رجل يطلق زوجته عبر مكبّر الصوت لدّسها رقماً هاتفياً لشاب بحقيبة يدها

67 thoughts on “رجل يطلق زوجته عبر مكبّر الصوت لدّسها رقماً هاتفياً لشاب بحقيبة يدها”

1. اشكر لك اخي مرورك الكريم

   انا لم ابرر ولن ابرر ولا استطيع ان ابرر بل من الحرام ان ابرر الخيانة لكن انت تقول هل يجوز ان تجعل الزوجة تصرفات الزوج الخاطئة والمستهترة مبررا لها للخيانة مع احترامي الشديد لرأيك قال الشاعر :

   اذا كان رب البيت للدف ضارب . . . فشيمة اهل البيت الرقص والطرب

   انت تقول هي الطرف الذي يجب يتحمل الى ما لا نهاية وان تملك قلبا من حديد لا تهزه مصائب الزمان والرجل كما في التلميح المبطن ان اخطأ سيتزوج وهو عذر وتبرير اقبح من ذنب اما هي فستدمر اسرتها لكن سؤالي لك بتجرد من الذي اعطى القدوة للاخر ما اردت ايصاله اليك اخي ان الرجل هو عماد الاسرة هو القوي بتقواه وصلاحه وحسن معاشرته يملك قلب زوجته ويقفل جميع مداخل الشيطان اليها و باستهتاره و خيانته هو من يدمر وهو من يفتح الابواب للشيطان كي يوسوس لها اردت ايصال هذه الفكرة الرجل هو القوام هو القدوة هو الرمز فاذا كان القائد صالحا اصلح رعيته وان كان فاسدا افسد رعيته

   اخي الفاضل خطأ القائد بالف خطأ خطأه يهد مجتمعا باسره وكل ما يترتب من تصدع ومن انهيار للحياة الزوجية وللعائلة يتحمل وزره الزوج وهذا لا يعفي الزوجة من بشاعة فعلها ان خانت هذه هي القاعدة ولكل قاعدة شواذ فهو من وضع الله فيه صفات القوامه
   الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض
   فالله من جعلنا واودع فينا صفات القيادة فهل نتخلى عنها ونطلب من المرأة ان تتحمل استهتارنا وعدم مسؤوليتنا ام نتحمل المسؤولية هذا ما اردت ايصاله

   احد الاخوان قال انه يعرف رجلا صالحا متدينا زوجته تخونه اقول لاخي لكل قاعدة شواذ فها هو سيدنا نوح عليه السلام النبي المرسل ابنه يخرج عن امره ويكفر بالله فهل اساء سيدنا نوح التربية حاشى لله فمن منا يصل لمقام سيدنا نوح عليه السلام لكن ابنه شذ ومن شذ شذ في النار اذا اذا كان الزوج صالحا كما قلت يؤدي واجباته تجاه زوجته وعائلته وحصل منها ما حصل فهي شذت عن القاعدة

   
   الرجل ليس هو القدوه نعم يحمل عائق القواااااااامه ومسؤولية رعاية الاسره
   لكنه لايمثل قااااائدها اذا كان مزاجي الهوى، ليس القائد ان كان منحرف ،،نعم
   له حقوق من قِبل الزوجه ولكن لن يكون القدوه في تصرفات الزوجه قد ينتج عن افعاله
   اثر على حياته الاسريه وخاصة على منشأ الاطفال وقادر على عكس تصرفاته وخاصة اللامبالاه
   لحقوق زوجته اثار سلبيه لكن من قال انه القدوه لهااااا ..؟؟
   يجب التفريق والانتباه لاعمال القائد ،،
   فالربان قد يتسبب في غرق السفينه وخاصة اذا كان
   البحاره لايفقهون في عملهم شئيا ،،اشخاص بليدي التفكير فقط مسيرين ،،
   لايعرفون الفرق بين الموت والحياه ،تفكيرهم سلبي معتمدين عليه فمؤكد ان النهايه ستكون
   غرق للسفينه مما يتسبب في غرقهم جميعا ..

   الله سبحانه حين سيحاسبنا يوم القيامه سيحاسبنا منفردين لن تنفعنا تبريراتنا واتخاذنا لبعض
   ممن لايستحقون القدوه منقذا اومهربا لافعالنا ..

