السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ماهو العلاج الطبيعي السريعي للكحه والزجام ؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 29، 2015 في تصنيف مواضيع عامة بواسطة لمى (162,260 نقاط)

7 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 9، 2015 بواسطة صهيب (151,560 نقاط)
 
أفضل إجابة
الطريق الاوله
تسخين ماء لدرجة الغليان  
وضع الماء في كاسة وسط  تعصر 3 الى 5 ليمونات من الليمون الاخضر الصغير  يحلا بالعسل  قليل من النعناع لجمال النكه  وفوائد النعناع الكثيرة  ويشرب دافئ
الثاني  يسخن الحليب لدرجة قريب الغليان  يضاف اليه ملعقة طعام من الزنجبيل  يحلى بالعسل
والطريقتين  الاولى والثانيه اسرع علاج  جدا فعال من  النزلات المفاجاة مثل الزكام والبلغم والكحه
وانشاء الله قدامك العافيه
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 30، 2015 بواسطة مباركة (157,190 نقاط)
شرب السوائل الدافئة
الينسون ، الزنجبيل ، الليمون
والله يشافيكم من كل داء
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 6، 2015 بواسطة أيهم (162,110 نقاط)
المقدمة
يكون السعال أو الكحة بانقباض مفاجئ، وعادة متكرر، في عضلات القفص الصدري مما يسبب طرد الهواء بشدة خارج الرئة.
السعال ليس مرضا بحد ذاته ولكنه عرض مرضي وعادة ما يتم كردة فعل دفاعي للجسم لطرد المواد الغريبة التي تحاول التسلل للجهاز التنفسي العلوي والجهاز التنفسي السفلي، كما أنه يحدث كردة فعل عند دخول المحسسات
إلى الجهاز التنفسي، والسعال إحدى وسائل طرد البلغم الزائد فالرئة تنتج البلغم بشكل مستمر ويمر عادة بشكل هادئ إلى المعدة حاملاً معه العوالق من الملوثات في الهواء التي التصقت به ولكن البلغم يزداد في
الحالات المرضية ويتغير.
[عدل] فيزيولوجيا منعكس السعال
قد ينشأ السعال بفعل عدد من المثيرات، فإذا تخرشت مستقبلات أعصاب السعال (الذاهبة إلى المراكز العصبية) في الرئتين يحدث تنبيه يمر عبر العصب المبهم ومن ثم ترسل المراكز العصبية رسائل تنبيه إلى الأعصاب
المستهدفة كالحجاب الحاجز والجهاز العضلي في كل من منطقة الأوراب (ما بين الأضلاع) والرغامى والقصبات والبطن والحنجرة، ويكون السعال هو المحصلة لهذه التنبيهات العضلية.
وهكذا للسعال أنواع وتقسيمات. والتقسيم الأكثر شيوعا هو تقسيم السعال (الكحة) إلى نوعين:
كحة ناتجة بسبب تهيج في منطقة البلعوم أو الحنجرة.
الكحة الناتجة من الرئتين.
وإن كان أحيانا يصعب التمييز بينهما، والجدير بالذكر أن هذا التقسيم له فائدة عملية حيث أن أسباب هذين النوعين من الكحة مختلفة نوعا ما.
[عدل] مراحل السعال
مرحلة الشهيق من السعال : بأخذ المريض نفساً عميقاً قبل بدء السعال
مرحلة الضغط : يتضيق المزمار وينغلق (المزمار : فتحة في أعلى الحنجرة) وتتضيق القصبات إلى النصف على الأقل من قطر لمعتها الطبيعي
مرحلة الانفجار : حيث ينفتح المزمار فجأة ويقوم المريض إرادياً بإعطاء جهد زفيري قوي مع صوت قصير وعالي
[عدل] الطبيعة الثنائية للسعال
من إيجابيات السعال أن يقوم الجريان السريع للهواء، وتضيق القصبات المرافق بدفع المخاط الزائل excessive mucus في الطرق الهوائية للصعود إلى الأعلى حيث يمكن للمريض أن يبلعه أو يتقشعه. وعادةً ما يصف المريض
حالته بأنها احتقان قصبي خفيف.
