وين بتلقون الرجولة من الاسيويين! لو تموت جدامهم بيتمون يطالعونك

بارك الله في الشاب المصري

فقامت بالجري في الشارع فلحق بها وأوقعها على الأرض وقام بلطمها على خدها بغرض الاعتداء عليها جنسيا، ولم تجد تلك الفتاة امامها غير الصراخ والاستنجاد بالأشخاص المتواجدين في الشارع الذين لم يعيروا الأمر اهتماما واكتفوا بالفرجة على هذا المشهد المريع.”

مصري ينقذ فلبينية في محاولة اغتصاب في الشارع العام

أنقذت شجاعة شاب مصري يدعى «محمد منير» 29 سنةـ فتاة فلبينية من حادثة اغتصاب في منطقة ديرة بدبي، اثناء تعرضها لاعتداء من شاب يحمل الجنسية الآسيوية في الشارع العام وسط عدد كبير من الرجال والسيدات الذين تحولوا إلى متفرجين لهذا المنظر غير الاخلاقي.

وتعود تفاصيل الحادث الذي وقع عند الثامنة من مساء يوم الـ 30 من الشهر الماضي، إلى قيام شاب يحمل الجنسية الباكستانية بتعقب إحدى الفتيات من الجنسية الفلبينية «29 سنة» ، من منزلها الى المكان الذي كانت تنوي التوجه إليه، حيث فوجئت الفتاة بمحاولته التقرب منها ولمس أجزاء من جسدها، فقامت بالجري في الشارع فلحق بها وأوقعها على الأرض وقام بلطمها على خدها بغرض الاعتداء عليها جنسيا، ولم تجد تلك الفتاة امامها غير الصراخ والاستنجاد بالأشخاص المتواجدين في الشارع الذين لم يعيروا الأمر اهتماما واكتفوا بالفرجة على هذا المشهد المريع.

ووسط صراخ الفتاة المتواصل فوجئ الناس المتجمهرون حول المكان بشاب مصري يهرول وينقض على الشخص المعتدي، حيث قام بتقييد يديه وتفتيشه خشية وجود سلاح معه، ثم طلب من الفتاة الاتصال بالشرطة التي حضرت على الفور إلى مكان الواقعة وقامت بالتحفظ على المعتدي.

ومن جانبها قالت الفتاة المعتدى عليها :« لقد اعتدت على الخروج من البيت كل يوم في نفس الموعد، إلا أنها المرة الأولى التي الاحظ فيها وجود شخص يتعقبني و ظننت بداية أن الأمر طبيعي، ولكنني فوجئت به يحاول لمس أجزاء من جسدي».
وأشارت الى هربها بعيدا عنه إلا انه لحق بها، وامسك بيديها بغرض تقبيلها أمام المارة الذين كانوا في حالة ذهول مما يجري ولم يحركوا ساكنا ، حتى عندما قام الشاب بمحاولة نزع ملابسها، والقائها على الأرض، وسط صراخها واستنجادها بالمارة الذين لم يتحركوا لانقاذ الفتاة من براثن هذا المعتدي.
وقالت الفتاة ان العناية الإلهية أرسلت اليها شابا مصريا يعمل في احد الفنادق القريبة من مكان الحادث، حيث قام بإنقاذها وتقييد المعتدي والاتصال بالشرطة.

وأشادت الفتاة الفلبينية بشجاعة هذا الشاب المصري الذي أنقذها من حادث سيظل في ذاكرتها طوال العمر. ومن جانبه ، اعرب «محمد منير» الشاب المصري الذي أنقذ الفتاة عن دهشته من وقوف الناس متفرجين على هذا المشهد دون تقديم المساعدة للفتاة، مؤكداً انه تصرف كأي شاب عربي صاحب نخوة في مثل هذه المواقف، وانه لم يتردد لحظة في إنقاذ الفتاة حتى لو دفع حياته ثمنا لذلك، موضحا أن المعتدي كان مخمورا وليس في حالته الطبيعية.

ورفض منير تلقي أي مكافأة من الفتاة التي حضرت في اليوم التالي لمقر عمله لشكره على الرغم من انه يعمل براتب بسيط لا يزيد على ألف درهم شهريا، منوها بأن أخلاقه لا تسمح له بتقاضي مقابل لشجاعته وإنقاذ الفتاة التي كان من الممكن أن تكون أخته أو زوجته، مشيرا الى ان الاخلاق العربية لا يزاود عليها في مثل هذه المواقف.