   اخوي الدوسري اقدر وجهة نظرك واحترمها ويسعدنا جدا تواجد قلم بمثل قلمك بينننا
   فــ شكرا لك ..

   ..

2. راااااااائع اخي الكريم ماخطته يداك وكلامك سليم ولانتستطيع ان نعترض عليه وخاصة فيما تطرقت
   اليه في مسألة اهمال او هجر الزوج لزوجته واستشهادك لموقف عمر بن الخطاب صحيح ..
   وهذا حدث في زمن الصحابه وايام الجهاد فما بالك في فترة الانحلال وعصر الانفلاااات الاخلاقي وازدياد
   بؤر الفتن في كل مكان ,,

   ولكن هل هذه الاسباب تجعل المرأه تتخذ مسارا غير اخلاااقي وهل تقارن تصرفات زوجها بتصرفاتها ومعاملتها معه ؟؟؟؟

   لااااا لا يتساويان ابدا ولايجب على المرأه والزوجه ان تخطئ وتبرر اخطاءها بسلوكيات زوجها المنحرفه
   لسبب وهو ان المرأه هي المجتمع كله ،،
   ولان الله سبحانه كرمها وبشرها بجنة عرضها السموات والارض

   قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:” إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحفظت فرجها وأطاعت زوجها قيل لها ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت.” ورواه ابن حبان في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه، والحديث صححه الألباني في الجامع الصغير.

   الاتكفيها هذه البشاره وتجعل كل همها رضى الله وزوجهــــــــــا ومن ثم تنشئ جيل تربيه من رجال ونساء
   يفهمون حقوق الغير ،،من ازواج وزوجــات ،،تربي جيل يطيع الله ورسوله جيل لايخون العهد جيل مصلِ يجتنب
   المنكر ويأمر بالمعروووف …ولتثق حينها ان الله لن يضيع أجرهاااااا وصبرها واحتسابها لله عزوجل..

   لايجب على الرجل ان يستهين باداء حقوق زوجته عليه فالعواقب مؤكد وخيمه لمن خيم الشيطان
   في نفسها ومن استهانت بخيانة زوجها ،،فالخيانه الزوجيه ادناها ميل القلب وتعلقه بغير الزوج واعلاها الوقوع في الفاحشه والله عزوجل يقول” ان الله لايحب الخائنين ”

   فالخائن عاقبته وخيمة في الدنيا والآخرة، فهو محروم من السعادة والهناء والاستقرار في الدنيا، ومخزي في الاخرة، ثم إن الخيانة إذا كانت قبيحة من الزوج، فهي من الزوجة أشد قبحاً، وأسوأ عاقبة، وذلك أن الزوج قد يتعلق قلبه بامرأة فيتزوجها بالحلال،، بخلاف المرأة، فإن خيانتها لا تنتهي إلا بأحد أمرين،، إما بهدم بيتها وذلك بطلب الطلاق من زوجها طمعا في نيل من تعلق قلبها به، وإما بالوقوع في الفاحشة، وثمة أمر ثالث، وهو أن تبقى مع زوجها بالجسد، وقلبها مع غيره، فتعيش حياتها في شقاء، مع ما ينتظرها من العقوبة
   والعياذ بالله ..

   اشكر لك اخي مرورك الكريم

   انا لم ابرر ولن ابرر ولا استطيع ان ابرر بل من الحرام ان ابرر الخيانة لكن انت تقول هل يجوز ان تجعل الزوجة تصرفات الزوج الخاطئة والمستهترة مبررا لها للخيانة مع احترامي الشديد لرأيك قال الشاعر :

   اذا كان رب البيت للدف ضارب . . . فشيمة اهل البيت الرقص والطرب

   انت تقول هي الطرف الذي يجب يتحمل الى ما لا نهاية وان تملك قلبا من حديد لا تهزه مصائب الزمان والرجل كما في التلميح المبطن ان اخطأ سيتزوج وهو عذر وتبرير اقبح من ذنب اما هي فستدمر اسرتها لكن سؤالي لك بتجرد من الذي اعطى القدوة للاخر ما اردت ايصاله اليك اخي ان الرجل هو عماد الاسرة هو القوي بتقواه وصلاحه وحسن معاشرته يملك قلب زوجته ويقفل جميع مداخل الشيطان اليها و باستهتاره و خيانته هو من يدمر وهو من يفتح الابواب للشيطان كي يوسوس لها اردت ايصال هذه الفكرة الرجل هو القوام هو القدوة هو الرمز فاذا كان القائد صالحا اصلح رعيته وان كان فاسدا افسد رعيته

