السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا مقتطف مما جاء به التقرير الذي قُدم لوزير التربية والتعليم ولمدير مجلس أبوظبي للتعليم ( كشفت خبيرة في شركة «ماكنزي الدولية»، المتخصصة في وضع خطط للنهوض بالتعليم في مناطق مختلفة من العالم، عن أن مستوى طلبة الإمارات ينحصر بين «ضعيف» و«مقبول»، وأن مستوى المدارس نفسها بين «ضعيف» و«مقبول»، وبعضها بين «مقبول» و«جيد»، بناءً على بيانات استقتها من الميدان التربوي، ومن نتائج تقييم الطلبة الشهرية والسنوية في الدولة )
السؤال المطروح الآن وبعد أن جاءت النتائج عكس المتوقع بالنسبة للوزير القطامي وللدكتور الخييلي والذي هو متوقع سلفاً بالنسبة للشعب الإماراتي الذي قال ومنذُ سنوات بأن الشراكة مصيرها الفشل، هل سنرى تغييرات جذرية في التربية والتعليم ؟! أم أن الحال سيبقى على ما هو عليه بالنسبة للشراكة الأجنبية التي استفادت مليارات الدراهم وتوظيف للأيادي الأجنبية ؟!! متى سيستقر حال التعليم في دولة الإمارات ؟
هنا التقرير كامل
.
عدنا خلل في النظام وفي عقول المسؤولين
مناهجنا فاشلة
التصريح جزء من ورشة عمل. واكيد في حلول تناقشت خلالها وبما ان الشركة عالمية الحلول بتكون عالمية, يعني اغسلو ايدكم.
الله يرحم المتنبي
محد كامل بـ هالدنيا اختي
نقدر نقول مُتكامل اذا كان يسعى دائما الى الكمال
و واقع مستوى التعليم عندنا يحتاج لإعادة نظر
ودي اعرف ليش نهدر أموال كثيرة على اللغة الانجليزية
في وقت كل دول العالم تحافظ على لغتها كلغة رئيسية في التعليم
ليش ادفع 800 درهم على امتحان ايلس وانجح فيه بالحظ او الصدفة و مستواي بالانجليزي فاضح
لماذا اتباهى بأن المؤسسات التعليمية تفرض اللغة الانجليزية بالكامل
مع ان الشريحة العُظمى من الطلبة لا يفرقون بين الـ past و الـ present
شيء مؤلم جداً
ممتاز هذا اللي نباه
يقول المتنبي : إذا أتتك مذمتي من ناقص فهي الشهادة لي بأني كامل
.
.
.
التعليم بحاجة لإبناء الوطــــــــــــن
و فعلاً مدارسنا محتاجة للمعلمات الفاضلات الإماراتيات من الرعيل الأول
اذكر مرة دخلت مدرسة اختي يوم كانت بالإعدادية، و شفت وحدة من بعيد ياية صوبي حسيت كأنها الوالدة
لابسة مخوّر، صوتها فيه حزم و احترام و سألتني عن سبب وجودي !! هُناك شعرت ان الدنيا ابخير
سألت عنها عقب و قالت لي اختي: هذي المديرة كل البنات يخافن منها ولكنها
طيبة
و هذا المطلوب