هناك من توقع حصول الأزمة الاقتصادية
ونزول أسعار النفط إلى 50 دولار
من ؟
متى ؟
القصة ليست طويلة :-
ليندسي ويليامز رجل عمل في شركات البترول الأمريكية واختلط بصفوة رجال الاقتصاد وصناع القرار ومن هم المتحكمون من وراء الستار في أمريكا .
قالها في مقابلة في شهر يوليو 2008
وكان وقتها سعر البرميل 140 دولار قال التالي :-
لقد علمت ممن يمسكون باقتصاديات العالم أنهم سوف يوصلون سعر برميل النفط إلى 50 دولار خلال أشهر معدودة
وقال أيضاً أنهم سيكون هناك انهيار كبير للاقتصاد الامريكي .
ويقول أيضاً :- حين سألت لماذا تفعلون ذلك ؟
كان الجواب كي نفلس العرب ونعيدهم للركوب على الجمال كما كانوا منذ 100 عام!!!!!!!
والله العظيم يا إخوان سمعتها بأذني ولم أصدق ما سمعت !!!
ولمن أراد الدليل فالفيديو موجود في يوتيوب وسترون تاريخ إضافته للموقع شهر 7 !!
افهموها يا حكوماتنا الرشيدة .. نهبوا أموالكم الموجودة عندهم في البنوك ، وثم طالبوا العالم أن يدفع المليارات وابتلعها الثقب الاسود الأمريكي والآن ينزلون سعر البترول برغم تقليص مليون ونصف برميل من إنتاج أوبك !!!
يا جماعه الموضوع كبير جداً ولكن لا حياة لمن تنادي الكل في غفلة الله يستر من الجاي
هذا رابط الفيديو وأسألكم بالله أن تتنبهوا لأنفسكم حافظوا على مابقي من أموالكم والأهم من ذلك ذروا ما بقي من الربا من يملك أسهم في شركات ربوية فليتب إلى الله منها .
هنا المقابلة التي فجر فيها ليندساي ويليامز الخطة لنهب ثروات الخليج وإفلاسهم (يوليو 2008)
الجماعه ما شبعوا و يريدون المزيد من الأموال الخليجيه
المصدر . ط§ظ„ط£ط³ظˆط§ظ‚ ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط© – ط§ظ„طµظپط*ط© ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ظٹط©
الإدارة الأميركية تتحرك خليجيا لدفع الحكومات والمستثمرين لضخ إستثمارات جديدة
حثت الإدارة الأميركية دول الخليج على لعب دور اكبر في مواجهة الأزمة المالية العالمية بزعم أن الأزمة طالت الجميع وأن على الجميع المشاركة في مواجهتها لتجنبيب الإقتصاد العالمي مزيدا من الأخطار.
ودعا نائب وزير الخزانة الأميركي روبرت كيميت من دبي – محطته الثانية بعد الرياض في جولته الخليجية –دعا الحكومات الخليجية والمستثمرين الخليجيين إلى ضخ المزيد من إستثماراتهم في الإقتصاد الأميركي مستعرضا الإجراءات التي اتخذتها حكومته بهدف منح المزيد من الانفتاح الاستثماري للمستثمرين والصناديق السيادية التي تعتمد في خططها على أهداف تجارية.
تحذير من غسيل أموال إيرانية
وإضافة إلى دعوته للإستثمارات الخليجية بالتوجه إلى واشنطن لم يغفل المسؤول الأميركي ان يحذر الدول الخليجية من إيران بحجة أنها تقوم بعمليات عسيل اموال في المنطقة ، ناهيك عن إتهامها بدعم الإرهاب ن ودعا كيميت الدول الخليجية إلى إتخاذ مزيد من التدابير لحماية نظامها المالي من التأثيرات الإيرانية مهددا بفرض مزيد من العقوبات على النظام الإيراني من خلال الأمم المتحدة،
وردا على سؤال لـ “الأسواق.نت”حول التجاوب مع الدعوات الأميركية ضد غيران قال محافظ مركز دبي المالي العالمي الدكتور عمر بن سليمان إن مركز دبي المالي ودولة الإمارات ستلتزم بأية قرارات أو عقوبات تصدرها الأمم المتحدة ضد إيران.
وأوضح بن سليمان في تصريحات للصحافيين على هامش اللقاء مع المسؤول الأمريكي ان منطقة الخليج أصبحت هي الأمل أمام الغرب حيث تواصل المنطقة تحقيق معدلات نمو مرتفعة رغم الأزمة العالمية ، مشيرا إلى انها كانت تحقق معدلات نمو أكبر من الدول الغربية حتى قبل بداية الأزمة المالية الحالية.
وقال بن سليمان إن من المهم التفريق بين اسباب الأزمة التي بدات أميركية وتاثيراتها التي طالت الجميع بدرجات متفاوتة ، لكنه قال أن الإقتصاد الإماراتي بخير ولايزال يحوي العديد من الفرص الإستثمارية الجيدة ، مشيرا إلى أن إستراتيجية المركز المالي تركز على الإستثمار المحلي ، ومشيدا في الوقت نفسه بإجتماع وزراء مالية ومحافظي المصارف المركزية الخليجية الأخيرة الذي كان بمثابة رسالة قوية إلى توحد الجهود الخليجية في مواجهة الأزمة.
