السلام عليكم،

نشرت مجلة ميد تقريراً عن الشركات العقارية في دولة الإمارات.

ويتحدث التقرير عن ازدياد مديونية الشركات العقارية يوماً بعد يوم في ضوء عدم بيع أية وحدات عقارية جديدة وعدم قدرتها على دفع ديونها. ويقول التقرير أن الشركات التطوير لا تدفع للمقاولين والمقاولين لا يدفعون للمجهزين و هناك حلقة كاملة من الشركات العاملة في المجال العقاري والتي توقفت عن دفع فواتيرها والوفاء بالتزاماتها.

وتقول الصحيفة أن الشركات تعاني بشدة من مشكلة السيولة
وتقول أنه يمكن لهذه الشركات أن تحمي نفسها من مطالبات البنوك والدائنين من خلال إعلان إفلاسها حيث يحميها قانون الشركات الإماراتي عند تقديم طلبها لذلك.

Meed

التقرير في العدد 6 – 12 مارس 2009 المجلد 53 العدد 10

الصفحة رقم 9 والتتمة في الصفحة 16.

هل هذا التقرير الصحفي صحيح؟ هل يمكن تأكيده؟ وما اسم الشركات العاجزة عن سداد فواتيرها؟

22 thoughts on “***الشركات العقارية على حافة الانهيار والافلاس***

  1. و باعوا برج دبي أيضا و باعوا الكثير من الأراضي و باعوا و باعوا .. .. و كان لديهم أموال الاكتتاب و أموال علاوة الاصدار .. و لكن أين ذهبت الأموال

    وهم السؤال من المسؤول عن هدر أموال المساهمين ؟

    ونقول هل اقتصادنا متين لحد الان

  2. والله أنك تعبان،

    أنا شخص تنفيذى وفى مجلس أدارة أحد شركات المقاولات فى دبى ب 4000 عامل وموظف. ولأسهم هواية ولعبة أحترفها وماعندى مشكلة فى الخروج من الوظيفة فى أى وقت مادام فرانكشتاين موجود.

    بينى وبينك اللكزس دفعها فرانكشتاين كاش على المدقار، واليوم بعد العودة من الدوام قا لى هاى عمى 340 دولار خرجية جيبك.

    موت حرة و أنا لو منك أدور لى شواية أنسدح عليها

    واالى مايطول العنب حامض عنه يقول

    ما شاء الله.. يعنى علشان انت طلعت فورمان مشروع شارع الاتحاد على 4000 عامل بناء و دريول صرت خبير اقتصادى فى وزارة المالية … ربنا يخلى لك فرنكشتاين و يتربى فى عزك و تزوجه

    بالمناسبة حبيت اخبرك معلومة .. ترى هناك قسم فى ادارة الرقابة الالكترونية و الانترنت فى شرطة دبى يراقب الاشاعات و الاخبار المضلله و الفتاوى التى تمس الامارة او تسبب زعزعة الامن و الاستقرار

Comments are closed.