هل برأيكم تستح ــق الفتاه أن تُمنح الثقة بدون رقابه أهلها ؟
خصوصاً في زمن يتنفس وسائل الإتصال بشتى أنواعه ,,
وفرصه التع ــارف أصبحت على طبق من قرار … !!!
باختصار الإختصار :
قرارة هذا الزمن تحتم على حاضر الثقة
الإحتضــار !!
فهل سـ تكون الأسلاك الشائكه أوفى من الثقة ؟!
خصوصاً أن الفتاة عاطفية غالباً
يتوقف عقلها عن ممارسة وظيفتة
لتبدأ عاطفتها في جرّها لما لا تُحمد عقباه !!
فهل تستحق أن نمنحها الثقة بدون رقابه ؟
بانتظار آرائكم =)
المثل يقول حرص ولا اتخون…
والأصل في كل فتاه انه اتكون عفيفة و تستحق كل الثقة..
بس الحبل ما ينترك ع الغارب
لا تعليق
اكبر خطاء نعاني منه في هذه الايام هو اعطاء الثقه للفتاه بدون رقابه ، ممكن نطلق عليه مصيبه ، ليس لان الفتاه تستغل الفرصه إنما و برأي الشخصي ان عقلها يتوقف عندما تتحرك مشاعرها ولا فرق اذا كانت متدينه اوغير متدينه فالميزان في الموضوع هو احتياجاتها العاطفيه وما يمكن ان نقول عن المتدينه هو انها تستطيع مقاومة المغريات لفتره اطول من الغير متدينه فقط لاغير ولكن كثر الدق يفك اللحام.
واعذروني على الاطاله ، اكيد بتقولون الريال خبير في هالسوالف ، لا والله لاخبير ولا غيره بس انا احب دراسة سلوك الانسان و طبيعته
موضوع شيق يستحق النقاش
لكل شئ حدود.. و الثقة تعطى بحدود
ليس للفتاة فحسب.. و انما كل البشر يجب منحهم الثقة بحدود معينة
فالفتاة
و الشاب
و الرجل
و الموظف
و المسؤول
و المدير
و الوزير
و الطالب
و المدرس
….. الخ
الثقة بحدود
و لا للثقة المطلقة
مش كل البنات واحد البنت الي تفكر بقلبها هذي مشكله ولكن البنت الي تفكر بعقل وقبل ما تتخذ اي قرار تفكر في اجابيتة وسلبيتة ممكن نثق فيها شوي بس……
ولازم يكووون للاهل دوور في مراقبة بنتهم يعني لازم يعرفوون من صديقات بنتهم والبنت لازم ماتتطلع وتدخل على كيفاء يعني بدون رقيب ولا حسيب
وللام دوور كبير لازم تكوون الصديقه المقربه من بنتها يعني تعرف كل كبيره وصغيره من بنتها يعني تكسب ثقة بنته قبل كل حد