السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

هل أصلي ركعات الشفع و الوتر قبل أو بعد صلاة التراويح

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 15، 2015 في تصنيف الفتاوى بواسطة آلاء (154,760 نقاط)

8 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 22، 2015 بواسطة سهى الكوكب (154,250 نقاط)
 
أفضل إجابة
كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي من الليل إحدى عشرة ركعه في رمضان ،
وصلاة التراويح من قيام الليل المسنون في رمضان .
حيث يقول النبي صلى الله عليه وسلم " من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه " .
ويقول النبي صلى الله عليه وسلم  " إن الله وتر يحب الوتر فاوترو يا أهل القرآن " .
وكان لا يصلي بعد الوتر ، فتكون الوتر آخر الصلاة .
حيث قال  النبي صلى الله عليه وسلم " اجعلوا آخر صلاتكم من الليل وترا  "
واعلم أن النبي صلى الله عليه وسلم يقول " من قام وصلى مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة  " أو كما قال النبي صلى الله عليه وسلم .
فاجعل آخر صلاتك من الليل وترا .
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 16، 2015 بواسطة أوس (153,660 نقاط)
بعد التراويح
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 18، 2015 بواسطة هيفاء (155,600 نقاط)
يقول .. الشيخ ابن باز رحمه الله
صلاة الوتر أقلها ركعة واحدة بعد العشاء أو في آخر الليل ركعة واحدة، هذا أقلها، وإن صلى ثلاثاً أو خمساً أو أكثر فهو أفضل، لكن أقلها واحدة بعد سنة العشاء، أو في وسط الليل، أو في آخر الليل، والأفضل أن
يزيد يصلي ثلاث أو خمس أو أكثر من ذلك ثنتين ثنتين، يسلم من كل ثنتين ويوتر بواحدة، هذا هو السنة، لقوله -صلى الله عليه وسلم- في الحديث الصحيح: (صلاة الليل مثنى مثنى، فإذا خشي أحدكم الصبح صلّى ركعة واحدة
توتر له ما قد صلى). وكان صلى الله عليه وسلم يصلي إحدى عشرة في الغالب، يسلم من كل ثنتين ويوتر بواحدة، وربما صلّى سبعاً، وربما صلى تسعاً، وربما صلّى خمساً، وربما صلّى ثلاثاً -عليه الصلاة والسلام-،
وربما صلّى أكثر، صلّى ثلاثة عشر، فهكذا المسلم يصلي ما يسر الله له، ويسلم من كل ثنتين ويوتر بواحدة، فإن لم يصلِ إلا واحدة فقط أجزأه ذلك، والحمد لله.
اليكم الدليل الأخر لعلا التوضيح لكي الجميع يفهم المعنى
الحمد لله
صلاة الوتر من أعظم القربات إلى الله تعالى ، حتى رأى بعض العلماء – وهم الحنفية – أنها من الواجبات ، ولكن الصحيح أنها من السنن المؤكدة التي ينبغي على المسلم المحافظة عليها وعدم تركها .
قال الإمام أحمد رحمه الله : " من ترك الوتر فهو رجل سوء لا ينبغي أن تقبل له شهادة "
وهذا يدل على تأكد صلاة الوتر .