   اخي الفاضل خطأ القائد بالف خطأ خطأه يهد مجتمعا باسره وكل ما يترتب من تصدع ومن انهيار للحياة الزوجية وللعائلة يتحمل وزره الزوج وهذا لا يعفي الزوجة من بشاعة فعلها ان خانت هذه هي القاعدة ولكل قاعدة شواذ فهو من وضع الله فيه صفات القوامه
   الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض
   فالله من جعلنا واودع فينا صفات القيادة فهل نتخلى عنها ونطلب من المرأة ان تتحمل استهتارنا وعدم مسؤوليتنا ام نتحمل المسؤولية هذا ما اردت ايصاله

   احد الاخوان قال انه يعرف رجلا صالحا متدينا زوجته تخونه اقول لاخي لكل قاعدة شواذ فها هو سيدنا نوح عليه السلام النبي المرسل ابنه يخرج عن امره ويكفر بالله فهل اساء سيدنا نوح التربية حاشى لله فمن منا يصل لمقام سيدنا نوح عليه السلام لكن ابنه شذ ومن شذ شذ في النار اذا اذا كان الزوج صالحا كما قلت يؤدي واجباته تجاه زوجته وعائلته وحصل منها ما حصل فهي شذت عن القاعدة

3. مع احترامي الشديد لرأيك ولردك هل المطلوب وهل الشهامة هي ان كل رجل يصعد على منبر وينادي انا فلان ابن فلان وزوجتي فلانة بنت فلان طلقتها لكذا لكذا هل امر بهذا رسول الله صلوات الله وسلامه عليه او احد من صحابته الكرام حتى الزانية عندما اتت تعترف لرسول الله بفعلتها اشاح وجهه عنها ولكنها عندما كررت وارادت التطهر اقام عليها الحد رسولنا علمنا ان نستر الناس وبالذات الاعراض والرجل اساء التصرف الدفاع والفخر بما فعل وكانه سن سنة حسنة هذا لا يجوز ابدا ولابد لنا ان نعرف الشعرة التي تفصل بين التهور والشجاعة لم يطلب منه احد ان يطبطب على كتفها كان بامكانه ان يخرجها من المكان الى بيت اهلها لا ان يشهر اولا بنفسه وثانيا بابنائه وثالثا باسرة طليقته ان كانت هي اخطأت فما ذنب اسرتها ان يشهر بها في مكان عام

   للاسف الشديد الرجال يخطئون اكثر من النساء لكن المجتمع هنا لا يرى عيب الرجل وهنا تقع الطامة الكبرى ولكم ان تشاهدوا رجلا متزوجا يسهر حتى الفجر مع اصدقائه ولا يراعي ادنى مشاعر زوجته اليست هذه دعوة للشيطان ان يوسوس في نفسها بالطبع الخطأ خطأ ولا يقبل التبرير سواءا بدافع او بدونه لكن هذه دعوة لكافة الرجال ان يتقوا الله في نسائهم وبدلا من نسوق اسوأ العبارات عن النساء لابد ان نراجع انفسنا هل انصفناهن هذه دعوة لجميع الرجال المتزوجين ولمن يرغبون بالزواج اتقوا الله في زوجاتكم ولكم في سيدنا عمر اسوة حسنة عندما سمع المرأة تلقي شعرا تتحدث به عن مشاعرها لغياب زوجها لفترات طويلة عنها انا متاكد لوكان احدا من رجال هذا الزمان سمع امرأة تقول كلاما من هذا القبيل لقال عنها ابشع العبارات لكن سيدنا عمر ضرب لنا مثلا في الحكمة فدعا ابنته ام المؤمنين حفصة رضي الله عنهما وسالها عن المدة التي تصبر بها المرأة عن زوجها وامر ان لا يتاخر الرجل في الرجوع لبيته عن هذه المدة

