السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

البراغماتيه من المبادئ التي تعكس الحقائق في شرعية الوصول للغايات لانها لا تنظر الى نوع الوسائل التي تمتطيها

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 12، 2015 في تصنيف مواضيع عامة بواسطة الظبية البيضاء (151,000 نقاط)
تحديث للسؤال برقم 1

وان كانت قد تلائم في جوانب قليله اما لصدفة او لعدم اضطرارها للوسائل المرفوضه في الوصول للغايات ولكن ان يكون الوصول للغايات بطرق غير انسانيه وعن طريق اقصاء الاخرين بل بتحطيم قدراتهم ومعنوياتهم
دون وازاع من رحمة او دين شئ يفضح المقاصد الفكريه الهوجاء والانانية العمياء في نفوس هولاء ،ويجعل من ايجاد الحلول المناسبه للقضايا المختلفه في غاية من الصعوبة وحتى عن طريق البراغماتيه نفسها لاصدامها
باطماع هولاء التي لاتنتهي عند حد او حتى تعترف بحقوق الاخرين من الناحية الانسانيه ،والادهى والامر في استباحة الوصول للغايات عن طريق  الوسائل الهابطه الى درجات الانحطاط هو تصوير الاخرين بأنهم
خطرعلى المجتمع او نعتهم بصفات لاتخطر على بال من فيه ذرة انسانيه وجعلهم لايستطيعون فكاكا من هول ماوجه لهم عن طريق المجتمع او حتى وسائل نشر الفضيله بين الناس (كالمساجد مثلا)او عن طريق المحسوبيات في
الوسائل الرسميه او المؤسسات الخاصه ولاشك ان ذلك الفعل  قد ترفضه البراغماتيه نفسها لكونه تخلى عن صفة سياسة التعامل والمقصد في الوصول الى النتائج بالطرق السريعه الذي هو مبدا البراغماتيه الاساسي
،فهل ترى ان البراغماتيه الوجه الاخر للدكتاتوريه ام انه توجه يحتاج الى تحسين وسائله واهدافه للوصول للغايات

تحديث للسؤال برقم 2

الاخ الناطق الرسمي تحليل جيد امل  ان تقرأ كلامي مرة اخرى لتعرف مدى المعنى الذي ارمي اليه من خلال مناقشة المبداالبراغماتي والذي ختمته بسؤال لم تجب عليه امل الاجابه

تحديث للسؤال برقم 3

اذا فأنت ترى ان البراغماتيه فرع للدكتاتوريه تطمح بالوصول الى غاياتها عن طريق وجهها المقنع  الذي يسمى البراغماتيه

تحديث للسؤال برقم 4

وغير جنون العظمه الذي مشكلته بلا حل كما حدث لكثير من الزعماء في العالم قضية الارهاب وتفجير الامنين نوع من البراغماتيه الفكريه التي تعتمد على خاصية سلب الاتباع القدره الفكريه على المعارضه
والامتثال الحرفي بقوانييها الملبسه  بألبسة لاتنتمي لها في الحقيقه و التي هي وجه مقنع للدكتاتوريه تحاول الوصول لغاياتها بوسائل بشعه ومنطقيه متحجره لا تنصاع لمبدا الحوار او الاحتكام للعقلاء او حتى
التفاوض لدرء مايحصل من احداث هوجاء لاتنتمي لأي مبدأ من المبادئ ،ويقاس على ذلك الكثير من الاحاث الداخليه في المجتمع او الجماعه او التجمع او الحزب او الطريقه فهناك درجات مختلفه من الدكتاتوريه الممنهجه
تجاه شخص او افراد او مجموعه او طائفه او حتى ضد النظام السياسي القائم عن طريق اخفاء الممارسات الحقيقه التي ينتهجها مؤججوا الاحداث او القضايا المختلفه وجعلها في قالب لايستنكرها الاخرين اي لا يشعرون
 بالهدف الحقيقي الذي يراد من وراء الاحداث

39 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 4، 2015 بواسطة انجي (157,250 نقاط)
 
أفضل إجابة
اذا تريد إجابة ميكروسكوبية....
الدكتاتورية اشمل من البراغماتيه ان لم تكن البراغماتيه احدى الادوات التي يستخدمها الدكتتاتور للوصول الى مبتغاه...
واذا قمنا بتقريب العدسة اكثر فأكثر فأن نجد ان هناك عامل مشترك بينهما يؤدي الى هدف مشترك كذلك..
فالعامل المشترك بينهما استخدام كل الوسائل المتاحة والممكنة للوصول للهدف....
والهدف المشترك بينهما هو محاولة اقصاء الاخرين وتقزيمهم وجعلهم سلم يرتقون به من خلالهم...
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 12، 2015 بواسطة مباركة (157,190 نقاط)
قولو لحكام العرب راد تندمو ياكلاب
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 13، 2015 بواسطة زيدون (157,330 نقاط)
يمكن رصد المعاني المختلفة السائدة للبراغماتية في المجالين الاجتماعي والسياسي، ففي الغرب بشكل عام، يضعون البراغماتي مقابل الأيديولوجي، وكنقيض له، فحينما تقول
"هذا الإنسان أيديولوجي"، فإنك تقصد انه يتقيد بمنظومة أفكار وأهداف ثابتة تحدد مواقفه العامة سلفاً، كالوطنية والقومية والدين. مقابل هذا النمط يقال "هذا الرجل براغماتي"، ويقصد بذلك انه متحرر من كل
أيديولوجيا، او موقف مسبق، ويتصرف وفق اللحظة او الظرف، مستهدياً بما ينفعه ويضره هو شخصياً. لذلك فالبراغماتية، أساساً، هي منطلق فردي، وتجمع هذه المنطلقات عددياً، أي دون أن تصبح ذات مصدر جمعي واحد،
لتعبر عن "مصالح مشتركة" بين أفراد توجد بينهم اختلافات وتناقضات جوهرية وثانوية كثيرة.
وازدهار هذه الفلسفة في أمريكا يفسر وبوضوح جوهرها، فأمريكا ليست دولة ذات هوية قومية، كفرنسا وإيطاليا مثلاً، بل هي ملاذ تجمعات مهاجرين، تركوا بلدانهم الأصلية من اجل الرزق، أو تم نفيهم إليها من السجون
التي اكتظت بالمجرمين، أو من الهاربين من الاضطهاد الديني، لذلك كان طبيعياً أن تختلف، بل وتتناقض، ثقافاتهم ودوافعهم، وهنا برزت أهمية وجود فلسفة تلبي رغباتهم المختلفة، فازدهرت البراغماتية لأنها تخاطب،
وتستجيب، للمصلحة الفردية وتمنحها غطاء "المشروعية الذاتية".
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 13، 2015 بواسطة حسان (165,890 نقاط)
يا اخي ...حفظك  الله ..البراغماتيه(اصحابها لا يؤمنون بالانظمة الشمولية بل بالحرية المطلقة) وهي وغيرها من المصطلحات المستوردة  ذات البريق
والمغناطيسية ...فيها محاذير شرعية كثيرة....
وسؤالك يمكننا استبداله...بــ
(النفاق الاجتماعي) من المبادئ التي تعكس الحقائق في شرعية الوصول للغايات لانها لا تنظر الى نوع الوسائل التي تمتطيها...
قال صلى الله عليه وسلم  : ( آية المنافق ثلاث : إذا حدث كذب ، وإذا وعد أخلف ، وإذا ائتمن خان ) وفي رواية : ( إذا خاصم فجر ، وإذا عاهد غدر )... هذه كلها من الوسائل التي يستخدمها صاحبها من اجل
تحسين وسائله واهدافه للوصول للغايات...
وشكرا على اسئلتك .. الراديكالية الوسطية وليست الراديكالية المتطرفة...
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 16، 2015 بواسطة اسماعيل رمضان (154,520 نقاط)
سيبك انتا المهم مادام هنا (القلب يعني) ابيض يبقي كل حاجه تمام وزي الفل
ولابراغيماتيه ولابرجوازيه ولاحتي كراماتيه هينفعوك
هات ال500 نقطه وانا هديللك 1000 ؟ها مبسوط ولا عايز تاني,,,,
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 16، 2015 بواسطة حسان (165,890 نقاط)
نتطلع للمزيد عن البراغاماتيه فكثير منا يجهل معناها
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 17، 2015 بواسطة لينا (152,490 نقاط)