ضمانت وحوافز الإستثمار
وقال نائب وزير الخزانة الأميركي روبرت كيميت في لقاء مع المسؤولين ووسائل الإعلام في مركز دبي المالي العالمي اليوم الثلاثاء 28-10-2008 إنه التقى مع مصرفيين و مستثمرين إماراتيين من أجل توضيح وجهة النظر الأميركية فيما يخص ضمانات وحوافز الإستثمار في الولايات المتحدة ، مركزا على أنه لا توجد أي اتجاهات حمائية ضد استثمارات أجنبية معينة ، وأن الأمر يتعلق بأن يكون الهدف من هذه الاستثمارات تجاريا وليس سياسيا ، موضحا أن صفقة موانئ دبي العالمية أعطت درسا لصانعي القرار الأميركيين بإعادة النظر في سياستهم حيال الاستثمارات الأجنبية ، ومشيرا إلى أن لجنة الاستثمارات الخارجية بالكونجرس تبنت خطة إصلاح من خمسة مراحل تهدف إلى التوفيق بين المؤسسات التي تخضع لرقابة اللجنة و التنسيق فيما بينها ، و ضمان عدم مساس الاستثمارات الأجنبية بالأمن القومي الأميركي ، بالإضافة إلى ضمان حصول المستثمرين الأجانب على المعلومات الكافية عن السوق الأمريكية و اعتزام اللجنة إصدار مراجعة دورية عن نوع الصفقات التي تمت و بعض المحاذير حول الأضرار التي قد تحدثها هذه الاستثمارات على الاقتصاد الأمريكي.
وأشار كيمت إلى إتمام أكثر من 2000 عملية استحواذ عبر الحدود في الولايات المتحدة الاميركية خلال العام 2007 لم يتم رفض أي منها،وانه منذ عام 2005 وحتى 2008 استعرضت لجنة الاستثمارات الخارجية بالولايات المتحدة 30 عملية من دول الشرق الأوسط، 20 منها تتعلق باستثمارات حكومية لم يتم رفض أي منها ايضا.
وبحسب البيانات التي استعرضها نائب وزير الخزانة الاميركي فقد ارتفعت الاستثمارات التى استقبلتها الولايات المتحدة من دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إلى 7 مليارات دولار في العام 2007 بنمو 130% عن العام 2001.
وكشف كيميت عن وجود مباحثات مشتركة بين المسئولين في الولايات المتحدة ودولة الإمارات فيما يتعلق بجهود حلحلة الأزمة المالية وذلك في إطار التنسيق المشترك بين البلدين قبل انعقاد قمة مجموعة العشرين في 15 نوفمبر تشرين ثاني المقبل بواشنطن، لبحث الاستفادة من السياسات المنفردة التي اتخذتها معظم الدول تجاوبا مع الأزمة.
تجاوب خليجي لمواجهة الأزمة
واشاد كيمت بالتناغم بين الاجراءات التى اتخذتها الولايات المتحدة والاجراءات التى قامت حكومات دول مجلس التعاون الخليجي باتخاذها تجاوبا مع الازمة،وفي مقدمتها دولة الامارات التى كانت سباقة في اتخاذ خطوات فاعلة لتقوية النظام المالي عبر ضخ سيولة عالية امام القطاع المصرفي وتقليل معدلات الفائدة على الريبو بين البنوك وحماية الودائع المصرفية،مشيرا إلى ان هذه الاجراءات تساعد على اعادة بناء الثقة في القطاع المالي في الامارات والمنطقة والعالم.
وعن القمة المالية العالمية المقبلة أكد كيميت أن الاجتماع فرصة ملائمة لتدارس الوضع على طاولة واحدة، من خلال وضع خطة مشتركة لمواجهة التحديات التي تواجه الاقتصاد العالمي في المستقبل، ومن ثم ترك الدول تتعامل معها كل حسب ظروفه الخاصة.
وقال” هناك أمل أن ينجم عن تشارك آراء وزراء المالية التي يسبقها أيضا اجتماع في البرازيل لمحافظي البنوك المركزية في مجموعة العشرين، خطة عمل مشتركة لتصحيح القواعد المالية في العالم”.
وحول الوضع المالي في الولايات المتحدة بعد الإجراءات التي اتخذتها الحكومة بين نائب وزير الخزانة الأميركية أن الآثار المتوقعة لتلك الحلول والخطوات التي اتخذتها الحكومة ومنها المشاركة في البنوك وشراء الأصول المتعثرة، وضخ مزيد من السيولة لم تتضح بعد وتحتاج إلى وقت لتبدو آثارها واضحة للعيان التي من أهمها عودة القطاع المالي الأمريكي للعمل بصورة صحيحة من جديد”.
