السلام عليكم ورحمة الله وبركاته …
كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقرّب عبدالله بن عباس في مجلسه بالرغم من صغر سنه وكان يقول :
” ذاكم فتى الكهول، إن له لساناً سؤولاًً وقلباً عقولاً ”
جميل ان يسئل المرء … فالعلم إنما في الجواب ..
وقد أحببت أن أضع بعض الأساله التي يكون في جوابها بعض المنفعة إن شاء الله … سواء منفعة دينية أو تاريخية أو أدبية … أو معلومات عامة تفيد في أمور الحياة …
ونبدأ مع هذا السؤال …
ماهي أعظم شفاعة حدثت في التاريخ ؟
يجب أن نلاحظ أن السؤال عن شفاعة حدثت .. فلا يقول قائل أعظم شفاعة هي شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم يوم الحشر فهي فعلا كذلك … ولكن السؤال عن شفاعة حدثت … أتمنى السؤال واضح …
ملاحظة : من الحين أقولكم مافي جوائز .. وهالكلام موجه بالذات لاخوي البورصه 
وياليت تبتعدون عن قوقل وتفكرون في السؤال عدل … لأن ما أتوقع محد منا سمع عن هالشفاعة … بس فكروا شوي … وخلونا نشوف الإجابات …
عاااد الله يهداك اتريا شوي عشان نقدر نلعب بالنتايج ونعطيك زياده
بس صدق اول سؤال متى جاوبته؟ والا انت تباني اعطيك درجه على الجواب الغلط؟ههههههههه
انت قلت اعظم شفاعه شفاعه ابراهيم عليه السلام والجواب خطأ …
الحين تذكرت .. لك نص درجه لما قلت عن أفرس الناس وقلت ابوبكر … مع انك ما شرحت كيف بس بنطوفها
يعني النتيجه كالاتي …
ساريه 2 ونص
البورصه نص درجه وصلحووووو
وللتعويض عن الاثار النفسيه نص درجه يعني البورصه التوتل يكون درجه كاااااااااااااامله .. ابسط ياعم ابسط ههههههههه
الرحمه تفيد بدخول الجنّه والأعمال بتقاسم المنازل والدرجات فيها
أعتقد هاي هي الزبدة والجبنه عند البورصة
وحديث الرحمه نزل لسبب معين
وأما قوله صلى الله عليه وسلم لن يدخل أحد منكم الجنة بعمله قالوا ولا أنت يا
رسول الله قال ولا أنا إلا أن يتغمدني الله برحمة منه وفضل فإنه ذكره في سياق أمره لهم بالإقتصاد قال
سددوا وقاربوا واعلموا أن أحدا
منكم لن يدخل الجنة بعمله
لا مناقضة بين ما جاء به القرآن وما جاءت به السنة إذ المثبت في القرآن ليس
هو المنفي في السنة والتناقض إنما يكون إذا كان المثبت هو المنفي وذلك أن
الله تعالى قال تلكم الجنة أورثتموها بما كنتم تعملون وقال كلوا واشربوا هنيئا
بما أسلفتم في الأيام الخالية سورة الحاقة 24 وقال أما الذين آمنوا وعملوا
الصالحات فلهم جنات المأوى نزلا بما كانوا يعملون سورة السجدة 19 وقال وحور
عين كأمثال اللؤلؤ المكنون جزاء بما كانوا يعملون سورة الواقعة 24 22 فبين بهذه
النصوص أن العمل سبب للثواب والباء للسبب كما في مثل قوله تعالى فأنزلنا به
الماء فأخرجنا به من كل الثمرات سورة الأعراف 57 وقوله وما أنزل الله من
السماء من ماء فأحيا به الأرض بعد موتها سورة البقرة 164 ونحو ذلك مما يبين
به الأسباب
فمعلوم أن السبب لا يستقل بالحكم فمجرد نزول
المطر ليس موجبا للنبات بل لا بد من أن يخلق الله أمورا أخرى ويدفع عنه الآفات
المانعة فيربيه بالتراب والشمس والريح ويدفع عنه ما يفسده فالنبات محتاج مع
هذا السبب إلى فضل من الله أكبر منه
اخوي مضارب مغامر بعد البحث هذا اللي قدرت عليه
يالحبييييب .. يا بو الشباب .. يا كابتن .. احم هههههه
كيف انا صفر ؟؟!!!! انا اول واحد مجاوب على السؤال الأول .. وامس قلت اني جاوبت نص جواب .. ولأني نصحتك الحين بالسوق فلي بعد علامه اضافيه (بونص) يعني الناتج كالآتي:
1 + 0.5 + 1 = 2.5 بالتمااااااااااام والكماااااااااااااال
بمعنى آخر .. انا ترتيبي الأول وبكل فخر
وعليه .. فأنا احتـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــج مرة اخرى وبشده .. واطـــــــالب بتعديل النتايج واعلانها وتعويضي بعلامتين كاملتين اضافيتين تعويضا عن الأثر النفسي والمعنوي والمادي الذي لحق بي من جراء تلك المظلمه يا من ابعدت النجعه
والنعم باخوي البورصه …
لكن على قولة اخوانا المصريين ( الميه تكدّب الغطاس ) وهذا الميدان يا حميدان
النتيجه لحد الحين
سارية 2ونص
ديره نص درجه
الباقين صفر هههههههههه ولو ان يوسف كان يعرف الجواب لكنه ما جاوب وراحت عليه ..
ان شاء الله السوق دوووم فوق .. تعبنا من هالتعليقه ياخوك