قال الله تعالى :
” قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ (1) الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ “
” قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ (1) الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ “
كيـــف أخشع في صلاتـــي ؟

الكثير يقول :” صعب أن يحضُر قلبي في الصلاة “
كثر من الناس يجاهد على هذا الشعور والمفروض أنه لا يحتاج مجاهدة
كثر من الناس يجاهد على هذا الشعور والمفروض أنه لا يحتاج مجاهدة
لماذا ؟
لأنه و ببساطة لذة حضور القلب مع الله أعذب بكثير من لذى السرحان !!
لأنه و ببساطة لذة حضور القلب مع الله أعذب بكثير من لذى السرحان !!
توجد في الدنيا لذات كثيرة : كـ لذة النوم و الشرا و الطعام و اللعب وغيرها
وهذه اللذات تتشابه
بينما لذة حضور القلب مع الله تختلف
وهذه اللذات تتشابه
بينما لذة حضور القلب مع الله تختلف
لأنها ليست حالاً من أحوال أهل الأرض ، بل حالاً من أحوال أهل السماء
قال ابن القيّم رحمه الله:
” سرور القلب مع الله لا يشبهه شيء من نعيم الدنا البتة ،
وليس له نظير يقاس به وهو حال من أحوال أهل الجنة “
” سرور القلب مع الله لا يشبهه شيء من نعيم الدنا البتة ،
وليس له نظير يقاس به وهو حال من أحوال أهل الجنة “
حتى قال بعض العارفين :
” إنه لتمر بي أوقات أٌقول فيها : إن كان أهل الجنة في مثل هذا إنهم لفي عيشٍ طيب !! “
” إنه لتمر بي أوقات أٌقول فيها : إن كان أهل الجنة في مثل هذا إنهم لفي عيشٍ طيب !! “
يتبع ……….
أرجو من الأخوة عدم الرد ع الموضوع حتى انتهائي منه ..
أرجو من الأخوة عدم الرد ع الموضوع حتى انتهائي منه ..
بارك الله فـــــــــــــــــــــــــيك …
اللهم أعنا على ذكرك و شكرك و حسن عبادتك
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .