كل منا في هذا المنتدى قرأ كتاب او عدة كتب فهي غذاء للروح وانارة للعقل .
والكتاب هو خير صديق .
يقول العالم مورفي يكون الانسان في قمه صداقته مع الكتاب عندما يكون في وقت الفراغ !
المهم بعد المقدمه البسيطه
اتمنى ان تشاركوني بـ أفضل كتاب أو كتب أو قصص قرأتوها ولاتزال عالقه في اذهانكم مع ذكر المؤلف إذا أمكن أو نبدة مختصرة عن الكتاب اللي
بالفعل استفدت منه. لربما نستفيد من هذا الكتاب ومافي شك لكم الاجر من رب العالمين . لاتبخلوا بالمشاركه ولكم جزيل الشكر
طبعا جميعنا لاينكر القرآن الكريم بالدرجه الاولى ومدى الاستفادة منه . فسوف نتطرق الى الكتب الاخرى ^_^
مب هي رضي الله عنها بعدين قطعت راسه وفرته برع الحصن عشان اليهود ايخافون ! وله انا ملخبطه..
رضي الله عنها فخر للنساء..
اما “افضل” كتاب عندي ، من ناحيه انه زين هو مب زين بس القصه حلوه وعيبتني..
قصه الالياذه للكاتب هوميروس ..
افضل كتاب قريته ” لا تحزن “ …..
وصباح النور بقلوبكم
اخي الفاضل
انا من فترة ولكن ليست بقريبه
قرات كتاب
اشراط الساعه الصغرى والكبرى““
ولكني للاسف لا اتذكر كاتبه
كتاب قيم….بل بما يضم بين طياته
لا استطيع وصفه
تتعرف من خلاله على ايام نهاية دنيتك
وصغرك وضالتك بينها….
كتاب يجعلك تتفكر في اعمالك وتصرفاتك
تتفكر فيما اذا كنت على طريق الصواب ام على طريق الهلاك
والعياذ بالله
قراته حبا في معرفة المزيد من العلامات النهائية
وكيف يصبح اخر الزمان
فتصغر دنيتك في عينك
وتعرف بانه لا مفر من دار المقر…
فتتمنى بان لا تكون موجود عند ظهور الدجال
وعند خروج ياجوج وماجوج…
اللهم أجرنا من مضلات الفتن،
اللهم نعوذ بك من عذاب القبر،
ومن فتنة المحيا والممات،
ونعوذ بك من النار، ونعوذ بك من شر فتنة المسيح الدجال
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
“إذا فرغ أحدكم من التشهد الآخر فليتعوذ بالله من أربع
من عذاب جهنم ومن عذاب القبر ومن فتنة المحيا والممات
ومن شر المسيح الدجال“
صحيح مسلم بشرح النووي
فعلينا احبتي في الله
ان نراجع انفسنا فيما فعلنا
وفيما سنفعل..
وربي يهدينا ان شاء الله لكل خير
سلمت لي اخي الفاضل على طرحك الطيب
مع كل الود
اختكم
سهمي عالي
أفضل كتاب قرأته ترتيلا
وادعوا الله ان احفظه غيبا
(( القرآن الكريم ))
اما بالنسبة للكتب الدنيوية
فكتاب للروائية البريطانية المعروفة فرجينيا وولف “بعنوان “الغرفة “
قصة الكتاب :
أن الإنسان يجب أن يمتلك مالاً وغرفة خاصة إذا ما أراد أن يكتب رواية. فالافتقار إلى “غرفة خاصة” يعني الافتقار إلى الراحة والوقت اللازم للكتابة والفسحة اللازمة للتأمل.