ويمكن أن نلخص الكلام عن كيفية صلاة الوتر في النقاط التالية :
وقته :
ويبدأ من حين أن يصلي الإنسان العشاء ، ولو كانت مجموعة إلى المغرب تقديماً إلى طلوع الفجر ، لقوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( إِنَّ اللَّهَ قَدْ أَمَدَّكُمْ بِصَلاةٍ وهي الْوِتْرُ جَعَلَهُ
اللَّهُ لَكُمْ فِيمَا بَيْنَ صَلاةِ الْعِشَاءِ إِلَى أَنْ يَطْلُعَ الْفَجْرُ ) رواه الترمذي (425) وصححه الألباني في صحيح الترمذي
وهل الأفضل تقديمه أول الوقت أو تأخيره ؟
دلت السنة على أن من طمع أن يقوم من آخر الليل فالأفضل تأخيره ، لأن صلاة آخر الليل أفضل ، وهي مشهودة ، ومن خاف أن لا يقوم آخر الليل أوتر قبل أن ينام لحديث جابر رضي الله عنه قال : قال رسول الله صَلَّى
اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَنْ خَافَ أَنْ لا يَقُومَ مِنْ آخِرِ اللَّيْلِ فَلْيُوتِرْ أَوَّلَهُ وَمَنْ طَمِعَ أَنْ يَقُومَ آخِرَهُ فَلْيُوتِرْ آخِرَ اللَّيْلِ فَإِنَّ صَلاةَ آخِرِ اللَّيْلِ
مَشْهُودَةٌ وَذَلِكَ أَفْضَلُ ) رواه مسلم (755)
قال النووي : وهذا هو الصواب ، ويُحمل باقي الأحاديث المطلقة على هذا التفضيل الصحيح الصريح ، فمن ذلك حديث : ( أوصاني خليلي أن لا أنام إلا على وتر ) . وهو محمول على من لا يثق بالاستيقاظ . اهـ. شرح مسلم
(3/277)
عدد ركعاته :
أقل الوتر ركعة . لقول النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( الْوِتْرُ رَكْعَةٌ مِنْ آخِرِ اللَّيْلِ ) رواه مسلم (752) وقوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( صَلاةُ اللَّيْلِ مَثْنَى
مَثْنَى فَإِذَا خَشِيَ أَحَدُكُمْ الصُّبْحَ صَلَّى رَكْعَةً وَاحِدَةً تُوتِرُ لَهُ مَا قَدْ صَلَّى ) رواه البخاري (911) ومسلم (749) ، فإذا اقتصر الإنسان عليها فقد أتى بالسنة ... ويجوز الوتر بثلاث
وبخمس وبسبع وبتسع .
فإن أوتر بثلاث فله صفتان كلتاهما مشروعة :
الأولى : أن يسرد الثلاث بتشهد واحد . لحديث عائشة رضي الله عنها قالت : " كان النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لا يسلّم في ركعتي الوتر " ، وفي لفظ " كان يوتر بثلاث لا يقعد إلا في آخرهن " رواه
النسائي (3/234) والبيهقي (3/31) قال النووي في المجموع (4/7) رواه النسائي بإسناد حسن ، والبيهقي بإسناد صحيح . اهـ.
الثانية : أن يسلّم من ركعتين ثم يوتر بواحدة . لما ورد عن ابن عمر رضي الله عنهما : أنه كان يفصل بين شفعه ووتره بتسليمة ، وأخبر أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان يفعل ذلك . رواه ابن حبان
(2435) وقال ابن حجر في الفتح (2/482) إسناده قوي . اهـ.
أما إذا أوتر بخمس أو بسبع فإنها تكون متصلة ، ولا يتشهد إلا تشهداً واحداً في آخرها ويسلم ، لما روت عائشة رضي الله عنها قالت : كان رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يصلي من الليل ثلاث عشرة
ركعة يوتر من ذلك بخمس لا يجلس في شيء إلا في آخرها . رواه مسلم (737)
وعن أم سلمة رضي الله عنها قالت : كان النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يوتر بخمس وبسبع ولا يفصل بينهن بسلام ولا كلام . رواه أحمد (6/290) النسائي (1714) وقال النووي : سنده جيد . الفتح الرباني
(2/297) ، وصححه الألباني في صحيح النسائي
وإذا أوتر بتسع فإنها تكون متصلة ويجلس للتشهد في الثامنة ثم يقوم ولا يسلم ويتشهد في التاسعة ويسلم . لما روته عائشة رضي الله عنها كما في مسلم (746) أن النبي صلى الله كان َيُصَلِّي تِسْعَ رَكَعَاتٍ لا
يَجْلِسُ فِيهَا إِلا فِي الثَّامِنَةِ فَيَذْكُرُ اللَّهَ وَيَحْمَدُهُ وَيَدْعُوهُ ثُمَّ يَنْهَضُ وَلا يُسَلِّمُ ثُمَّ يَقُومُ فَيُصَلِّ التَّاسِعَةَ ثُمَّ يَقْعُدُ فَيَذْكُرُ اللَّهَ وَيَحْمَدُهُ
وَيَدْعُوهُ ثُمَّ يُسَلِّمُ تَسْلِيمًا يُسْمِعُنَا )
وإن أوتر بإحدى عشرة ، فإنه يسلم من كل ركعتين ، ويوتر منها بواحدة .