وإذا أفادت حالة السعال في إزالة المفرزات الرئوية يسمى سعال منتج productive cough ولهذا يحاول مزود الرعاية الصحية التأكيد على أن يهتم المريض بالحفاظ على فعالية السعال المنتج وذلك عبر إماهة مناسبة
(زهورات، حساء، مشروبات بمختلف أنواعها، أو زيادة رطوبة الجو بالتبخير …إلخ) مع استخدام دواء مقشع
والسبب المهم وراء هذا التأكيد أن فشل المريض في إزالة هذا المفرزات بصورة فعالة قد يحدث عنده ذات الرئة (التهاب الرئة) pneumonia
ولكن الأمر السلبي في السعال أن عملية السعال بحد ذاتها تسبب سعالاً إضافياً بسبب تخريش مجرى الهواء وفي مثل هذه الحالات يصف الطبيب دواء مثبطاً للسعال (كوديئين، ديكستروميترفان، نوسكابين …) ليساعد في قطع
السعال الشديد
[عدل] أسباب مرض السعال
أهم أسباب السعال المزمن
أسباب السعال المزمن قد تكون أدوية تسبب السعال كاثر جأنبي مثل بعض أدوية الضغط من نوع الأدوية المُثبطة للإنزيم المُحول للأنجيوتنسين Angiotensin Converting Enzyme Inhibitors. والسبب الأكثر شيوعاً هو
التدخين.
أما باقي الأسباب فيمكن تقسيمها إلى
أسباب يمكن تشخيصها من خلال أشعة الصدر:
سرطان الرئة.
تليف الرئتين.
الالتهاب الرئوي المزمن مثل الدرن وغيره وأسباب أخرى عديدة.
أسباب التي لا يمكن تشخيصها من خلال الأشعة فهي:
الربو الشعبي.
التهاب الشعب الهوائية المزمن (Bronchitis) الناتج من التدخين.
ارتجاع السائل الأنفي (Postnasal Drip) وخصوصا عند المرضى الذين لديهم التهاب مزمن في الجيوب الأنفية.
ارتجاع عصارة المعدة من المعدة إلى المريء.
ومن خلال استعراض الأسباب هذه يتضح لدينا أن الأسباب متعددة وأن المشكلة قد لا تكون في الصدر أو الرئتين وإنما قد تنتج الكحة من مشكلة في الجيوب الأنفية أو المعدة وبالتالي يجب على الدكتور أخذ التاريخ
المرضي بشكل دقيق، والتركيز على الأعراض الأخرى المصاحبة للسعال مثل انسداد الأنف، الصفير، والحموضة (الحارج).
الربو والحساسية: وهذه المشكلة قد تظهر على شكل كحة فقط من دون الأعراض الأخرى المعروفة مثل الصفير أو صعوبة في التنفس والتي تحدث بسبب مرض الربو.
من الأسباب الأخرى (post nasal drip) أو ما يعرف بمشكلة تدفق إفرازات الأنف إلى الخلف ناحية البلعوم والحنجرة وهذه المشكلة تنتج من التهاب في الجيوب الأنفية أو الحساسية المزمنة في الأنف.
استرجاع العصارة الهضمية من المعدة إلى المريء (Gastroesophageal reflux). وهذه المشكلة قد تسبب كحة وذلك لوجود اتصال عصبي بين المريء والشعيبات الهوائية. تصيب هذه المشكلة الناس الذين لديهم ارتخاء في
الصمام الموجود بين المريء والمعدة.
التهاب الشعب الهوائية المصاحب للتدخين (Bronchitis) وهذه المشكلة تكون مزمنة عند المدخنين ولا يمكن التخلص منها إلا بترك التدخين.
ويمكن تحديد كل سبب على حدة من خلال الأعراض الأخرى التي تصاحب الكحة عادة.
