[align=center]كشفت وزارة التخطيط في السعودية عن إحصائية ذكرت أن 33 حالة طلاق تقع يومياً لتبلغ خلال العام الواحد 12.192 حالة على الرغم من تصنيف المرأة السعودية كثالث أجمل نساء العالم من خلال دراسة بريطانية رسمية لعدد من الباحثين البريطانيين، إلا أن ذلك لم يكن شفيعاً لها في الحد من تزايد حالات
كشفت وزارة التخطيط في السعودية عن إحصائية ذكرت أن 33 حالة طلاق تقع يومياً لتبلغ خلال العام الواحد 12.192 حالة على الرغم من تصنيف المرأة السعودية كثالث أجمل نساء العالم من خلال دراسة بريطانية رسمية لعدد من الباحثين البريطانيين، إلا أن ذلك لم يكن شفيعاً لها في الحد من تزايد حالات الطلاق، مما دعا عدداً من المهتمين إلى الرفع لوزارتي العدل والشؤون الاجتماعية بمقترح ينص على ضرورة العمل على تثقيف الشباب والفتيات المقبلين على الزواج بدورات إلزامية من أجل زيادة الوعي في فن الحياة الزوجية، بحيث لا يتم عقد الزواج إلا بها، خاصة بعد نجاح تجربة الفحص الإلزامي الطبي قبل الزواج.
ومن ناحية أخرى ارجع مختصون اجتماعيون أسباب انتشار هذه الظاهرة إلى أن غالبية المتزوجين أعمارهم دون 25 سنة، بالإضافة إلى الفارق الفكري أو العمري أو الاجتماعي أو تدخلات الأهل في حياة الزوج وزوجته .
وقد أبدى الكثير ممن ألتقتهم الزميلة الصحفية هند الصالح تأييدهم لهذه الفكرة معربين عن ارتياحهم لهذه المحاضرات، وتقول نوف الباحسين في هذا الصدد إن المرأة لا تعرف كل طباع الرجل، كذلك الرجل لا يعرف كل طباع المرأة، فبالتالي لا يعرف كل منهما كيفية التصرف والتعامل مع الموقف أو المشكلة، وأيضاً ضغوط الحياة وعمل الرجل والمرأة، كلها أسباب تؤدي للخلافات الزوجية، فبالتالي تساعد هذه المحاضرات على معرفة كل ما يلزم في فن التعامل بين الأزواج.
وقال عادل سليمان الطالب بكلية الطب البشري بكلية الملك فهد الطبية إنه يهتم بالذهاب للمحاضرات التوعوية المتعلقة بالزواج، حيث إنه يؤيد هذه الفكرة لما فيها من حلول إيجابية على الغير ومرضية لكلا الطرفين.
وقالت أم ناصر وهي ربة منزل إن اقتراح إقامة محاضرات توعوية للفتيات والشبان خطوة ممتازة، والمجتمع بانتظارها منذ فترة طويلة، نظراً لما تشهده الأوساط الاجتماعية من حالات طلاق كثيرة، وتكمل أم ناصر حديثها عن أسباب الطلاق التي منها ضعف في شخصية أحد الزوجين أو حب المظاهر ونسيان المسؤوليات الأهم في الحياة الزوجية، ولكنها أكدت أن أحد أهم أسباب وقوع الطلاق قلة الصبر لدى الفتاة التي اعتادت على حياة الترف في محيطها الأسري، ومن ثم لدى انتقالها لمنزل الزوجية تفاجأ بكثرة المسؤوليات التي تقع على عاتقها وبنمط مختلف للحياة التي تعودت عليها، وبذلك تفقد صبرها، ولا تتحمل، فبالتالي يحصل الطلاق.
وأبدى علي عبدالرزاق المهندس في إحدى الشركات ترحيبه بهذا الاقتراح ووصفه بالفكرة الممتازة التي ستكلل بنتائج مرضية، وقال إنه يجب أن تطبق هذه الفكرة بدقة واحتراف بعيداً عن خطوات الزواج الروتينية.
