أعلنت نخيل اليوم الاحد 30 نوفمبر 2008 التخلي عن خدمات 500 من موظفيها (15% من القوة العاملة لديها) لمواجهة الانخفاض في المبيعات والحركة العقارية نتيجة للأزمة المالية العالمية.
تصفّح المقالات
32 thoughts on “نخيل تسرح 500 موظف ( 15%) من موظفيها اليوم”
Comment navigation
Comment navigation
Comments are closed.
هل تعلمون في بعض دول الخليج لا تسمح للشركات بتسريح موظفيها لاي سبب كان
وعلى الشركات هناك ان تنقلهم الى اماكن اخرى للعمل وليس تسريحهم
وييييين جالسيييييين في امريكا ولا اوروبا شوووو
وييييينش يا السكيييييينه
خخخخخخخخخخخخخخخخخ
خخخخخخخخخخخخخخ
أعلنت شركة نخيل أمس أنها قامت بتعديل عدد موظفيها لمواكبة سياسة التريث في بعض مشاريعها. تماشياً مع المتغيرات في المناخ الاقتصادي العالمي الراهن. وقال متحدث مسؤول في نخيل بأنه قد تم إعادة تقييم أوضاع العاملين في الشركة وهو ما تتطلبه المرحلة الراهنة.
وتماشيا مع المناخ الاقتصادي العالمي الراهن، فقد تم الاستغناء عن خدمات 15% من موظفي الشركة وهو ما يقارب (500) موظف، واصفا الإجراء بأنه خطوة مسؤولة تعود لضرورات المرحلة الراهنة.
وأضاف: إن مسؤوليتنا تملي علينا اعتماد استراتجية عمل تتواءم والمستجدات الاقتصادية الراهنة، وهو ما دفعنا إلى إجراء عدد من التغييرات على مشاريعنا ذات الأمد القصير.
ان قرارنا بالاستغناء عن عدد من موظفينا لهو أمر مؤسف، لكنه ضرورة أملتها علينا متطلبات العمل، التي بدورها تعتمد على مبدأ الطلب و العرض. وتم منح الموظفين المتضررين تعويضات مجزية ستساعدهم على ترتيب أوضاعهم، بالإضافة إلى خدمات شركة مساندة لمساعدتهم في هذه الظروف الانتقالية.
المصدر جريده البيان
ط§ظ„ط¨ظٹط§ظ†
الموضوع مغلق لخروج المشاركات عن المضمون.
المعذرة من صاحب الموضوع.
عن أبي هريرة رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم قال: <إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث، ولا تحسسوا ولا تجسسوا ولا تنافسوا ولا تحاسدوا ولا تباغضوا ولا تدابروا؛ وكونوا عباد اللَّه إخواناً كما أمركم. المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يخذله ولا يحقره. التقوى ههنا، التقوى ههنا> ويشير إلى صدره <بحسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم؛ كل المسلم على المسلم حرام: دمه وعرضه وماله؛ إن اللَّه لا ينظر إلى أجسادكم ولا إلى صوركم وأعمالكم، ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم>
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم “وما تدري نفس ماذا تكسب غدا وما تدري نفس باي ارض تموت” صدق الله العظيم