هدوا مجرد نقاط
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 19، 2015 بواسطة سهى الكوكب (154,250 نقاط)
البراغماتية فضلا عن شرح السيد L-zerrouki  
أضيف من التراث:
. وفى شذرات الذهب في أخبار من ذهب للعماد الحنبلى (2). وكان أبو هريرة يصلى خلف على ويأكل على سماط معاوية ويعتزل القتال ويقول: الصلاة خلف على أتم، وسماط معاوية أدسم، وترك القتال أسلم. وقد أورد هذا
الخبر كذلك برهان الحلبي في السيرة الحلبية (3) وصاحب كتاب روض الاخيار المنتخب من ربيع الابرار لمحمد بن قاسم ابن يعقوب في باب الطعام وألوانه: فقال: إن أول من صنع المضيرة معاوية، وإن أبا هريرة كان
يستطيها ويأكل عنده في أيام صفين ويصلى خلف على وبذلك سمى " شيخ المضيرة، وموقعة صفين كانت في شهر صفر " (4) سنة 37 ه‍.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 19، 2015 بواسطة رمزي (156,260 نقاط)
ووفقا للبراغماتية فان النظريات والمعلومات لا يصبح لها أهمية الا من خلال الصراع ما بين الكائنات الذكية مع البيئة المحيطة بها،يقول "ويليام جيمس" عن
البراجماتية: "إنها تعني الهواء الطلق وإمكانيات الطبيعة المتاحة، ضد الموثوقية التعسفية واليقينية الجازمة والاصطناعية وادعاء النهائية في الحقيقة بإغلاق باب البحث والاجتهاد. وهي في نفس الوقت لا تدعي أو
تناحر أو تمثل أو تنوب عن أية نتائج خاصة، إنها مجرد طريقة فحسب، مجرد منهج فقط
لكن وحسب مافهمته من سؤالك،أن الغاية في الوصول إلى الحقائق يبرر الوسيلة ،وهذا ما لاأتفق معه شخصيا،لأنه إذا كانت الوسيلة غير شرعية وستلحق الأذى بشخص ما فيجب الاستغناء عنها.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 22، 2015 بواسطة مرام (150,640 نقاط)
البراغماتية قد تكون سلاحك لتصل الى السلطة لتحكم  بعدها بشكل اوتوقراطي وهو الوصف الاوضح لكلمة ديكتاتورية، كما أن الديكتاتورية تستخدم البراغماتية لتدعيم
وتوطيد اركانها. في كتاب الامير لميكافيللي نجد البراغماتية يتم تكريسها بأبشع صورها لتكرس مبدأ الغاية تبرر الوسيلة فتضرب بالحائط كل ما هو اخلاقي واصيل وموروث اجتماعي او اعتقادي وهي تماما الصورة التي
تكون عليها الديكتاتورية.
البراغماتية هي وسيلة سياسية تستخدمها الدول في تعاملاتها مع الدول الاخرى. البراغماتية يمكن لها تشكيل تكتلات وكارتيلات سياسية او اقتصادية في مواجهة تكتلات اخرى.
البراغماتية تكون كارثة عندما تنقلب الى الداخل فتحصل الانقسامات والاضطرابات وتنقلب فكرة الوحدة الوطنية والهوية الواحدة الى مركب براغماتي قابل بين لحظة واخرى الى التفكك بما يناسب اي من الافرقاء. لذا
فلربما بهذه الحالة تستدعى الاوضاع الناتجة عن بعض صور البرغماتية الغير ناضجة أو قصيرة النظر تستدعي الديكتاتورية للحضور بقوة لتعالج مثل هذا الوضع اذا استفحل. هذا لربما ما نشاهده احيانا على صورة
انقلابات عسكرية تطيح ببعض الصور الديموقراطية الهشة والغير ناضجة عندما تنتج البراغماتية الحزبية أو الايديولوجيه ذات الرؤى الضيقة خطابات ديماغوجية تسبب في خلق اصطفافات واستقطابات متنافرة يمكن لها ان
تضرب اركان الدولة وتشل حراكها السياسي والاقتصادي.
باختصار، فإنه بتصوري الشخصي ارى أن البراغماتية منهج والديكتاتورية واحدة من طفرات هذا المنهج ويمكن لهذه الديكتاتورية توليد براغماتية بمواصفات تتناسب مع ما تسعى اليه من توسع وتكريس لقوتها وتأثيرها على
المشهد العام.
تقبل احترام "الرجل الراقي"
...