في حادث وفاة الفرنسيين من أصل هندي بوجبة مسممة
تقرير مبدئي للبلدية: عينات أغذية فاسدة قد تكون سبب وفاة الطفلين
التحفظ على جوازات سفر مدير المطعم و14 من العاملين
أكد التقرير المبدئي لبلدية دبي لتحليل عينات من الأغذية من المطعم الصيني الهندي المتهم بالتسبب في وفاة طفلين من الجنسية الفرنسية من أصل هندي أن بعض العينات حوت مواد فاسدة قد تكون سبباً في حالة التسمم التي تعرض لها الطفلان ووالدتهما .
وكشف التقرير الذي أرسل أمس الى مركز شرطة القصيص لإرفاقه ملف القضية تمهيداً لوصول التقرير النهائي أن بعض عينات الأغذية التي تم رفعها من المطعم فور ورود البلاغ احتوت على مواد فاسدة .
وواصلت الأجهزة الأمنية المختصة في شرطة دبي تحقيقاتها أمس مع طاقم طبي من مستشفى “إن إم سي” الذي كان متواجداً أثناء استقبال الطفلين ووالدتهما بعد إصابتهما بحالة قيء شديد وإعياء لأخذ أقوالهم في الواقع، والرد على اتهام والد الطفلين للمستشفى في التسبب في وفاة طفليه بسبب الإهمال .
وحصلت شرطة دبي أمس على تحليل عينات من دم وبول الطفلين ناثان (6 سنوات) وتشيلسا (8 سنوات) من مستشفى “إن إم سي” ومستشفى دبي وهما المستشفيان اللذان تنقل بينهما الطفلان حتى وفاتهما لرفعه الى مختبر الأدلة الجنائية لشرطة دبي لمطابقته مع التحليل الذي أخذ من جثتي الطفلين .
وأكد اللواء خميس مطر المزينة القائد العام لشرطة دبي بالنيابة أن التحقيقات لا تزال تجري في الواقعة، وأن الشرطة في انتظار التقارير النهائية من كافة الجهات المعنية، مشيراً الى أن جثماني الطفلين لا يزالان داخل مشرحة الطب الشرعي، ولم يتسلمهما والدهما، لافتاً الى أن الطفلين يحملان الجنسية الفرنسية وكذلك الأب والأم .
وأشار اللواء المزينة الى أنه يتوقع أن يقوم الأب بتسلم طفليه اليوم بعد إنهاء كافة الإجراءات الخاصة بدفنهما، سواء في الهند أو في فرنسا .
وكانت الأجهزة الأمنية المختصة قد قامت منذ ورود البلاغ بوفاة الطفل “ناثان” مساء يوم السبت الماضي بالتحفظ على جوازات سفر كل المعنيين بالمطعم، وعددهم 14 شخصاً، بمن فيهم مديره لحين ورود التقارير الفنية والطبية، كما قامت بلدية دبي بإغلاق المطعم بعد أخذ العينات الخاصة بالأغذية . وتبدأ شرطة دبي مع ورود التقرير النهائي التحقيق واستجواب كل من مدير المطعم والمسؤولين عن المطبخ داخله، لأنهم ستكون لهم المسؤولية المباشرة في الحادثة، كما تم أمس استجواب والدة الطفلين “آن صوفي” بعد تماثلها للشفاء وخروجها من المستشفى وحضورها الى مركز شرطة القصيص، حيث أدلت بأقوالها في الحادثة وسط حالة من الانهيار الشديد، وكان برفقتها زوجها .
وأكدت والدة الطفلين أنها طلبت من المطعم وجبة عشاء وتوجهت إليه واستلمتها، وكانت برفقة طفليها لأن زوجها كان في أبوظبي لمهمة، وكان ذلك عند السابعة والنصف من مساء يوم الجمعة الماضي، ووجبة العشاء كانت عبارة عن أرز ودجاج وروبيان، وبعد ذلك توجه الطفلان للنوم إلا أنهما بعد مرور نحو أربع ساعات قاما في حالة مرضية شديدة مع قيء متواصل، فقامت باصطحابهما الى المستشفى المجاور للمنزل مستقلة سيارة أجرة، وهناك تم تعليق محاليل طبية ومكثا عدة ساعات، حيث فوجئت أيضاً بنفس الأعراض المرضية، وتم إخضاعها هي الأخرى للعلاج نفسه، مؤكدة أنها لم تجد أي شخص من المستشفى يتحدث إليها، وفجأة قيل لابنيها غادرا المستشفى لأنكما أصبحتما في حالة جيدة، وخرج الطفلان بالفعل مع الخادمة الى المنزل بينما بقيت هي تحت العلاج .
وتضيف: بعد فترة وجيزة عاد طفلاي الى المستشفى، فأدخلا العناية المركزة، وتوفي الطفل عند الخامسة والنصف من مساء السبت، حيث تم إبلاغ الشرطة التي حضرت على الفور، وتم نقلي وابنتي الى مستشفى دبي، وأدخلت العنانية المركزة، بينما ابنتي فارقت الحياة في السادسة من صباح الأحد .
وتتهم الأم المستشفى الخاص بالإهمال في علاج طفليها مما أدى الى وفاتهما وتطالب الأجهزة المسؤولة أن تتخذ كافة الإجراءات لمعاقبة كل من تسبب في وفاة الطفلين .
من جانبه أكد الأب الذي يعمل في إحدى شركات الطيران أنه سوف يتسلم جثمان طفليه اليوم من أجل السفر بهما لدفنهما في الهند، مشيراً الى أنه يثق تمام الثقة بأن الأجهزة الأمنية والقضائية سوف تعاقب كل من تسبب في وفاة طفليه البريئين، مؤكداً أن الصدمة كانت كبيرة عليه وعلى زوجته والفاجعة كبرى .