[عدل] أنواع السعال
[عدل] السعال الحاد والمزمن
يقسم السعال عادة إلى قسمين:
1.القسم الأول:
هو الكحة قصيرة المدى (3 أسابيع أو أقل) وهذه الكحة تكون عادة مصاحبة لنزلة البرد أو النشلة أو الالتهاب الذي يصيب الأغشية المخاطية في منطقة البلعوم والأحبال الصوتية وفى العادة تختفي هذه الكحة تدريجيا مع
استخدام العلاج أو من دونه ولا تحتاج إلى مراجعة طبيب. وهناك أمراض أخرى تكون الكحة من أعرضها مثل الالتهاب الرئوي Pneumonia.
2.القسم الثاني:
هو الكحة عندما تستمر لفترة أسبوعين أو أكثر أو تكون كحة مصاحبة لبلغم متغير اللون أو الرائحة، أومصاحبة لدم فعندها يجب مراجعة الطبيب لأنها قد تكون بسبب مرض خطير مثل السل Tuberculosis أو سرطان الرئةأو
أنفلونزا الخنازير H1N1
[عدل] السعال عند مرضى الربو
إن أي سعال عند مريض الربو يستدعي مراجعة الطبيب، وأحد الأسباب التي تدعو لمراجعة الطبيب أيضاً اختلاط التشخيص، ففي حين يكون الوزيز (الأزيز) التنفسي هو الشكوى التي تشير إلى الربو تقليدياً، فإن بعض مرضى
الربو يشكل السعال الشكوى الأهم لديهم ويسمى هذا النوع من الربو
(الربو السعالي cough-variant asthma)
وهو سعال جاف غير منتج ويحدث في كل الأوقات ويزداد سوءاً عندما يتعرض المريض إلى أي التهاب inflammation في الطرق الهوائية بسبب الخمج الفيروسي viral infection أو عند استنشاق هواء بارد أو ممارسة الرياضة
أو حدوث التهاب أنف تحسسي
إن الأشخاص المصابين بالربو السعالي قد لا يحصلون على تشخيص مؤكد ولكن من المفيد النظر في تاريخ العائلة المرضي، ويدخل في الحسبان احتمالية وجود المرض إن وجد مسبقاً في العائلة، أو في حال وجدت مؤشرات
أخرى
وفي حالة الربو السعالي فإن الأولوية ليست معالجة السعال بمفرده بل الحصول على الرعاية الطبية للتشخيص الدقيق والحصول على معالجة مناسبة تتوجه لمجمل الأعراض وإن استخدام مثبط سعال (مسكن سعال) cough
suppressant يمكن أن يؤخر التشخيص ويشوش الصورة السريرية عند الذهاب للطبيب في آخر الأمر
إن تشخيص الربو السعالي أشد صعوبة من تشخيص الربو العادي وذلك لأن اختبارات مقاييس الربو كحجم الزفير المدفوع خلال ثانية واحدة أو ذروة الجريان الزفيري قد تكون ضمن الحدود الطبيعية، وينصح الأطباء بتشخيص
الربو السعالي باستخدام اختبار تحريض القصبات باستعمال الهستامين أو الميتاكولين
وعادة ما يستجيب المريض للموسعات الوعائية والكورتيكوستيروئيدات
قد يشكل السعال في أي مريض مصاب بالربو علامة مبكرة تشير إلى تدهور حالته، وفي هذه الحالة يكون السعال ليلياً noctural ويتظاهر مع أزيز wheezing وتقاصر الأنفاس (زلة تنفسية) shortness of breath، كما تتدنى
مستويات اختبار ذروة الجريان في الصباح الباكر ولهذا السبب يطلب من المريض مراجعة الطبيب المناسب بدل معالجة السعال بشكل ذاتي لاحتمال وجود علاقة بالربو
[عدل] سعال المدخنين
غالباً ما يعاني المدخنون من السعال، كما أن تدخين الوالدين يعتبر سبباً رئيسياً لسعال الأولاد ويستبطن لمعة مجرى التنفس الداخلية نوعان من الخلايا :
الخلايا الهدبية ciliary cells
