نعرف جميعا انة حصل انقلاب خطير من 3 سنوات تقريبا من خروح المرأة
من بيتها و مملكتها و صارت المرأة و زيرة و محامية و عضوة في المجلس الوطني
و وزيرة دولة و وكيلة و زارة و قاضية ……………………………الخ
و السؤال الذي يطرح نفسة هل ترضى المرأة داخليا بهذى التغير الفسيلوجي
و السكيولوجي الخطير و تحويل هرمونات المرأة الانثوية الى ذكورية و تغيرها من هرمونات
عطف و حنان و رومنسية الى هرمونات خشنة و قوية و عنيفة ..
و تحويل المرأة من ربة بيت و مرضعة اطفال و طابخة في المنزل
الى عمل الرجل و رجولتة .
((( اتمنا النقاش بشكل علمي و سلامتكم )))
نطقتــي بـ الحق ، يعطيـج العافيه
لا ولا ولا ولا ااقبل هذا التغيير ….بس شو نسوي الحريم عنيدات وعقولهم صغيره وبيظلوا ينادوا بالمساواه ..الين مايصير الريال يحمل وييب عيال ….عاد يسوووها في سبيل المساواه …
أشكركم على المرور الجميل و ننتظر
المزيد من ارأ العضوات المحترامات.
ول اقول ان كل امراة عاملة غير ملتزمة
ولن اقول ان كل امراة عاملة فقدت انوثتها
هناك من نـفتخر بهم ونشجعهم وهن قدوة لغيرهن
ولكن
يعضهن إن لم يكن أكثر من ذلك مفصر وغير ملتزم وفقد الأنوثة والحياء والاحتشام
وصار عنده الاختلاط الزائد عن حده ،مثل شرب الماء والضحكات العالية مثل أكل البرياني، والتبرج مثل تنفس الهواء
واللي ما يصدقني يشوف الموظفات بنفسه وبيعرف
مكان المرأة الأول المنزل ثم مجالات العمل المناسبة للمرأة ، وإن أجبرت على غير ذلك فيجب عليها الالتزام ثم الالتزام ثم الالثزام ولا شيء غير الالتزام بالأخلاق والعادات والتقاليد
لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة
وعن أبي بكرة – رضي الله تعالى عنه – عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال: لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة رواه البخاري.
——————————————————————————–
وهذا كما قال عليه الصلاة والسلام: نفي لفلاح القوم والجماعة الذي يولون أمرهم امرأة، فالمرأة لا تصلح للولاية للقضاء وللإمارة؛ لأن هذه أمور يتولاها الرجال، فإذا انتهى الفلاح عن أمة فلا خير لها، وهذا يشمل جميع أنواع الولايات وهو الصواب، وقول جماهير أهل العلم، وهذا النفي يشمل جميع أنواع الولايات، يبين أنها لا تصح ولاياتها، ولا تجوز ولاياتها؛ لأنها تضعف خاصة في أمر الخصوم، والمرأة لا يمكن في الغالب أن تفصل بين الخصوم؛ لضعفها وانخداعها في كثير من الأمور، ثم خاصة القضاء والحكم مع ما فيه من الخطورة أمره شديد، فكيف إذا تولته امرأة، ومع ما فيها من الضعف من جهة نسيانها، كما قال سبحانه وتعالى: أَنْ تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الْأُخْرَى يعني يحصل معها من النسيان، وأن تضل عن بعض الأشياء، هذا من رحمة الله بها، من رحمة الله بها أن عفا عنها عن هذا الأمر حتى لا يكون حرجا، كما عفا عنها في أمور كثيرة، وكفاها سبحانه وتعالى بشرعه أمورا كثيرة فلم يجعل لها فيها الولاية، نعم