سمعت أن من بنى الاهرام هم قوم عاد وأنهم هم من عرف عنهم القدرة على نحت الصخور وصنع المباني الشاهقة كما ذكر في القرآن
رابط الكتاب
حتى أن من ذكر ذلك قال لي بأن (هرم) أصلها (ارم) وهي المذكورة في قوله تعالى (ارم ذات العماد) ولكن الفراعنة الذين جاءوا بعدهم قاموا بالسطو على الاهرام واستعملوها ثم نسبت اليهم
هذا خلاصة الكلام الذي سمعته وايضا وجدت كتابا عن قوم عاد هم بناة الاهرام وليسوا الفراعنة
رابط الكتاب
مع العلم انه ورد في القران دكر عاد الاولى وعاد التانية
أختى الكريمة
ردودى لا تعتمد على جنسية الكاتب أو دينه و إنما انا اناقش أفكار مطروحة و كم من المصريين الذين أساءوا إلى حضارة بلدهم و كم من المسلمين أساءوا إلى الاسلام .
ألم يكن سلمان رشدى مؤلف كتاب “آيات شيطانية” مسلم الديانة فهل هذا مبررا لقبول كلامه .
حتى إذا كان كاتب الكتاب مصرى فهل هذا يعطى المصداقية للكتاب .
عموما سأقرأ الكتاب و لنا حوار بعد القراءة إن شاء الرحمن .
لقدورد في الكتاب
ورغم ذلك سكن الفراعنة في مساكنهم بلا عبرة أو اتعاظ { وَسَكَنتُمْ فِي مَسَـاكِنِ الَّذِينَ ظَلَمُواْ أَنفُسَهُمْ وَتَبَيَّنَ لَكُمْ كَيْفَ فَعَلْنَا بِهِمْ وَضَرَبْنَا لَكُمُ الأَمْثَالَ }إبراهيم : 45
الأخت الكريمة
ردى لم يكن متسرعاً و انما مبنى على حقائق سابقة و ادعاءات مماثلة حدثت من قبل و تم تفنيدها ليس من المصريين و لكن من علماء الغرب أنفسهم .
فى مصر لدينا مثل يقول ” الكتاب يبان من عنوانه “
و أعدك بقراءة الكتاب .
http://www.msatta.com/Aad.html