ومن ناحيته، أشار مصدر امني أن دورية الشرطة تحركت على الفور إلى مكان الواقعة بعد تلقى البلاغ من غرفة العمليات، وقاموا بالتحفظ على المعتدي واصطحاب الفتاة والشاب المنقذ إلى مركز الشرطة حيث تم تحرير محضر بالواقعة، وتحويل المعتدي إلى النيابة العامة لاستكمال التحقيقات ومعرفة دوافعه لارتكاب هذا الفعل المشين.

دبي- شيرين فاروق
البيان

ط§ظ„ط¨ظٹط§ظ†


__________________

47 thoughts on “مصري ينقذ فلبينية في محاولة اغتصاب في الشارع العام

  1. شو بنقول لا حياة لمن تنادي حسبنا ونعم الوكيل المشكله انهم انعطوا ويه ازياده عن اللزوم والظاهر حان وقت عصى الريايل

  2. ما يندرى شو بينهم ومثل ما قالت أختي أم حمدان هذيل الفلبينيات هم أساس الدمار والفاحشه
    وإذا مب مصدقين فجوا عيونكم شوي وبتشوفونهم في كل زاويه وفي كل تاكسي وفي كل محل وفي كل شبر بالامارات

    والطريف إن الفلبينيات صاروا موضة هالزمان … [ الله يرحم أيام الروسيـات
    ههههههه والله حالـه من وصاخه لـ وصاخـه

    أنـاا ما ألوم الباكستاني تدرون ليش !! المسكين حرمته بصوب وهو بصوب
    والفلبينيه شكلها من شهور معذبته داخله طالعه وعاد ما يحتاج نقول كيف يلبسون ؟
    طبعا الكل يدري إنهم يلبسون مفصخ يعني ملابسهم إقتصاديه وكلها على بعضها نص وار

    عمومـا هذا رأي شخصي والمفروض يكون شي تأمين وتحصين للفرج وعلى الأقل يكون هناك خطه لإستقطاب أيدي عامله مستقره أسريا
    وهذا بيكون الحل الوحيد للحفاظ على المجتمع سليم ومعافا .. أما كون العماله كلها عزابيـه من الجنسين فهذا بيفتح المجال للتوسع بالفاحشه والله يستر من المستقبل

    بصراحة واعجبي لكلامك أخي..وهل أصبحت الشهوة عذر..إذا لا يوجد فرق بين الحيوان والإنسان..
    ومع ذلك الحيوان أرقى..فهو لا يعتدي على الآخر بغرض الشهوة وإنما يبحث عن شريكته بغرض التكاثر..

    يعني انته يوم قلت ما تلوم الباكستاني لأن حرمته في صوب..هل تدري اذا هالباكستاني متزوج ولا لاء!!!
    وثاني شي..مب الإنسان يصون نفسه ويخاف ربه..فكيف عن الشخص البالغ وغير متزوج..!!! لو كل شخص غير متزوج بيمشي على كلامك إنه غير مُلام في هذا الأمر لأنه ليس لديه زوجه..فبتحصل الإغتصاب كل مكان كـ شرب الماء..!!!

    أصابع ايدك مب سواء..في كل جنسية الشين والزين..وفي الحقيقة لدي زميلة عمل فلبينية..لم تلبس يوماً ملابس عارية سواء داخل العمل أو خارجه لأن مبادئها لا تسمح..

    بعض الرجل..البعض..لو كان جدامه سبال ما بيحشم..المهم يقضي حاجته..

    اسمحلي اخويه لكن ما قدرت امر عند ردك مرور الكرام..

  3. علي قولت الشاعر الاندنوسي
    (سيري امارات سوي كل شي بأدين مافي مشكله سيري واحد عمره ولاحج كل شي تمام)

  4. الحين الموضوع بينجلب دفاعاً عن الباكستاني السكران وذم الفلبينية..!!!!
    ترا هالفئة يوم تفكر بشهوتها تفقد الحياء والدين وكل شي..

    الشاب المصري ما قصّر..شهامة وشجاعة قد تُفتقر عن البعض..
    واستغرب من عامة الناس اللي ما كلفوا عمارهم يتصلون بالشرطة..

    لاتستغربيين اختي ترا قبل كم سالفه استوت وكانووو الناس موجوديين ولا حد ادخل ماعرف هي نقص رجوول ولا كلواحد يقول نفسي نفسي اللها لمستعاانّ!!!

    يزاه الله خيير ع العمووم وهذا الواجب ..

Comments are closed.