السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواني وأخواتي الأعضاء والزوار الكرام : هنالك سؤال للجميع للمحلل وللعضو ..
هنالك إحتمالين لشهر مارس
هل سيكسر المؤشر العام النقطة 850 صعودا الى 920 أم سيكسر المؤشر النقطة 772 هبوطا وصولا الى 680 ..
ليس تخويفا وإنما إحتمالات وفرضيات
أخوكم
احسن شي المضاربه اليوميه وتحديد نقطة البيع بربح او خساره
انا مقتنع بكلام اخوي ناسداك بس هذا ما يمنع التفاؤل بعد عسى انشالله اتغير الامور وما فيه شي ايتم على حالة
بسم الله الرحمن الرحيم
أعتقد بأن المؤشر العام للسوق قد تم التركيز عليه بشكل مبالغ فيه , وأنه قد أخذ حيزاً أكبر من حجمه
وتحول إلى أداة يسهل تطويعها و إستغلالها من المضاربين الكبار ,أضف إلى ذلك كله أنه لا يعكس
وضع السوق بشكل صحيح و صادق لأن عدداً لا بأس به من الأوراق المالية لا يتم تداولها إلا نادراً
لرجوع ملكيتها لعائلات مؤسسة كبعض البنوك و شركات التأمين بالرغم من ثقلها النوعي الكبير على
المؤشر, لأرتفاع قيمها السوقية الكلية , وكلنا يذكر حادثة الستة أسهم التي كشفت اللعبة بوضوح.
لذلك أعتقد بأن الثرمومتر الحقيقي للسوق هو سهم إعمار و متابعته عن قرب قد تكون أكثر جدوى
وأكثر دلالة على المسار الذي سيسلكه السوق لأنه إن إرتفع سينتشل السوق و سيتبعه المؤشر,
و إن إنخفض سيهبط بالسوق كله وسيسحب المؤشر وراءه , فحركة المؤشر ستكون بمثابة
رد الفعل لحركة إعمار.و موضوعاً شيقاً للمنتديات و جلسات التحليل لا أكثر ولا أقل, بل وأداة نصب أحياناً
و ستكون كل من نقاط الدعم و المقاومة التاريخية للسهم و مستويات فيبوناتشي أكبر أهمية من أي
نقطة على المؤشرالعام و ستكون المفتاح لأي إرتداد أو مزيد من الهبوط ,عند كسرها أو إختراقها.
و ما يجب الإنتباه إليه بشدة , هو أحجام التداول الكلية ونوعية الطلبات و عددها و أحجامها
(متوسط الكمية) ,و طرق التنفيذ للبيع و الشراء.لأن نقطة و تاريخ الإرتداد هي معروفة مسبقاً
و متفق عليها بين اللاعبين الكبار و أفضل ما نستطيع فعله هو ترقبها و تمييزها عند رؤيتها,
و عدم الخوف من الإقدام عليها , لأنه قد تم ترويضنا على الخوف , و لفترة لا بأس بها.
والإرتداد قد يكون أقرب في طبيعته إلى مجموعة من النبضات الإرتدادية المتوالية و السريعة , لأن
عائدها أكبر بالنسبة للاعبين الكبار , من الخط المائل و الصاعد ببطء .
المهم هو أن نصل إلى القاع أولا, و بعد ذللك فالسيولة ستكون متوفرة و بغزارة , و ستكون
متعطشة للأسهم ,كعطش التائه في الصحراء للماء.
و عامل أساسي أخر في تحديد ما ستؤول إليه الأمور , هو أرباح إعمار للربع الأول , و التي إن كانت
جيدة , فقد نرى السهم في أول العشرينات على أفضل تقدير لأنها في الغالب قد تسربت و أثرها كان ضعيفاً.
لذلك أرجح أن يكون الإرتداد القوي خلال فترة الإكتتاب على إعمار السعودية و الذي قد يبدأ خلال أقل
من شهرين إن لم أكن مخطئاً , أي في منتصف إلى نهاية إبريل(شهر 4) خصوصاً إذا ما تزامن مع
تسريبات أرباح عالية جداً ,و مع تحول السهم إلى سهم نقي شرعاً و الله أعلم.
إذا ما حصل ذلك فإن الإفراط في التفاؤل هو شيء خطر و يجب الإبتعاد عنه لأنه أوصلنا إلى الوضع
الراهن , وكان سبباً في حرق و إختزال المرحل السعرية التي كان يجب أن نخترقها بتأني و بعقلانية
لكي نحافظ على مكتسباتنا الرأس مالية, بدلا من عودتنا إلى أسعار سبعة شهور مضت.
و ذلك بسبب فئة تمسك على السوق بقبضة من حديد , وأتقنت لعبة الثراء السريع على حساب العامة.
و هؤلاء يعرفون أن الحلم هو النقطة 29 درهماً, لذلك سيعملوا على أن نبقى بين الأمل و الرجاء لفترة
طويلة و سيعزفوا على هذه الأوتار , ولكن ساحة اللعب الحقيقية ستكون 22- 23 -24-25 درهماً ,
عندما يحين الوقت المناسب لهم لذلك, والله أعلم .
فإلى أن تأتي صفارة البداية , فعليكم بالإحماء و عليكم بالكاش و حتي إن أخطات في تقديرك , فإن الترند
الصاعد متسامح و إلى حد كبير مع المضارب ,إذ انه يحول المضارب إلى مستثمر مرحليأ عند الدخول
الخاطئ , و لا ضير في ذلك.
في الحقيقة :loojst:
بارك الله فيك
أخي إعمار+ أملاك ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل
لك كل الود والتقدير
السلام وعليكم ورحمة الله وبركاته …..