اذا كانوا غير مسلمين لا أعتقد .. لكن هؤلاء أطفال و ربما لم يبلغوا سن العقل و الرشد ليميزوا بين الصواب و الخطأ .. هل يؤخذ عليهم في هذه الحاله؟! الجواب علمه عند الله سبحانه و تعالى ..
هل يجوز الترحم على كتابي متوفي؟
بمعني أن نقول مثلاً: جورج يرحمه الله.
الفتوى
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
فقد صرّح الإمام النّوويّ في كتابه الأذكار بأنّه لا يجوز أن يدعى للذّمّيّ بالمغفرة وما أشبهها في حال حياته ممّا لا يقال للكفّار، لكن يجوز أن يدعى له بالهداية، وصحّة البدن والعافية وشبه ذلك.
لحديث أنس رضي الله عنه قال :«استسقى النّبيّ صلى الله عليه وسلم فسقاه يهوديّ، فقال له النّبيّ صلى الله عليه وسلم: جمّلك اللّه» فما رأى الشّيب حتّى مات.
وأمّا بعد وفاته فيحرم الدّعاء للكافر بالمغفرة ونحوها، لقول اللّه تعالى: «مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ والّذينَ آمَنُوا أنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلمُشْرِكِينَ ولو كَانُوا أُولِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهم أنَّهم أصْحَابُ الجَحِيمِ»، وقد جاء الحديث بمعناه، وأجمع المسلمون عليه.
والله تعالى أعلم.
شبكة الفتاوى الشرعية
طريق الإسلام
إسلام ويب – مركز الفتوى – هل يترحم على زوجته المسيحية التي ماتت
ابن باز:
هل يجوز الترحم والدعاء لتارك الصلاة أو المتهاون فيها، وكذلك النصراني أعني الكافر، وهل يصح الدعاء عليهم ولعنهم أو سبهم بعد الوفاة؟
أما من مات من اليهود أو النصارى أو عباد الأوثان وهكذا من مات تاركاً للصلاة أو جاحداً لوجوبها هؤلاء كلهم لا يدعى لهم ولا يترحم عليهم ولا يستغفر لهم؛ لقول الله عز وجل: مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَن يَسْتَغْفِرُواْ لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُواْ أُوْلِي قُرْبَى مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ (113) سورة التوبة، وقد ثبت في الحديث الصحيح عن النبي عليه الصلاة والسلام أنه استأذن ربه أن يستغفر لأمه فلم يأذن له سبحانه، مع أنها ماتت في الجاهلية لم تدرك الإسلام، لكنها ماتت على دين قومها على عبادة الأوثان، فاستأذن ربه فلم يأذن له أن يستغفر لها، فإذا كانت امرأة ماتت في الجاهلية على دين الأوثان لا يجوز له أن يستغفر له وهي أمه فكيف بغيرها؟ عليه الصلاة والسلام فالذي مات على الكفر لا يستغفر له ولا يدعى له، لا تارك الصلاة ولا عابد القبور ولا اليهودي ولا النصراني ولا الشيوعي ولا القادياني ولا أشباههم ممن يتعاطى ما يكفره ويخرجه من دائرة الإسلام، أما سبهم فلا يسبون بعد الموت يقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: (لا تسبوا الأموات فإنهم قد أفضوا إلى ما قدموا) رواه البخاري في الصحيح عن عائشة -رضي الله عنها-، (لا تسبوا الأموات فإنهم قد أفضوا إلى ما قدموا)، أفضوا إلى الله، الله يجازيهم بأعمالهم فلا حاجة إلى سبهم، لكن ذكر جماعة من أهل العلم أنه لا بأس بسب من اشتهر بالضلال والكفر والدعوة إلى الباطل من باب التحذير، ولو بعد الموت، كما يقال: قاتل الله فرعون، لعن الله فرعون، لعن الله دعاة الضلالة، لعن الله أبا جهل أو ما أشبه ذلك من دعاة الضلالة من باب التنفير من أعمالهم القبيحة، هذا قاله جماعة من أهل العلم من باب التنفير إذا كان الإنسان مشهوراً بالضلالة والكفر والدعوة إلى الضلالة أو ظلم الناس، قد أجاز بعض أهل العلم سبه من باب التنفير ومن باب التحذير من مثل عمله، وإن ترك سبه عملاً بهذا الحديث: (لا تسبوا الأموات) فهذا من باب الاحتياط وهو أحسن وأولى
ط*ظƒظ… ط§ظ„ط¯ط¹ط§ط، ظ„طھط§ط±ظƒ ط§ظ„طµظ„ط§ط© ط£ظˆ ط§ظ„ظ†طµط±ط§ظ†ظٹطŒ ظˆط*ظƒظ… ط§ظ„ط¯ط¹ط§ط، ط¹ظ„ظٹظ‡ظ… | ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹ ط§ظ„ط±ط³ظ…ظٹ ظ„ط³ظ…ط§ط*ط© ط§ظ„ط´ظٹط® ط¹ط¨ط¯ط§ظ„ط¹ط²ظٹط² ط¨ظ† ط¨ط§ط²
الله يعينا على هالمطاعم .
الله يستر
الله يصبر اهلهم على فراقهم
الله يرحمهم
والله يعورون القلب توه مطرشيلي صورهم على الايميل
بغيت أسألك أي مطعم اللي توفى منه المصري
لا تقول sea food market
هاذا من ارقى المطاعم!! و كله شي عندهم فرش
متأكد من المعلومة؟
الله يعيين الام والاب
ويصبرهم
وان شاء الله الحق ما يضيع