تئن روحي من ضيق فسحة البوح
أين ذهب ملتقى أحبة الكلمة.. والمعنى .. والصورة .. والإبداع ..والشعر .. والنثر ..والأغاني .. والألوان..
والجنون .. والتحليق !!!
أين ذهب الساهرون على كتف النجوم يحاكون الليل ،،والسواد ،، ويحيكون منه خيوطا من نور
تضيء ليل العاشقين .. وتهبهم الأمل بغد اجمل ..؛
أين سننثر الألق الآن ؟؟ وبماذا ندّفي أرواحنا !!
من يسمع أنين الجرح ..إن كانت الأبواب موصدة دونه !!
احبتي جميعا ..
هذا باب جديد ..
افتحه على مفترق طرق كثيرة ..
تصل جميعها إلى اماكن الدهشة ..
التي لطالما وطأناها بأقدام حروفنا ..
دعونا نعود من جديد ….
و
لنسمح لأرواحنا بالبوح هنا ..
حين تُزخ ــرف
خد السمـاء ..
هـل لي أن أنســـاب كما الصبـح
حين يدغدغ
ثغ ــر الفضـاء ..
هل لي أن أع ـــيش
بواقع ــية الخيـال
ولو ببضع جنون
أو بضع قطـرات
من حبر
بع ــيداً عن
لهاث الأفكـار في رأسي !!
فأتوسـد احداها ..
لتستح ــيل عطبــاً اظمد به جراح ــي ،،
فــــاء
شكراً و أكثر من ذلك
وكم صاحب بيديه دفنّي
أخي الكبير كبير..،
قبل الحديث عن مرورك من هنا…،
أتعجّب كيف كتبت.. ما كنت أنوي الكتابة عنه..
“جروح الأحبة… وطعون أصدقاء القلب” ….
ربما لم يكن هذا “توارد خواطر”….،
لكن لأن الزمن هذا ….
بات عنوانه …
“الجرح من الأحبة فقط…أما الغريب..، فاترك له غربته عنك”
كبيرنا….
شكرا لهذا الوجود المختلف ….
غيرتي طبع محب لك حساسي ……………….. يشعل النار بالجوف أخافه بزديادي
ترا الي يحب يغار ………………… لا تصدق من يقول انا احب لاكن ماغار
!
! دنيا غريبــــة
وأكثر الناس .. ماشين
وكم صــــاحبٍ .. والله .. دفنته بــ يديــــــه
!
!
وكم صــــاحبٍ .. والله .. دفنته بــ يديــــــه
وكم صــــاحبٍ .. والله .. دفنته بــ يديــــــه
وكم صــــاحبٍ .. والله .. دفنته بــ يديــــــه
وكم صــــاحبٍ .. والله .. دفنته بــ يديــــــه
وكم صــــاحبٍ .. والله .. دفنته بــ يديــــــه
وكم صــــاحبٍ .. والله .. دفنته بــ يديــــــه
وكم صــــاحبٍ .. والله .. دفنته بــ يديــــــه
وكم صــــاحبٍ .. والله .. دفنته بــ يديــــــه
!
!