أدنى الكمال فيه وما يقرأ منه :
أدنى الكمال في الوتر أن يصلي ركعتين ويسلّم ، ثم يأتي بواحدة ويسلم ، ويجوز أن يجعلها بسلام واحد ، لكن بتشهد واحد لا بتشهدين ، كما سبق .
ويقرأ في الركعة الأولى من الثلاث سورة ( سبح اسم ربك الأعلى ) كاملة . وفي الثانية : الكافرون . وفي الثالثة : الإخلاص .
روى النسائي (1729) عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ قَالَ : ( كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْرَأُ فِي الْوِتْرِ بِسَبِّحْ اسْمَ رَبِّكَ الأَعْلَى وَقُلْ يَا أَيُّهَا
الْكَافِرُونَ وَقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ) . وصححه الألباني في صحيح النسائي .
فكل هذه الصفات في صلاة الوتر قد جاءت بها السنة ، والأكمل أن لا يلتزم المسلم صفة واحدة ، بل يأتي بهذه الصفة مرة وبغيرها أخرى .. وهكذا . حتى يكون فعل السنن جميعها .
والله تعالى أعلم .
قيل : " الشفع : الخلق ، قال الله تعالى : " وخلقناكم أزواجا " و " الوتر " هو الله - عز وجل -
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 18، 2015 بواسطة كنان (148,740 نقاط)
السلام عليكم ورحمة الله... أمّا الشفع فهو من حيث تسميته كل ما أضيف لغيره، أي ما لم يعد وتراً، فإذا صلى الرجل صلاة القيام مثنى مثنى وأوتر بواحدة فقد صلّى شفعا
شفعاً وأوتر بواحدة، هذا من جهة... من جهة أخرى الشفع الذي غلب على النّاس تسميته وإطلاقه على الركعتين المتعلّقتين بالعشاء ( والتي تسمّى عند اهل العلم بسنّة العشاء ) ما أطلقوه إلا لأنّه مثنى، وأنّه غير
الوتر... إذا فهم هذا فحكم سنّة العشاء مرتبط بصلاة العشاء لا بصلاة القيام، فتصلّى سنّة العشاء مباشرة بعد صلاة العشاء لارتباطها بها، ثمّ إذا قام الإمام لصلاة القيام أو صلاة التراويح قام المصلّي معه
وصلّى معه حتى ينصرف لينال أجر قيام ليلة.... والله أعلم.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 29، 2015 بواسطة إلياس (165,140 نقاط)
بعد التراويح
واصلاً اذا صليت التراويح كامله تعتبر الوتر
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 2، 2015 بواسطة دانية: (161,770 نقاط)
انا اخبرك المفهوم الصحيح يا بدون اسم (مستخدم جديد) ....
1-صلاة الشفع والوتر 3 ركعات الوتر 1 والشفع 2
2- سنة العشاء ركعتي الشفع وركعة الوتر
3- تصلى ركعة الشفع لبعد التراويح او قبلها
4- اما صلاة الوتر فلا يجوز إلا قبل التراويح
اتمنى تستفيد يا اخي \تي
أستفد وأفد .... ربي يوفقك لما فيه الخير لك ويدخلك فسيح جناته مع جميعنا والمسلمين اجمعين قولي وقولوا ونقول آمين
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 8، 2015 بواسطة تالة (148,890 نقاط)
تصلي الشفع فقط وتوتر بوتر التراويح..
أو تصلي الشفع وتصلي التراويح وتنصرف قبل الوتر لتصليها لاحقا في آخر الليل.
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 11، 2015 بواسطة abdul202 (159,670 نقاط)
إجابة المشترك AHAT2428 تثبت الجهل الكبير لديه
لأننا بعد العشاء نصلي سنة العشاء وليس الشفع
ثم بعد ثمان ركعات التراويح نصلي الشفع والوتر أو نصلي الوتر ثلاث ركعات (هذا في المساجد)
ولكن الوتر ممكن أن نصليها بأي عدد ركعات فردي (1 أو 3 أو 5 أو 7) وممكن أكثر والله أعلم (لست متأكد من ورود الوتر أكثر من ذلك بالسنة)
...