فصاح بأعلى صوته
يا آل فهر لمظلوم بضاعته
ببطن مكة نائي الدار والنفر
ومحرم أشعث لم يقض عمرته
يا للرجال وبين الحجر والحجر
إن الحرام لمن تمت كرامته
ولا حرام لثوب الفاجر الغدر
فقام في ذلك الزبير بن عبد المطلب ، وقال ما لهذا مترك فاجتمعت هاشم وزهرة وتيم بن مرة في دار ابن جدعان ، فصنع لهم طعاما ، وتحالفوا في ذي القعدة في شهر حرام قياما ، فتعاقدوا ، وتعاهدوا بالله ليكونن يدا
واحدة مع المظلوم على الظالم حتى يؤدى إليه حقه ما بل بحر صوفة وما رسا حراء وثبير مكانهما ، وعلى التأسي في المعاش فسمت قريش ذلك الحلف حلف الفضول وقالوا : لقد دخل هؤلاء في فضل من الأمر ثم مشوا إلى
العاصي بن وائل فانتزعوا منه سلعة الزبيدي فدفعوها إليه وقال الزبير رضي الله عنه
حلفت لنقعدن حلفا عليهم
وإن كنا جميعا أهل دار
نسميه الفضول إذا عقدنا
يعز به الغريب لدى الجوار
ويعلم من حوالي البيت أنا
أباة الضيم نمنع كل عار
وقال الزبير بن عبد المطلب :
إن الفضول تحالفوا ، وتعاقدوا
ألا يقيم ببطن مكة ظالم
أمر عليه تعاهدوا ، وتواثقوا
فالجار والمعتر فيهم سالم
وذكر قاسم بن ثابت في غريب الحديث أن رجلا من خثعم قدم مكة معتمرا ، أو حاجا ، ومعه بنت له يقال لها : القتول من أوضأ نساء العالمين فاغتصبها منه نبيه بن الحجاج وغيبها عنه فقال الخثعمي : من يعديني على هذا
الرجل فقيل له عليك بحلف الفضول فوقف عند الكعبة ، ونادى : يا لحلف الفضول فإذا هم يعنقون إليه من كل جانب وقد انتضوا أسيافهم يقولون جاءك الغوث ، فما لك ؟ فقال إن نبيها ظلمني في ابنتي ، وانتزعها مني قسرا
، فساروا معه حتى وقفوا على باب الدار فخرج إليهم فقالوا له أخرج الجارية ويحك ، فقد علمت من نحن وما تعاقدنا عليه فقال أفعل ولكن متعوني بها الليلة فقالوا له لا والله ولا شخب لقحة فأخرجها إليهم وهو
يقول
راح صحبي ولم أحي القتولا
لم أودعهم وداعا جميلا
ذ أجد الفضول أن يمنعوها
قد أراني ، ولا أخاف الفضولا
لا تخالي أني عشية راح الر
كب هنتم علي ألا أقولا
في أبيات غير هذه ذكرها الزبير وذكر من قوله فيها أيضا :
حلت تهامة حلة
من بيتها ووطائها
ولها بمكة منزل
من سهلها وحرائها
أخذت بشاشة قلبه
ونأت فكيف بنأيها
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 13، 2015 بواسطة طويلة العنق (157,220 نقاط)
حلف الفضول، وهم جماعة من المطيبين، وقد شارك فيه رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وهو في سن العشرين، وكان من أمر هذه الهيئة الإصلاحية؛ أن تداعت قبائل
من قريش إلى حلف فاجتمعوا له في دار عبد الله بن جدعان، لشرفه وسنه، فكان حلفهم عنده، فتعاقدوا وتعاهدوا على أن لا يجدوا بمكة مظلومًا دخلها من سائر الناس، إلا قاموا معه وكانوا على من ظلمه حتى ترد عليه
مظلمته فسمت قريش ذلك الحلف حلف الفضول
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 13، 2015 بواسطة مرام (150,640 نقاط)
هو حلف قبل الاسلام تحالف فية اهل مكة لنصرة المظلوم
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 14، 2015 بواسطة هتان (157,840 نقاط)
حلف الفضول
وذكر ابن هشام الحلف الذي عقدته قريش بينها على نصرة كل مظلوم بمكة قال ويسمى حلف الفضول ولم يذكر سبب هذه التسمية وذكرها ابن قتيبة ، فقال كان قد سبق قريشا إلى مثل هذا الحلف جرهم في الزمن الأول فتحالف
منهم ثلاثة هم ومن تبعهم
أحدهم الفضل بن فضالة ، والثاني : الفضل بن وداعة ، والثالث فضيل بن الحارث . هذا قول القتبي .
وقال الزبير الفضيل بن شراعة والفضل بن وداعة ، والفضل بن قضاعة ، فلما أشبه حلف قريش الآخر فعل هؤلاء الجرهميين سمي حلف الفضول والفضول جمع فضل وهي أسماء أولئك الذين تقدم ذكرهم .
وهذا الذي قاله ابن قتيبة حسن ولكن في الحديث ما هو أقوى منه وأولى .
روى الحميدي عن سفيان عن عبد الله عن محمد وعبد الرحمن ابني أبي بكر قالا : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -   لقد شهدت في دار عبد الله بن جدعان حلفا لو دعيت به في الإسلام لأجبت . تحالفوا أن
ترد الفضول على أهلها ، وألا يعز ظالم مظلوما   .
ورواه في مسند الحارث بن عبد الله بن أبي أسامة التميمي .
فقد بين هذا الحديث لم سمي حلف الفضول وكان حلف الفضول بعد الفجار وذلك أن حرب الفجار كانت في شعبان وكان حلف الفضول في ذي القعدة قبل المبعث بعشرين سنة وكان حلف الفضول أكرم حلف سمع به وأشرفه في العرب
.
وكان أول من تكلم به ودعا إليه الزبير بن عبد المطلب ، وكان سببه أن رجلا من زبيد قدم مكة ببضاعة فاشتراها منه العاصي بن وائل وكان ذا قدر بمكة وشرف فحبس عنه حقه فاستعدى عليه الزبيدي الأحلاف : عبد الدار
ومخزوما وجمح وسهما وعدي بن كعب ، فأبوا أن يعينوه على العاصي بن وائل وزبروه أي انتهروه فلما رأى الزبيدي الشر أوفى على أبي قبيس عند طلوع الشمس وقريش في أنديتهم حول الكعبة ، فصاح بأعلى صوته
يا آل فهر لمظلوم بضاعته
ببطن مكة نائي الدار والنفر
ومحرم أشعث لم يقض عمرته
يا للرجال وبين الحجر والحجر
إن الحرام لمن تمت كرامته
ولا حرام لثوب الفاجر الغدر
فقام في ذلك الزبير بن عبد المطلب ، وقال ما لهذا مترك فاجتمعت هاشم وزهرة وتيم بن مرة في دار ابن جدعان ، فصنع لهم طعاما ، وتحالفوا في ذي القعدة في شهر حرام قياما ، فتعاقدوا ، وتعاهدوا بالله ليكونن يدا
واحدة مع المظلوم على الظالم حتى يؤدى إليه حقه ما بل بحر صوفة وما رسا حراء وثبير مكانهما ، وعلى التأسي في المعاش فسمت قريش ذلك الحلف حلف الفضول وقالوا : لقد دخل هؤلاء في فضل من الأمر ثم مشوا إلى
العاصي بن وائل فانتزعوا منه سلعة الزبيدي فدفعوها إليه وقال الزبير رضي الله عنه
حلفت لنقعدن حلفا عليهم
وإن كنا جميعا أهل دار
نسميه الفضول إذا عقدنا
يعز به الغريب لدى الجوار
ويعلم من حوالي البيت أنا
أباة الضيم نمنع كل عار
وقال الزبير بن عبد المطلب :
إن الفضول تحالفوا ، وتعاقدوا
ألا يقيم ببطن مكة ظالم
أمر عليه تعاهدوا ، وتواثقوا
فالجار والمعتر فيهم سالم
وذكر قاسم بن ثابت في غريب الحديث أن رجلا من خثعم قدم مكة معتمرا ، أو حاجا ، ومعه بنت له يقال لها : القتول من أوضأ نساء العالمين فاغتصبها منه نبيه بن الحجاج وغيبها عنه فقال الخثعمي : من يعديني على هذا
الرجل فقيل له عليك بحلف الفضول فوقف عند الكعبة ، ونادى : يا لحلف الفضول فإذا هم يعنقون إليه من كل جانب وقد انتضوا أسيافهم يقولون جاءك الغوث ، فما لك ؟ فقال إن نبيها ظلمني في ابنتي ، وانتزعها مني قسرا
، فساروا معه حتى وقفوا على باب الدار فخرج إليهم فقالوا له أخرج الجارية ويحك ، فقد علمت من نحن وما تعاقدنا عليه فقال أفعل ولكن متعوني بها الليلة فقالوا له لا والله ولا شخب لقحة فأخرجها إليهم وهو
يقول
راح صحبي ولم أحي القتولا
لم أودعهم وداعا جميلا
ذ أجد الفضول أن يمنعوها
قد أراني ، ولا أخاف الفضولا
لا تخالي أني عشية راح الر
كب هنتم علي ألا أقولا
في أبيات غير هذه ذكرها الزبير وذكر من قوله فيها أيضا :
حلت تهامة حلة
من بيتها ووطائها
ولها بمكة منزل
من سهلها وحرائها
أخذت بشاشة قلبه
ونأت فكيف بنأيها
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 18، 2015 بواسطة نرمين (149,350 نقاط)
سبق للاخ هانى سويلم ان سأل هذا السؤال و هو الان يجاوب
...