السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

غاب أخونا المنـــــــصور عن المنتدى لمدة طويلة وها هو اليوم يعود إليه

ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف
ألف ألف ألف ألف ألف ألف
ألف ألف ألف ألف
ألف ألف ألف
ألف ألف
ألف

الحمدلله على السلامة

ونور المنتدى برجوعك

37 thoughts on “الحمدلله على السلامة أخونا المنــــــصور

  1. الأخ ســـــــــــالم بو حارب

    النـــــــــــور من نور وجودك يقتبس

    مشكــــــــــــور أخوي

    الله لاهـ ـ ـ ـ ـ ـانك

  2. أخـــــــــــوي الغالي عّـــــــــواد

    باقة ورد وشكر تتشضى زهور ونور

    وتزهو بأسمك

    شكــــــــــــراً كروعتك لرائع ترحيبك

    الله لاهـ ـ ـ ـ ـ ـ ـانك

  3. أماراتيه أختـــــــــــي

    فؤاد المـُنتدى وقلبه النابض

    دائمــــاً بوجودكِ تتوحد جهاتي الأربعه بأتجاه حروفك

    ودائمـــــــاً تلقنين القلب درســـاً بالخفقان

    وهو يُـتابع كلماتكِ المصطفه كزهور ربيعٍ تطل من خلف هضاب

    وتتدلى الى الأعلى على شفاه غدران

    الله لاهـ ـ ـ ـ ـ ـ ـانكِ


  4. أبن الفرات

    حاولت عبثاً أن أقسر حروفي على لبس قفازات قبل مـُصافحت حروفك

    لكنهــــــــا أبت إلا أن تأتيك عاريه كما الحقيقه التي تسكن كلماتك دائماً

    وحملتها وردةٍ أسطوريه نبتت في بلاد النواعير

    (لايزعل أخونا عواد لاننا خذناها)

    شكــــــــراً لروعتك وجمالك ونبل مشاعرك أخي الغالي

    الله لاهـ ـ ـ ـ ـ ـ ـانك



  5. ماذا أقول عن المنصور ؟.
    هل أقول أن الحروف …أذا ترائ لها المنصور…تتراقص فرحا ؟….
    هل أقول أن اللغة…..اذا استخدمها المنصور…تزداد بهاءا ؟……
    هل أقول أن الفلسفة…اذا كتب المنصور…..تتعلم الفلسفة ؟….
    هل أقول أن الطيبة…..إذا تحدث المنصور…تزهر طيبا ؟………
    هل أقول أن اللون الأخضر…إذا خط المنصور….ينزف عشبا وياسمين وحدائق وغابات خضراء ؟…
    هل أقول أن المنتدى يزدان بعودة المنصور …..كالعروس في ليلة الزفاف ؟
    هل أقول أنك الندى للحروف ؟…..
    هل أقول أنني أول من يطالبك بالمنصوريات ؟….
    هل أقول أنني آخر من يعاتبك على الرحيل ؟….لأن فرحتي بعودتك أنستني العتب ؟….
    هل أقول أنني أحسدني على صداقتي بك ؟….
    هل أقول أن جمهورك العريض اشتاق لوجودك ؟….
    هل أقول أن المنصور…..دائما وبعون الله منصور ؟….
    ماذا أقول عن المنصور ؟.

    الأريحــــــــــــي أخوي

    الأريحي أيها الرقبهٌ تـُعانق السمـــاء وسط رقاب ماعرفت لون السمـــاء من فرط أنحنائها

    الأريحي غديرٍ من ثقةٍ فوق الجبين ينضــــــــــح

    الأريحي كأن بهامته هالةٍ من نور أمامها الظـــلام يفر يفســــح

    الأريحي كأن في مقلتيه كواكب من جمرٍ تصطدم وبالذكاء تجـــــدح

    لهُ هيبةٌ كأن الأمور على مقاسه اما تؤخذ أو تـُطرح

    لله درك من آسر رضي الســمات

    كأن الظمـــــير على قسمات وجههِ يتلالأ ويطفح

    كأن الشمس تشرقُ من وجههِ

    ويتسابق مع أكمامه ومن أنفاسه العبير كعاصفةٍ للأرواح تلفح

    ديدنهُ وهمه عالـــــــم أصلح

    في كل لقـــــاء لي مع الأريحي هـنا أو في الواقع يـُعلمني درس

    وتعلمت منك اليوم

    (أن أكون مطلوب حتى لو على ذنبٍ أرتكبتهُ خيرٌ من لا أكون مطلوب)

    الله لاهـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـانك

Comments are closed.