مشكور اخي اعمار + املاك على فكرتك,
كما اشكر جميع الاخوة على اراءهم , واشكر الاخ just guessing على طرحه
المميز , وتعقيبا على ذلك هناك نقتطان مهمتان اولهما ان نتعامل مع واقعنا يعني
يجب ان ننسى ان اعمار كان في يوم من الايام 29 هذا بالنسبة للمتابع اليومي
للسوق ومن لم يقتنع حتى الان فاظن انه وقع في فخ الخوف الذي نصب للجميع,
والنقطة الثانية ان السوق لا زال فيه فرص ولو ضئيلة وربح الف والفي درهم
افضل من لا شيء وان اتت الارتفاعات الكبيرة فاهلا ومرحبا .
والسلام وعليكم ورحمة الله وبركاته …..
بسم الله الرحمن الرحيم
أعتقد بأن المؤشر العام للسوق قد تم التركيز عليه بشكل مبالغ فيه , وأنه قد أخذ حيزاً أكبر من حجمه
وتحول إلى أداة يسهل تطويعها و إستغلالها من المضاربين الكبار ,أضف إلى ذلك كله أنه لا يعكس
وضع السوق بشكل صحيح و صادق لأن عدداً لا بأس به من الأوراق المالية لا يتم تداولها إلا نادراً
لرجوع ملكيتها لعائلات مؤسسة كبعض البنوك و شركات التأمين بالرغم من ثقلها النوعي الكبير على
المؤشر, لأرتفاع قيمها السوقية الكلية , وكلنا يذكر حادثة الستة أسهم التي كشفت اللعبة بوضوح.
لذلك أعتقد بأن الثرمومتر الحقيقي للسوق هو سهم إعمار و متابعته عن قرب قد تكون أكثر جدوى
وأكثر دلالة على المسار الذي سيسلكه السوق لأنه إن إرتفع سينتشل السوق و سيتبعه المؤشر,
و إن إنخفض سيهبط بالسوق كله وسيسحب المؤشر وراءه , فحركة المؤشر ستكون بمثابة
رد الفعل لحركة إعمار.و موضوعاً شيقاً للمنتديات و جلسات التحليل لا أكثر ولا أقل, بل وأداة نصب أحياناً
و ستكون كل من نقاط الدعم و المقاومة التاريخية للسهم و مستويات فيبوناتشي أكبر أهمية من أي
نقطة على المؤشرالعام و ستكون المفتاح لأي إرتداد أو مزيد من الهبوط ,عند كسرها أو إختراقها.
و ما يجب الإنتباه إليه بشدة , هو أحجام التداول الكلية ونوعية الطلبات و عددها و أحجامها
(متوسط الكمية) ,و طرق التنفيذ للبيع و الشراء.لأن نقطة و تاريخ الإرتداد هي معروفة مسبقاً
و متفق عليها بين اللاعبين الكبار و أفضل ما نستطيع فعله هو ترقبها و تمييزها عند رؤيتها,
و عدم الخوف من الإقدام عليها , لأنه قد تم ترويضنا على الخوف , و لفترة لا بأس بها.
والإرتداد قد يكون أقرب في طبيعته إلى مجموعة من النبضات الإرتدادية المتوالية و السريعة , لأن
عائدها أكبر بالنسبة للاعبين الكبار , من الخط المائل و الصاعد ببطء .
المهم هو أن نصل إلى القاع أولا, و بعد ذللك فالسيولة ستكون متوفرة و بغزارة , و ستكون
متعطشة للأسهم ,كعطش التائه في الصحراء للماء.
و عامل أساسي أخر في تحديد ما ستؤول إليه الأمور , هو أرباح إعمار للربع الأول , و التي إن كانت
جيدة , فقد نرى السهم في أول العشرينات على أفضل تقدير لأنها في الغالب قد تسربت و أثرها كان ضعيفاً.
لذلك أرجح أن يكون الإرتداد القوي خلال فترة الإكتتاب على إعمار السعودية و الذي قد يبدأ خلال أقل
من شهرين إن لم أكن مخطئاً , أي في منتصف إلى نهاية إبريل(شهر 4) خصوصاً إذا ما تزامن مع
تسريبات أرباح عالية جداً ,و مع تحول السهم إلى سهم نقي شرعاً و الله أعلم.
إذا ما حصل ذلك فإن الإفراط في التفاؤل هو شيء خطر و يجب الإبتعاد عنه لأنه أوصلنا إلى الوضع
الراهن , وكان سبباً في حرق و إختزال المرحل السعرية التي كان يجب أن نخترقها بتأني و بعقلانية
لكي نحافظ على مكتسباتنا الرأس مالية, بدلا من عودتنا إلى أسعار سبعة شهور مضت.
و ذلك بسبب فئة تمسك على السوق بقبضة من حديد , وأتقنت لعبة الثراء السريع على حساب العامة.
و هؤلاء يعرفون أن الحلم هو النقطة 29 درهماً, لذلك سيعملوا على أن نبقى بين الأمل و الرجاء لفترة
طويلة و سيعزفوا على هذه الأوتار , ولكن ساحة اللعب الحقيقية ستكون 22- 23 -24-25 درهماً ,
عندما يحين الوقت المناسب لهم لذلك, والله أعلم .
فإلى أن تأتي صفارة البداية , فعليكم بالإحماء و عليكم بالكاش و حتي إن أخطات في تقديرك , فإن الترند
الصاعد متسامح و إلى حد كبير مع المضارب ,إذ انه يحول المضارب إلى مستثمر مرحليأ عند الدخول
الخاطئ , و لا ضير في ذلك.