استمعت بالأمس لشيخ في إذاعه القرآن الكريم يقول:
ان بيع الأسهم بعد الأكتتاب لأشخاص آخرين -أي قبل دخول الشركه الي السوق حرام
كأن تشتري السهم بدرهم ومن ثم تبيعه ب 4 دراهم -فهذا بيع المال بالمال وهو محرم
حبيت انقل شيئ من الي سمعته من الشيخ
لأنه -من رأى منكم منكر فليغيره—-آخر الحديث-فقبله وذلك أضعف الإيمان
وشكرا
أخوكم أحمد
أكثرهم للحق كارهون
الاخوان ما قصروا و يابوا الفتاوي و اسماء العلماء و لكن في ناس … ما تبا تفهم؟
الاخوان لي قاعدين يقولون كل شي حراام حراام !!! ياخي الدين يسر …و بعدين لي يقول حرام ياخي بيعني اسهمك الحراام بسعرها الاصلي عشان تفتك ..وانا شراااي لأي سهم تشوفونه حرااام .. يلا اشوف اثبتوا قوة ايمانكم
الاخ قال ان بيع الاسهم قبل دخول الشركه للسوق حرام
وانت تقول له بيع
يا اخي افهم الموضوع اول و بعدين رد ..و الا هو بس زياده مشاركات
(فإنما لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور)
شكرا للاخوان على المعلومه و يزاكم الله خير
أنا سئلت الشيخ أحمد الحداد وقالي بأن هذا عين الربا ، واللي يبغي يتأكد
يتصل أوقاف دبي ويسئل الشيخ
ياجماعه،،،،،،،،،،،،،،،،
اللي عنده شي بدليل خله يعرضه ولي ما عنده خله يتم ساكت أحسن له عن يطيح في ذنب على الفاضي.
كل حد طايح حلال وله حرام ومحد قال أنا ما أعرف وله ما أقدر أفتي …………. :^27:
الاخوان لي قاعدين يقولون كل شي حراام حراام !!! ياخي الدين يسر …و بعدين لي يقول حرام ياخي بيعني اسهمك الحراام بسعرها الاصلي عشان تفتك ..وانا شراااي لأي سهم تشوفونه حرااام .. يلا اشوف اثبتوا قوة ايمانكم
قرات في الفتوى الشرعيه لفضيلة الشيخ يوسف القرضاوي رأيا شرعيا هاما بالنسبه لاولئك الذين يبيعون أو يشترون أسهم شركة ما قبل أن تباشر نشاطها بشكل فعلي . وإليكم نص هذا الرأي
“إن بيع السهم قبل أن تباشر الشركة نشاطها لا يجوز، فمن الأسئلة المهمة في هذه القضايا أنه أحياناً يباع السهم قبل أن تباشر الشركة أي نشاط ويُباع بأضعاف مضاعفة وبدون مبرر، فأحياناً حمى تنتاب الناس أنه يريد أن يشتري وإشاعات ودعايات ويُباع الشيء بأضعاف مضاعفة ولا أدري لم هذا!!، فقضية الأسهم من الخطورة، يكون هناك إغراءات بحيث يُباع السهم بعشرة أضعافه أو بأكثر من هذا وبدون أي سبب، فهو مبني على توقعات ظنية، ثم عندما يريد يخرج زكاته كيف يخرجها، فليس هناك موجودات حتى يخرج عنها، أولاً بيع هذه الأشياء قبل أن تباشر النشاط وقبل أن تتحول الأسهم إلى موجودات عينية ومنافع وهذا لا يجوز ويجري عليها قواعد الصرف؛ بيع النقد بالنقد، لأن الأسهم لا تزال نقوداً وربما موضوعة في البنك، ورأس ماله 100مليون درهم، فالـ 100مليون درهم موجودة، فلما يأتي يبيع سهمه كأنه يبيع نقد، فلابد أن يبيع السهم الذي اشتراه بـ 10 دراهم فيبيعه بـ 10 دراهم، فلابد من التماثل والتقابض، إذا باع بشيء آخر غير الدراهم إذن أيضاً بسعر يومها وبالتقابض يداً بيد، أما أن يبيع السهم قبل أن يباشر أي نشاط وبأضعاف هذا لا يجوز بإجماع علماء العصر فهذا ممنوع ومحرَّم، وللأسف أن هذا أمر شائع ولا معنى له.”
لذلك فانتبهوا إخواني وأخواتي من هذا الأمر خاصة في ظل وجود هذا النوع من الشركات التي تم التعامل في أسهمها بيعا وشراء قبل أن تبدأ هذه الشركات أصلا بمباشرة نشاطها ومنها على سبيل المثال شركة رأس الخيمه العقاريه وآبار
جزااااااك الله كل خير