وزاد” عملنا على نشر الطمأنينة بقوة الإجراءات التي تتخذها الحكومة لحماية أموال المودعين ومساعدة مالكي المساكن على تجاوز الأزمة وهي خطوات جدا ممتازة”.
إعادة بناء الثقة في الأسواق
وأكد كيميت على ان الأزمة المالية الراهنة اثبت مدى ترابط الأسواق المالية العالمية حيث لم تستثن احد من أثارها،لافتا إلى ان الجهود الدولية الرامية لحلحلة هذه الأزمة برهنت على ان التعاون الدولي في مواجهتها هو الأفضل من المعالجة المنفردة.
وأضاف :ما نحتاجه حاليا هو إعادة بناء الثقة في الأسواق لتمكين رؤوس الأموال من التدفق مجددا وعودة النمو للاقتصاد العالمي،مشيرا في هذا الصدد إلى التغيرات التي أجرتها الولايات المتحدة في سياستها المتعلقة باستقطاب الاستثمارات الأجنبية،والتي أزالت كثير من القيود التي كانت مفروضة في السابق والتي كانت عائقا أمام استحواذ موانئ دبي العالمية على موانئ في الولايات المتحدة ضمن صفقة بي اند أو.
واستبعد كيميت أن يتحول الاقتصاد الأميركي إلى النظام الاشتراكي ، مشيرا إلى أن الأمر يحتاج فقط إلى تبني خطة لتحسين أداء الاقتصاد و التعاون مع شركاء الولايات المتحدة لدعم الاقتصاد العالمي على أساس مشترك لمواجهة تداعيات الأزمة الراهنة ، وللنظر في إدخال تشريعات صارمة عليه. وقال بأن الإدارة الاميركية بدأت منذ فترة في إصلاح مؤسساتها المالية موضحا بأن هناك نحو 50 تشريعا في هذا الصدد و لازال هناك المزيد في الطريق إلى الظهور.
وعن سعي دول الاتحاد الأوروبي إلى إجراء تغييرات جذرية شاملة على النظام المالي الحالي أشار كيميت إلى ان قمة مجموعة الـ 20 المزمع انعقادها منتصف الشهر القادم سوف تمثل فرصة لمناقشة المشكلة و تقريب وجهات النظر و الاتفاق على مبادئ و اجراءات مشتركة منوها إلى أنه لاداعي للتغييرات.
على فكرة الحديث عن هذا الموضوع سيقودنا في الأخير للحديث عن مجموعة أسمها الـ
Illuminazi
ههههههههههه اول مره اشوفك معصب بوذياب
يعطيك الف عافيه وهدي اعصابك ما يهون علينا تتنرفز عشان هالاشكال
قال تعالى في سورة البقرة(الذين يأكلون الربا لا يقومون الا كما يقوم الشيطان من المس ذلك بانهم قالوا انما البيع مثل الربا واحل الله البيع وحرم الربا فمن جاءه موعظة من ربه فانتهى فله ما سلف وامره الى الله ومن عاد فأولئك اصحاب النارهم فيه خالدون)
هذا الرد لكل من يرديد ان يعتبر
الله المستعان وستنقلب عليهم هذي الموامرة
امة محمد خير امه اخرجت للناس
لقد ذكرت ذلك أمرارا بالعديد من المشاركات و قمت بكتابه موضوع يوضح أنه لا يوجد انهيار انما لعبه كبيره و قذره و انتقدت صحافتنا التى تعتمد على سياسه الكوبى بيست من الصحافه الاجنبيه. يجب محاسبه الصحافه العربيه أولا لانها تعجز عن نقل الحقيقه و تضلل الشعوب
خططهم كانت معلومة لصاحب البصيرة .
ولكن اليوم أصبحوا أكثر جرئة , فصار الكل يعي ما هي مخططاتهم.
المشكلة الكبيرة الآن هي في كيفية التصرف والخروج من هذه الأزمة بأقل خسارة .
ولكن بما أن “الصهاينة” هم من يمسك بزمام هذه اللعبة القذرة , فالدول العربية و المسلمة لا تستطيع أن تتفادى الخسارة بسببهم , والسبب أن اللعبة لعبتهم و هم من وضع معطيات و تعليمات هذه اللعبة.
طبعاً الحل بسيط لو أرد العرب تخريب هذه اللعبة والمخططات التي تحيط بهم.
والحل هو بأن تضع الدول العربية الخوف في جانب وتبادر بتغيير قوانين هذه اللعبة وأن يضع العرب قوانين جديدة تخدم مصالحهم , وتضع المزالق “للصهاينة” و تخلط الأوراق من جديد وتبدأ بجولة جديدة تختلف قوانينها عن القوانين التي وضعوها.
عندها ستجدهم يتخبطون في قراراتهم , وينقلب السحر على الساحر , فهم الآن مفلسون افلاساً حقيقيا وهذه فرصتنا السانحة لأن نتغدا بهم قبل أن يتعشوا بنا
أنا لا أشك بأننا في يوم من الأيام ستكون لنا وقفة حازمة وسيقف المارد من سباته
ولكن سؤال المليون هو
هل سيفيق المارد من سباته الآن.