تئن روحي من ضيق فسحة البوح

أين ذهب ملتقى أحبة الكلمة.. والمعنى .. والصورة .. والإبداع ..والشعر .. والنثر ..والأغاني .. والألوان..

والجنون .. والتحليق !!!

أين ذهب الساهرون على كتف النجوم يحاكون الليل ،،والسواد ،، ويحيكون منه خيوطا من نور

تضيء ليل العاشقين .. وتهبهم الأمل بغد اجمل ..؛

أين سننثر الألق الآن ؟؟ وبماذا ندّفي أرواحنا !!

من يسمع أنين الجرح ..إن كانت الأبواب موصدة دونه !!

احبتي جميعا ..

هذا باب جديد ..

افتحه على مفترق طرق كثيرة ..

تصل جميعها إلى اماكن الدهشة ..

التي لطالما وطأناها بأقدام حروفنا ..

دعونا نعود من جديد ….

و

لنسمح لأرواحنا بالبوح هنا ..

2٬582 thoughts on “بـــــــــــــــــــوح الـــــروح …..؛


  1. صديقتي عدت اليك لأجرد نفسي امامك من اقنعتي…

    وابين لك مابين خافقي من احتياجات ….
    صديقتي اعلمى انه لايوجد احد منا كامل الاحتـياج ….!!
    او متماثل الشعور…
    اعلمى؟؟؟
    كلنا نعاني نقصاً ؟؟؟
    ايضاً اعلمى ؟؟؟
    لكنه يحق لي مشاركتها معك صديقتي ….
    لاني حقا لااستطيع مشاركتها مع احد غيرك صديقتي …
    اتعلمى لما …
    لإنها كلها اشياء تنقص من قدري بخافق من يسمعها …!!
    وانا لا اريد ذلك …
    فمعك فقط استطيع ان اتجرد من نفسي ومن اقنعتي…,,, وألقي بلجام نفسي بين احضانك…
    معك فقط..
    وابين لك مايستهويني من افكار وخواطر …
    لذا اعذريني اذا اردت أنــــــ ـ ـ ـ ـ ,,,
    ان القي بكاهل همومي عليكى ,,, وان ارمي بنفسي عليك وان ابكي …
    ابكيــ وابكيــ وابكيــ …
    وانوح من قهر السنين …
    من ألم يدمي القـلب الصغير…
    قلبي عجز عن استيعاب ماسأكتب لكى … وما استهواني مذ قليل من خواطر ….
    فلقد وجدتكى ووجدت بداخلكى الامل والحنان …
    فعديني الاااا ترحـ ـ ـ ـ ــلي ,,, …
    فقد اسوفى الغدر مني كل مابي من طاقه …
    لذا ارحمى قلبي الكسير واعذرى جوفي لو لم يعمل بما تأملتى منه …
    وعديني الا تصتدمى من من حقيقتي لأني سأبدأ بتجريد نفسي من اقنعتي …

    وانا بين يديك…صديقتي …

    ام اليازي ..

    قرأتكِ و اقترب وخز حروفك كثيراً
    بحثت عن أطفال الصبر داخلي
    أردت أن أجمع ــهم حولي
    ولكن ..
    لا جدوى ..
    أيقظتي ذاك الح ــزن النائم بين ضلوع ــي ,,

    مؤلم أن تفقــد صديق كان في يوم
    أقرّب لك من حبل الوريـــد

    صديقتي مريوم
    أو
    ميّوم“كما أحب أن أناديها ..

    غريب أن يحملن ذات الإسم كل صديقاتي المقرّبـات
    و كأن هذا الإســــــــم
    مقــرون بالمح ــبة ..

    صديقتي
    التي لم تقفل في يـــــوم بوابتها في وجهــي
    ولم أقوى في يــوم
    إنكــار جروح ــي أمام عينيها التي تُجرّدني من ألف قِنــاع أحاول أن ارتديــه ..
    آذيت قلبها الطاهر بدموع ــي كثيراً

    الغاليــــــة
    صحيح أنكِ لستِ هُنا
    ولكن اعلمي
    أنه مهما غيبتكِ الأيـــام
    سيكــون لنا لقـاء
    هٌُنــــاك
    حيث كنا نهذي دوماً
    بـ المستحيـــــل
    الذي لا يُعقــل
    ابداً !!

    أمنياتي ان تكوني
    بخيــــــــر ..

  2. أمشي على درب …ما توطاهـــــــا الأقــدامي

    وان وعرت الأرض ….

    يعجبــــــني المشي فيها ..؛


  3. وكم صاحب بيديه دفنّي

    أخي الكبير كبير..،

    قبل الحديث عن مرورك من هنا…،

    أتعجّب كيف كتبت.. ما كنت أنوي الكتابة عنه..

    “جروح الأحبة… وطعون أصدقاء القلب” ….

    ربما لم يكن هذا “توارد خواطر”….،

    لكن لأن الزمن هذا ….

    بات عنوانه …

    “الجرح من الأحبة فقط…أما الغريب..، فاترك له غربته عنك”

    كبيرنا….

    شكرا لهذا الوجود المختلف ….


    فاء .. ملكة حروف الهجاء .. يا من تتراقص لها الحروف طرباً .. ونجوم السماء ..

    !.. شكرا لحرفك ..!

    !
    .
    .
    .
    !

    من بادي الوقت

    وهذا طبع الايامي

    عذبات الايام ما تمدي لياليها

    !
    !

    حلو الليالي

    !.. توارى مثل الاحلامي ..!

    مخطور عني عجاج الوقت يخفيها

    !
    !

    أسري مع الهاجس

    اللي ما بعد نامي

    و اصور الماضي لنفسي و اسليها

    !
    !

    أخالف العمر

    أراجع سالف أعوامي

    !.. وانوخ ركاب فكري عند داعيها ..!

    !
    !

    تدفا على

    جال ضوه بارد عظامي

    والما يسوق بمعاليقي و يرويها

    !
    !

    إلى صفالك زمانك

    !.. عل يا ظامي ..!

    تشرب قبل لايحوس الطين صافيها

    !
    !

    الوقت

    لو زان لك يا صاح ما دامي

    ياسرع ما تعترض دربك بلاويها

    !
    !

    حتى وليفك

    ولو هيم بك هيامي

    سيور الايام تجنح به عواديها

    !
    .
    .
    .
    !

  4. على ذيك الدروب اللي توديني ….لأعز انســان

    أجي من لهفتي مشتاااااااااااااااااااااق للضحكة ، و (راعيها)

    ألا ياصاحب القلب الطيب..؛ يا غـــــــــــالي الاثمــان

    ترى ذيك الضــــــــــماير ،،، شوفتك بالحيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــل ترويها

  5. السمـــــاء مدينه العـراء
    مدينتي العتيـقة ..

    الممتلئة باسراري
    تلك الأسرار التي تربكنــي فأردفها من بوتقـة الـــروح
    أبثها و أنحــاز معها
    لأتبع ــثر خلفها رفاتــاً

    فأتجـــــــدد
    و أع ــود أنثى متحررة
    من حجمٍ كان يرافقها
    أكبر منها بكثيير ..

    أع ــود أنثى تجيـد بث الأمل في أصابعها
    فـ تنحت حياةً في التماثيــل
    و تصنع عمــراً مديداً
    في حروف

    لا لشيء
    سوى غوايــة التج ـــول رذاذاً
    بين آلاف القناني
    بحثاً عن حكايا

    تبع ــث النوم خلف جفن
    اضنّـاه الأرق ،،

Comments are closed.