دبي
يا لها من قصة
اشياء كثيرة تدور بذهن كل شخص
” فقاعة دبي التي انفقعت “
ام قول سمو الشيخ محمد بن راشد ” من قالوا عن دبي فقاعة يلهثوا اليها الان “ازمة عالمية او بهذا المعنى
اراء واراء
ومن بين الاراء راي المتواضع
ان دبي حجزت وباقتدار مقعد عاصمة الاعمال والتجارة بالشرق الاوسط
نعم يوجد فساد
نعم يوجد عدم شفافية
ربما هي ضريبة التطور السريع والغير عادي
ازمة عالمية
انهيار بكل مكان
كساد
ركود
تسريح موظفين
لو ظل الوضع على ما هو عليه بالتاكيد تستحدث حروب ومشاكل وصراعات
وياتي من بين كل هذا السواد الرئيس الاسود براك اوباما ليقول وقت توقيع خطة الانقاذ الاقتصادي بدنفر
” انها بداية النهاية ”
اي نهاية الازمة الاقتصادية
كلمة قوية من قائد قد يوصف بانه قائد الكوكب الذي نعيش عليه
فهل يعنيها ؟ وهل يعلم ابعادها ؟
على العموم ان تعافت الامور
اكاد اجزم ان كل شىء بدبي الان فرصة من شقة بالمارينا ووك الى سهم بسوق دبي
فما رايكم
وما هو مستقبل دبي ؟
شو القصة
رحت شوي صار معركة
طرحت الموضوع للنقاش وهو باختصار مثل عنوانه
دبي
بداية قصة نجاح ام نهايتها ؟
السلام عليكم
حبيبي بو شهاب وين النابلسيه ئلي وعدتنا فيهاقبلفتره ….. ترى وعد الحر دين ولن أشتريها من أي محل حلويات ترى سأنتظرها لنأكلها من بين يديك حسب خعلمي سمعت أنك ماهر بصناعتها على يدك
عوده للأسواق :
بالنسبه للسوق والأحداث أظن أنه من المبكر قليلاً التحدث عن السيناريوهات الإيجابيه لكن لا مانع من التفاءل ووضع الفرضيات
لم أعلق عن الموضوع يوم الأمس لسبب واحد هو الرغبه بتأكيد شكوكنا بما يجري باأسواق العالم و أسواق المنطقه وتحديداً أسواقنا
اليوم التداولات كانت مخيفه وذات منهجيه مختلفه عن سابقاتها وتركزت على أسهم محدده ( سهم السوق – أربتك – إعمار _ دبي للإستثمار – الإتحاديه ) وكان معظمها قد دخل منذ الصباح مرحلة التدوير للخروج وعلى رأسها سهم السوق
عموماً كلنا يتمنى أن نكون بمنئى عن أحداث العالم ومفرزاته
لكن هل كل ما يتمناه المرء يدركه ….؟؟؟
ودمتم بخير وعافيه
دبي – دلال ابوغزالة الحياة –
22/02/09//يشعر المسافر عبر المطارات العربية هذه الأيام، بتأثر قطاع السياحة والسفر بأزمة المال العالمية، من دون الحاجة إلى الاطلاع على الأرقام الرسمية أو إحصاءات مراكز البحوث المتخصصة. فمطار دبي الذي كان يعج بحركة المسافرين ليل نهار على مدار السنة، بدا كمطارات المنطقة والعالم هادئاً، باستثناء بضعة مئات من المسافرين. وأكدت مؤسسات بحوث إقليمية وعالمية، أن قطاع الفنادق والسياحة في دبي يمر في مرحلة «مراجعة»، بعد تعرضه لهزة قوية في الشهرين الماضيين، بفعل «تراجع أعداد نزلاء الفنادق بنحو 25 في المئة نتيجة تداعيات الأزمة». وأشارت إحصاءات إلى «انخفاض أسعار الإقامة في فنادق دبي منذ وصول تداعيات الأزمة إلى المنطقة الخريف الماضي، بمعدلات تراوحت بين 10 و 40 في المئة، مقارنه بمستوياتها العام الماضي، إذ كانت نسبة الإشغال 100 في المئة». وظلت دائرة السياحة والتسويق التجاري في دبي تتوقع بلوغ أعداد نزلاء الفنادق في الإمارة نحو 10 ملايين في حلول العام 2010، قبل الأزمة. واستقبلت فنادق دبي وفق إحصاءات الدائرة 7 ملايين نزيل عام 2008، بارتفاع 8 في المئة عن العام السابق، وأشارت إلى أن نسب إشغال فنادق دبي ظلت عند مستوى 84 في المئة خلال العام ذاته، مقارنة بـ 82 في المئة في العام الذي سبقه.
عدد المسافرين عبر مطار أبو ظبي زاد 10 في المئة ارتفع معدّل المسافرين عبر مطار أبو ظبي الدولي خلال كانون الثاني (يناير) الماضي، 10 في المئة مقارنةً بالشهر ذاته من العام الماضي،
قلنا لكم مافي داعي للأحصائيات و خرابيط الصحف المحلية.(( يشعر المسافر عبر المطارات العربية هذه الأيام، بتأثر قطاع السياحة والسفر بأزمة المال العالمية، من دون الحاجة إلى الاطلاع على الأرقام الرسمية أو إحصاءات مراكز البحوث المتخصصة))
اتمنى ان لا ننجرف وراء اسلوب القطيع
اذا ابدى احدهم رأيه بأنها بداية النهايه
الكل بيأكد انها بداية النهايه
الكل يعلم
ان هناك ازمه
واي ازمه
تكون لها اثار
والاثار تحتاج الي وقت ليس بالقصير
لتزول
ومن ثم يتم اعادة بناء الاقتصاد
المهم
اعتقد والله اعلم
ان دبي تحتاج وقت للمعافاه
وتحتاج لاراده قويه للاصلاح وتخطي الازمه
وكما عودنا سمو الشيخ محمد بن راشد بأنه رجل المواقف
نتمنى ان يكون الاصلاح بنفس قوة البناء السابق لدبي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
الأزمة في بدايتها وكل من يقول غير ذلك فهو إما ساذج أو حالم ولا تتحقق الأهداف بالأماني أو الأحلام
(مع احترامي للحالمين ولكن يجب أن تفيقوا من أحلامكم)
الأزمة بدأت في أمريكا ومن المتوقع أن تنتهي هناك قبل أن تبدأ باقي الدول في التعافي وخاصة الدول المرتبطة بشكل مباشر بالاقتصاد الأمريكي مثل دول الخليج.
إذا لم يتم تنويع مصادر الاقتصاد خارج القطاع العقاري فلا أمل للإمارات في الخروج من مأزقها
أما بالنسبة لأسعار العقارات في دبي فلا زالت أعلى من المستويات العالمية بكثير، فإذا كنت أستطيع شراء منزل مع الأرض (فيلا) في ديترويت (أمريكا) بألف دولار فلا اعتقد أن فيلا في ند الحمر بمليوني دولار عرض جيد!!!!! يبدو أننا اعتدنا على الأسعار المبالغ فيها !!!!!!!!