بسم الله الرحمن الرحيم

وعلى بركة الله نفتتح الجزء الثاني من الموضوع والذي يعتبر إستمرارا للجزء الأول الذي بدأناه في 10/5/2009 و أكملناه اليوم وتم إغلاقه لتجاوز عدد المشاهدات فيه 50000 مشاهدة. حسب تعليمات المنتدى يتم إفتتاح موضوع جديد نستكمل فيه ابحارنا … ونضع لكم رابط الجزء الأول لمن أراد المتابعة من البداية ….

179 thoughts on “الإبحار الى أعالي البحار ،،،، الجزء الثاني

  1. نعم ان فيه رش وشرا

    ياخوية البيع له اصول والشراء له اصول
    ياخوي مب جي
    لازم تكون فيه ضوابط وسيطرة عالبيع والشراء

    هي مب سايبة
    هذي حقوق ناس

    يعني شركة تبا تندمج وتستوي اقوى يرشونها

    والموشرات الفنية للسوق تقول السوق بيرتفع والناس متفائلة

    هذا منطق ؟

    هاذا منطق اضرب واهرب

    هاذا منطق تخريب

    هذا منطق نفسي نفسي والكبير يدوس عالصغير ومايهمه

    لازم هالاشكال يتعاقبون

    لازم يعرفون ان السوق له كبير

    وان فيه قوانين تحكمه

    معقولة مؤسسات محلية وطنية تبيع والاجنبي يشتري

    هذا منطق؟

    لاتقنعني الله يخليك فيه خلل والخلل واضح

  2. ياهيئة انتو تعرفون ان سهم اعمار سهم يقود السوق اقلها من الحالة النفسية

    زين

    اللي باع اسهم اعمار بكميات غير طبيعية هم محافظ المؤسسات المحلية واللي اشترى هم العرب والاجانب يعني البيع كان بالمحافظ مب بس بالجملة

    زين هاذا مايعتبر نوع من انواع الخيانة وتدمير اقتصادنا الحبيب ليش مافي حد يسيطر عليهم انا اعتبر هاذي جريمة في حق بلدنا الصامد الامارات الحبيبة

    وليش تسمحولهم يتصرفون باستهتار وجنون بهالطريقة

    والمفروض يسائلون قانونيا

    عيل بس اللي يدخله مبلغ كبير فحسابه يسالوه من اين لك هاذا ؟

    هاذي تراها نفس الشي

    حطو لمت معين للبيع يوميا واذا يبا يبيع اكثر اسالوه

    لماذا تبيع هذا

    ليش ماتحطون ضوابط لكل شخص لمت يبيع بيه يوميا مايتعداه نفس كان يكون نص محفضته مب اكثر يوميا

    ليش ماتبون تحكمون السوق ياهيئة

    ليش كل واحد يلعب عاكيفه

  3. شباب وبنات / تذكرون من فتره يعني قبل كم شهر تقريبا نزلت الاسهم قياديه لمت داون وطلبات ملانين وكلهم خافو وقالو السوق خلاص بيرجع للقاع وتذكرون عقبه بيوم السوق لمت اب ؟؟؟؟؟؟؟
    اظني هايله هم اصحاب المكشوف ( تداول على الهامش ) ولا مادري شو يسمونهم لا تخافون باجر بيكون السوق بكبره لمت اب

Comments are closed.