19 thoughts on “عاجل المركزي الاماراتي بخفض سعر الفائدة”
يعني المصارف الخليجية عارفه
كل ماقلت الفايده كلما أرتفعت الأسواق المحليه
طيب ليش ما عملوها من زمان قبل أعلان المصرف المركزي ألأمريكي .
يعني لازم ينزل لكم الوحي الأمريكي يقول لكم الربا ضار !!!
الشروط المفروضة على البنوك للإقتراض من البنك المركزى شروط متشددة حيث أن فائدة الإقتراض ستكون عالية مما أدى إلى إستخدام هذا التسهيل فى أضيق الحدود من البنوك والهدف من تحديد سعر عالى للإقتراض هو حرص البنك المركزى على إبقاء نسب نمو الإئتمان بالبنوك فى الحدود الحالية لخشيته من ناحية توسع البنوك فى إستخدام السيولة الإضافية فى الإقراض والتخوف من زيادة التضخم من ناحية أخرى. فى الحقيقة نفس المعنى صدر من السعودية حيث أعلنت وجود صعوبة فى إدارة السيولة.
الواقع يقول نحن أمام مفترق طرق إما أن تؤثر الأزمة العالمية مع السياسة النقدية التشددة على مستوى السيولة لدى البنوك مما سيؤدى إلى إنكماش إقتصادى لا محالة حيث أن مدة هذا الإنكماش وحدته تعتمد بشكل أساسى على سرعة وتوفر السيولة للقطاع المصرفى لكى تتابع عملياتها بصورو طبيعية.
أعتقد أيضا فى ما يتعلق بالأزمة المالية العالمية أن كل الدول متفقة على أن لابد من تكاتف الجهود لإحتوائها وأن الخلاف هو من الذى سيدفع فاتورة العلاج …
هل ما يحدث إذن بعد أن إعتمد بوش خطة الإنقاذ وأصبحت قانون فى أسواق المنطقة له علاقة بهذا !؟….. مجرد سؤال!!
امعروف أن المبلغ المطلوب لعلاج المشكلة أكثر من ال700 مليار دولار … لن تدأ الأسواق فى المدى القريب إلا إذا تم تدبير باقى ال 1.4-1.7 تريليون دولار المطلوبة
الله يعطيك العافية على نقل الخبر و ان شاء الله نرى تأثير هذا الخبر على تداولات الغد
غير التدخل الحكومي ما يفيييييييييييييييييييييييييييد السوق يجب ضخ سيوله مباشره فيه
يعني المصارف الخليجية عارفه
كل ماقلت الفايده كلما أرتفعت الأسواق المحليه
طيب ليش ما عملوها من زمان قبل أعلان المصرف المركزي ألأمريكي .
يعني لازم ينزل لكم الوحي الأمريكي يقول لكم الربا ضار !!!
الشروط المفروضة على البنوك للإقتراض من البنك المركزى شروط متشددة حيث أن فائدة الإقتراض ستكون عالية مما أدى إلى إستخدام هذا التسهيل فى أضيق الحدود من البنوك والهدف من تحديد سعر عالى للإقتراض هو حرص البنك المركزى على إبقاء نسب نمو الإئتمان بالبنوك فى الحدود الحالية لخشيته من ناحية توسع البنوك فى إستخدام السيولة الإضافية فى الإقراض والتخوف من زيادة التضخم من ناحية أخرى. فى الحقيقة نفس المعنى صدر من السعودية حيث أعلنت وجود صعوبة فى إدارة السيولة.
الواقع يقول نحن أمام مفترق طرق إما أن تؤثر الأزمة العالمية مع السياسة النقدية التشددة على مستوى السيولة لدى البنوك مما سيؤدى إلى إنكماش إقتصادى لا محالة حيث أن مدة هذا الإنكماش وحدته تعتمد بشكل أساسى على سرعة وتوفر السيولة للقطاع المصرفى لكى تتابع عملياتها بصورو طبيعية.
أعتقد أيضا فى ما يتعلق بالأزمة المالية العالمية أن كل الدول متفقة على أن لابد من تكاتف الجهود لإحتوائها وأن الخلاف هو من الذى سيدفع فاتورة العلاج …
هل ما يحدث إذن بعد أن إعتمد بوش خطة الإنقاذ وأصبحت قانون فى أسواق المنطقة له علاقة بهذا !؟….. مجرد سؤال!!
امعروف أن المبلغ المطلوب لعلاج المشكلة أكثر من ال700 مليار دولار … لن تدأ الأسواق فى المدى القريب إلا إذا تم تدبير باقى ال 1.4-1.7 تريليون دولار المطلوبة
الله يعطيك العافية على نقل الخبر و ان شاء الله نرى تأثير هذا الخبر على تداولات الغد
غير التدخل الحكومي ما يفيييييييييييييييييييييييييييد السوق يجب ضخ سيوله مباشره فيه