   للاسف الشديد هناك من رجال هذا الزمان وهم كثير يهجرون زوجاتهم ليس شهورا بل سنينا ياتي من عمله ينام ثم يخرج مع اصدقائه ولا يعود الا فجرا ومنهم والعياذ بالله من له خليلات وعشيقات سؤالي يا اخواني اليست هذه دعوة للفساد ترك الرجل لبيته هذه الساعات الطويلة في ظل هذه القنوات الهابطة وهذا الانفلات الاخلاقي اليس احرى بنا كرجال ان نكون على قدر المسؤولية العظمى الملقاة على عاتقنا الا وهي بناء اسرة سعيدة قوية بترابطها لان هذه الاسرة السعيدة هي نواة المجتمع ولبنته الاساسية ولنا في رسول الله صلوات الله وسلامه عليه الاسوة الحسنة فقد قال صلوات الله وسلامه عليه خيركم خيركم لاهله وانا خيركم لاهلي

   وفي الختام اسال الله عز وجل ان يصلح امورنا جميعا وان يسترنا وان يحفظ انفسنا واعراضنا من كل سوء اللهم امين

   كــــــــــــــــــــلامك درر ماشاء الله عليك هذا الكلام الصحيح انا اتفق اوياك 1000%

4. مع احترامي الشديد لرأيك ولردك هل المطلوب وهل الشهامة هي ان كل رجل يصعد على منبر وينادي انا فلان ابن فلان وزوجتي فلانة بنت فلان طلقتها لكذا لكذا هل امر بهذا رسول الله صلوات الله وسلامه عليه او احد من صحابته الكرام حتى الزانية عندما اتت تعترف لرسول الله بفعلتها اشاح وجهه عنها ولكنها عندما كررت وارادت التطهر اقام عليها الحد رسولنا علمنا ان نستر الناس وبالذات الاعراض والرجل اساء التصرف الدفاع والفخر بما فعل وكانه سن سنة حسنة هذا لا يجوز ابدا ولابد لنا ان نعرف الشعرة التي تفصل بين التهور والشجاعة لم يطلب منه احد ان يطبطب على كتفها كان بامكانه ان يخرجها من المكان الى بيت اهلها لا ان يشهر اولا بنفسه وثانيا بابنائه وثالثا باسرة طليقته ان كانت هي اخطأت فما ذنب اسرتها ان يشهر بها في مكان عام

   للاسف الشديد الرجال يخطئون اكثر من النساء لكن المجتمع هنا لا يرى عيب الرجل وهنا تقع الطامة الكبرى ولكم ان تشاهدوا رجلا متزوجا يسهر حتى الفجر مع اصدقائه ولا يراعي ادنى مشاعر زوجته اليست هذه دعوة للشيطان ان يوسوس في نفسها بالطبع الخطأ خطأ ولا يقبل التبرير سواءا بدافع او بدونه لكن هذه دعوة لكافة الرجال ان يتقوا الله في نسائهم وبدلا من نسوق اسوأ العبارات عن النساء لابد ان نراجع انفسنا هل انصفناهن هذه دعوة لجميع الرجال المتزوجين ولمن يرغبون بالزواج اتقوا الله في زوجاتكم ولكم في سيدنا عمر اسوة حسنة عندما سمع المرأة تلقي شعرا تتحدث به عن مشاعرها لغياب زوجها لفترات طويلة عنها انا متاكد لوكان احدا من رجال هذا الزمان سمع امرأة تقول كلاما من هذا القبيل لقال عنها ابشع العبارات لكن سيدنا عمر ضرب لنا مثلا في الحكمة فدعا ابنته ام المؤمنين حفصة رضي الله عنهما وسالها عن المدة التي تصبر بها المرأة عن زوجها وامر ان لا يتاخر الرجل في الرجوع لبيته عن هذه المدة

   للاسف الشديد هناك من رجال هذا الزمان وهم كثير يهجرون زوجاتهم ليس شهورا بل سنينا ياتي من عمله ينام ثم يخرج مع اصدقائه ولا يعود الا فجرا ومنهم والعياذ بالله من له خليلات وعشيقات سؤالي يا اخواني اليست هذه دعوة للفساد ترك الرجل لبيته هذه الساعات الطويلة في ظل هذه القنوات الهابطة وهذا الانفلات الاخلاقي اليس احرى بنا كرجال ان نكون على قدر المسؤولية العظمى الملقاة على عاتقنا الا وهي بناء اسرة سعيدة قوية بترابطها لان هذه الاسرة السعيدة هي نواة المجتمع ولبنته الاساسية ولنا في رسول الله صلوات الله وسلامه عليه الاسوة الحسنة فقد قال صلوات الله وسلامه عليه خيركم خيركم لاهله وانا خيركم لاهلي

   وفي الختام اسال الله عز وجل ان يصلح امورنا جميعا وان يسترنا وان يحفظ انفسنا واعراضنا من كل سوء اللهم امين

   راااااااائع اخي الكريم ماخطته يداك وكلامك سليم ولانتستطيع ان نعترض عليه وخاصة فيما تطرقت
   اليه في مسألة اهمال او هجر الزوج لزوجته واستشهادك لموقف عمر بن الخطاب صحيح ..
   وهذا حدث في زمن الصحابه وايام الجهاد فما بالك في فترة الانحلال وعصر الانفلاااات الاخلاقي وازدياد
   بؤر الفتن في كل مكان ,,

   ولكن هل هذه الاسباب تجعل المرأه تتخذ مسارا غير اخلاااقي وهل تقارن تصرفات زوجها بتصرفاتها ومعاملتها معه ؟؟؟؟

   لااااا لا يتساويان ابدا ولايجب على المرأه والزوجه ان تخطئ وتبرر اخطاءها بسلوكيات زوجها المنحرفه
   لسبب وهو ان المرأه هي المجتمع كله ،،
   ولان الله سبحانه كرمها وبشرها بجنة عرضها السموات والارض

   قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:” إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحفظت فرجها وأطاعت زوجها قيل لها ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت.” ورواه ابن حبان في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه، والحديث صححه الألباني في الجامع الصغير.

   الاتكفيها هذه البشاره وتجعل كل همها رضى الله وزوجهــــــــــا ومن ثم تنشئ جيل تربيه من رجال ونساء
   يفهمون حقوق الغير ،،من ازواج وزوجــات ،،تربي جيل يطيع الله ورسوله جيل لايخون العهد جيل مصلِ يجتنب
   المنكر ويأمر بالمعروووف …ولتثق حينها ان الله لن يضيع أجرهاااااا وصبرها واحتسابها لله عزوجل..

   لايجب على الرجل ان يستهين باداء حقوق زوجته عليه فالعواقب مؤكد وخيمه لمن خيم الشيطان
   في نفسها ومن استهانت بخيانة زوجها ،،فالخيانه الزوجيه ادناها ميل القلب وتعلقه بغير الزوج واعلاها الوقوع في الفاحشه والله عزوجل يقول” ان الله لايحب الخائنين ”

   فالخائن عاقبته وخيمة في الدنيا والآخرة، فهو محروم من السعادة والهناء والاستقرار في الدنيا، ومخزي في الاخرة، ثم إن الخيانة إذا كانت قبيحة من الزوج، فهي من الزوجة أشد قبحاً، وأسوأ عاقبة، وذلك أن الزوج قد يتعلق قلبه بامرأة فيتزوجها بالحلال،، بخلاف المرأة، فإن خيانتها لا تنتهي إلا بأحد أمرين،، إما بهدم بيتها وذلك بطلب الطلاق من زوجها طمعا في نيل من تعلق قلبها به، وإما بالوقوع في الفاحشة، وثمة أمر ثالث، وهو أن تبقى مع زوجها بالجسد، وقلبها مع غيره، فتعيش حياتها في شقاء، مع ما ينتظرها من العقوبة
   والعياذ بالله ..

5. كلامك منطقي ,,,لكن كل حالات الطلاق تقريبا ,,يترك الاب ابناءه ذكرى للزوجه ^_*

   والله ذكرتيني بولد عمتي طلق حرمته الشرانيه واترجاها تخلي العيال قالت بس غياظ فيك ماراح اخليهم لك..عشان احرق قلبك

   والله ريال ينحط على الجرح……..

   لا للتعميم اختي الفاضله تحدي

Comments are closed.