بسم الله الرحمن الرحيم

سيدي ووالدي وتاج راسي / صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد بن سلطان آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة ( حفظه الله )، أتقدم بإسم كل شعب الإمارات أبناؤك وأبناء هذا الوطن المعطاء بالتهنئة على الأمن والإستقرار الحاصل في دولة الإمارات العربية المتحدة وذلك بفضل من الله عز وجل ثم بفضل قيادتكم الحكيمة، وأسأل الله أن يُديم علينا هذه النعمة في بلادنا بلاد الخير والكرم والجود.

سيدي رئيس الدولة والله وبالله وتالله أني أستحي كما يستحي أغلب العاطلين عن العمل والمتقاعدين والساعين للحصول على قرض الإسكان والأرامل والمطلقات، فوالله الذي فطر السموات والأرض أننا نعيش في نعمة يغبطنا عليها الكثيرين ولكن هذا لا يمنع أن يكون هناك بعض القصور الغير مقصود في أشياء معينة، فياسيدي أسألك بإسمي وبإسم كل إماراتي أن يتم النظر في وضع الفئات التالية ( العاطلين عن العمل / المتقاعدين / المطلقات والأرامل / قروض الإسكان / رواتب العاملين في القطاع الخاص والإتحادي… إلخ ) وإجراء بعض الإصلاحات التي تهم هذه الفئة بالذات من المجتمع، فنحن شعب نعشق حكومتنا وبلادنا، ومطالبنـا تنبع من قول الرسول عليه الصلاة والسلام ( كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته ) وأنت الراعي وهنيئاً لنا بك قائداً للإتحاد، ونحن الرعية الذين نقدم أرواحنا ودماؤنا فداءاً للقائد وللوطن.

.

19 thoughts on “من كثر حبي لك دعيت الله يديمك تاج على رؤوس العباد يا شيخنا خليفة.

  1. الموضوع مب في وقته ابدا

    ارجوا من الادارة حذفه

    ليش الغالي !!!

    هل فيه مشكلة ؟؟؟

    اشوف خلوا الناس تتكلم أفضل لأن الكتمان بيولد إنفجار شديد بيي على الزين والشين، وإسمع آخر محاضرة للشيخ أبوإسحاق الحويني من موقعه على الإنترنت، فيه نقطها قالها، وهي إن وقت الثورات العاقل يطيش عقله، فنحنا نتكلم أفضل ولا نسكت لأن الكلام اليوم بعقل وحكمه وحب، لكن باكر بيصير كره وإنتقام بسبب الفروقات الكبيرة بين الطبقات الكبيرة والطبقات المعتازة.

  2. انا اللي صعقني

    ان تبطأت تعيينات المواطنين من سنه 2004 على حد كلام شخصي مع واحد من المعنيين

    رغم ان سنه 2004 كان سنة الطفرة والمفروض يكون فيها نشاط التعيين عالي

    والسبب تدفق الاحتلال الاجنبي للوظائف والتعيينات من بني ملتهم

    اخواني وخواتي المواطنين حان الوقت ان نقول كفاية وندعم اخواننا المواطنين في اماكن عملنا كلن

    باللي يقدر عليه وازالة الحسد والاحقاد من بيينا

Comments are closed.