السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

جرائم الاقتصاب والقتل قامت تزيد في الدولة وضحاياها اطفال ابرياء نفس الورود تتقطع القلوب عند مشاهدتهم

مناضر تقطع القلوب

وصور تدمع لها العين

وام لاتتحمل الصدمة

الى متى هذه الجرائم ؟ وشو الحل لها ياترى ؟؟؟

موضوع مفتوح للجميع واتمنى الكل يشارك و يحط رايه الشخصي والله يكون بعونا

اخوكم محمد

24 thoughts on “جرائم الاعتصاب والقتل بتزايد في دولة الامارات ولكن شو الحل ؟؟؟

  1. السبب هو ان القضاء عندنا طيب وحبوب وحلو وناعم
    فقبل كم يوم قرأت في الجريدة عن سجن شخص 15 سنة فقط لقتله سيده

    هذا الشخص قام مع سبق الاصرار والترصد بالاختباء خلف كرسي المجني عليها وبيده قطعة قماش وكان هدفه الأوحد والوحيد هو ازهاق روحها وبالفعل تمت الجريمة

    كيف لنا ان نسجن شخص بعد ان قام بالترتيب وتجهيز اداة الجريمة ثم ازهق روح بشرية

    القصاص ثم القصاص ثم القصاص في ساحة عامة وامام كل من تسول له نفسه العبث بالامن ووامن العباد

  2. يوميا لما اروح اجيب اختي من المدرسة اشوف الباكستانية وهم ناطرين البنات مابعرف بصراحة كيف هالبشر تامن باكستاني على بناتهم وخصوصي انهن بنات بعمر الزهور يعني طايشات وكلمة تاخدها وتجيبها وتطلع هي وياه وبدها اقل شي ساعة لتوصل البيت بهالزحمة شو يعرفهم شو المحادثات الي بينهم

    والله لما اشوف اب جاي ياخد بنته ان نفسي اطلع وابوس راسه واقوله ونعم الاب ودائما اقولهم الله يجزاكم كل خير مابعرف بصراحة الاباء والامهات شو عندهم شغل لحتى يتركوا فلذات اكبادهم واغلى شي عندهم بين ايدين هندي ولا باكستاني ونفسي اسألهم

    لو عندك طاقم الماس بتعطيه للباكستان يخليه بين ايديه فهل بنتك اقل قيمة من هالطقم؟؟؟

  3. ” ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون “

    الحــل ,,

    تطبيق شرع الله وسنة نبيه.

    معاقبة الاهل بشدة لانهم ما يستحقون انهم يكونوا آباء بإهمالهم ( ياليت يسون مثل امريكا ,, اذا الوالدين اهملوا عيالهم > الحكومه تاخذ العيال و ترعاهم و تجبر الوالدين انهم يتعلمون كيف يربون عيالهم و عقب يردون العيال لهم بس بشروط )

  4. الحل الله يسلمكم ان الريال يروح يشتغل والحرمة تقعد بالبيت شو ما كان مستوى تعليمها وتدير شؤون البيت من الاهتمام بالاطفال وتوصيلهم والطبخ وغيره بتنحل معظم المشاكل.

    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم طعام الاثنين كافي الثلاثة وطعام الثلاثة كافي الأربعة

    تحياتي

Comments are closed.