خلايا جوبلت Goblet cells
وهذه الأخيرة هي المسئولة عن افراز معظم المادة المخاطية التي تعمل كفخ لاصق للملوثات المستنشقة ومنها المواد المسرطنة والبكتيريا والفيروسات
أما الخلايا الهدبية فتحرك ملايين الأهداب بشكل مستمر لتقوم بتحريك المادة المخاطية والأجسام التي علقت بها باتجاه الأعلى ليبلعها المريض أو يتقشعها
وتقوم هذه العملية بحماية الفرد الصحيح غير المدخن من مشاكل عدة منها سرطان الرئة، والرشح الشائع، والإنفلونزا common cold and influenza
تكون المادة المخاطية في الوضع الطبيعي للإنسان (غير المدخن أو المريض) منخفضة اللزوجة بشكل يكفي لحركتها باتجاه أعلى المجرى الهوائي بسهولة ويسر عبر الدفع المستمر من الخلايا المهدبة لها
أما في صدر المدخن فإن الدخان يزيد من كمية المخاط المنتج كما يزيد من لزوجته ويضعف نشاط الخلايا المهدبة وفي نفس الوقت تكون الملوثات الخارجية (
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 13، 2015 بواسطة معاذ (157,740 نقاط)
النعناع مع الليمون  يكون ساخن
او الحليب الزنجبيل
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 14، 2015 بواسطة كنان (148,740 نقاط)
السعال منعكس دفاعي طبيعي، ويعتبر رد فعل يقوم به الجسم للتخلص من المواد التي تهيج الممرات الهوائية.ورغم الإزعاج الذي يسببه إلا أنه ضروري لصحة الإنسان. ويعد
السعال حاداً إذا بدأ فجأة واستمر أقل من 2-3 أسبوع ومزمناً إذا استمر أكثر من ذلك وغالباً ما يكون السعال نتيجة متأخرة للرشح والإنفلونزا
ويعتبر السعال أو (الكحة) من أهم الأعراض التي قد يلجأ بسببها المريض إلى الطبيب وقد تكون أحد الأعراض البسيطة المصاحبة لنزلة برد (رشح)، وربما تكون مؤشراً لأمراض أهم متعددة في الجهاز التنفسي أو الأجهزة
الأخرى، وهو من أكثر الحالات المرضية شيوعاً، ويطلب فيها المرضى عادة المساعدة من الصيدلي لتدبيرها، وغالباً ما يترافق السعال مع الرشح الشائع ولذلك فهو قابل للعلاج ذاتياً في معظم الحالات. وفي حال ظهر
سعال دون وجود أعراض تشير إلى الإصابة بالرشح الشائع فيجب تحويل المريض للتقييم الطبي، كذلك إن ترافق بحمى أو تقاصر الأنفاس.
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 16، 2015 بواسطة نجود (153,070 نقاط)
الأعراض
بعد الإصابة بفيروس الزكام يبدأ الرشح أو سيلان الأنف، وسبب ذلك يعود إلى أن الخلايا للأنف والجيوب الأنفية تحاول طرد الفيروس وغسله بإفراز كميات كبيرة من المخاط السائل، ويتحول هذا المخاط بعد يومين إلى
اللون الأبيض أو الأصفر، وعندما تعود البكتيريا الطبيعية الموجودة في الجهاز التنفسي العلوي إلى نشاطها بعد التخلص من فيروس الزكام يتغير لون الإفرازات المخاطية إلى اللون الأخضر، وهذا أمر طبيعي في نهاية
العدوى بالزكام ولا يعني أن المصاب يحتاج إلى مضاد حيوي لعلاج الإفرازات ذات اللون الأخضر. من الأعراض الأخرى للزكام:
ألم في الحلق (البلعوم).
سعال.
عطاس.
حرقة أو ألم بسيط في العينين.
الإحساس بتعب عام.
صداع.
بحة في الصوت.
ارتفاع في درجة الحرارة.
[عدل] العدوى
استنشاق الهواء الملوث بالفيروس المسبب للمرض، عن طريق عطاس أو سعال شخص مصاب.
لمس يدي شخص مصاب بالزكام.
استعمال الأدوات الخاصة بالشخص المصاب أثناء إصابته بالزكام.
وجد بالتجارب أن 95% من الأشخاص الذين يتعرضون لفيروس الزكام يصابون بالمرض, و75% من هؤلاء الذين اصيبوا بالمرض تظهر عليهم الأعراض .
[عدل] فترة الحضانة
تبلغ فترة حضانة الفيروس بالجسم من 2-5 أيام ولكن يمكن للأعراض أن تظهر بعد 10 ساعات من دخول الفيروس للجسم, ويُعلل سبب طول فترة الحضانة للتنوع الكبير في أنواع الفيروسات المسببة للزكام, والتعليل الاخر
لطول فترة الحضانة أن بعض الأشخاص لا تظهر عليهم الأعراض رغم وجود الفيروس بالجسم مما يجعل تقدير فترة الحضانة بشكل دقيق غير ممكن فعلياً .
[عدل] العلاج
لا يوجد علاج شافي من الزكام، والمضادات الحيوية ليس لها دور في علاجه لأنه مرض فيروسي، والطريقة التي يتغلب فيها الجسم على الإصابة بالزكام هي المناعة الذاتية التي تتكون بعد التعرض للفيروس بعدة أيام،
وهناك بعض الأمور التي يمكن أن يقوم بها المصاب بالزكام خلال هذه الفترة إلى أن يتحسن تماما ويتم شفاؤه، وهذه الأمور هي:
الراحة في البيت، وخاصة عند ارتفاع درجة الحرارة، ويحتاج المريض عادة لساعات من النوم أكثر من العادة.
استعمال الباراسيتامول لتسكين الألم وتخفيض الحرارة.
استنشاق البخار للمساعدة على فتح الأنف المسدود وللتغلب على الاحتقان.
يمكن استعمال نقط للأنف تحوي محلولاً ملحياً، أو استعمال مضادات الاحتقان الموضعية على شكل قطرات في الأنف. على ألا يزيد استعمالها على ثلاثة أيام منعاً للمضاعفات التي يمكن حدوثها عند استعماله أكثر من
ذلك, كما يمكن استعمال عقار السيدوافدرين المضاد للاحتقان عن طريق الفم لمدة ثلاثة أيام.
الإكثار من شرب السوائل، وخاصة الدافئة والمحلاة بالعسل.
الامتناع عن التدخين.
غسل اليدين بشكل متكرر لمنع نقل العدوى للآخرين عند مصافحتهم لأن الفيروس ممكن أن يعلق باليدين بعد تنظيف الأنف وينتقل بعد ذلك للآخرين.
[عدل] أحوال توجب مراجعة الطبيب
الإحساس بألم في الصدر أو صعوبة في التنفس.
الإحساس بألم في مقدمة الرأس أو في عظام الوجه (احتمال الإصابة بالتهاب في الجيوب الأنفية).
ألم أو إفرازات من الأذن (احتمال الإصابة بالتهاب الإذن الوسطى).
استمرار ارتفاع درجة الحرارة لأكثر من ثلاثة أيام، أو ارتفاعها أكثر من 39 درجة مئوية، أو استمرار أعراض الزكام لأكثر من عشرة أيام
استمرار خروج الإفرازات المخاطية ذات اللون الأخضر من الصر أو الأنف لفترة طويلة بعد اختفاء أعراض الزكام (احتمال الإصابة بالتهاب في الصدر أو الجيوب الأنفية).
الإحساس بآلام في الحلق (البلعوم) دون وجود أعراض الزكام (احتمال الإصابة بالتهاب اللوزتين أو البلعوم).
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 28، 2015 بواسطة الظبية البيضاء (151,000 نقاط)
الزكام أو الرشح هو التهاب فيروسي حاد يصيب الجهاز التنفسي العلوي، وخاصة الأنف والبلعوم، وهو مرض شديد العدوى.
...