وتؤيد منال العبدالكريم وهي امرأة عاملة، أن هذه المحاضرات ستجعل حسب رأيها من نساء ورجال المجتمع مهيأين للزواج، وقالت إن أفضل سن للزواج بالنسبة للفتاة هو السن 20 سنة والرجل في سن 30 سنة، موضحة أن كلا الطرفين يصلان لمرحلة النضج الفكري في هذا السن.
وينصح ثامر الرشودي الطالب الجامعي بإقامة هذه الدورات لما يشهده الوضع الحالي من كثرة دخول المتزوجين للمحاكم بغرض الطلاق، ويرى أن هذه المحاضرات هي مفتاح لحياة زوجية هنيئة، خاصة وأنها تعطي المعرفة لكلا الطرفين عن كيفية التعامل مع الآخر، وأضاف بأن الحياة الزوجية ليست حصرا على شهر عسل، بل استقلال وحب ومودة وعائلة وأولاد.
وقال إن الحياة لا تخلو من المشاكل، ولكن المهم هو كيفية حلها وإنهائها بأسرع وقت ممكن، حتى لا تتفاقم المشاكل، وتتراكم بعضها فوق بعض، وينتهي الأمر إلى المحاكم.
ويطالب ثامر بإعطاء دروس خاصة ضمن هذه الدورات عن أفضل الطرق في حل المشاكل، والتي تتكرر دائما، ومنها إدخال مشاكل الغير، أو العمل ضمن نطاق البيت، وتدخل الأهل والأقرباء في حياة الزوجين، أو قد يكون سبب الطلاق عدم الصبر لتفهم الطرف الآخر، والذي قال إنه سبب منتشر في الآونة الأخيرة.
ويبدي محمد العكاس سعادته بمثل هذا المقترح، مؤكدا أنه سبق له الحصول على دورة مكثفة في الدمام عن طريق المشروع الخيري لمساعدة الشباب للزواج، واستفاد منها كثيرا وانعكست على كثير من أمور حياته بعد الزواج، حيث أصبح فهمه للحياة بشكل أعمق، خاصة وأن الدورة تضمنت جوانب شرعية ونفسية متعددة، بالإضافة إلى الخبرات التي اكتسبناها من المحاضرين، وهم من ذوي الخبرة والتخصص في العلوم الاجتماعية وأوضح خالد المدني المتخصص في تنمية وتطوير الذات، أنه قد وجد الكثير من المقبلين على الزواج لا يفقهون شيئاً في أبجديات الحياة الزوجية ونمط التفكير في كل من الرجل والمرأة، وقال إنه من الطبيعي أن يكون هناك اختلاف في الطباع، وبالتالي وجود بعض الخلافات بين الزوجين، ولكن لا يوجد نضج في إدارة مثل تلك الخلافات، حيث إن الأصل في البشر هو الاختلاف في وجهات النظر.
وعن مدى الاستفادة في خبرات الآخرين بعالم الحياة الزوجية قال المدني، إنه يضع علامة استفهام تحت كلمة خبرات، حيث إنه يجب على الشخص أن يكون متخصصا في هذا الشأن، ويفيد بدلائل وحقائق علمية، على العكس من الشخص الذي يعتمد على اجتهادات شخصية ومواقف له، ويؤكد المدني على أن عملية الوعي والتثقيف لدى الشخص قد تكون من خلال تلك المحاضرات أو الكتب المتخصصة بفن الحياة الزوجية أو الكتب الدينية التي تحكي سيرة الرسول عليه الصلاة والسلام، وهي خير نموذج على ذلك.
وعن أبرز أسباب الطلاق أوضح المدني أن الأسباب قد تكمن في عدم وعي كل من الزوج والزوجة أن الحياة الزوجية مسألة عطاء وشراكة، وأن يبتعدا عن الأنانية حيث لابد لكل منهما أن يتنازل عند حدوث خلاف يمكن تجنبه، كذلك قد يكون أحد أسباب الطلاق، اتخاذ الزوج لتجربة سابقة له كانفصال أبويه نموذجاً ًله في حياته الأسرية، مما يسبب الخلافات جراء المحاكاة غير الصحيحة.
كذلك أوضح أن أحد أسباب الطلاق قد تكون من خلال ما يسمى بالفكر الإقصائي، وهو التمسك بالأفكار والتعصب لبعض الاعتقادات داخل الشخص، حيث إنه لا يقبل بوجود فكرة أخرى أو جديدة، وقد يكون الفارق العمري سبباً للطلاق كذلك، وأيضا النمط السلوكي لكلا الزوجين، حيث إن كلاً منهما قد اعتاد على نمط سلوكي في محيطه الأسري، ومن ثم لا يتم التفاعل فيما بينهما بشكل صحيح، مشيرا إلى أن حالات الطلاق التي تحدث بسبب تعدد الزوجات ترجع إلى أن الزوج لا يتعامل مع زوجته بشفافية وصدق، ولم يكن صريحاً معها لتمهيد موضوع زواجه بأخرى.[/align]
الجمال جمال القلب
بنات العرب استون فيران تجارب عند البريطانيين شو؟؟
كل يوم نسمع عن دراسه يديده من مراكز مجهولة الهويه
وين هالمراكز شو اسمها ما يندرى !!!
مصدر الاخبار والدراسات هاي المنتديات فقط مافي اي مركز متخلف فاضي يسوي الدراسات التافهة هاي عندهم امور اهم من انهم يوقفون اي حرمه يشوفونها يسئلونها عن جنسيتها عسب يعرفون اي دوله حريمهم احلى واجمل ولا فالسعوديه تمشي البنت كاشفه ويها عسب يدرسونها البريطانيين ..
اما بالنسبه للطلاق فها له اسباب قد تكون بسبب الزواج التقليدي يعني الريال ما يشوف الوحده قبل العرس ويوم يشوفها ينصرع
او بسبب الاخلاق واسلوب التعامل وها اللي يخلي الحياة الزوجيه تستمر او ما تستمر …
بصراحه عجيبه هالدراسات كثروا منها كل واحد منكم يحط دراسه ع كيفه وبتنتشر ف المنتديات عادي والكل بيصدق ..
بس السعوديين بصراحه يا حيهم يحبون بنات بلادهم ويتعنون يألفون دراسات من عندهم وينسبونها للمراكز العالميه بس الاماراتيين يا حبهم للذم والانتقاد ..
انا رايي بناتنا ياخذن سعوديين ابرك لهن ماشاالله عليهم يحطون الحرمه على روسهم مب يخلونها تشتغل وتكرف ف الدوام وتسوق بروحها وتقضي اشغال البيت والعيال جنها هي ريال البيت وهو ميلس ع القهاوي ولا مجابل النت
كل الشعوب فيها الجميل والدميم ومتوسط الجمال…………هذه نعمة من الله. لا توجد علاقة مباشرة بين نسبة الطلاق ونسبة جمال الزوجة. الزواج علاقة مقدسة ويجب أن يدرك ذلك كل من الرجل والمرأة ويحافظان على أسرتهما وأطفالهما من الضياع.
أعتقد الكلام عن جمال السعوديات كله خريط في خريط……….هذيل البريطانيين سوو ها الشي لحاجة في نفس يعقوب……………والله يكفينا شرهم. ما نبا حد يقيم جمالنا ولا قبحنا………خلو مسابقات الجمال حقكم.
ومن ناحية أخرى ارجع مختصون اجتماعيون أسباب انتشار هذه الظاهرة إلى أن غالبية المتزوجين أعمارهم دون 25 سنة،
أخوي الجيل اجدادنا و ابائنا … كلهم تزوجوا قبل سن 15 بعد .. وكلهم عشاوا مع أهلهم يعني نظام الأسرة الكبيرة …و ما شيء حالات طلاق تذكر
الجمال و الجمال
يابويه اهم شي الاخلاق
شو بيفيد الجمال يوم الاخلاق دمرانه
يسلم فموك اللي بيناط عسل 🙂 لوووول:loojst: